امتحانات القصة وإجاباتها
1 - الجزء الأول
الفصـل الأول
الدور الأول 2009 م
" حينئذ تخفت الأصوات وتهدأ الحركة , حتى يتوضأ الشيخ ويصلي ، ويقرأ ورده ويشرب قهوته ، ويمضي إلى عمله . فإذا أغلق الباب من دونه نهضت الجماعة كلها من الفراش , وانسابت في البيت صائحة لاعبة حتى تختلط بما في البيت من طير وماشية " .
(أ) - في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين فيما يأتي :
1 - مضاد :" انسابت " هو : (سكنت - فرحت - سكتت - خرجت)
2
-
جمع : "
الفراش
" هو : (مفروشات - فرانش - قرش - مفارش)
3 -
كانت
العاطفة المسيطرة علي من في أثناء وجود الوالد هي :
(الإعجاب - الخوف
- الفرح - الاطمئنان)
(ب) - لماذا كان الصبي يشعر بحزن عند الخروج إلي السياح ليلاً ؟ وعلامَ يدل ذلك من ملامح شخصيته ؟
(جـ) - صف ما كان يحدث للصبي عند عودته من السياج . وما رأيك في ذلك ؟
الإجابة :
(أ) -
1 - مضاد " انسابت " : سكنت (نصف درجة) .
2 - جمع " الفراش " : فُرُش (نصف درجة) .
3 - كانت العاطفة المسيطرة على من في البيت في أثناء وجود الوالد هي : الخوف (نصف درجة) .
(ب) - كان الصبي يشعر بحزن عند الخروج إلي السياح ليلاً ؛ لأن أخته ستأتي وتأخذه ، سواء أرضي أم لم يرضَ ، وهو يريد أن يستمع إلى الشاعر . (درجة واحدة) .
- وهذا يدل على حسه المرهف وتذوقه للشعر وحبه له مع أنه لا زال صبياً . (درجة واحدة) .
(جـ) - ما كان يحدث للصبي عند عودته من السياج : كانت أخته تنيمه على الأرض و تضع رأسه على فخذ أمه ، ثم تعمد هذه إلى عينيه المظلمتين فتفتحهما واحدة بعد الأخرى وتقطر فيهما ذلك السائل الذي كان يؤذيه ولا يجدي عليه خيراً ، وهو يألم ولكنه لا يشكو ولا يبكي ؛ لأنه كان يكره أن يكون كأخته الصغرى بكاء شكاء .(درجة واحدة) .
- وأنا أرى هذا التصرف يدل على الجهل الذي كان منتشراً في تلك الآونة ، وعلى الخرافات التي أضرت بالكثير ، وقضت على الكثير . (درجة و نصف) .
(تقبل إجابة الطالب إذا اتسقت مع المنطق وسياق النص)
الفصل الثاني
" لم يكن يقدر هذا كله ، وإنما كان يعلم يقيناً لا يخالطه الظن أن هذه القناة عالم آخر مستقل عن العالم الذي كان يعيش فيه ، تعمره كائنات غريبة مختلفة لا تكاد تُحصى ، منها التماسيح التي تزدرد الناس ازدراداً ، ومنها المسحورون الذين يعيشون تحت الماء ... " .
(أ) - في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين فيما يأتي :
1 - معنى " يخالطه " هو : (يفارقه - يقاومه - يمازجه - ينافسه)
2 - مضاد " تزدرد " هو : (تلتقط - تحترم - تتذوق - تلفظ)
3 - " كائنات غريبة مختلفة لا تكاد تُحصى " هذا التعبير يدل على : (السعة - الفخامة - الكثرة - العظمة)
(ب) - اختلفت صورة القناة في مخيلة طفولة الكاتب عن صورتها الحقيقية ، وضح ذلك . وما دلالة ذلك على شخصية الصبي ؟
(جـ) - بمَ وصف الكاتب ذاكرة الإنسان ؟ وما دليلك على ذلك ؟
الإجابة :
(أ) -
1 - معنى " يخالطه " هو : يفارقه (نصف درجة) .
2 - مضاد " تزدرد " هو : تلفظ (نصف درجة) .
3 - " كائنات غريبة مختلفة لا تكاد تُحصى " هذا التعبير يدل على : الكثرة (نصف درجة) .
(ب) - تصورت مخيلة الكاتب في طفولته القناة أنها عالم تملؤه كائنات غريبة منها : التماسيح التي تبتلع الناس ، والمسحورون الذين سحرهم الجن ، والأسماك الضخمة التي تبتلع الأطفال . (نصف درجة) .
-
أما صورتها الحقيقية
فهي مجرد حفرة مستطيلة صغيرة يستطيع الإنسان أن يقفز من إحدى حافتيها إلى الأخرى ،
ويلعب فيها الصبيان عندما يجف ماؤها .
(نصف درجة) .
-
ويدل ذلك على
سذاجة التفكير ، والخوف من المجهول .
(درجة واحدة) .
(جـ) - وصف الكاتب ذاكرة الإنسان بالغرابة عندما تستعرض حوادث الطفولة . (درجة واحدة) .
- والدليل على ذلك أنها تتمثل بعض هذه الحوادث بصورة واضحة ، كأنها لم يمضِ بينها وبينه وقت طويل ، كما أنها تمحو البعض الآخر فهو تذكر كل شيء ، لكنه لا يعرف مصير كل هذا . (درجة و نصف) .
الفصل الثالث
الدور الثاني 2009م
" وكان يجد إلى جانب هذا اللين والرفق من أبيه شيئاً من الإهمال أيضاً , والازْورار من وقت إلى وقت . وكان احتياط إخوته وأخواته يؤذيه ؛ لأنه كان يجد فيه شيئاً من الإشفاق مشوباً بشيء من الازدراء " .
(أ) - في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين فيما يأتي :
1 - مرادف " ازورار " : (القسوة - الغلظة - الابتعاد - الإيذاء)
2 - مضاد " الازدراء " : (التودد - التوسل - الاحترام - الاهتمام)
3 - كان احتياط إخوته وأخواته يؤذيه وهذا يدل على :
(قسوة إخوته - فرط إحساسه - كراهيته لإخوته - مكر إخوته )
(ب) - تحدث الصبي عن معاملة أبيه وأمه له . وضح ذلك مبيناً أثر تلك المعاملة في نفسه .
(جـ) - ذكر الصبي أن له منزلة خاصة بين أفراد أسرته . وضحها مبيناً موقفه منها ، ورأيك في هذا الموقف .
الإجابة :
(أ) -
1 - مرادف " ازورار " : الابتعاد . (نصف درجة) .
