امتحان السودان الدور الثاني
2009 م
أولاً : التعبير :
اكتب في واحد فقط من الموضوعات التالية :
1 - وهب الله بلدك مجداً تليداً ، وحضارة رائعة ، وطبيعة ساحرة ، كما وهب أبناءها سماحة خلق ، وحسن معاملة ، ونفساً تفيض بالحب .
2 - لم يعد التعليم خدمة من الخدمات ، وإنما أصبح عملية استثمارية متكاملة ، لها عائد اقتصادي ، وعائد اجتماعي ، وعائد أخلاقي .
3 - في التاريخ الطويل للشعب العربي العريق انتصارات خالدة ، ومواقف بطولية وإنسانية تجاه الأزمات . اكتب قصة تبرز موقفاً من المواقف السابقة .
ثانياً :
القراءة :
المجموعة الأولى
: من كتاب (الأيام) :
أجب عن سؤال واحد فقط من السؤالين التاليين :
من الفصل
السابع
من الجزء الأول
1 - " حتى إذا أقبل هذا اليوم وانتصف ، أسرعت الأسرة إلى طعامها فلم تصب منه إلا قليلاً ، ولبس الفتى الأزهري ثيابه الجديدة ، واتخذ في هذا اليوم عمامة خضراء ، وألقى على كتفيه شالاً من الكشمير وأمه تدعو وتتلو التعاويذ ، وأبوه يخرج ويدخل جذلان مضطرباً " .
(أ) - في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها ، تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين فيما يلي :
1 - مفرد " التعاويذ " : [التعوذ - التعويذة - المعوذة] .
2 - مرادف " جذلان " : [ سعيداً - متحيراً - خائفاً] .
(ب) - ما المقصود باليوم الذى تتحدث عنه الفقرة ؟
(جـ) - تحدث عن مظاهر احتفاء القرية بهذا اليوم .
[للمزيد اضغط للذهاب إلى " الأيام الجزء الأول " ]
من الفصل السادس من الجزء الثالث
2 - " وكانت أيام السفينة الستة طوالاً ثقالاً ، قد ألقى عليها الحزن غشاء شاحباً بغيضاً ، فلم يجد الصاحبان فيها للذة السفر وراحته طعماً ، وإنما كان الهم يصبحهما ويمسيهما ، وكانت خيبة الأمل حديثهما في النهار حين يلتقيان ، وحديث نفسيهما ، في الليل حين يفترقان .. " .
مُلغى
المجموعة الثانية .. من كتاب القراءة ذي الموضوعات المتعددة :
أجب عن سؤال واحد فقط من السؤالين التاليين:
3 - من موضوع " العلم في الإسلام " :
( لا يجوز أن نفهم العلم في الإسلام على أنه يعني فقط العلم بأحكامه وآدابه ، وأنه لا شأن للإسلام بالعلم الكوني أو العلم المادي ، فإن مثل هذا الفهم خاطئ ، ذلك أن الإسلام جاء شاملاً لضروب النشاط الإنساني كافة ومنها البحث الكوني ..) .
(أ) - هات مرادف كلمة [يعني] ، ومفرد كلمة [ضروب] في جملتين من إنشائك .
(ب) - ما المراد بالعلم الكوني ؟ وما المفهوم الخاطئ عن العلم في الإسلام ؟ وما مجال العلم في الإسلام ؟
(جـ) - " أنتم أعلم بشئون دنياكم " . ما أهمية هذا الحديث في الحياة المعاصرة ؟
[اضغط للذهاب إلى درس " العلم في الإسلام"]
مُلغى
ثالثا : تاريخ الأدب
:
5 -
أجب عما يلي :
(أ) - ما المآخذ التي وجهها الديوانيون إلى الإحيائيين ؟
[للمزيد اضغط للذهاب إلى مدرسة الديوان]
6 - البلاغة : من قصيدة لشاعر معاصر :
ما أجمل النيل والأمواج راقصـة
فرحانة
برمال الشـــط تلتطم
همنا عـليه نغــنى لا يؤرقـنا
من الزمـان عـذابات و لا ألم
والزورق المرح الحاني تؤرجحه
نسـائم النهر والأمواج والنغم
والنجـم منتشـر يلهو بصفحته
حينا وحينا على الأمواج يزدحم
(أ) - بين من خلال الأبيات كيف ارتبط فكر الشاعر بوجدانه .
