الفروق الفردية طبيعية في التربية والتعليم، بل تم
استحضارها مع نظريات التربية الحديثة، كما أنها
مكون من مكونات نظريات علم النفس المعرفي، ومفهوم
من مفاهيم التدريس بالكفايات. لهذا
كان من الضروري التعاطي مع هذه البيداغوجيا نظريا
وتطبيقيا في التكوين الأساسي للأستاذ، حيث نلمس
الفروق الفردية في جماعة القسم بكل وضوح عندما
ندرس، فهذا يكتسب المعرفة والقيم والسلوكات
والمهارات بوثيرة أسرع من
الآخر، وذاك يبدي رغبة إلى تعلم مادة بعينها مقابل
نفور الآخر منها.... تحميل
النص