نوء العقارب
هو النوء الذي يحل بعد نوء " الشبط " مباشرة ، ويأتي بعد نهايته نوء " الحميمين " .
ويبدأ أول أيام العقارب من يوم 10 شباط " فبراير " ، وتنتهي بنهاية يوم 20 آذار " مارس " ، لمدة " 39 يوما " .
ونوء العقارب " ليس نجما " ؛ إنما هي صفة ، اتصفت بها الأيام التي تقع بين أيام نوء " الشبط " وأيام نوء " الحميمين " .
حيث أن مجموع تلك الأيام المتشابهة في سماتها المناخية ، وسماتها النباتية يبلغ مقدارها " 39 يوما " .
وقد سميت مجموعة تلك الأيام الواقعة بين أيام نوء الشبط وأيام نوء الحميمين باسم " العقارب " ؛ لشدة بردها .
والعقارب في اللغة ، هي : الشدائد .
والعقارب من الشتاء : شدة برده .
حيث أن دخول تلك الأيام الشدائد الباردة " العقارب " يتزامن مع ظهور نجوم " برج العقرب " ليلا ، في الجهة الجنوبية من السماء ، في الثلث الآخر من الليل .
لذلك أطلقوا على مجموعة هذه الأيام اسم " نوء العقارب " .
ويشتمل نوء " العقارب " على " ثلاث منازل " من منازل الشمس ، والقمر ، وهي منازل :
1 - " سعد الذابح " ، أو كما يسميه العامة : " العقرب الأولى " .
2 – " سعد بلع " ، أو كما يسميه العامة : " العقرب الثانية " .
3 – " سعد السعود " ، أو كما يسميه العامة : " العقرب الثالثة " .
ومجموعة نجوم منازل " نوء العقارب " تقع ضمن مجموعة نجوم برجي : " الجدي " و " الدلو " .
وأهم سمات نوء العقارب :
- اشتداد البرد القارس في آخر ثلثها الثاني ، الذي قد يحصل منه أضرار " بإذن الله تعالى " .
- تخف حدة البرد في نهاية الثلث الأخير من نوء العقارب .
- جريان الماء في عود الشجر .
- ملائمة الجو لغراس ، وزراعة جميع الأشجار ، والخضروات .
- نزول المطر بكثرة " بإذن الله تعالى " .
- انتهاء فصل الشتاء ، ودخول فصل الربيع في الثلث الأخير من أيام العقارب .
- اعتدال الطقس .
- اخضرار الأرض .
- تصويت الطيور .
- كثرة العشب .
وقالت عنها العامة : " إذا دخلت العقارب ، صار الخير قارب " .
وبما أن " نوء العقارب " يشتمل على " ثلاث منازل " ، والمنزلة الأولى منهن ،
منزلة " سعد الذابح " ، وهو عبارة عن نجمين غير نيرين " خافتين " ، ويقع بالقرب من النجم الأعلى منهما نجم صغير ، يقال إنها شاته التي يذبحها ..لذا فقد وصف العامة دخول تلك المنازل الثلاث :
عملية ذبح الشاة " سم " .
وعملية سلخها ، وتقطيع لحمها " دم " .
و عملية طبخ اللحم ، وأكله " دسم " .
بقولهم : عن العقرب الأولى أنها : " سم " . وهو وصف لشدة البرد فيها .
والعقرب الثانية أنها : " دم " . وهو وصف لارتفاع درجة الحرارة قليلا ، وخفة شدة البرد .
والعقرب الثالثة أنها : " دسم " . حيث ينتهي فيها البرد ، ويدخل فصل الربيع . والله تعالى أعلم .
منزلة سعد الذابح
الموقع الفلكي :
يقع بين منزلة " البلدة " وبرج الجدي غربا ، وبين منزلة " سعد بلع " في برج الجدي شرقا ، جنوب خط الاستواء الفلكي .
وأفضل وقت لرؤيته مساء في فصل الخريف ، في شهر أيلول " سبتمبر " . وفي فصل الصيف في شهر آب " حزيران " .
