قيم اجتماعية
كان
العرب يعيشون في الجاهلية قبائل متنابذة
(متباعدة
×
مؤتلفة)
، لا يعرفون فكرة الأمة إنما يعرفون فكرة القبيلة وما يربط بين أبنائها من نسب وكل
قبيلة تتعصب
(تتشدد
×
تتسامح) لأفرادها تعصباً شديداً ، فإذا جنى أحدهم جناية شاركته في مسئوليتها ، وإذا قتل لها
أحد أبنائها هبت للأخذ بثأره هبة واحدة.
فلما جاء الإسلام أخذ يضعف من شأن القبيلة ويحل محلها فكرة الأمة ، يقول تعالى (إن
هذه أمتكم امة واحدة وأنا ربكم فاعبدون) ، (كنتم
خير أمة أخرجت للناس)
وهي أمة يعلو فيها السلطان (الحكم) الإلهي على السلطان القبلي وعلى كل شيء .
وكان أول ما وضعه الإسلام لأحكام هذه الرابطة أن نقل حق الأخذ بالثأر
(الانتقام)
من القبيلة
إلى الدولة ، وبذلك لم يعد الثأر - كما كان الشأن في الجاهلية - يجر ثأراً في سلسلة
لا تنتهي من الحروب والمعارك الدموية، بل أصبح عقاباً بالمثل ، وأصبح واجباً على
القبيلة أن تقدم القاتل لأولي الأمر حتى يلقى جزاءه ؛ فالقبائل المساعدة أولى الأمر
أضحت (أصبحت) مستجيبة لفكرة الدولة ومنصهرة فيها
.
وأخذ الإسلام يرسي القواعد الاجتماعية لهذه الأمة ، بحيث تكون أمة مثالية يتعاون
أفرادها على الخير آمرين بالمعروف وناهين عن المنكر يسودهم البر والتعاطف حتى لكأنهم أسرة واحدة محيت بين أفرادها كل الفوارق القبلية والجنسية
، وأيضاً فوارق
الشرف والسيادة الجاهلية ، فالناس جميعاً سواء في الصلاة وجميع المناسك وفي الحقوق
والواجبات ، وينبغي أن يعودوا إخوة ويشعر كل واحد منهم بمشاعر أخيه باذلاً له
ولمصلحة هذه الأمة كل ما يستطيع .
ولم يعن (يهتم)
الإسلام فقط بتنظيم العلاقة بين الغني من جهة والفقير والصالح العام من
جهة ثانية ، بل عُنى أيضاً بتنظيم العلاقات العامة كالميراث وتنظيم المعاملات
كالتجارة والزراعة والصناعة ، فقد اوجب للعامل أجراً يتقاضاه جزاء عمله ، وأوجب على
التاجر ألا يستغل الناس بأي وجه من الوجوه ، سواء في الكيل والميزان وفي التعامل
المالي .
لقد كفل الإسلام حقوق المرأة فما مُنظم حقوق المرأة إلا الإسلام فقد رعاها خير
رعاية ؛ إذ كانت مهضومة الحقوق في الجاهلية ، فرد الإسلام إليها حقوقها ، وجعلها
كُفئاً للرجل لها ما له من الحقوق ، يقول تبارك وتعالى (ولهن مثل الذي عليهن
بالمعروف)
(البقرة
: من الآية 228)
وأيضاً لهن مثل ما للرجال من السعي في الأرض والعمل والتجارة ، يقول عز
شأنه: (للرجال نصيب مما اكتسبوا وللنساء نصيب مما اكتسبن)
(النساء
: من الآية 32)
ونظم الزواج وجعله فريضة
محببة إلى الله ونعمة من نعمه (ومن آياته أن خلق لكم من أنفسكم أزواجا لتسكنوا
إليها وجعل بينكم مودة ورحمة)
(الروم
: من الآية 21)
، ودعا في غير آية إلى معاملة الزوجات بالمعروف
.
ولقد كفل
(ضمن)
الإسلام للمرأة حقوقها وأوجب على الرجل أن يرعاها وأن يقوم بها خير قيام ،
والإسلام يُجل المرأة ويرفع قدرها حتى لنراها في الصدر الأول - من العصر الإسلامي -
تشارك في الأحداث السياسية .