2 - مضاد " الازدراء " : الاحترام . (نصف درجة) .
3 - كان احتياط إخوته وأخواته يؤذيه وهذا يدل على : فرط إحساسه . (نصف درجة) .
(ب) - كان يجد من
أبيه
ليناً ورفقاً ، وكان يشعر من
إخوته
بشيء من الاحتياط في تحدثهم إليه ومعاملتهم له ، وكان يجد إلى جانب هذا شيئاً من
الإهمال والازورار من وقت إلى وقت ، وكان يحس من
أمه
رأفة ورحمة إلى جانب شيء من الإهمال أحياناً ومن الغلظة أحياناً أخرى ، وكانت أمه
تأذن لإخوته وأخواته في أشياء تحظرها عليه .
- وأثر
ذلك في نفسه
: أنه كان يحفظه (يغضبه)
، ولم تلبث هذه الحفيظة أن استحالت إلى حزن صامت عميق عندما سمع أخوته يصفون ما لا
علم له به .
( درجتان)
.
(جـ) -
كان الصبي يشعر وسط عدد ضخم من أفراد أسرته بأن له مكاناً خاصاً يمتاز من مكان
إخوته وأخواته . وقد ظهرت تلك المنزلة في نواحٍ متعددة منها احتياط إخوته عند
التحدث إليه ومعاملته معاملة خاصة . وكان موقفه في الحكم على ذلك يشوبه الغموض
والإبهام ، ولم يصدر حكماً بالرضا أو السخط .
-
وأرى أن
ذلك يرجع إلى طول العهد بالأحداث الماضية حيث إن هناك فاصلاً زمنياً بين الأحداث
التي مرت به في طفولته وتدوينها
.
( درجتان ونصف)
.
الدور الثاني 2010م
- " كان سابع ثلاثة عشر من أبناء أبيه، وخامس أحد عشر من أشقته . وكان يشعر بأن له بين هذا العدد الضخم من الشباب والأطفال مكاناً خاصاً يمتاز من مكان إخوته وأخواته. أكان هذا المكان يرضيه ؟ أكان يؤذيه ؟ الحق أنه لا يتبين ذلك إلا في غموض وإبهام ... " .
(أ) - في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين فيما يأتي :
1 - مفرد كلمة " شباب " : (شبة - شبيبة - شيب - شاب)
2 - جمع كلمة " خاصاً " : (أخصاص - خواص - خصائص - خصاص)
3 - مضاد كلمة " غموض " : (وضوح - شهرة - انتشار - اختلاط)
(ب) - وضح موقف الصبي من معاملة والديه له . مستدلاً ملى ما تقول .
(جـ) - بيّن إحساس الكاتب من أمه وأبيه ، وما رأيك في هذا الإحساس ؟
الإجابة :
(أ) -
1 - مفرد كلمة " شباب " : شاب . (نصف درجة) .
2 - جمع كلمة " خاصاً " : خواص . (نصف درجة) .
3 - مضاد كلمة " غموض " : وضوح . (نصف درجة) .
(ب) -
موقف الصبي من معاملة والديه له
: لم يكن الصبي راضياً كل الرضا بمعاملة والديه له ؛ لأنه أحس أن الإشفاق عليه من
الأسرة كان مشوباً بالسخرية أحياناً ، وأن إخوته يكلفون بأشياء لا يكلف هو بها ،
فأصبح في حزن صامت عميق .
(درجة) .
- والدليل
على ذلك :
أن أمه تأذن لإخوته وأخواته في أشياء تحظرها عليه .
(درجة) .
(جـ) -
إحساس الكاتب من أمه وأبيه
: كان يحس من أمه رأفة ورحمة وكان يجد من أبيه ليناً ورفقاً .
(درجة)
.
-
وأنا أرى
أن الكاتب محق في ذلك ؛ لأن الأم من طبيعتها الرحمة والرأفة وهذا يتفق مع طبيعتها..
أما الأب فهو يلين أحياناً ويرفق أحياناً وخصوصاً مع ابنه الكفيف .
(درجة ونصف ) .
تقبل الإجابة المنطقية المعللة من الطالب
الفصل الخامس
" وأنا أعفيك اليوم من القراءة ، ولكن أريد أن آخذ عليك عهداً ، فعدني بأن تكون وفياً . قال الصبي في استحياء : لك عليّ الوفاء ، قال سيدنا : فأعطني يدك ، وأخذ بيد الصبي ، فما راع الصبي إلا شيء في يده غريب ، ما أحس مثله قط ، عريض يترجرج .. " .
(أ) - في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين فيما يأتي :
1 - مرادف كلمة " راع " : (أسرع - أوجد - أفزع - أحس)
2 - مضاد كلمة " استحياء " : (فرح - جرأة - تحدٍّ - سعادة)
3 - " ما أحس مثله قط " تعبير يوحي بـ : (الدهشة - الخوف - الحزن - الألم)
(ب) - كيف رفع الصبي رأس سيدنا ؟ وما العهد الذي أخذه سيدنا على الصبي والعريف ؟
(جـ) - ما المقصود بالشيء الذي لم يحس الصبي بمثله قط ؟ وممَ كان يعجب صبيان الكتاب ؟
الإجابة :
(أ) -
1 - مرادف كلمة " راع " : أفزع (نصف درجة) .
2 - مضاد كلمة " استحياء " : جرأة (نصف درجة) .
3 - " ما أحس مثله قط " تعبير يوحي بـ : الدهشة (نصف درجة) .
(ب) - رفع الصبي رأس سيدنا عندما نجح في تلاوة القرآن أمام والده وكان جيد الحفظ والتلاوة .
- العهد الذي أخذه سيدنا على الصبي هو أن يتلو على العريف ستة أجزاء من القرآن كل يوم .
- و العهد الذي أخذه سيدنا على العريف هو أن يسمع للصبي في كل يوم ستة أجزاء من القرآن . (درجتان) .
(جـ) - المقصود بالشيء الذي لم يحس الصبي بمثله قط : لحية سيدنا وشعرها الكثيف .
- كان صبيان الكتاب يعجبون من منظر الشيخ حينما أخذ يد الصبي ووضعها على لحيته ، وكذلك أخذه العهد على الصبي والعريف . (درجتان ونصف) .
الفصل السادس
امتحان الدور الأول 2013م
" فلما أنبئ بأنه سيمتحن بعد ساعة خفق قلبه وَجِلاً ، وسعى إلى مكان الامتحان .. ولكنه لم يكد يدنو من الممتحنين حتى ذهب عنه الوَجَل فجأة ، وامتلأ قلبه حسرة وألماً ، وثارت في نفسه خواطر لاذعة لم ينسها قط ... " .