وقت دخوله : تنزله الشمس ظاهريا بداية من يوم 10 شباط " فبراير " ، لنهاية يوم 22 شباط " فبراير " ، لمدة 13 يوما .
الظواهر الطبيعية :
- يقوى فيه البرد .
- تهب فيه الرياح الشمالية الشرقية الجافة ، الباردة .
- يتكدر فيه الجو .
- تكون فيه أشعة الشمس حارة ، ويصعب الجلوس في حرورها كثيرا ، بينما يكون فيه الظل بارد .
- يبلغ فيه متوسط درجة الحرارة الصغرى " 7 درجات مئوية " .
- يبلغ فيه متوسط درجة الحرارة الكبرى " 20 درجة مئوية " .
- يبلغ طول النهار في أوله " 11 ساعة و 9 دقائق " .
- يبلغ طول الليل في أولها " 12 ساعة و 51 دقيقة " .
- يستمر النهار بأخذ خمس درجات " 20 دقيقة " من الليل حتى يبلغ طوله في
نهاية منزلة سعد الذابح " 11 ساعة و 29 دقيقة " .
- ابتداء من اليوم الخامس من " منزلة البلدة " ، مرورا بمنزلة " سعد الذابح "
حتى اليوم الأول من منزلة " سعد بلع " يكون وقت دخول فرض صلاة الظهر قد بلغ أقصى مدى له في التأخر وقت الظهيرة طوال العام .
- تسرع فيه الباءة في الانتباه .
- تبيض فيه سباع الطيور .
- يكثر فيه العشب .
- يجري فيه الماء في عود سائر الأشجار ، ويصعد إلى فروع الشجر .
- ينعقد فيه أوائل الثمار .
- يورق فيه الخوخ ، والرمان ، والمشمش ، والتوت ، واللوز .
- ينضر فيه عود التين .
- يطلع فيه الأترج " الترنج " .
- يكثر فيه الكمأ " الفقع " إذا تقدمها مطر في نجوم " الوسم " ولو كان المطر قليلا .
- يكثر فيه ظهور الجرذان الصحراوية .
- تظهر فيه حشرة الباعوض .
- يكثر فيه طلع النخيل .
- تستمر في أيامه الأولى الثلاثة ، أيام " بذرة الست " ، الصالحة لغرس الكوسة ، وجميع الأشجار .
المظاهر البشرية :
- سادسة منزلة من منازل فصل الشتاء .
- المنزلة الأولى من منازل نوء " العقارب " .
- يعرف عند العامة باسم " العقرب الأولى " .
- يقطع فيه جذوع النخيل .
- ينهى فيه عن قطع النخل ، و الأشجار ؛ حتى لا يسوس ، وينخر .
- فيه بداية تلقيح النخيل .
- تجهز فيه الأرض للزراعة .
- تقاوم فيه الآفات الزراعية .
يزرع في منزلة سعد الذابح :
- فسائل النخيل .
- البرسيم .
- البطيخ ، والشمام .
- الخيار ، والقثاء .
- الكوسة .
- الذرة البيضاء ، والذرة الصفراء .
- القطن .
- الباميا ، واللوبيا .
- الملوخية ، السبانخ ، الرجلة ، النعناع ، والكراث .
- الفول السوداني .
- قصب السكر .
- العنب .
- الباذنجان .
- القرعيات .
- كافة الخضروات .
- كافة أشجار الفاكهة .
ويلاحظ عند غرس الأشجار دائمة الخضرة – التي لا تسقط أوراقها في الشتاء – أن يكون غرسها بعروقها ، وترابها ..
مثل : النخيل ، الأترج " الترنج " ، البرتقال ، الليمون ، المندرين " اليوسفي " .
أما الأشجار التي تطرح أوراقها مثل : العنب ، الرمان ، التين ، المشمش ، والخوخ .. فتؤخذ أغصانها الرطبة – بدون تربة – وأما الأغصان اليابسة فغير صالحة للغرس .
