عن
أسامة بن
زيد رضي الله عنهما عن النبي صلى
الله عليه وسلم قال (ما تركت
بعدي فتنة أضر على الرجال من
النساء) رواه البخاري في صحيحه
} زين للناس حب
الشهوات من النساء والبنين
والقناطير المقنطرة من الذهب والفضة
والخيل المسومة والأنعام
والحرث ذلك متاع الحياة الدنيا[ (آل عمران:
14) قال عمر: اللهم إنا
لا نستطيع إلا أن نفرح بما
زينته لنا اللهم إني أسألك أن أنفقه في
حقه
عن أبي سعيد الخدري عن
النبي صلى الله عليه وسلم قال (إن
الدنيا حلوة خضرة وإن
الله مستخلفكم فيها فينظر كيف تعملون
فاتقوا الدنيا واتقوا
النساء فإن أول فتنة بني إسرائيل كانت
في النساء) رواه مسلم في صحيحه
} قل للمؤمنين يغضوا من
أبصارهم ويحفظوا فروجهم ذلك أزكى لهم إن
الله خبير بما
يصنعون ، وقل للمؤمنات يغضضن من أبصارهن
ويحفظن فروجهن ولا يبدين زينتهن إلا ما
ظهر منها وليضربن بخمرهن على
جيوبهن ... [ النور : 30-31
} إن المسلمين
والمسلمات والمؤمنين
والمؤمنات والقانتين والقانتات والصادقين
والصادقات والصابرين والصابرات
والخاشعين والخاشعات والمتصدقين
والمتصدقات والصائمين والصائمات
والحافظين فروجهم والحافظات
والذاكرين الله كثيرا والذاكرات أعد الله
لهم مغفرة وأجرا
عظيما [ الأحزاب : 35
} قد أفلح المؤمنون الذين
هم في صلاتهم خاشعون والذين
هم عن اللغو معرضون والذين هم للزكاة
فاعلون والذين هم لفروجهم حافظون إلا
على أزواجهم أو ما ملكت
أيمانهم فإنهم غير ملومين فمن ابتغى وراء
ذلك فأولئك هم العادون[
المؤمنون : 1-7
} ولا تقربوا الزنا إنه كان
فاحشة وساء سبيلا [ الإسراء
: 32
عن أبي هريرة أن
رسول الله صلى الله عليه وسلم قال
(لكل بني آدم حظ من
الزنا فالعينان تزنيان وزناهما النظر
واليدان تزنيان وزناهما
البطش والرجلان يزنيان وزناهما المشي
والفم يزني وزناه القبل والقلب يهوى
ويتمنى والفرج يصدق ذلك أو
يكذبه) رواه أحمد في مسنده
عن جرير قال
(سألت رسول الله صلى
الله عليه وسلم عن نظرة الفجأة فقال اصرف
بصرك) رواه أبو داود
في سننه
عن الهيثم بن مالك الطائي عن
النبي صلى الله عليه وسلم قال:
(ما من ذنب بعد الشرك أعظم
عند الله من نطفة وضعها رجل في رحم لا يحل له).
|