(أ) - في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين فيما يأتي :
1 - " وَجِل " جمعها : (وجائل - وجول - وجال - أوجلة)
2 - " فجأة " مضادها : (توقع - إدراك - تشكك - تحقق)
3 - " لاذعة " معناها : (مغضبة - محبطة - مهلكة - موجعة)
(ب) - لماذا خفق قلب الصبي كما فهمت من العبارة ؟ ولماذا تحول الوَجَل إلى حسرة وألم ؟
(جـ) - امتحن الصبي في القرآن امتحانين . اذكرهما ، وبين أثر كل منهما عليه .
الإجابة :
(أ) -
1 - " وَجِل " جمعها : وجال (نصف درجة) .
2 - " فجأة " مضادها : توقع (نصف درجة) .
3 - " لاذعة " معناها : موجعة (نصف درجة) .
(ب) - خفق قلب الصبي ؛ لأنه فوجئ بالامتحان في القرآن الكريم تمهيداً لانتسابه إلى الأزهر دون الاستعداد لذلك . [ص : 95] ( درجة)
- وقد تحول الوجل إلى حسرة وألم ؛ لأنه سمع الممتحن يناديه : " أقبل يا أعمى ..". [ص : 95] ( درجة)
(جـ) - الامتحان الأول أمام والده في القرية ومعه صديقاه .[ص : 23] ( درجة)
- والامتحان الثاني أمام ممتحنين توطئة (تمهيداً) لانتسابه إلى الأزهر . [ص: 96] (نصف درجة )
- أما أثر الامتحان الأول فهو شعور بمرارة الفشل والخزي لعدم نجاحه فيه . [ص : 23] (نصف درجة)
- وأما أثر الامتحان الثاني فقد جمع بين الرضا والسخط ، الرضا عن النجاح ، والسخط على ممتحنيه محتقراً امتحانهما . [ص: 96] (نصف درجة )
الفصل السابع
" وكانت هذه الأسماء تقع من نفس الصبي مواقع تيه وإعجاب ، لأنه لا يفهم لها معنى لأنه يقدر أنها تدل على العلم ، ولأنه يعلم أن أخاه الأزهري قد حفظها وفهمها فأصبح عالماً وظفر بهذه المكانة الممتازة ... " .
(أ) - في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين فيما يأتي :
1 - معنى " تيه " هو : (ارتياب - زهو - ضلال - التباس)
2 - جمع " نفس " هو : (نفائس - نفوس - أنفاس - نِفاس)
3 - " كان دافع الصبي للدراسة في الأزهر بحثاً عن " :
(مكانة يتيه بها - صحبة يرتاح إليها - مكان يأوي إليه - زيارة أولياء الله الصالحين)
(ب) - ما الأسماء التي تشير إليها الفقرة ؟ وبم برر الصبي إعجابه بها ؟
(جـ)
- لماذا تأجل سفر الصبي إلى القاهرة ؟ وكيف قضى السنة التي تأجل فيها سفره ؟
الإجابة :
(أ) -
1 - معنى " تيه " هو : زهو (نصف درجة) .
2 - جمع " نفس " هو : نفوس (نصف درجة) .
3 - " كان دافع الصبي للدراسة في الأزهر بحثاً عن " : مكانة يتيه بها (نصف درجة) .
(ب) -
الأسماء التي تشير إليها الفقرة
: ألفية ابن مالك
, ومجموع المتون ومنها أيضا : الجوهرة , الخريدة , السراجية , الرحبية , لامية
الأفعال
ص 30
( درجة )
-
ويرجع إعجابه بها لما يأتي
:
1
- أنه لا يفهم لها معنى .
2
- أنه يقدر أنها تدل على العلم .
3
- أنها السبب فيما وصل إليه أخوه من مكانة ممتازة فأصبح عالماً .
ص 30
( درجة )
(جـ)
-
تأجل سفر الصبي إلى القاهرة
؛ لأن الصبي كان
صغير السن وغير قادر على العيش في القاهرة .
ص 30 ( درجة )
- وقضى السنة في قراءة الكتب التي تؤهله للالتحاق بالأزهر , وكذلك حفظ الألفية
ومجموع المتون , وأخذ يتباهى بها ؛ لأنها ستجعله عالماً .
( درجة ونصف )
ص 30
الفصل الثامن
(للعلم في القرى ومدن الأقاليم جلال ليس له مثله في العاصمة ولا في بيئاتها العلمية المختلفة . وليس في هذا شيء من العجب ولا من الغرابة وإنما هو قانون العرض والطلب) .
(أ) - تخير الإجابة الصواب لما يأتي مما بين الأقواس :
1 - جاءت جملة (قانون
العرض والطلب) في
سياق حديث طه حسين وقصد بها :
(قلة
الناس في الريف - اتساع أرجاء القاهرة - جهل الناس في القرى - كثرة العلماء في
القاهرة) .
(الأولى
- الثالثة - الأولى والثانية - الرابعة)
2 - "جلال"
المراد بها :
(الحب - الاحترام - الخوف - الإقبال) .
(ب) - وضح موقف كل من الناس وطه حسين من علماء القاهرة والريف .
(جـ) - علل : من سهام القدر : قول طه حسين : "ولنساء القرى ومدن الأقاليم فلسفة آثمة وعلم ليس أقل منه إثماً " .
الإجابة :
(أ) -
1
- جاءت جملة (قانون
العرض والطلب) في
سياق حديث طه حسين وقصد بها : " قلة الناس في الريف و اتساع أرجاء القاهرة " .
2
- "جلال"
المراد بها : " الاحترام ".
(ب) -
موقف
الناس من العلماء في القاهرة
: أنهم لا يحفلون
بالعلماء ؛ لأن الناس لا تعرفهم نظرا لاتساع القاهرة ولا أحد بالتالي يعرف أحدا .
-
أما في
الريف فالعدد
محدود وكل الناس تعرف بعضهم البعض الآخر بجانب قلة عدد العلماء .
(تقبل
من الطالب الإجابة المناسبة في ضوء ما سبق)
.
(جـ) - قول طه حسين : ولنساء القرى ومدن الأقاليم فلسفة آثمة وعلم ليس أقل منها إثما . أي جهل الأم لأنها لم تلتفت لشكوى الطفل ، كثرة عدد الأولاد ، عدم الاعتراف بعلم الطبيب .