تقول العرب في دخوله :
" إذا طلع سعد الذابح ؛ حمى أهله النابح ، وتصبح السارح ، وظهرت في الحي الأرايح " .
منزلة سعد بلع
الموقع الفلكي :
يقع بين منزلة سعد الذابح غربا ، في برج الجدي ، وبين منزلة سعد السعود في برج الدلو شرقا
، جنوب خط الاستواء الفلكي ، إلى الشمال من مدار البروج .وأفضل وقت لرؤيته مساء فصل الخريف ، في شهر أيلول " سبتمبر " .
وقت دخوله : تنزله الشمس ظاهريا مدة " 13 يوما " ، بداية من يوم 23 شباط " فبراير " ، لنهاية يوم 7 آذار " مارس " .
وعدد أيامه " 13 يوما " في السنوات الشمسية البسيطة ، التي يكون فيها شهر فبراير " 28 يوما " .
الظواهر الطبيعية :
- يقوى فيه البرد ، وتزداد شدته .
- يتكدر فيه الجو .
- تكون فيه أشعة الشمس حارة ، ويصعب الجلوس في حرورها كثيرا .
- يبلغ فيه متوسط درجة الحرارة الصغرى " 9 درجات مئوية " .
- يبلغ فيه متوسط درجة الحرارة الكبرى " 23 درجة مئوية " .
- يبلغ طول النهار في أوله " 11 ساعة و 29 دقائق " .
- يبلغ طول الليل في أوله " 12 ساعة و 31 دقيقة " .
- يستمر النهار بأخذ خمس درجات " 19 دقيقة " من الليل ، حتى يبلغ طوله في نهاية منزلة سعد بلع " 11 ساعة و 48 دقيقة " .
- ابتداء من اليوم الخامس من " منزلة البلدة " ، مرورا بمنزلة " سعد الذابح "
حتى اليوم الأول من منزلة " سعد بلع " يكون وقت دخول فرض صلاة الظهر قد بلغ أقصى مدى له في التأخر وقت الظهيرة طوال العام .
- فيه سقوط الجمرة الثانية الفاترة .
- تقوى فيه الرياح .
- يتكدر فيه الجو ؛ بسبب هبوب الرياح المثيرة للغبار " التي تجري بأمر الله تعالى " .
- يكثر فيه نزول المطر بإذن الله تعالى .
- يكثر فيه العشب .
- يكثر فيه أصوات تغريد الطيور .
- يستمر فيه جريان الماء في عود سائر الأشجار ، ويصعد إلى فروع الشجر .
- يورق فيه الخوخ ، والرمان ، والمشمش ، والتوت ، واللوز .
- ينضر فيه عود التين .
- تزهر فيه أشجار الورد .
- يستمر فيه طلوع ثمر نبات الأترج " الترنج " .
- يكثر فيه الكمأ " الفقع " إذا تقدمها مطر في نجوم " الوسم " ولو كان المطر قليلا .
- تكثر فيه الجرذان الصحراوية .
- يظهر فيه حشرات البعوض .
- يكثر فيه طلع النخيل .
- في اليوم الثالث من منزلة سعد بلع " 25 شباط – فبراير " تدخل " أيام
العجوز " السبعة ، التي كثيرا ما يكون فيها البرد قارسا ، يضر المزروعات ، ويحصل منه أضرار بالغة " بقدرة الله تعالى " .
المظاهر البشرية :
- المنزلة السابعة من منازل فصل الشتاء .
- المنزلة الثانية من منازل نوء " العقارب " .
- يعرف عند العامة باسم " العقرب الثانية " .
- آخر منازل فصل الشتاء ، على مذهب الفلاحين .
- يقطع فيه جذوع النخيل .
- ينهى فيه عن قطع النخل ، و الأشجار ؛ حتى لا يسوس ، وينخر .
- يستمر فيه تلقيح النخيل .
يزرع في منزلة سعد بلع :
- فسائل النخيل .
- البرسيم .
