1- الأسباب الأسرية:
أ- غياب الأسرة عن القيام بدورها.
- التنشئة الاجتماعية الخاطئة وما ينتج عنها من سوء معاملة الأطفال.
- الإهمال وعدم تلبية الحاجات.
- الحرمان المادي، والحرمان العاطفي.
- الأجواء المشحونة بالخلافات والتوتر بين أفراد الأسرة.
- التفكك الأسري.
- اللجوء إلى القسوة والعقاب البدني في معاملة الأبناء.
ب- المستوى الاقتصادي والاجتماعي للأسرة ويتضمن:
- الفقر والبطالة والمستوى الثقافي المتدني للأسرة، وحجم الأسرة والمسكن
غير المناسب صحياً للأسرة والإعاقات والأمراض المزمنة بين أفراد الأسرة.
ج- العوامل المتعلقة بالآباء المسيئين من الذين لديهم تاريخ أسري حافل بالعنف
وصفات شخصية وتوتر.
د- العوامل المتعلقة بالطفل المساء إليه ومنها:
- ترتيب الطفل في الأسرة والصفات الشخصية والأمراض الجسمية والنفسية.
2- الأسباب المتعلقة بالبيئة المدرسية والصفية وتتمثل بالآتي:
- افتقار البناء المدرسي للمرافق الصحية المناسبة.
- الافتقار إلى إدراك حاجات الطلبة وفق مراحلهم العمرية المختلفة وضعف
القدرة على تلبيتها في الوقت المناسب.
- الافتقار إلى الأساليب التربوية في معالجة مشكلات الطلبة واللجوء إلى
العقاب البدني المرفوض نفسياً و تربوياً.
- ضعف مراعاة الفروق الفردية.
- مزاجية المعلم، وصفاته الشخصية غير الداعمة للعملية التعليمية.
3- الأسباب المتعلقة بالبيئة المحيطة والمجتمع المحلي: وتتمثل بالآتي:
- الفقر والبطالة والتأثير السلبي لوسائل الإعلام المختلفة، وتأثير انتشار
الثقافات المختلفة عبر الفضائيات.
- بعض مظاهر العادات والتقاليد ذات الأثر السلبي، والتي تؤدي إلى الخلافات
العائلية.
أهم المشكلات التي تواجه طلبة المدارس:
من أهم المشكلات التي تواجه الطلبة في المدارس:
1- مشكلات تربوية وتعليمية
وتتمثل في :
-
تكرار الغياب والتأخر عن المدرسة.
-
الهروب من الحصص الصفية.
-
ضعف دافعية التحصيل وتشتت الانتباه.
-
الضعف العام في التحصيل الأكاديمي.
-
إثارة الشغب داخل غرفة الصف.
-
مخالفة الأنظمة والتعليمات المدرسية.
-
وجود مشكلات تعليمية تعلمية مثل صعوبات التعلم
-
التسرب من المدارس.
-
العقاب البدني للطلبة من قبل المعلمين.
- استفزاز المعام للطالب
2- المشكلات السلوكية:
-
الشتم والشجار مع الآخرين، فيما بين الطلبة أنفسهم، وبين الطلبة و المعلمين أو
غيرهم.
-
استخدام الأدوات الصلبة أو الحادة في الاعتداء على الآخرين.
-
الكذب والسرقة.
-
الاعتداء على ممتلكات المدرسة وإتلافها.
-
التدخين.
-
تناول الحبوب المنشطة وسوء استخدام العقاقير وشرب المسكرات.
-
الجلوس
في
المقاهي وما يرافق ذلك من سلوك غير مقبول اجتماعياً.
-
الكتابة الجارحة على الجدران والمقاعد.
-
ترويج المجلات والصور الجنسية.
-
هتك العرض والتشهير به .
-
الاعتداءات الجنسية.
-
الاعتداء على المعلمين.
-
سوء استخدام التقنيات والتكنولوجيا بأنواعها كافة.
3- المشكلات النفسية والاجتماعية:
-
القلق بأنواعه.
-
الانسحاب والعزلة والخجل.
-
إيذاء الذات ومحاولة الانتحار.
-
الاكتئاب واضطرا بات الشخصية.
-
الخوف من المدرسة.
-
قلق الامتحان.
-
الانفعالات الشديدة وحدة العصبية.
-
الأمراض المتعلقة باللغة والكلام مثل :التلعثم ،وصعوبات النطق .
-
التبول اللاإرادي.
-
الحركة الزائدة.