والإسلام راع حقوق الإنسان ومُحترمها في الدين إذ نصت آية كريمة على أن (لا
إكراه في الدين)
(البقرة
: من الآية 256)
فالناس
لا يكرهون على الدخول في الإسلام ، بل يتركون أحراراً وما اختاروا لأنفسهم ، وبذلك
يضرب الإسلام أروع مثل في التسامح الديني ، يقول تبارك وتعالى : (ولو
شاء ربك لآمن من في الأرض كلهم جميعاً أفأنت تكره الناس حتى يكونوا مؤمنين)
(يونس
: الآية 99)
.
فالإسلام دين سلام للبشرية يريد أن ترفرف عليها ألوية الأمن والطمأنينة ، فقد كفل
للناس حريتهم لا لأتباعه وحدهم بل لكل من عاشوا في ظلاله مسلمين وغير مسلمين ، وكأنه
أراد وحدة النوع الإنساني وحدة يعمها العدل والرخاء والسلام .
اللغويــات :
- قبائل : جماعات م قبيلة
- متنابذة : متغايرة ، متباعدة × مؤتلفة
- فكرة : صورة ذهنية لأمر ما ، رأي ج فِكر
- الأمة : الجماعة المتفقة ج الأمم
- يربط : يجمع × يفصل
- نسب : قرابة ج أنساب
- تتعصب : تنتصر وتدافع × تتسامح ، تتساهل
- جنى : ارتكب ، أصاب ، أذنب
- هبت : نهضت × قعدت وتخلفت
- أخرجت : أظهرت × أخفيت
- يعلو : يرتفع ويسمو × يتدنى ، ينخفض
- السلطان : الحكم ج السلاطين
- وضعه : فرضه وأسسه
- الرابطة : العلاقة ج الروابط
- يعد : يصبح
- الثأر : الانتقام ج الثارات ، أثآر
- أولي : أصحاب
- منصهرة : ذائبة ، والمراد : مندمجة
- أخذ : بدأ من أفعال الشروع
- يرسي : يثبت ، يرسّخ × يزعزع
- مثالية : فاضلة
- يسودهم : يعمهم × يخصهم
- محيت : أزيلت × أثبتت
- الفوارق : الاختلافات م الفارق
- الجنسية : نسبة للأصل
- البر : الخير
- سواء : متساوون × متفاوتون ج أسواء
- المناسك : العبادات والشعائر م المنسك
- مشاعر : أحاسيس م شعور
- باذلاً : مانحاً × باخلاً
- مصلحة : منفعة ج مصالح
- يستطيع : يقدر × يعجز
- يعن : يهتم × يغفل
- ميراث : تركة ج مواريث
- يتقاضاه : يأخذه
- كفل : ضمن
- مهضومة : منقوصة ، والمراد : مظلومة
- كفئاً : مثيلاً ج أكفاء ، كفاء
- أوجب : ألزم × خيّر
- يجل : يعظم ويقدر × يحقر
- قدرها : شأنها ومكانها
- الصدر : الأول والمقدمة × العجز
- إكراه : إجبار × اختيار
- أحرار : طلقاء م حر × عبيد
- ترفرف : تتحرك × تسكن
- ألوية : أعلام م لواء
- أتباعه : م تبع وهم المؤمنون به
- ظلاله : م ظل ، والمراد : تحت رايته
- وحدة النوع : وحدة الأصل
-
يعمها
: يشملها
×
يخصها
لمعرفة المزيد عن الفروق اللغوية اضغط هنا
س & جـ
س1:
كيف كان حال العرب في الجاهلية ؟
جـ : كانوا قبائل متنابذة
(متغايرة ، متباعدة
×
مؤتلفة)
لا يعرفون فكرة
الأمة
ولكن يعرفون فكرة
القبيلة
وما يربط بين أبنائها من نسب وكل قبيلة تتعصب لأفرادها.
س2: دلل على أن التعصب القبلي عند العرب في الجاهلية كان طاغياً .
جـ : الدليل أنه إذا جني أحدهم جناية شاركته
القبيلة في المسئولية ، وإذا قُتِلَ لها أحد
أبنائها هبت القبيلة كلها للأخذ بثأره .
س3 : ما
موقف الإسلام من فكرة القبيلة ؟
جـ : جاء الإسلام بفكرة الأمة وحلت محل القبيلة .