- البطيخ ، والشمام .
- الخيار ، والقثاء .
- الكوسة .
- الذرة البيضاء ، والذرة الصفراء .
- القطن .
- الباميا ، واللوبيا .
- الملوخية ، السبانخ ، الرجلة ، النعناع ، والكراث .
- الفاصوليا ، والفول السوداني .
- قصب السكر .
- العنب .
- الباذنجان .
- القرعيات .
- البطاطا الحلوة .
- كافة الخضروات .
- كافة أشجار الفاكهة .
ويلاحظ عند غرس الأشجار دائمة الخضرة – التي لا تسقط أوراقها في الشتاء – أن يكون غرسها بعروقها ، وترابها
مثل : النخيل ، الأترج " الترنج " ، البرتقال ، الليمون ، المندرين " اليوسفي " .
أما الأشجار التي تطرح أوراقها مثل :
العنب ، الرمان ، التين ، المشمش ، والخوخ .. فتؤخذ أغصانها الرطبة – بدون تربة – وأما الأغصان اليابسة فغير صالحة للغرس .
تقول العرب في دخوله :
" إذا طلع سعد بلع ؛ اقتحم الربع ، ولحق الهبع ، وظهر في الأرض لمع " .
ومعنى " اقتحم الربع " : أي أنه يقوى في مشيه ، ويسرع .
والربع : ما نتج أول النتاج .
ومعنى " لحق الهبع " : أي أنه قد قوي قليلا .
والهبع : النتاج المتأخر الضعيف .
ومعنى " ظهر في الأرض لمع " : أي أنه ظهر في الأرض لمع من العشب .
ويشتمل نوء " العقارب " على " ثلاث منازل " من منازل الشمس ، والقمر ، وهي منازل :
1- سعد الذابح ، أو كما يسميه العامة : " العقرب الأولى " .
2 - سعد بلع ، أو كما يسميه العامة : " العقرب الثانية " .
وهما من فصل " الشتاء " .
3 - سعد السعود ، أو كما يسميه العامة : " العقرب الثالثة " .
فهي مبتدأ فصل الربيع ..
منزلة سعد السعود
الموقع الفلكي :
يقع بين منزلة سعد بلع غربا ، وبين منزلة سعد الأخبية في برج الدلو شرقا ، جنوب خط الاستواء الفلكي .ويمر شماله مدار البروج .
وأفضل وقت لرؤيته مساء في فصل الخريف ، في شهر أيلول " سبتمبر " ، وفي فصل الصيف في شهر آب " أغسطس " .
وقت دخوله : تنزله الشمس ظاهريا بداية من يوم 8 آذار " مارس " ، لنهاية يوم 20 آذار " مارس " .وعدد أيامه " 13 يوما " .
وهو أول منازل فصل الربيع ، وآخر منازل نوء العقارب .
الظواهر الطبيعية :
- فيه سقوط الجمرة الثالثة الحامية .
- يعتدل فيه الجو ، خاصة وقت النهار .
- ترتفع فيه درجة الحرارة ، وتشتد حرارة أشعة الشمس .
- تكثر العواصف .
- فيه قران خامس ، وربيع طامس .
- يكثر فيه نزول المطر بإذن الله تعالى .
- يكثر فيه العشب ، وتخضر الأرض .
- يكثر فيه أصوات تغريد الطيور .
- يسخن فيه الماء قليلا وقت الظهيرة .
- يورق فيه الشجر ، ويزهر .
- يثمر فيه التوت .
- ترى فيه دودة القز .
- يعقد فيه أكثر ثمار الأشجار .
- يستمر فيه ازهار أشجار الورد .
- يبلغ فيه متوسط درجة الحرارة الصغرى " 12 درجة مئوية " .
- ودرجة الحرارة الكبرى " 25 درجة مئوية " .
- يبلغ طول النهار في أوله " 11 ساعة و 48 دقيقة " .
- يبلغ طول الليل في أوله " 12 ساعة و 12 دقيقة " .