-
الأمراض الجسمية و الصحية المزمنة.
أسباب المشكلات الطلابية:
أولاَ:أسباب تتعلق بالطالب:
-
المشكلات التي تتعلق بحاجات الطلبة النمائية والتغيرات الجسمية والعقلية
والاجتماعية والانفعالية الناجمة عنها.
-
الفشل و الإحباط.
-
التوقعات والأهداف غير الواقعية التي يسعى
إليها
بعض الطلبة.
ثانياَ: أسباب تتعلق بالمعلم داخل غرفة الصف:
-
الافتقار
لممارسات الإدارة الديمقراطية في الصف، وانتهاج ممارسات الإدارة التسلطية.
-
ضعف استخدام بعض المعلمين لأساليب التعزيز، ولجوئهم إلى استخدام العقاب البدني في
معالجة مشكلات الطلبة وسلوكاتهم.
-
عدم مراعاة الفروق الفردية بين الطلبة.
-
إحجام بعض المعلمين عن استخدام الأساليب الوقائية والعلاجية في معالجة المشكلات
الواردة في دليل تعليمات الانضباط المدرسي، واللجوء إلى عقد مجالس الضبط.
-
مشكلات تتعلق بالمعلم نفسه، كالمشكلات الناتجة عن صفاته الشخصية، أو افتقاره إلى
الأساليب التربوية والتعليمية الحديثة في التعامل داخل غرفة الصف.
ثالثاَ: المشكلات المتعلقة بالبيئة المدرسية:
-
ضعف جاهزية بعض المدارس من حيث البناء والمرافق الضرورية.
-
اكتظاظ أعداد الطلبة في الصف الواحد.
-
اشتمال بعض المدارس على المراحل التعليمية كافة مما قد ينتج عنه سلوكات غير
مقبولة اجتماعياً من الطلبة الأكبر سناَ نحو الطلبة الأصغر سناَ.
-
تطبيق نظام الفترتين في بعض المدارس.
-
افتقار ما نسبته (60%) من مجموع المدارس الحكومية
إلى
وجود المرشدين التربويين ضمن كوادرها، حيث
إن
عددهم الحالي يغطي ما نسبته(40%) من المدارس فقط.
-
ضعف قنوات الاتصال والتواصل ما بين الإدارة المدرسية وبعض المعلمين من جهة، بين
الطلبة ومعلميهم من جهة أخرى، وما ينجم عن ذلك من مناخ غير مريح مما يجعل بعض
الطلبة يعتمدون على أنفسهم في تحصيل حقوقهم.
رابعاَ: مشكلات تتعلق بالأسرة والمجتمع المحلي:
-
التفكك الأسري.
-
ضعف تعاون أولياء الأمور مع المدرسة.
-
- التنشئة الأسرية الخاطئة وما ينتج عنها من نمذجة سلبية لسلوك الأبناء.
-
تأثير وسائل الإعلام المختلفة من تلفاز وصحف ومجلات.....إلخ.
-
طبيعة المجتمع الأبوي والسلطوي، بما يتخذه من أساليب، كالتحذير والتهديد، والقمع
والتحريم،
والنزعة
الفردية والأنانية، والاتكالية، وممارسة التأديب عن طريق الرفض والحرمان،
والإهانة والتحقير، والعقاب الجسدي.
-
الفقر والبطالة في المجتمع وما يعززه من تفاوت اجتماعي واقتصادي يخلق فئات
اجتماعية محبطة تسبب لها ضغوطات نفسية واجتماعية قد تسهم في المزيد من المشكلات
التربوية والتعليمية والسلوكية لدى طلبة المدارس.
أثار العنف وأبعاده:
إن جميع الأديان السماوية كرمت الإنسان وحرمت عليه العنف، قال تعالى (
ولقد كرمنا بني آدم)
سورة الإسراء
الآية(70).كما
قال الله تعالى :( يوصيكم الله في أولادكم) سورة النساء
الآية
(11). وقال رسول الله صلى الله علية وسلم ( اتقوا واعدلوا في أولادكم، كما قال
(من لا يرحم لا يرحم ) كما قال أيضا عليه الصلاة والسلام ( عّلموا ولا تعنفوا)،
كما أكدت المجتمعات والمنظمات الدولية، ومن بينها منظمة الأمم المتحدة التي
تدافع عن حقوق الإنسان بشكل عام وحقوق الطفل بشكل خاص، على ضرورة توفير الأجواء
الحياتية المناسبة لينمو الفرد نمواً جسديا أو نفسياً سليما متكاملا بعيدا عن
العنف. وأن الأفراد والجماعات التي تلجأ إلى سلوك العنف في تعاملها مع الآخرين
وفي علاج وحل مشكلاتها السلوكية والاجتماعية
وحلًها
يؤدي ذلك إلى
آثار
سلبية تعود على الفرد والمجتمع بأكمله حيث أن:
•
العنف يؤدي إلى مزيد من العنف.
