لدرجة أنهم أطلقوا عليه الالقاب واشتهر صيته وأسر الألباب
في كل مكان وزمان واحتفلوا بفنونه الكروية في عواصم البلدان
لما لا وهو.. يـــوســف الــثــنــيــان ...