v
اسم الباحث:
نعمات
احمد قاسم محجوب
v
الدرجة والتخصص:
الماجستير
في الصحة النفسية
v
عنوان الرسالة:
التوجه الديني الظاهري والجوهري وعلاقته ببعض الاستجابات
العصابية لدى طلاب الجامعة
(دراسة سيكومترية كلينيكية).
v
تاريخ منح الدرجة:
_
9/6/1996م
ملخص الرسالة
v
الهدف من البحث:
هدف البحث
إلى التعرف على العلاقة بين التوجه الديني الظاهري والتوجه
الديني الجوهري بالاستجابات العصابية والصحة النفسية وقوة
الأنا لدى طلاب الجامعة، وكذلك التعرف على العوامل الكامنة
وراء ظهور الشخصية المتدينة تدينا ظاهريا والشخصية
المتدينة تدينا جوهريا وديناميات شخصياتهم.
v
إجراءات الدراسة:
قدم البحث
جانبا نظريا اشتمل على عرض التوجه الديني الظاهري والجوهري
من وجهة علماء النفس ومن وجهة نظر الإسلام، وكذلك عرض
للاضطرابات العصابية والصحة النفسية وقوة الأنا والصحة
النفسية والتدين وخصص فصل للدراسات السابقة وفروض الدراسة،
وقدم البحث كذلك جانبا ميدانيا اشتمل عرضا لعينة الدراسة
التي تمثلت في 274 طالبا وطالبة هم طلاب الفرقة الثانية
بكلية التربية ووصفا لأدوات البحث وهى مقياس الوعي الديني
الجوهري والظاهري إعداد: عبد الرقيب البحيري وعادل مروان،
مقياس الصحة النفسية إعداد: عبد المطلب القريوطى وعبد
العزيز الشخصي واختبار الشخصية المتعددة الأوجه إعداد لويس
كامل مليكه وآخرين، المقابلة الشخصية إعداد الباحثة،
اختبار تفهم الموضوع إعداد: مدارس مورجا، وتم تطبيق هذه
الأدوات.
v
نتائج البحث:
انتهى
البحث إلى نتائج منها:
1_ وجود
علاقة ارتباطيه سلبية بين التوجه الديني الجوهري والتوجه
الديني الظاهري. – وجود علاقة ارتباطيه سلبية بين التوجه
الديني الجوهري وبعض الاستجابات العصابية (الاكتئاب –
الهستيريا).
2_ وجود
ارتباط دال موجب بين التوجه الديني الظاهري وبعض
الاستجابات العصابية (الاكتئاب – الهستيريا).
3_ عدم
وجود ارتباط دال إحصائيا بين كل من التوجه الديني الظاهري
والجوهري وتوهم المرض.
4_ أن
التنشئة الأسرية هي السبب الرئيسي في توجيه الفرد سواء
ظاهريا أو جوهريا. – يختلف بناء نفس الشخصية المتدينة
جوهريا أو ظاهريا.
5_ وانتهى البحث بتقديم التوصيات والبحوث المقترحة.
|