•
اضطراب العلاقات الاجتماعية والإنسانية بين الطلبة من جهة، وبين الطلبة ومعلميهم
من جهة أخرى.
•
اضطراب العلاقات داخل الأسرة وتفككها.
•
الإحباط والانطواء على الذات.
•
التهرب والعجز، والشعور بالفشل، وعدم تحمل المسؤولية
•
الاضطهاد.
•
الانحراف وارتكاب الجريمة.
•
التأثير على حياة الفرد وماله وعرضه.
•
حرمان الفرد من ممارسة حقوقه يفقده الحرية الفردية.
•
إلغاء وجود العقل وتحكيمه.
•
وجود آثار على الجوانب النفسية والاجتماعية والاقتصادية والسلوكية والقيمية سواء
لدى الفرد أو لدى المجتمع بأكمله.
•
الخلاف والغيرة والحسد.
الإجراءات المقترحة للحد من سلوك العنف المدرسي:
§
برامج التنمية المهنية المستدامة وتضمين البرامج التدريبية للكوادر التعليمية
موضوع العنف بأنواعه وأشكاله المختلفة.
§
التزام مدير المدرسة بإبلاغ مدير التربية والتعليم وبتقرير خطي عن أية مشكلة
متعلقة بالإساءة أو العنف وبشكل مكتوم ليصار لاتخاذ الإجراءات اللازمة حيالها.
§
استمرارية التعاون مع إدارة حماية الأسرة/ مديرية الأمن العام، ومع المؤسسات
المجتمعية الأخرى لعلاج الحالات المستعصية.
§
الاستفادة من تجارب بعض مديريات التربية والتعليم ومدارسها حول دعم طلبتها،
وإشراكهم في الندوات والمؤتمرات وتكليفهم بإعداد أوراق عمل في مجال العنف
والإساءة وتعميمها على باقي مديريات التربية والتعليم.
§
تفعيل برامج تبادل الخبرات الطلابية داخل المملكة وخارجها.
§
إعداد برامج خاصة لمعالجة حالات التسرب لبعض الطلبة من المدارس والتحاقهم بسوق
العمل، والعمل ما أمكن على إعادة العدد الأكبر منهم إلى المدارس.
§
تفعيل دور المرشد التربوي في الجانب الوقائي للطلبة وأولياء الأمور، من خلال
تكثيف الحصص الإرشادية وعقد الندوات والمحاضرات، وإصدار النشرات والملصقات
التثقيفية، وإعداد البرامج الإرشادية لتدريب الطلبة، وإكسابهم المهارات
الاجتماعية التي تمكنهم وتحصنهم من الوقوع في المشكلات.
§
تكثيف الإشراف والمناوبة للمعلمين خلال الدوام المدرسي.
§
مراعاة عدم تزامن خروج الطلبة من المراحل العمرية المختلفة في المدرسة الواحدة في
نفس الوقت، حيثما أمكن.
§
تفعيل دليل تعليمات الانضباط المدرسي من خلال تعزيز دور المرشد التربوي في
التوعية الوقائية للطلبة وأولياء أمورهم في هذا المجال.
§
حصر الطلبة العدوانيين في المدرسة الواحدة، وإعداد البرامج الإرشادية والتربوية
الهادفة إلى تعديل سلوكاتهم نحو الأفضل.
§
استخدام الأساليب الوقائية والعلاجية لتعديل سلوك الطلبة المخالفين قبل إيقاع
العقوبة وعقد مجالس الضبط.
§
تفعيل دور المرشد التربوي في الجانب الوقائي للطلبة وأولياء الأمور، من خلال
تكثيف الحصص الإرشادية وعقد الندوات والمحاضرات، وإصدار النشرات والملصقات
التثقيفية، وإعداد البرامج الإرشادية لتدريب الطلبة، وإكسابهم المهارات
الاجتماعية التي تمكنهم وتحصنهم من الوقوع في المشكلات.
§
تعزيز الخدمات المتوافرة في البيئة المدرسية وتنويع الأنشطة التربوية المختلفة،
وفق إمكانات الطلبة وميولهم وقدراتهم وحاجاتهم النمائية، للإسهام في استثمار
أوقات فراغهم وتصريف طاقاتهم الزائدة.