" هؤلاء هم العلماء . ولكن علماء آخرين كانوا منبثين في هذه المدينة وقراها وريفها . ولم يكونوا أقل من هؤلاء العلماء الرسميين تأثيراً في دهماء الناس وتسلطاً على عقولهم ، منهم هذا الحاج ... الخياط .. " .
(أ) - في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين فيما يأتي :
1 - معنى " منبثين " : (منتشرين - مشهورين - معروفين) .
2 - مضاد " دهماء الناس " : (جُل الناس - جهلة الناس - خاصة الناس) .
3 - مفرد " آخرين " : (أخير - آخر - أخرى) .
(ب) - علامَ أجمع الناس على وصف الحاج الخياط ؟ وما رأيه في العلماء جميعاً ؟ ولماذا ؟
(جـ) - يرى الكاتب أن العلم يجرى عليه قانون العرض والطلب . وضح ذلك . ثم بين نظرة الكاتب إلى العلماء .
الإجابة :
(أ) -
1 - معنى " منبثين " : منتشرين . (نصف درجة) .
2 - مضاد " دهماء الناس " : خاصة الناس . (نصف درجة) .
3 - مفرد " آخرين " : آخر . (نصف درجة) .
(ب) - أجمع الناس على وصف الحاج الخياط بالبخل والشح . (نصف درجة) .
- رأيه في العلماء جميعاً : كان يزدري العلماء جميعا ؛ لأنهم يأخذون علمهم من الكتب لا عن الشيوخ ( نصف درجة ) ص ه 3 ، وذلك لأنه يرى أن العلم الصحيح هو العلم اللدني الذي يهبط على قلبك من عند الله ( درجة ) .
(جـ) - يرى الكاتب أن العلم يجرى عليه قانون العرض والطلب : فبينما يغدو العلماء ويروحون في القاهرة لا يحفل بهم أي أحد أو لا يكاد يحفل بهم أحد ، ويقولون ويكثرون في القول ويتصرفون في فنونه فلا يلتفت إليهم أحد غير تلاميذهم . أما علماء الريف فيغدون ويروحون في جلال ومهابة ويقولون فيسمع لهم الناس في إجلال وإكبار . ( درجة ونصف ) ص 33
- أما نظرة الكاتب إلى العلماء : فقد كان متأثراً بنفسية الريف يكبّر العلماء ويكاد يؤمن بأنهم فطروا (خلقوا) من طينة نقية ممتازة غير الطينة التي فطر منها الناس جميعاً . ( درجة ) ص 33
الفصل التاسع
امتحان الدور الثاني 2006م
"
ولنساء القرى ومدن الأقاليم فلسفة آثمة وعلم ليس أقل منها إثما. يشكو الطفل ، وقلما
تعني به أمه ، وأي طفل لا يشكو ? إنما هو يوم وليلة ثم يفيق ويبلّ. فإن عنيت به أمه
فهي تزدري الطبيب أو تجهله , وهي تعتمد على هذا العلم الآثم , علم النساء وأشباه
النساء . وعلى هذا النحو فقد صبينا عينيه " .
(أ) - في ضوء
فهمك معاني الكلمات في سياقها ضع : مرادف "
آثمة
" , مضاد "
عنيت
" في جملتين مفيدتين .
(ب) - ما الفلسفة الآثمة لنساء القرى ؟ متى فقد صبينا عينيه ؟
(جـ) -
1
- ما اثر موت الطفلة (أخت
الصبي) على أمها
؟
2
- ماذا فعل الصبي بعد وفاة شقيقه ؟
الإجابة :
امتحان
الدور الثاني 2008م
1 - " ... من ذلك اليوم
عرف الصبي الأحلام المروعة , فقد كانت علة أخيه تتمثل له في كل ليلة, واستمرت الحال
كذلك أعوامًا. ثم تقدمت به السن وعمل فيه الأزهر عمله, فأخذت علة أخيه تتمثل له من
حين إلى حين, وأصبح فتى ورجلاً, وتقلبت به أطوار الحياة, وإنه لعلى ما هو عليه من
وفاء لهذا الأخ, يذكره ويراه فيما يرى النائم مرة في الأسبوع " .
(أ) - في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها ضع :
مرادف "
تتمثل
" , مضاد "
المروعة
" في جملتين مفيدتين .
(ب) - لماذا عرف الصبي الأحلام المروعة ؟ وما أثر تقدم السن في ذلك ؟
(جـ) - اذكر مظاهر تغيّر وجدان الصبي بعد وفاة أخيه ، والسبب الذي أدي إلى ذلك .
الإجابة :
(أ) -
-
مرادف "
تتمثل
" :
تتراءى أو تتجسد
(نصف درجة)
وما في معناها ، الجملة المفيدة متروكة للطالب .
(نصف درجة)
.
- مضاد "
المروعة
" :
المطمئنة
(نصف درجة)
وما في معناها ، الجملة المفيدة متروكة للطالب .
(نصف درجة)
.
(ب) - عرف الصبي الأحلام المروعة ؛ لأن علة أخيه كانت تتمثل له في كل ليلة (نصف درجة) .
- وأثر تقدم السن في ذلك استمرت الحال كذلك كلما تقدمت به السن ، وعمل الأزهر عمله ، فأخذت علة أخيه تتمثل له من حين إلى آخر ، وأصبح فتى ورجلاً ، وتقلبت به أطوار الحياة وإنه لعلى ما هو عليه من وفاء لهذا الأخ ، يذكره ويراه فيما يرى النائم مرة في الأسبوع (درجة ونصف) .
(جـ) - تغير وجدان الصبي بعد وفاة أخيه إذ عرف الله حقاً ، وحرص على أن يتقرب إليه بكل أنواع التقرب : بالصدقة حيناً ، وبالصلاة حيناً آخر ، وبتلاوة القرآن مرة ثالثة . (درجة) .
- وذلك لأنه كان يعلم أن أخاه الشاب كان يقصر في واجباته الدينية ، فكان الصبي يأتي ما يأتي من ضروب (أشكال) العبادة يريد أن يحط عن أخيه بعض السيئات (درجة) .
(أ) -
-
مرادف "
تتمثل
" :
تتراءى أو تتجسد
(نصف درجة)
وما في معناها ، الجملة المفيدة متروكة للطالب .
(نصف درجة)
.
- مضاد "
المروعة
" :
المطمئنة
(نصف درجة)
وما في معناها ، الجملة المفيدة متروكة للطالب .
(نصف درجة)
.
(ب) - عرف الصبي الأحلام المروعة ؛ لأن علة أخيه كانت تتمثل له في كل ليلة (نصف درجة) .
