الدور الثاني 1998 م
أولاً : التعبير :
اكتب في واحد فقط من الموضوعات
التالية:
1 - الثقافة عماد بناء الإنسان ، وجداره الحامي للتقدم والرقي .
2 - إن الاهتمام بالإنسان بالأنشطة الرياضية يعد من أبرز الركائز في تدعيم قدرات الإنسان البدنية والنفسية والعقلية .
3 - لم يغره المنصب الذي عرض عليه خارج وطنه ، وفضل العودة إلي بلاده ؛ ليسهم في
بناء وطنه ورقيه . اكتب قصته .
ثانياً : القراءة :
المجموعة الأولى : من كتاب "يوم
القدس" :
أجب عن سؤال واحد فقط من السؤالين التاليين:
مُلغى
المجموعة الثانية .. من كتاب القراءة ذي الموضوعات المتعددة :
أجب عن سؤال واحد فقط من السؤالين التاليين:
3
- من موضوع " العلم في الإسلام " :
" لا حد إذن في الإسلام لما يمكن أن يستنبطه العقل البشري من أنواع العلوم ،
التي
تتعلق بمصالح الناس المتغيرة من زمان إلي زمان ، ومن مكان إلي مكان ، وهذا هو الذي
دفع فقهاء الإسلام إلي اعتبار الصناعات مثلاً فروض كفاية ".
(أ) - ضع مرادف "يستنبطه " ، ومضاد "
المتغيرة " في جملتين من تعبيرك
.
(ب) - وضح مفهوم العلم في الإسلام ، وبين توجيه القرآن الكريم في هذا الصدد .
(جـ) - ما العلوم التي تتعلق بمصالح الناس ؟ وما صلتها بالمجتمع والدين ؟
[اضغط للذهاب إلى درس " العلم في الإسلام"]
4 - من موضوع " تحديات سنة 2000
" :
مُلغى
ثالثاً : تاريخ الأدب و البلاغة :
أجب عن السؤالين الآتيين :
5 – تاريخ الأدب
:
(أ) - يعتبر التجديد في شكل القصيدة من سمات مدرسة أبوللو ، اذكر مظهرين لذلك التجديد
.
[للمزيد اضغط للذهاب إلى أدب
مدرسة أبوللو]
(ب) - مرت الرواية العربية بعدة مراحل . وضح مرحلة الترجمة مع التمثيل .
[مُلغى]
.
[للمزيد اضغط للذهاب إلى أدب
الرواية]
6
- البلاغة :
قال البحتري في وصف الربيع :
أتاك الربيع الطلق يختال ضاحكاً
*** من الحسن ؛ حـتى كاد أن يتكلما
وقد نبه النيروز في غسق الدجى
*** أوائل ورد ، كن بالأمـس نومـا
يفتقها برد الندى ، فكأنــــه
*** يبث حـديثاً كان قبل مكتـــما
فمن شجر رد الربيع لباســـه
*** عليه ، كما نشرت وشياً منمنمـا
(غسق الدجى
: ظلمة الليل –
وشياً
: نقشاً –
منمنماً
: مزخرفاً)
(أ) - التجربة الشعرية الصادقة يمتزج فيها الفكر بالعاطفة . وضح ذلك من خلال هذه
الأبيات .
(ب) - تخير من الأبيات صورة بلاغية ، وبينها ثم اذكر قيمتها الفنية .
رابعاً: النصوص:
أجب عن السؤال التالي : [إجباري].
7
- من نص " قصة نظرة " :
مُلغى
أجب عن سؤال واحد فقط من السؤالين التاليين:
8
- من نص " دعوة إلي الثورة على الظلم " :
مُلغى
9 - من نص " المساء " :
- شَاكٍ إلي البحرِ اضْطِرَابَ خَواطِرِي *** فَيُجِيبُنِي برِياحِهِ
الهَوْجـاءِ
- ثاوٍ علي صَــخْرٍ أَصَمَّ وَلَيْتَ لي *** قَلْبًا كهَذِي
الصَّخْرَةِ الصمَّاءِ
- يَنْتابُها مَوْجٌ كمَوْجِ مكـــارِهِي *** ويَفُتُّها كالسُّقْمِ في
أعضائِي
(أ) - ضع مرادف "
ثاو
" وجمع "
الهوجاء
" في جملتين من تعبيرك .
