أهداف التعلم

الوسائل التربوية

التدبير التربوي للدرس

مضمون وملخص الدرس

مصطلحات

- إثارة الانتباه للدرس الجديد من خلال المراجعة.

- صورة تعبر عن البرلمان أ والتصويت.

- التساؤل عن تعريف هذه المؤسسة، وعن اختصاصاتها؟

المقدمة: من مظاهر الديمقراطية السياسية السماح للأمة بالمشاركة في تدبير شئونها العامة من خلال ممثليها في البرلمان.والمغرب دخل هذه التجربة منذ الاستقلال. فما هي هذه المؤسسة؟ وما ظروف نشأتها بالمغرب؟ ومم تتكون؟ وما اختصاصاتها؟

- تحديد مفهوم البرلمان.

-  فهم الدلالات السياسية لهذه المؤسسة.

- تحديد تاريخ نشأتها بالمغرب.

- الصورة والنص ص 158 و159.

- سم المعلمة في الصورة؟

- عرفها؟ ثم ابحث عن طريقة تكوينها؟ ما دلالات وجودها؟

- حدد تاريخ بداية هذه التجربة؟

- مم تتركب؟

1)      دخل المغرب التجربة البرلمانية منذ بداية الاستقلال:

    البرلمان مؤسسة تشريعية نيابية تسمح للأمة بالمشاركة في الحكم، وقد ظهرت لأول مرة في بريطانيا منذ القرن 13م، وقد شهد نظامها تطورات كبيرة عبر التاريخ، ثم انتشر العمل بها في العالم بعد ذلك مع انتشار الفكر الديمقراطي.

والمغرب أخذ بهذا النهج منذ 1962 حيث تأسس أول برلمان مغربي من غرفتين ( مجلس النواب ومجلس المستشارين) أي الثنائية البرلمانية.

- مؤسسة تشريعية.

- الثنائية البرلمانية.

- رسم خطاطة بطريقة انتخاب مجالس البرلمان.

- العرف على طريقة تنظيم عمل البرلمان.

- تعريف مفهوم الثنائية البرلمانية.

- خطاطة ص 159.

- خطاطة ص 160.

- أرسم خطاطة معبرة عن طريقة انتخاب مجلسي البرلمان بعد التعرف على خصوصيات كل منهما؟

2)      تنتخب الأمة أعضاء البرلمان بطريقتين اعتمادا على نصوص الدستور:

يتكون البرلمان المغربي الحالي من غرفتين يخضع كل منهما لنظام انتخابي خاص.

اقتراع مباشر325 نائبا                            اقتراع غير مباشر  290 نائبا

- الاقتراع المباشر.

- الاقتراع غير المباشر.

- رصد مختلف اختصاصات البرلمان.

- وثيقة ونص ص 160.

- من الخطاطة سم مختلف اختصاصات البرلمان؟

3)      يمارس البرلمان عدة اختصاصات تشريعية:

تتلخص أعمال البرلمان في العمل التشريعي أساسا في مجالات كثيرة، ومن أبرز مهامه:

- إصدار القوانين في الحقوق والحريات العامة والقضاء والوظيفة العمومية ونظام الالتزامات والانتخابات

    - المصادقة على المشاريع والمخططات وعلى قانون المالية وموارد الدولة والمعاهدات التجارية والعلاقات الاقتصادية مع الخارج.

 - مراقبة عمل الحكومة من خلال الأسئلة الشفوية والكتابية وعمل اللجن البرلمانية.

الرجوع

الخاتمة: وبذلك يحقق البرلمان مشاركة الأمة ويطبق وجها من أوجه الديمقراطية.