- وأثر تقدم السن في ذلك استمرت الحال كذلك كلما تقدمت به السن ، وعمل الأزهر عمله ، فأخذت علة أخيه تتمثل له من حين إلى آخر ، وأصبح فتى ورجلاً ، وتقلبت به أطوار الحياة وإنه لعلى ما هو عليه من وفاء لهذا الأخ ، يذكره ويراه فيما يرى النائم مرة في الأسبوع (درجة ونصف) .
(جـ) - تغير وجدان الصبي بعد وفاة أخيه إذ عرف الله حقاً ، وحرص على أن يتقرب إليه بكل أنواع التقرب : بالصدقة حيناً ، وبالصلاة حيناً آخر ، وبتلاوة القرآن مرة ثالثة . (درجة) .
- وذلك لأنه كان يعلم أن أخاه الشاب كان يقصر في واجباته الدينية ، فكان الصبي يأتي ما يأتي من ضروب (أشكال) العبادة يريد أن يحط عن أخيه بعض السيئات (درجة) .
" إذن فقد أصيب الشاب ووجد الوباء طريقه إلى الدار ، عرفت أم الفتى بأي أبنائها تنزل النازلة ، لقد كان الشيخ في تلك الليلة خليقا بالإعجاب حقاً ، وكان هادئاً رزيناً مروعاً مع ذلك ، ولكنه يملك نفسه وكان في صوته شيء يدل على أن قلبه مفطور ، وعلى أنه مع ذلك جلد مستعد لاحتمال النازلة " .
(أ) - في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين فيما يأتي :
1 - معنى " خليقاً " هو : (مهتماً - خلوقاً - متواضعاً - جديراً)
2 - مضاد " جلد " هو : (ضعيف - جزع - متهاون - غضبان)
3 - " ولكنه يملك نفسه ... " تعبير يوحي بـ : (القوة - العزة - السمو - التمكن)
(ب) -
1 - لماذا كان الشيخ في تلك الليلة خليقاً بالإعجاب ؟
2 - ما الذي عرفته أم الفتى كما فهمت من الفقرة السابقة ؟
(جـ) - ومنذ ذلك اليوم تقرب الصبي كثيراً إلى ربه . ما دوافع الصبي لذلك ؟ وعلامَ يدل ؟
الإجابة :
(أ) -
1 - معنى " خليقاً " : جديراً (نصف درجة) .
2 - مضاد " جلد " : جزع (نصف درجة) .
3 - " ولكنه يملك نفسه ... " تعبير يوحي بـ : القوة (نصف درجة) .
(ب) -
1 - كان الشيخ في تلك الليلة خليقاً بالإعجاب ؛ لأنه كان هادئاً رزيناً مروعاً مع ذلك ، وكان يملك نفسه مع أن قلبه مفطور ، جلد مستعد لاحتمال النازلة (نصف درجة) ، أوى ابنه إلى حجرته ، وفصله عن بقية أخوته ، وأسرع مع جار له ليستدعى الطبيب . (نصف درجة) .
2 - الذي عرفته أم الفتى أن النازلة تنزل على ابن من أبنائها (الطبيب) عن طريق الوباء الذي جاء إلى الدار في ذلك الشاب . (درجة واحدة) .
(جـ) - دوافع الصبي للتقرب إلى ربه : لم يكن خوفه أو إيثار (تفضيل) الحياة ، ولكنه كان يعلم أن أخاه الشاب مقصر في أداء واجباته الدينية . (نصف درجة) .
- يريد أن يحط عن أخيه بعض السيئات ؛ لأنه قد سمع من الشيوخ أن الصلاة والصوم فريضة على الإنسان متى بلغ سن الخامسة عشرة ، فقدر في نفسه أن أخاه مدين لله بالصوم والصلاة ثلاثة أعوام كاملة (درجة واحدة) ففرض علي نفسه ليصلين الخمس كل يوم مرتين مرة لنفسه ومرة لأخيه ، وليصومن من السنة شهرين لنفسه ولأخيه وليكتمن ذلك عن أهله جميعاً ، ليكون عهداً بينه وبين ربه . (نصف درجة) .
الفصل الحادي العاشر
امتحان الدور الأول 2007م
1 - " إنك يا ابنتي لساذجة سليمة القلب طيبة النفس . أنت في التاسعة من عمرك , في هذه السن التي يعجب فيها الأطفال بآبائهم وأمهاتهم ، ويتخذونهم مُثلاً عليا في الحياة : يتأثرون بهم في القول والعمل , ويحاولون أن يكونوا مثلهم في كل شيء , ويفاخرون بهم إذا تحدثوا إلى أقرانهم أثناء اللعب , ويخيل إليهم أنهم كانوا أثناء طفولتهم كما هم الآن مُثلاً عُليا يصلحون أن يكونوا قدوة حسنة وأسوة صالحة ".
(أ) - في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها ضع :
مرادف " ساذجة "
، ومضاد " صالحة "
في جملتين مفيدتين .
(ب) - كيف ينظر الأطفال - وهم صغار السن - إلى آبائهم ؟
(جـ) - بمَ وصف الكاتب هيئته حينما أرسل إلى القاهرة في الثالثة عشرة من عمره ؟
الإجابة :
(أ) -
-
مرادف "
ساذجة
" : بريئة
وما في معناها ، الجملة المفيدة متروكة للطالب .
- مضاد "
صالحة
" : فاسدة
وما في معناها ، الجملة المفيدة متروكة للطالب .
(ب) -
ينظر الأطفال إلى آبائهم نظرة
إعزاز وإجلال
1 -
فهم يتخذونهم مثلا عليا في الحياة .
2 -
ويتأثرون بهم في القول والعمل ، ويتمنون أن يكونوا مثلهم في كل شيء
.
3 -
يفاخرون بهم أمام أقرانهم .
4 -
ويخيل إليهم أنهم كانوا في طفولتهم كما هم الآن مثلا عليا ، وقدوة حسنة وأسوة صالحة
.
(يقبل
أسلوب الطالب في معنى هذه النقاط) .
(جـ) -
وصف الكاتب هيئته حينما أرسل إلى
القاهرة وهو في الثالثة عشرة من عمره بأنه
1 -
كان نحيفاً شاحب اللون مهمل الزى أقرب إلى الفقر منه إلى الغنى .
2 -
تقتحمه العين اقتحاماً في عباءته القذرة وطاقيته التي استحال بياضها سواداً قاتماً.
3 -
وفي هذا القميص الذي يبين من تحت عباءته وقد أتخذ ألوناً مختلفة من كثرة ما سقط
عليه من الطعام .
4 -
ومن نعليه المرقعتين الباليتين .