(ب) - لجأ الشاعر إلي البحر يشكو له همومه ، وأقام على صخر لا يحس بآلامه . وضح هذا
الموقف من خلال هذه الأبيات .
(جـ) - عين في الأبيات صورة خيالية ، ووضحها ، ثم اذكر قيمتها الفنية .
[للمزيد اضغط للذهاب إلى نص " المساء "]
خامسا : النحو :
10- " إن التنمية في عصر
الموجة
الثالثة ، والانتقال من المجتمع
الصناعي إلى
المجتمع ما بعد الصناعي ، تأخذ شكلاً غير مسبوق ، يتمثل في التنمية الاعتبارية ،
حيث تشكل
شبكة
الاتصالات بأنواعها السمعية والبصرية والمرئية والمجسمة ،
بديلاً
عن
الاجتماعات والتجمعات والاتصالات
التقليدية
" .
(أ) - أعرب ما تحته خط .
"
راجع
كيف نجيب سؤال
الإعراب"
(ب) - استخرج من الفقرة :
1 - اسم مكان ، واذكر فعله . "راجع اسم المكان"
2 - خبراً لحرف ناسخ ، وبين نوعه . " راجع النواسخ"
3 - اسماً موصولاً .
4 - اسماً منسوباً ، واكتب المنسوب إليه .
[مُلغى]
(جـ) -
(.....
مصر أن تدخل عصر الموجة الثالثة) ضع مكان النقط فعلاً للمقاربة ، وبين حكم
اقتران خبره بـ "
أن "
.
" راجع
النواسخ"
(د) - (تأخذ التنمية شكلاً غير مسبوق)
. اجعل الفعل المضارع واجب التوكيد بالنون .
"راجع
القسم والتوكيد"
(هـ) - (لا يمكن تقدم البلاد إلا بالتنمية الشاملة)
حول المصدر الصريح "
تقدم
" إلى مصدر مؤول ، ثم اضبط كلمة "
البلاد
" بعد التحويل .
" راجع
المصادر "
(و) - في أي مادة تكشف في معجمك عن كلمة "
الاعتبارية " ؟
"راجع
استخدام المعاجم"
نموذج إجابة أغسطس 1998م
أولاً : التعبير :
يكتب الطالب في موضوع واحد :(للأفكار 4 درجات ، وللأسلوب 4 درجات ، ولخلو الموضوع
من الأخطاء الإملائية والنحوية 2 درجتان) .
ثانياً : القراءة :
إجابة السؤال الأول من المجموعة الأولى :
من قصة " يوم القدس" :
مُلغى
المجموعة الثانية من الكتاب
القراءة
المتعددة :
* إجابة السؤال الثالث :
من موضوع " العلم في الإسلام " :
(أ) -
- مرادف "
يستنبطه
" : يستخرجه .
- مضاد "المتغيرة
" : الثابتة أو المستقرة .
(ب) -
مفهوم العلم في الإسلام
، هو أنه لا يعني فقط العلم بأحكام الإسلام وآدابه ،
وإنما يعني – أيضاً – المعرفة بالعلم الكوني والعلم المادي ؛ لأن الإسلام جاء
شاملاً لضروب النشاط الإنساني كافة ، ومنها البحث الكوني .
-
وتوجيه القرآن الكريم في هذا الصدد
، هو تأكيد لروح المنهج العلمي الصحيح ، الذي
يدفع الإنسان إلي محاولة استكشاف ما هو مجهول من هذا الكون وظواهره ، على أساس من
الثقة بقدرة الإنسان وبالعلم في مواجهة الطبيعة .