س4 : ما موقف الإسلام من حق الأخذ بالثأر ؟
جـ : نقل حق الأخذ بالثأر من القبيلة إلى الدولة .
س5 : ما
النتائج المترتبة علي نقل أخذ الثأر من القبيلة إلي الدولة ؟
جـ :
لم يعد الثأر يجر ثأرا بل أصبح عقاباً بالمثل وأصبح واجباً علي القبيلة تقديم القاتل
لأولي الأمر
(الحكام)
حتى يلقى جزاءه وأضحت القبائل مستجيبة لفكرة الدولة ومنصهرة فيها
س6 : ما
الإجراءات التي أخذها الإسلام لتقوية روابط
الأمة
ونبذ فكرة التعصب
للقبيلة
؟
جـ :
الإجراءات التي أخذها الإسلام لتقوية روابط الأمة ونبذ فكرة التعصب للقبيلة هي
:
1 - نقل
حق
الأخذ بالثأر من القبيلة إلى الدولة ، وبذلك لم يعد الثأر - كما كان الشأن في
الجاهلية - يجر ثأراً في سلسلة لا تنتهي من الحروب والمعارك الدموية ، بل أصبح
عقاباً بالمثل ، وأصبح واجباً على القبيلة أن تقدم القاتل لأولي الأمر
(الحكام)
حتى يلقى جزاءه ؛ فالقبائل التي تساعد أولى الأمر أصبحت مستجيبة لفكرة الدولة
ومنصهرة فيها .
2 -
أرسي
الإسلام القواعد الاجتماعية بحيث تكون أمة مثالية تقوم علي التعاون بين أفرادها علي
الدعوة إلي الخير والنهي عن المنكر فأصبح المجتمع كياناً واحداً لا يعرف الفوارق
بين أفراده .
3 - اعتني الإسلام بتنظيم العلاقة بين الغني والفقير ونظم العلاقات كالميراث
والتجارة والزراعة والصناعة .
4 - كفل الإسلام حقوق المرأة .
5 - رعى الإسلام حقوق الفرد كحرية العقيدة .
س7: كيف
أرسي الإسلام القواعد الاجتماعية بين أفراد الأمة ؟
جـ :
أرسي الإسلام القواعد الاجتماعية بأن
:
1 - جعل العلاقة بين أفرادها تقوم علي التعاون والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر
يسودهم البر والتعاطف .
2 - محا كل الفوارق بين أفراد الأمة وجعل الناس سواسية ومحا فوارق الشرف والسيادة
الجاهلية .
س8 :
رسم الإسلام صورة للأمة المثالية . فعلامَ اعتمد في ذلك ؟
جـ :
يتعاون أفرادها على الخير آمرين بالمعروف وناهين عن المنكر يسودهم البر والتعاطف
حتى تشعر كأنهم أسرة واحدة محيت بين أفرادها كل الفوارق القبلية والجنسية ، وأيضاً
فوارق الشرف والسيادة الجاهلية .
س9 : أركان الإسلام تدعو للمساواة بين الناس . وضح .
جـ : ساوى الإسلام في العبادة بين كل الأفراد فالعبادة والفرائض بنفس المقدار لكل الناس
فالناس جميعاً سواء في الصلاة وجميع المناسك وفي الحقوق والواجبات ، وينبغي أن يعودوا
إخوة ويشعر كل واحد منهم بمشاعر أخيه باذلاً له ولمصلحة هذه الأمة كل ما يستطيع .
س10 : ما المقصود بالصالح العام ؟
جـ :
المقصود بالصالح العام
: كل أمر يحقق مصلحة الأمة والجماعة ، وفيه
تنحية للمصالح الخاصة .
س11 : كيف كان الإسلام نظاماً اقتصادياً ناجحاً ؟
جـ :
كان الإسلام نظاماً اقتصادياً ناجحاً ؛ لأنه
:
1 - نظم العلاقة بين الغني والفقير والصالح العام .
2 - نظم العلاقات الاقتصادية العامة مثل الميراث - التجارة - الصناعة - جعل للعامل
أجراً يجب أن يتقاضاه .
3 - حرم التلاعب في الكيل والموازين .
س12 :
الإسلام اهتم بحقوق العمال . وضح.
جـ : جعل له أجر يتقاضاه قبل أن يجف عرقه - لا يكلف العامل بعمل لا يقدر عليه - جعل
العمل شرفاً وواجباً .