امتحان الدور الثاني 2012م
" تقتحمه العين في هذا كله , ولكنها تبتسم له حين تراه على ما هو عليه من حال رثة وبصر مكفوف , واضح الجبين مبتسم الثغر مسرعاً مع قائده إلى الأزهر , لا تختلف خطاه ولا يتردّد في مشيته , ولا تظهر على وجهه هذه الظلمة التي تغشى عادة وجوه المكفوفين . تقتحمه العين ولكنها تبتسم له وتلحظه في شيء من الرفق .. " .
(أ) - في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين فيما يأتي :
1 - " لا تختلف " معناها : (لا تضطرب - لا ترتد - لا تتناقض - لا تتنافس)
2 - " تقتحمه العين " مضادها : (تؤيده - تهابه - تعافه - تغفل عنه)
3 - " تلحظه في شيء من الرفق " تعبير يدل على : (الرقة له - الحزن عليه - الاحترام له - الإعجاب به)
(ب) - " تناقض مظهر الصبي مع حقيقته " .
1 - وضح بإيجاز مظهر الصبي .
2 - تحدث عن حقيقة الصبي كما فهمت .
(جـ) - علل لما يلي :
1 - أجهشت ابنة الكاتب بالبكاء عندما قص عليها قصة " أوديب ملكاً ".
2 - خشي طه حسين أن يحدث ابنته بما كان عليه في بعض أطوار صباه .
الإجابة :
(أ) -
1 - " لا تختلف " معناها : لا تضطرب . (نصف درجة) .
2 - " تقتحمه العين " مضادها : تهابه . (نصف درجة) .
3 - " تلحظه في شيء من الرفق " تعبير يدل على : الرقة له . (نصف درجة) .
(ب) -
1 - كان مظهر الصبي في تلك الفترة يتلخص في أنه كان نحيفاً شاحب اللون أقرب إلى الفقر منه إلى الغنى تقتحمه العين اقتحاماً في عباءته القذرة وطاقيته (المتسخة) وقميصه الذي استحال لونه لكثرة ما سقط عليه من الطعام . ص 51 ( درجة )
2 - أما حقيقته فقد كان صبي جد وعمل واضح الجبين مبتسم الثغر مقبلاً على العلم ينطلق إليه فلا تتردد خطاه يجلس في حلقة الدرس مصغياً كله إلى الشيخ لا يتألم ولا يتبرم ولا يظهر ميلاً إلى لهو . ص 52 (درجة)
(جـ) -
1 - لأنها رأت أوديب الملك مكفوفاً كأبيها لا يستطيع أن يهتدي فبكت لأبيها كما بكت لأوديب . ص 52 (درجة)
2 - لأنه لو حدثها بما كان عليه تلك الأيام لكذب كثيراً من ظنها ، ولخيب كثيراً من أملها ، ولأنه يعرف أن فيها عبث الأطفال وقد تسخر منه وهو لا يحب أن يسخر ابن من أبيه . ص51 ( درجة ونصف )
2 - الجزء الثاني
الفصل الثاني
الدور الثاني 2007 م
" فأما في طوره الثالث هذا فقد كان يجد راحة وأمنا وطمأنينة واستقرار . كان هذا النسيم الذي يترقرق في صحن الأزهر حين تصلى الفجر يتلقى وجهه بالتحية فيملأ قلبه أمنا وأملاً . وما كان يشبه وقع هذا النسيم على جبهته التي كانت تندى بالعرق من سرعة ما سعى إلا بتلك القبلات التي كانت أمه تضعها على جبهته بين حين وحين " .
(أ) - في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها ضع :
مرادف " يترقرق " , مضاد " طمأنينة " في جملتين مفيدتين .
(ب) - بم أحس الصبي في طوره الثالث ؟
(جـ) - متى أحب الصبي الأزهر ؟ ولماذا ؟
الإجابة :
(أ) -
-
مرادف "
يترقرق
" :
ينساب أو يتحرك
(نصف درجة)
وما في معناها ، الجملة المفيدة متروكة للطالب .
(نصف درجة)
.
- مضاد "
طمأنينة
" :
فزع
(نصف
درجة) وما في معناها ، الجملة المفيدة
متروكة للطالب . (نصف درجة)
.
(ب) -
أحس الصبي في طوره الثالث
أنه كان يجد راحة وأمنا وطمأنينة واستقراراً وكان
هذا النسيم الذي يتحرك في صحن الأزهر حين تُصلى الفجر يتلقى وجهه بالتحية فيملأ
قلبه أمناً وأملأ. وما كان يشبه وقع هذا النسيم على جبهته التي كانت تندى بالعرق من
سرعة ما سعى إلا بتلك القبلات التي كانت أمه تضعها على جبهته بين حين وحين .
(درجتان)
.
(جـ) - أحب الصبي الأزهر في لحظة خروج المصلين من صلاة الفجر وانصرافهم وفي عيونهم النعاس ؛ لأن الطلاب يجلسون حول هذا العمود أو ذاك ، وينتظرون هذا الأستاذ أو ذاك ، فيسمعون منه درس الحديث أو درس التفسير أو درس الأصول أو درس التوحيد . ولأن الأزهر في هذه اللحظة كان هادئاً لا ينعقد فيه ذلك الصوت الغريب الذي كان يملؤه منذ تطلع الشمس إلى أن تُصلى العشاء ، وإنما تسمع فيه أحاديث يتهامس بها أصحابها . (درجتان) .
الفصل السادس
الدور الأول 2009 م
" فأنبئ الصبي بعد درس الفقه أنه سيذهب إلى الامتحان في حفظ القران توطئة لانتسابه إلى الأزهر ، ولم يكن الصبي قد أنبئ بذلك من قبل ، فلم يتهيأ لهذا الامتحان ، ولو قد أنبئ به لقرأ القرآن على نفسه مرة أو مرتين قبل ذلك اليوم " .
(أ) - في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين فيما يأتي :
1 - مرادف " توطئة " هو : (ترغيب - تمكين - تيسير - تمهيد) .
2 - مضاد "
أنبئ
" هو : (كتم عنه - ضلل عنه - مُوه عليه - كذب عليه) .
3 -
كانت
العاطفة المسيطرة على الصبي عندما علم أنه سيذهب إلى الامتحان عاطفة :
(الخوف - التشاؤم - التفاؤل - اليأس) .
(ب) - لماذا كان الصبي قلقاً من الامتحان ؟ وماذا كان يتمنى ؟
(جـ) - تضاربت مشاعر الصبي بين السخط والرضا بعد خروجه من الامتحان . وضح ذلك . وما رأيك في سخطه على الممتحنين ؟
الإجابة :
(أ) -
1 - مرادف " توطئة " : تمهيد (نصف درجة) .