- يستمر النهار بأخذ ثلاث درجات " 12 دقيقة " من الليل ، حتى يبلغ
طوله في اليوم الثامن من منزلة سعد السعود " 12 ساعة " ، حيث يتساوى طول النهار مع طول الليل .
- وابتداء من اليوم الثامن من منزلة سعد السعود " 14 آذار / مارس "
يبدأ النهار بالزيادة على الليل مقدار " درجتين و نصف الدرجة " أي " 10 دقائق " ، حتى يبلغ طوله في نهاية منزلة سعد السعود " 12 ساعة و 10 دقائق " .
- وابتداء من اليوم الأول من منزلة " سعد السعود " ، حتى نهاية اليوم العاشر من منزلة " سعد الأخبية " ، يكون وقت دخول فرض صلاة العصر قد بلغ أقصى مدى له في التأخر
طوال العام .
- يفقس فيه البيض عن أفراخ الطيور .
- يكثر فيه الكمأ " الفقع " إذا تقدمها مطر في نجوم " الوسم " ولو كان المطر قليلا .
- يستمر فيه ظهور حشرات البعوض ، والنمل .
- يكثر فيه طلع النخيل .
- فيه بداية هجرة الإوز الربيعي .
- فيه بداية هجرة الكرك الصغير .
- وفيه أيام العجوز ، التي يسميها الناس " الأعجاز " ، أو أيام " بياع الخبل عباته " كما يسميها العامة .
وهي تأتي في عجز الشتاء ، في الأيام الأواخر من العقرب الثانية ، أو الأيام الأوائل من العقرب الثالثة .
وكثيرا ما يكون فيها ضرر شديد من البرد الذي يأتي فجأة . حيث تأتي أيام ترتفع فيها درجة الحرارة فيظن الناس أن البرد قد ذهب .. وهو لم يذهب بعد .. فيعود عليهم ، ويأخذهم على حين غرة .
• المظاهر البشرية :
- أول منزلة من منازل فصل الربيع .
- المنزلة الثالثة من منازل نوء " العقارب " .
- يعرف عند العامة باسم " العقرب الثالثة " التي فيها الدسم .
- أول منازل فصل الربيع ، على مذهب الفلاحين .
- تقلم فيه أشجار العنب ، والتين .
- يستمر فيه تلقيح النخيل .
- تضاف فيه الدفعة الأولى من السماد الكيماوي .
- تروى فيه الأشجار ريا خفيفا عند الحاجة ، حيث أن تعطيشها ، ثم ريها يتسبب في تساقط الأزهار التي تنتج الثمار فيما بعد .
- يبدأ في آخره الاستغناء عن وسائل التدفئة .
• يزرع في منزلة سعد السعود :
- فسائل النخيل .
- البرسيم الربيعي .
- البطيخ ، والشمام .
- الخيار ، والقثاء .
- الكوسة .
- الذرة البيضاء .
- القطن .
- الباميا ، واللوبيا .
- الملوخية ، السبانخ ، الرجلة ، النعناع ، والكراث .
- الفاصوليا ، والفول السوداني .
- العنب .
- القرعيات .
- البطاطا الحلوة ، والفجل.
- كافة الخضروات .
- كافة أشجار الفاكهة .
- أشجار الحمضيات .
- ويلاحظ عند غرس الأشجار دائمة الخضرة – التي لا تسقط أوراقها في الشتاء – أن يكون غرسها بعروقها ، وترابها ، مثل : النخيل ، الأترج " الترنج " ، البرتقال ، الليمون ، المندرين " اليوسفي " .
أما الأشجار التي تطرح أوراقها مثل : العنب ، الرمان ، التين ، المشمش ، والخوخ ... فتؤخذ أغصانها الرطبة – بدون تربة – وأما الأغصان اليابسة فغير صالحة للغرس .
• تقول العرب في دخوله :
" إذا طلع سعد السعود ؛ ذاب كل جمود ، واخضر كل عود ، وانتشر كل مصرود ، وكره في الشمس القعود " .