◊-
ما
أكثر الوعود التي نقطعها على أنفسنا في وقت الضيق، ثم ننساها مع أول
ساعة فَرَج.
◊-
ما
أعظم خيبة الذي يعطي الناس كل ما يملك، ثم ينتظر إحسانهم إليه.
◊-
كان
يضحك من بلادتي
وأضحك من غفلته.
◊-
إذا
كان الشعر استهتاراً وإباحة فأنا منه براء.
◊
إذا
كنت تظن أنك تستطيع شراء مبادئي بحفنة من نقودك، فمن المؤكد أنك قد
خسرت في صفقتك.
◊-
قال
لي صديقي حين رأى شدة خجلي: ستعيش عبداً في حياتك يا صديقي، ومرّت
أعوام طويلة وأنا أحاول جاهداً أن أحرر نفسي فلا أستطيع.
◊-
عاشرته فترة طويلة ولكن بعد أن عرفت حقيقة نفسه، ندمت على كل دقيقة
قضيتها معه.
◊-
قال
لي أحدهم ساخراً: إن الحياة أخذ وعطاء، قلت: كيف ذلك؟ قال: أن
تأخذ ما عند غيرك ولا تعطي ما عندك.
◊-
مهما
بلغت براعتك أيها الرسام فلن تستطيع دهن القلوب السوداء باللون الأبيض.
◊-
ما
تركتُ تائهاً إلاّ أوصلته إلى المحطة، ولكنه عندما يصل يُلوّح لي
بيديه ويذهب ويتركني خلفه.
◊-
السياسة والفن كالماء والنار لا يلتقيان، وإن التقيا يُفسد أولهما
ثانيهما.
◊-
إذا
كنتُ قد تنازلتُ كثيراً فهذا لا يعني بأنني قد نسيت.
◊-
قالت
زوجتي: ألم تجد شيئاً غريباً في السوق تشتريه لنا، فقلت لها: لم أجد
من هو أغرب مني فعدت إليك بنفسي.
◊-
عندما
يعرف الإنسان طريقه فلن تهمّه المسالك الفرعية.
◊-
ما
أعظم سعادة المرء عندما يُنجزُ عملاً ويُقدّمه للآخرين.
◊-
لأن
تسأل عشرين مرة خير من أن تخطىء مرة واحدة.
◊-
الذي يكفر من أجل
الشهرة كالذي يسرق من أجل الثروة، كلاهما لا يستطيع الصمود طويلاً.
◊-
ويسألني أحدهم: لماذا تقاطع صديقك فلاناً ؟، فأجيبه: أنا لا أقاطعه،
ولكنني أقاطع الرذيلة التي يعيش فيها. |