س13 : ما
موقف الإسلام من التاجر ؟
جـ :
أوجب على التاجر ألا يستغل الناس بأي وجه من الوجوه ، سواء في الكيل والميزان وفي
التعامل المالي.
س14 : اذكر موقف الإسلام من حقوق المرأة ؟
جـ : لقد كفل الإسلام حقوق المرأة فما مُنظم حقوق المرأة إلا الإسلام فقد رعاها خير
رعاية .
س15: قارن بين موقف المرأة في الجاهلية من الإسلام ؟
جـ : إذ كانت مهضومة الحقوق في الجاهلية ، فرد الإسلام إليها حقوقها ، وجعلها
كُفئاً للرجل لها ما له من الحقوق ، يقول تبارك وتعالى
(ولهن
مثل الذي عليهن بالمعروف)
(البقرة
: من الآية 228)
.
س16 : ما
مظاهر اهتمام الإسلام بحقوق المرأة ؟
جـ :
مظاهر اهتمام الإسلام بحقوق المرأة :
1
- جعلها
مساوية للرجل لها نفس حقوق الرجل
، يقول
تبارك وتعالى :
(ولهن
مثل الذي عليهن بالمعروف)
(البقرة
: من الآية 228)
،
وأيضاً لهن مثل ما للرجال من السعي في الأرض والعمل والتجارة ، يقول عز شأنه :
(للرجال
نصيب مما اكتسبوا وللنساء نصيب مما اكتسبن)
(النساء
: من الآية 32)
.
2 -
ونظم الزواج وجعله فريضة محببة إلى الله ونعمة من نعمه (ومن
آياته أن خلق لكم من أنفسكم أزواجا لتسكنوا إليها وجعل بينكم مودة ورحمة)(الروم
: من الآية 21)
3 - دعا إلي معاملة الزوجة بالحسنى وأوجب على الرجل رعايتها .
س17 : ما
الذي أوجبه الإسلام على الرجل في تعامله مع المرأة ؟ وعلامَ يدل ذلك ؟
جـ : أوجب على الرجل أن يرعاها وأن يقوم بهذه الرعاية خير قيام ،
ويدل ذلك
على إجلال المرأة ورفع الإسلام لقدرها .
س18 : كان موقف الإسلام واضحاً من حرية العقيدة . وضح
جـ : إذ نصت آية كريمة على أنْ
(لا
إكراه في الدين)
(البقرة
: من الآية 256)
فالناس
لا يكرهون على الدخول في الإسلام ، بل يتركون أحراراً وما اختاروا لأنفسهم ، وبذلك
يضرب الإسلام أروع مثل في التسامح الديني ، يقول تبارك وتعالى:
(ولو
شاء ربك لآمن من في الأرض كلهم جميعاً أفأنت تكره الناس حتى يكونوا مؤمنين)
(يونس
: الآية 99)
.
س19 : الإسلام لا يعرف التعصب وضح كيف ضمن الإسلام حرية العقيدة ؟
جـ : نصّ القرآن (لا
إكراه في الدين)
دليل علي حرية العقيدة . كما قال تعالي في موضع أخر للتأكيد على حرية العقيدة :
(ولو
شاء ربك لآمن من في الأرض كلهم جميعاً أفأنت تكره الناس حتى يكونوا مؤمنين)
(يونس
: الآية 99)
.
س20 : ما الذي أراده الإسلام للبشرية ؟
جـ : فالإسلام دين سلام للبشرية يريد أن ترفرف عليها ألوية الأمن والطمأنينة .
س21 : كيف حقق الإسلام وحدة النوع البشري ؟
جـ : فقد كفل للناس حريتهم لا لأتباعه وحدهم بل لكل من عاشوا في ظلاله مسلمين وغير
مسلمين ، وكأنه أراد وحدة النوع الإنساني وحدة يعمها العدل والرخاء والسلام
تدريبات :
س1 : ضع علامة
(صح)
أمام
العبارة الصحيحة وعلامة
(خطأ)
أمام العبارة الخاطئة :
1
- كان العرب يعيشون في الجاهلية قبائل متنابذة.
2 - كان العرب قبل الإسلام يجهلون فكرة الأمة.
3 - مفهوم النسب هو التعصب لأفراد القبيلة تعصبًا شديدًا.