2 - مضاد " أنبئ " : كُتِم عنه (نصف درجة) .
3 - كانت العاطفة المسيطرة على الصبي عندما علم أنه سيذهب إلى الامتحان عاطفة : الخوف (نصف درجة) .
(ب) - كان الصبي قلقاً من الامتحان ؛ لأنه لم يستعد لهذا الامتحان ، ولم يقرأ المصحف على نفسه مرة أو مرتين ، وكان يتمنى لو أخبر قبل الامتحان بوقت يسمح له بمراجعة القرآن الكريم وتلاوته على نفسه حتى يكون مستعداً . (درجة واحدة) .
(جـ) - كان الفتى ساخطاً على الممتحنين حيث ناداه أحدهم بقوله : (أقبل يا أعمى) ، وقد وقعت من أذنه ومن قلبه أسوأ وقع . (درجة واحدة) وكان راضياً عن نجاحه ؛ لأنه كان أسهل من امتحان أبيه له . (درجة واحدة) .
- وأنا أرى أن الفتى كان محقاً في ذلك السخط ؛ لأن هذه العبارة سببت له ألماً نفسياً كان لابد أن يتحاشاه الممتحن . (درجة ونصف) .
الفصل السابع
الدور الأول 2008 م
" وكانت هذه الحياة شاقة على الصبي وعلى أخيه معاً . فأما الصبي فقد كان يستقل ما كان يقدم إليه من العلم ، ويتشوق إلى أن يشهد أكثر مما كان يشهد من الدروس ، ويبدأ أكثر مما كان قد بدأ من الفنون . وكانت وحدته في الغرفة بعد درس النحو قد ثقلت عليه حتى لم يكن يستطيع لها احتمالا " .
(أ) - في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها ضع :
مرادف "
يستقل
" ، ومضاد "
يتشوق
" في جملتين مفيدتين .
(ب) - لماذا كانت تلك الحياة شاقة على الصبي ؟
(جـ) - ما المشاعر التي كانت تنتاب الأخ في تعامله مع الصبي ؟
الإجابة :
(أ) -
-
مرادف "
يستقل
" :
يستصغر
(نصف درجة)
وما في معناها ، الجملة المفيدة متروكة للطالب .
(نصف درجة)
.
- مضاد "
يتشوق
" :
يزهد
(نصف درجة)
وما في معناها ، الجملة المفيدة متروكة للطالب .
(نصف درجة)
.
(ب) - كانت الحياة شاقة على الصبي ؛ لأنه يستقل ما كان يقدم إليه من العلم ، ويتشوق إلى أن يشهد أكثر مما كان يشهد من الدروس ، ويبدأ أكثر مما كان قد بدأ من الفنون ، وكانت وحدته في الغرفة بعد درس النحو قد ثقلت عليه حتى لم يكن يستطيع لها احتمالاً. (درجتان) .
(جـ) - ثقل عليه الوحدة ، وثقل على الأخ الأكبر اضطراره إلى أن يقود الصبي إلى الأزهر وإلى البيت مصبحاً وممسياً ، و ليس من الملائم لحياته و درسه أن يهجر أصدقاءه و يتخلف عن دروسه ، و يقيم في تلك الغرفة ملازماً الصبي مؤنساً له. (درجتان) .
" وهيأ الشيخ الفتى أخاه الصبي لنومه كما كان يفعل كل ليلة ، وانصرف عنه بعد أن أطفأ المصباح كما كان ينصرف كل ليلة ، ولكنه لم يكد يبلغ الباب حتى كان الحزن قد غلب الصبي على نفسه فأجهش ببكاء كظمه ما استطاع ، ولكنه وصل في أكبر الظن إلى أذن الفتى فلم يغير رأيه ولم يصرفه عن سمره ... " .
(أ) - في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين فيما يأتي :
1 - معنى كلمة " يكد " : (يتعب - يقترب - يختفي - ينصرف)
2 - مضاد كلمة " كظمه " : (أظهره - أخفاه - قلله - نوعه)
3 - " قد غلب الصبي على نفسه " (قد) هنا تفيد : (الكثرة - القلة - التوكيد - الشك)
(ب) - إلى أين انصرف أخو الصبي ؟ وماذا فعل الصبي بعد انصراف أخيه ؟
(جـ) - قد حاول الشيخ الفتى أن يدخل السرور على أخيه . فماذا فعل ؟ وما الخبر السار الذي حمله إليه ؟
الإجابة :
(أ) -
1 - معنى كلمة " يكد " : يقترب (نصف درجة) .
2 - مضاد كلمة " كظمه " : أظهره (نصف درجة) .
3 - " قد غلب الصبي على نفسه " قد تفيد : التوكيد (نصف درجة) .
(ب) - انصرف أخو
الصبي إلى صديق سوري للسمر عنده
خارج الحي مع أصدقائه .
- الصبي
بعد انصراف أخيه أجهش بالبكاء وحاول كتمه ، ولكن بكاءه وصل إلى
أذن أخيه ، ومع ذلك لم يغير رأيه .
(درجتان) .
(جـ) -
قد حاول الشيخ الفتى أن
يدخل السرور على أخيه بعد أن أفطر بأن قدم له ألواناً من الحلوى
.
- الخبر
السار الذي حمله إليه هو أنه لن يكون وحده في الغرفة منذ غد ،
فسيحضر ابن خالته طلباً للعلم ، وسيجد فيه مؤنساً ورفيقاً .
(درجتان ونصف)
.
الفصل الثامن
" وهذا ابن خالته يقبل فيلقي عليه سلاماً ضاحكاً ... ولكن من المحقق أيضا أن حياة الصبي قد تغيرت كلها منذ ذلك اليوم ، فذهبت عنه العزلة حتى رغب فيها أحياناً ، وكثر عليه العلم حتى ضاق به أحياناً أخرى " .
(أ) - في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين فيما يأتي :
1 - جمع " حياة " هو : (أحياء - حياءات - حيوات - حيات) .
2 - المراد بـ " العزلة " هو : (التنحي والانفراد - القلق والحيرة - الخوف والحزن - الضيق والضجر) .
3 - " رغب فيها " مضادها : (رفضها - كرهها - زهدها - تركها) .
(ب) - كيف تبدلت حياة الصبي بعد مجيء ابن خالته إلى القاهرة ؟ وما الصلة التي كانت تربطهما قبل ذلك ؟
(جـ) - " فذهبت عنه العزلة حتى رغب فيها أحياناً " . علام يدل هذا التعبير ؟ وكيف كانت حياة الصبي وأخيه شاقة عليهما قبل قدوم ابن خالتهما ؟
الإجابة :
(أ) -
1 - جمع " حياة " هو : حيوات . (نصف درجة) .