(ب) - استخرج من البيت الرابع صورة خيالية ، ووضحها .
(جـ) - برع الشاعر في توظيف الألفاظ والتراكيب لخدمة تجربته . دلل على ذلك من الأبيات .
رابعاً: النصوص:
أجب عن السؤال التالي : [إجباري]
7
-
من نص "
الصغيران
" :
مُلغى
أجب عن سؤال واحد فقط من السؤالين التاليين:
8 - من نص"
المساء "
(اختياري)
:
إِنِّي أَقَمْتُ على التِّعــِلَّةِ
بالمُنَى
في غُرْبَةٍ - قالوا - تكونُ دوائِي
ِإنْ يَشْفِ هذا الجِسْمَ طِيبُ هَوائِها
أَيُلَطِّفُ النِّيرانَ طِــيبُ هَواءِ ؟
عَبَثٌ طـــــَوافِي في البلادِ
وَعِلَّةٌ في عِلَّةٍ مَنْفاي
لاسْتِشْفَاءِ
مُتَفَرِّدٌ بصَــبابَتِـــي مُتَفَرِّدٌ
بكآبَتِي مُتَفَرِّدٌ بعَــــــنائِي
(أ) - في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين فيما يلي :
1 - " المنى " مفردها : [الأمنية - المنيَة - المنْية]
2 - " متفرد " معناها : [وحيد - أعزل - كئيب]
(ب) - عمَ تحدث الشاعر في الأبيات ؟
(جـ) - ما قيمة التعبير بكل مما يأتي : الاستفهام في قوله : أيلطف ؟ وتكرار كلمة " علة " ؟
[للمزيد اضغط للذهاب إلى نص " المساء "]
9
- من نص "
النسور
"
(اختياري)
:
28 - النسورُ الطليقةُ في الأفقِ ..
29 - تعرفُ مصرَعَها ..
30 - والعيونَ التي تتَرَصَّدُها ..
31 - والنِّصالَ التي تتعاقَبُ ..
32 - خلفَ النِّصالْ ..
(أ) - في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين فيما يلي :
1 - " مصرع " جمعها : [صرعى - مصا ريع - مصارع]
2 - " تتعاقب " معناها : [تتوالى - تتراخى - تتعاظم]
(ب) - للنسور سلوك يميزهم عن غيرهم . بين ذلك من خلال الأسطر الشعرية .
(جـ) - ما الخيال في قوله : " النصال تتعاقب خلف النصال " ؟ وما أثره ؟
[للمزيد اضغط للذهاب إلى نص " النسور" ]
خامسا : النحو :
10 - " قال صبى لعبد الله بن مسعود رضي الله عنه :" عظني ، فقال له : يا بني : لتعرف الله في الضراء كما تعرفه في السراء معرفة تسمو بك إلى اليقين ، يا بني : اذكر دائما أن الله رقيب عليك ومطلع على أحوالك ، يا بني لا تكن متتبعا للناس رغبة في معرفة بواطن أخفوها ، واتركهم لمن هو عليم بخطرات القلوب وما تخفى الصدور ، فمن راقب الناس رُوقب ، وباء بغضب الله" .
(أ) - أعرب ما تحته خط في الفقرة السابقة. " راجع كيف نجيب سؤال الإعراب"
(ب) - استخرج من الفقرة ما يلي :
1 - مفعولا مطلقاً ، وبين نوعه . " راجع المنصوبات"
2 - مفعولاً لأجله . " راجع المنصوبات"
3 - فعلاً مبنياً للمجهول .
4 - ممنوعاً من الصرف ، مع بيان سبب منعه . " راجع الممنوع من الصرف"
5 - مضارعاً مجزوماً ، وبين السبب . " راجع الفعل المضارع"
(جـ) - " يعرف الله في السر والعلن - تسمو نفسه " . اربط بين الجملتين بأداة شرط جازمة مغيراً ما يلزم .
(هـ) - أين تكشف في المعجم الوجيز عن كلمة " دائماً " ؟