4 - من العادات الحميدة قبل الإسلام مشاركة القبيلة للفرد في تحمل مسئولية الجناية.
5 - أحلَّ الإسلام فكرة الأمة محل فكرة القبيلة.
6 - نقل الإسلام حق الأخذ بالثأر للدولة.
7 - سلسلة لا تنتهي من الحروب. في العبارة تشبيه بليغ.
8 - رفضت القبائل الانصهار في فكرة الدولة.
9 - مفهوم العقاب بالمثل هو أن القاتل يقتل.
10 - اهتم الإسلام بالصالح العام وأهمل العلاقات العامة.
11 - جعل الإسلام المرأة كفئًا للرجل في معظم الأعمال.
12 - في عصرنا الحديث لم تنل المرأة كامل حقوقها.
13 - نظم الإسلام الزواج وجعله سنة غير مؤكدة.
14 - لم تشارك المرأة في شئون السياسة في صدر الإسلام.
15 - المراد بوحدة النوع الإنساني هي الوحدة التي يعمها العدل والرخاء والمساواة.
16 - كان العرب في الجاهلية لا يعرفون إلا فكرة القبيلة.
17 - أضعف الإسلام فكرة القبيلة والأمة.
18 - ترك الإسلام فكرة حق الأخذ بالثأر لزعماء القبيلة.
19 - الصالح العام والعلاقات العامة متكاملان.
20 - لم يهتم العرب قبل الإسلام بالانتماء إلى القبيلة.
21 - " زيجريد هونكه " مستشرقة ألمانية منصفة للإسلام.
22 - " يربط بين أبنائها نسب " في العبارة تعبير حقيقي.
23 - ترك الإسلام أمور الميراث والتجارة والزراعة لطبيعة العصر.
24 - ما مُنظِّم حقوق المرأة إلا الإسلام. في العبارة اسم فاعل غير عامل.
25 - من القيم التي دعا إليها الإسلام وحدة النوع الإنساني.
س2 : اختر الإجابة الصحيحة مما يلي :
1 - كاتب
المقال هو (محمود تيمور - أحمد شوقي - شوقي ضيف)
2 - مضاد ترفرف: (تتوقف - تخمد - تسكن)
3 - «لا إكراه في الدين» المقصود بها: (حرية العقيدة - حرية الرأي - حرية التملك)
4 - الإسلام (يُجل) المرأة. . مضاد يجل (يحقر - يهون - يذلل)
5 - ترفرف عليها ألوية. في العبارة: (استعارة - مجاز مرسل - كناية)
6 - مفرد المناسك: (المنسك - الناسك - أَنسك)
7 - جمع كفئًا: (أَكْفَاء - كِفاء - كلاهما صواب)
8 - جمع «سواء» : (متساوون - أسوية - أسواء)
9 - مضاد «يرثى» : (يزعزع - يضعف - يقوض)
10 - مرادف «كفل» : (أوجد - حافظ - ضمن)
11 - المراد بالسلطان الإلهي: (شرع الله - قهر الله - دلائل قدرته)
12 - مفرد (أتباعه) : (تبع - تابع - متبع)
13 - نقل الإسلام حق الأخذ بالثأر لـ (زعيم القبيلة - أقارب القتيل - الدولة)
14 - فوارق الشرف والسيادة كانت في: (الجاهلية - الإسلام - العصر الحديث)
15 - مضاد (تتعصب): (تتسامح - تلين - تتهاون)
16 - المستشرقة الألمانية «زيجريد هونكه» : (معتدلة الرأي - متعصبة - لا تبدى
رأيًا)
17 - الكتاب الذي ألفته «زيجريد هونكه» هو: (شمس العرب تشرق على العالم - تاريخ الإسلام السياسي - فتح العرب لأوربا)
18 - جمع كلمة كفئًا: (أكَفْاء - كفاء - أكِفَّاء)
19 - ساوى الإسلام بين الرجل والمرأة في: (العبادات - كل أعمال الدنيا
- كلاهما)
20 - شاركت المرأة في صدر الإسلام في (السياسة - الاقتصاد - الزراعة)
21 - الهدف من نشر الإسلام: (بسط سلطان الله - السيطرة - إظهار القوة)
22 - جمع كلمة (نسب): (نِسب - أنسبة - أنساب)
23 - جعل الإسلام السعي في الأرض: (للرجل - للمرأة - كلاهما)