2 - المراد بـ " العزلة " هو : التنحي والانفراد . (نصف درجة) .
3 - " رغب فيها " مضادها : زهدها . (نصف درجة) .
(ب) - تبدلت
حياة الصبي بعد مجيء ابن خالته إلى القاهرة حيث
ذهبت عنه العزلة
حتى رغب فيها ، وكثر عليه العلم حتى ضاق به أحياناً أخرى .
(درجة
واحدة) .
-
كان رفيق صباه في القرية
وكان يزوره ويقضى معه الشهر أو الأشهر ويلعبان معاً ويذهبان إلى الكتاب ويقرآن
القرآن ويتنزهان معاً .
(درجة واحدة) .
(جـ) -
"
فذهبت عنه العزلة حتى
رغب فيها أحياناً
" . تعبير يدل
على سعادة الصبي بقدوم ابن خالته ، وزوال ما كان يشعر به من الوحدة والتنحي
والانفراد وعلى حاجته إلى العزلة ليخلو إلى نفسه .
(درجة واحدة)
.
-
كانت الحياة شاقة على الصبي وأخيه معاً
؛ لأن الصبي كان محباً للعلم وقد ثقلت عليه الوحدة وثقلت على أخيه لاضطراره إلى
قيادته إلى الأزهر وإلى البيت كما ثقل عليه أن يتركه منفرداً
ص 98
(درجة ونصف) .
الفصل الحادي العاشر
الدور
الثاني 2008
" ... ولكن أولئك الشباب لم يلبثوا أن أعرضوا عن هذا الدرس كما أعرضوا عن غيره من
دروس الأدب ، لأنهم لم يروه جداً ، ولأنه لم يكن من الدروس الأساسية في الأزهر ،
وإنما كان درساً إضافياً من هذه الدروس التي أنشأها الأستاذ الإمام ، والتي كانت
تسمى دروس العلوم الحديثة ، وكانت منها الجغرافيا والحساب والأدب . ولان الشيخ كان
يسخر منهم فيسرف في السخرية ، ويعبث بهم فيغلوا في العبث " .
(أ) - في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها ضع :
مرادف "
جداً
" , مضاد "
يغلو"
في جملتين مفيدتين .
(ب) - ما الدرس الذي أعرض عنه الشباب ؟ ولماذا أعرضوا عنه ؟
(جـ) - كيف رأى الشيخ الشباب ؟ وكيف رأوه ؟
الإجابة :
(أ) -
-
مرادف "
تتمثل
" :
تتراءى أو تتجسد
(نصف درجة)
وما في معناها ، الجملة المفيدة متروكة للطالب .
(نصف درجة)
.
- مضاد "
المروعة
" :
المطمئنة
(نصف درجة)
وما في معناها ، الجملة المفيدة متروكة للطالب .
(نصف درجة)
.
(ب) - عرف الصبي الأحلام المروعة ؛ لأن علة أخيه كانت تتمثل له في كل ليلة (نصف درجة) .
- وأثر تقدم السن في ذلك استمرت الحال كذلك كلما تقدمت به السن ، وعمل الأزهر عمله ، فأخذت علة أخيه تتمثل له من حين إلى آخر ، وأصبح فتى ورجلاً ، وتقلبت به أطوار الحياة وإنه لعلى ما هو عليه من وفاء لهذا الأخ ، يذكره ويراه فيما يرى النائم مرة في الأسبوع (درجة ونصف) .
(جـ) - تغير وجدان الصبي بعد وفاة أخيه إذ عرف الله حقاً ، وحرص على أن يتقرب إليه بكل أنواع التقرب : بالصدقة حيناً ، وبالصلاة حيناً آخر ، وبتلاوة القرآن مرة ثالثة . (درجة) .
- وذلك لأنه كان يعلم أن أخاه الشاب كان يقصر في واجباته الدينية ، فكان الصبي يأتي ما يأتي من ضروب (أشكال) العبادة يريد أن يحط عن أخيه بعض السيئات (درجة) .
".. وكانوا قد فتنوا بهذا الدرس حين سمعوه فلم يعودوا إلى غرفاتهم حتى اشتروا هذا الديوان ، وأزمعوا أن يحضروا الدرس وأن يعنوا به وأن يحفظوا الديوان نفسه ... " .
(أ) - في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين فيما يأتي :
1 - مرادف " فتنوا " هو : (وافقوا - رحبوا - أعجبوا - أهابوا) .
2 - مضاد " يعنوا " هو : (يسخروا - يفقدوا - يحقروا - يهملوا) .
3 - " وأزمعوا أن يحضروا الدرس ..." تعبير يوحي بـ : (التصميم - التعجب - التخصيص - الترغيب)
(ب) - تشير العبارة السابقة إلى درس وصاحبه . ما هذا الدرس ؟ ومنِ الذي ألقاه ؟ وما تأثير ذلك على السامعين ؟
(جـ) - كيف كان اتصال الصبي بالأدب ؟ علل لما تقول .
الإجابة :
(أ) -
1 - مرادف " فتنوا " : أعجبوا (نصف درجة) .
2 - مضاد " يعنوا " : يهملوا (نصف درجة) .
3 - " وأزمعوا أن يحضروا الدرس ..." تعبير يوحي بـ : التصميم (نصف درجة) .
(ب) - تشير
العبارة إلى درس من دروس الأدب "
ديوان الحماسة
" .
(نصف
درجة) .
- للشيخ
"
سيد المرصفي
". (نصف
درجة) .
-
أثره :
فتنوا بهذا الدرس حين
سمعوه فلم يعودوا إلى غرفاتهم حتى اشتروا هذا الديوان ، وأزمعوا أن يحضّروا الدرس
وأن يعنوا به ، وأن يحفظوا الديوان نفسه .
(درجة واحدة) .
(جـ) -
كان اتصال الصبي بالأدب
مضطربا مختلطاً .
(نصف درجة)
.
-
التعليل
: جمع في نفسه أطرافاً من هذا الخليط من
الشعر والنثر .
(نصف درجة)
.
- ولكنه لم يقف عند شيء من ذلك ولم يفرغ له
.
(نصف
درجة) .
- وإنما كان يحفظ منه ما يمر به حين تتاح له الفرصة ، ثم يمضي لشأنه .
(نصف
درجة) .
- وأرى أنه أخطأ في ذلك الاتصال المضطرب .
(نصف
درجة) .