الآنسه ر.، من جده : كم تمنيت أن يكون زوجي وشريك حياتي وكم تخيلت نفسي وأنا بقربه أرتدي الثوب الأبيض , كنت أقضي معه ساعات عديده على الهاتف وبعثت اليه برسائل عديده ملآنه بالحب والغزل حتى صورتي ارسلتها اليه ثم تقول (نادمه) طلبت منه ان يتزوجني لكنه اعتذر بحجة ظروفه بعدها طلب مني الحضور لشقته لكنني رفضت طلبه فما كان منه الا أن هددني بتسليم الصوره وشريط التسجيل الى أسرتي , بكيت امامه توسلته الا أنه مصر على حضوري اليه أو تدمير سمعتي مع اهلي
وتقول .س.ك من الطائف : تعرفت عليه قبل الزواج احببته ولثقتي به اهديته صورتي كما قمت بالتصوير معه على كاميرا الفديو وشاركته البوم صور عاطفي يحمل في داخله أغلى الذكريات لكنه تزوج باخرى تاركا الحسره في قلبي الجريح وبعدها تزوجت من انسان محترم وابن عائله وفر لي كل اسباب السعادة والحنان والحب لكن بعد فتره طلق حبيبي الأول زوجته وطلب مني العوده اليه لكنني رفضت طلبه فانا أعيش في كنف زوج عفيف مخلص منحني كل ما احتاجه ومن المستحيل خيانته
الآنسه س.ك من جده تقول: اعطيته قلبي وحبي وثقتي وصوري وصوتي ثم بدأ يهددني بعد أن قررت التوبه والعودة الى الله وتأسيس حياة زوجية هانئة مع بن عمي جن جنونه حينما علم بزواجي من ابن عمي وأقسم بالله على تدميري اذا لم أحضر اليه في شقته وذهبت اليه تحت الضغوط النفسيه الهائله وهناك اضاف دليلا اخر فقد احضر اصدقاءه وأصبحوا كلهم يهددونني ان لم أقم علاقه معهم ...لقد دمروني حينما كشفوا أمري لأسرتي وسلموا ابن عمي الأدله فما كان منه الا أن تركني والآن أعيش حياة العذاب والاضطهاد لقد دمرني من كنت أحبه
أما الآنسه :ك.ه من جده فتقول : طلب مني حبيبي الذي تخيلت فيه زوج المستقبل ان أرافقه في سيارته لاخذ جولة قصيره ومن ثم اعادني للجامعه لقد فرحت بطلبه وتجولت معه ودارت بيننا أحاديث عاطفيه داخل السيارة ناهيك عما صدر منه ومني من حركات غير سويه داخل السياره وبعد اسبوع طلب مني ان اقابله في نفس المكان فكانت الفاجعه حيث اعطاني شريط فديو حيث طلب مني مشاهدته لوحدي لأنه يخصني لقد هالني ما رأيت فقد قام الخسيس ومن ظننته حبيبي وشريك حياتي المقبله بتصويري داخل السياره بكاميرا فديو سريه صوتا وصوره ثم بدأ يبتزني ماديا حيث انني ابنة ثري ثم زاد من تهديده وأقسم على فضح امري لوالدي ان لم احضر له مبلغا كبيرا لااستطيع توفيره وظللت البي طلباته حتى انني اشتريت له سياره ثم تستطرد قائله : الآن بدأ يهددني بتسليم نفسي لكن لن استسلم له وليكن ما يكن فالشرف اهم من المال وسمعة والدي وسمعتي فوق كل اعتبار .
اما السيده أم نهله من الرياض فتقول : تجربة عاطفيه دمرت حياتي الزوجيه وشردت أطفالي بعد أن قام الرجل الذي أحببته قبل الزواج بتسليم صوري ورسائلي وشريط فديو الى زوجي مع رسالة ساخنه يخبره فيها بضرورة الخلاص مني لسوء أخلاقي وسمعتي لم استطع الصمود ولا الانكار فالأدلة دامغه وقويه وهي شاهد على ادانتي ودون رحمه طلقني زوجي وطردني من المنزل وستر الأمر ولم يخبر اسرتي بالفضيحة والعار الذي سببته, بعدها ظهر هذا الرجل الغريب الذي لايعرف معنى الرحمه والشرف والانسانيه ظهر مرة أخرى في حياتي ولكن هذه المره بمهنة المتاجرة في أعراض ضحاياه وتسليمهن لأصحابه مقابل مبالغ ماليه ولكنني هذه المره استطعت أن أقف على قدمي وأخطر بعض الجهات المسؤوله وبعد التدقيق والمراقبه تم القبض عليه متلبسا
أما الآنسه سهى .م.م من جده فتقول : أعطيته صورتي مع وافر الحب والثقه ثم هددني بالفضيحه ان لم استسلم له داخل منزله فكرت وفكرت وأخيرا قررت اخبار شقيقي ولكي تكتمل الخطه حددت له مكان ما وموعدا فيه وهناك كان شقيقي في انتظاره حيث أوسعه ضربا وركلا وضربه ضربا مبرحا حتى نزف أنفه وهدده بالموت ان تعرض لي مرة أخرى
(س.و) من جده تقول : بعد علاقة حب استطاع أن يجمع خلالها كل الأدلة والبراهين التي تدينني وتثبت تورطي معه في علاقة غراميه تحمل في طياتها العار والدمار ثم أخذ يهددني بتسليمها لوالدي وأخوتي ان لم أوافق على الزواج به واجبار اهلي على الموافقه خصوصا وأن أسرتي رفضته لعدم وجود التكافؤ بيننا لم أجد مفرا من تنفيذ طلبه ووقفت ضد أهلي حتى تزوجت به ...
من فاطمة الصاعدي (تحقيق نشر بجريدة المدينه عدد الاربعاء 18 جمادى الأولى )
ان في هذه لعبرة للمعتبرين ... وان كان لي من اعتراض على الموضوع فهو كلمة (علاقه غراميه) فالأمر (زنا) وليس علاقه غراميه
لكن التحقيق فيه رساله للاباء والأمهات والشباب والشابات |