§
تعزيز خدمات التربية الخاصة المقدمة للطلبة من ذوي الاحتياجات الخاصة أو الطلبة
العاديين من خلال التوسع في برامج الطلبة المتفوقين وغرف مصادر صعوبات التعلم.
§
تعزيز الديمقراطية والحوار في العملية التربوية والتعليمية وتنميتها لدى الطلبة،
من خلال المجالس الطلابية ولجان الأنشطة التربوية المختلفة، وحثهم على الحوار
والمناقشة في تعاملهم مع الآخرين.
§
تفعيل مهمات مجالس الطلبة وتوظيفها للإسهام في حل المشكلات الطلابية.
§
تجسير العلاقة بين البيت والمدرسة وتوطيد قنوات الاتصال بينهما، من خلال:
o
تفعيل مجالس الآباء والمعلمين.
o
إشراك أولياء الأمور في حل مشكلات الطلبة، والحد من سلوك العنف لدى الأبناء،
باعتبارهم شركاء في العملية التربوية.
§
توعية الطلبة بأهمية التعلم، وتشجيعهم على زيادة الدافعية للتحصيل الدراسي،
والعمل على توفير ما أمكن من فرص تعزيز النجاح لديهم.
§
متابعة عمل حراس المدارس، وتنظيم فتح أبواب المدارس في خدمة أفراد المجتمع
والبيئة المحلية.
§
المتابعة المستمرة لحالات الغياب والتأخر عن المدرسة، وإلزام إدارة المدرسة
بإبلاغ ولي الأمر بغياب ولده في اليوم التالي في مدارس الذكور، وفي اليوم نفسه في
مدارس الإناث.
§
التعاون والتنسيق مع المؤسسات الإعلامية لتفعيل دور الإعلام في العملية التربوية
من خلال: زيادة برامج التلفاز التي تهدف إلى غرس القيم الدينية والأخلاقية
والاجتماعية، والتأكيد على التقليل من برامج العنف.
دور إدارة المدرسة والكادر التعليمي في الحد من سلوك العنف المدرسي
دور مدير المدرسة
n
حصر حاجات الطلبة في المدرسة والمشاركة في وضع البرامج والأنشطة التربوية
والإرشادية التي تلبي هذه الحاجات
n
تقديم التسهيلات في إنجاح جميع البرامج والأنشطة التربوية.
n
توفير الأجواء الملائمة في المدرسة لعملية اتصال وتواصل ايجابية فعالة.
n
تكثيف الإشراف والمتابعة للمعلمين خلال الدوام المدرسي.
n
تفعيل دليل تعليمات الانضباط المدرسي داخل المدرسة من خلال التوعية للطلبة
والمعلمين وأولياء الأمور.
n
تعزيز الخدمات المتوافرة في البيئة المدرسية وتوزيع الأنشطة التربوية المختلفة
وفق إمكانيات الطلبة وميولهم وقدراتهم وحاجاتهم النمائية.
n
تزويد أولياء الأمور بمعلومات أساسية عن إجراءات وسياسات المدرسة وإشراكهم في
عملية التخطيط للخدمات المدرسية.
n
التزام مدير المدرسة بإبلاغ مدير التربية والتعليم وبتقرير خطي عن أية مشكلة
متعلقة بالإساءة أو العنف وبشكل مكتوم ليصار لاتخاذ الإجراءات اللازمة حيالها.
n
تكثيف الإشراف والمناوبة للمعلمين خلال الدوام المدرسي وفق برنامج واضح بحيث يوزع
على أماكن محددة أثناء
وجود
الطلبة في الساحة أو
الممرات
، ومراقبة مدير المدرسة ومساعديه للمناوبين وبقائهم بين الطلبة .
n
مراعاة عدم تزامن خروج الطلبة من المراحل العمرية المختلفة في المدرسة الواحدة في
نفس الوقت، حيثما أمكن.
n
تعزيز الخدمات المتوافرة في البيئة المدرسية وتنويع الأنشطة التربوية المختلفة،
وفق إمكانيات الطلبة وميولهم وقدراتهم وحاجاتهم النمائية، للإسهام في استثمار
أوقات فراغهم وتصريف طاقاتهم الزائدة.
n
تعزيز الديمقراطية والحوار في العملية التربوية والتعليمية وتنميتها لدى الطلبة،
من خلال المجالس الطلابية ولجان الأنشطة التربوية المختلفة، وحثهم على الحوار
والمناقشة في تعاملهم مع الآخرين.وإشراك أولياء الأمور في حل مشكلات الطلبة،
والحد من سلوك العنف لدى الأبناء، باعتبارهم شركاء في العملية التربوية.
دور
المعلم
n
الاهتمام بالطالب وتقبله بغض النظر عن قدراته وحالته الجسمية أو العقلية .
n
ملاحظة الفروق الفردية بين الطلبة ووضع خطة تربوية إجرائية للتعامل معها.
n
توفير بيئة صفية تربوية صحية تخلق جواً من التفاعل الايجابي بين الطلبة.
n
تزويد أولياء الأمور بصورة واضحة وواقعية عن قدرات أبنائهم وميولهم وتطورهم .
n
تشجيع أولياء الأمور على زيارة المدرسة وتخصيص وقت للقائهم بما يتناسب مع جدول
المعلم ووقته .
n
إحالة الطالب الذي يحتاج إلى خدمات
الإرشاد التربوي بعد استنفاد المعلم للإجراءات والمهارات التربوية التي تم
تدريبيه وتأهيله عليها.
دور المرشد التربوي داخل المدرسة
n
حصر حالات الطلبة الذين يظهرون سلوك العدوان
والعنف
في المدرسة وإعداد البرامج التربوية والإرشادية الوقائية والعلاجية لتعديل سلوكهم
وتوجيه طاقاتهم.
n
تكثيف الحصص الإرشادية وعقد الندوات والمحاضرات وإصدار النشرات والملصقات
التثقيفية.
n
إعداد البرامج الإرشادية الوقائية والعلاجية التي تناسب خصائص المرحلة العمرية
للطلبة وثقافة البيئة المحلية للمدرسة.
n
تعزيز البناء القيمي للطالب المستمد من قيم المجتمع الأردني وثقافه الايجابية.
n
مساعدة الطالب على زيادة الدافعية للتحصيل الدراسي والعمل مع الهيئة التدريسية
على توفير فرص الإنجاز والنجاح لكل طالب وفق قدراته.
n
تزويد مدير المدرسة بصورة واضحة عن حاجات الطلبة النمائية المختلفة وفق مراحلهم
العمرية ووضع البرامج والأنشطة التربوية لتلبية تلك الحاجات.
n
تقديم الإحصائيات والتقارير الشهرية والفصلية لمدير المدرسة لترفع إلى قسم
الإرشاد في المديرية التي يتبع لها المرشد.
n
تقديم المعلومات و النتائج للدراسات والبحوث التي قام بها، والعمل على توظيف
نتائجها لخدمة العملية التربوية
.
n
تكثيف الحصص الإرشادية وعقد الندوات والمحاضرات، وإصدار النشرات والملصقات
التثقيفية، وإعداد البرامج الإرشادية لتدريب الطلبة، وإكسابهم المهارات
الاجتماعية التي تحصنهم وتمكنهم من عدم الوقوع في المشكلات.
n
حصر الطلبة العدوانيين في المدرسة الواحدة، وإعداد البرامج الإرشادية والتربوية
الهادفة إلى تعديل سلوكاتهم نحو الأفضل.
n
تدريب المعلمين على استخدام الأساليب الوقائية والعلاجية لتعديل سلوك الطلبة
المخالفين قبل إيقاع العقوبة وعقد مجالس الضبط.
n
توعية الطلبة بأهمية التعلم، وتشجيعهم على زيادة الدافعية للتحصيل الدراسي،
والعمل على توفير ما أمكن من فرص تعزيز النجاح لديهم.
n
متابعة عمل حراس المدارس، وتنظيم فتح أبواب المدارس في خدمة أفراد المجتمع
والبيئة المحلية.
المراجـع
§
وزارة التربية والتعليم (1988) برامج في تعديل السلوك.
§
وزارة التربية والتعليم (1995) مظاهر سلوك العنف لدى طلبة المدارس في الأردن قسم
الإرشاد التربوي والصحة النفسية.
§
وزارة التربية والتعليم (1998) المشكلات الطلابية ورقة عمل.
§
المركز الوطني لتنمية الموارد البشرية( 1998) سلوك العنف لدى طلبة المدارس
الحكومية في الأردن.
§
عبدالله عويدات ونزيه حمدي/ المشكلات السلوكية مجلة دراسات م 24 العدد
(2
)
1997.
We Have the foreign sources which have been translated from most of the world's
languages