(جـ) -
المراد بهذه العلوم
، هي العلوم التي تتعلق بمصالح الناس المتغيرة من زمان إلي
زمان ، ومن مكان إلي مكان ، وهذا هو الذي دفع فقهاء الإسلام إلي اعتبار الصناعات فروض
كفاية ، والصناعات تقوم على أساس العلم المادي ، مثل : علوم الطبيعة والكيمياء
والحياة والطب ، والهندسة والزراعة وغيرها . وصلتها
بالمجتمع والدين
تكمن في أنها لازمة للمجتمع ، ودراستها عبادة لله تعالى ، وهي أيضاً فروض كفاية .
[اضغط للذهاب إلى درس " العلم في الإسلام"]
4-
من موضوع " تحديات سنة 2000 " :
مُلغى
ثالثاً : تاريخ الأدب والبلاغة :
أولاً : تاريخ الأدب :
(أ) -
مظاهر التجديد في شكل القصيدة عند مدرسة أبوللو :
1 - الميل إلي تحرير القصيدة من وحدة القافية ، وتنوع عدد التفاعيل في الشطر الواحد .
2 - الميل إلي الموسيقى الهادئة لا الصاخبة ، وذلك بكتابة القصائد المجزوءات في بحور
الرمل والخفيف والهزج .
3 - تقسيم القصيدة إلي مقاطع ، تتعدد قوافيها ، وأوزانها ، متأثرين بشعر الموشحات
الأندلسية .
4 - استخدام الشعر المرسل الذي لا يلتزم قافية ، والذي يستعمل أكثر من بحر .
5 - التزامهم بالوحدة العضوية للقصيدة في معظم أشعارهم شأن الرومانسيين جميعاً ، مثل
قصيدة "الأطلال" لإبراهيم ناجي .
[للمزيد اضغط للذهاب إلى أدب مدرسة أبوللو]
(ب) -
مُلغى .
ثانياً : البلاغة :
إجابة السؤال السادس :
(أ) -
تمثل الأبيات تجربة شعرية صادقة ، حيث يقول الشاعر : أقبل عليك الربيع المشرق
مزهواً ضاحكاً ، حتى كاد أن يتكلم من روعة الحسن ، وقد أيقظ اليوم الجديد في الربيع
كمائم الورد التي نزل عليها برد الندى ، فإذا بالكمائم تتفتح ، ويظهر الورد الذي
كان مستوراً ، ثم انتشر كالحديث المذاع . فكسى الشجر برداء منقوش مزخرف من الورد
، يجذب العين ويسعد النفس .
وقد امتزجت هذه الأفكار بعاطفة الشاعر الجياشة التي تدفقت انبهاراً بجمال الربيع ،
فأخذ الشاعر يجتلي مشاهد الربيع في نشوة ومتعة ، ويعبر عنها في سلاسة وأناة وتعمق .
(ب) -
الصورة البلاغية في قوله
: (أتاك الربيع الطلق يختال ضاحكاً) استعارة مكنية ،
حيث شبه الربيع بإنسان يعجب بنفسه ويضحك ، وحذف المشبه به (الإنسان)
وأتى بصفتين من صفاته (يختال ،
وضاحكاً) .
وقيمتها الفنية : توضيح المعنى وتشخيصه
.
رابعاً: النصوص:
إجابة السؤال السابع
:
من نص "قصة نظرة" ليوسف إدريس :
مُلغى
أجب عن سؤال واحد فقط من السؤالين التاليين:
8
- من نص " دعوة إلي الثورة على الظلم " :
مُلغى
إجابة السؤال التاسع :
من نص " المساء " :
(أ) -
- مرادف "
ثاو" : مقيم
.
- جمع "
هوجاء
" : هُوج .
(ب) - ذهب الشاعر إلي الإسكندرية حيث الطبيعة الجميلة للاستشفاء إثر آلامه النفسية
العاطفية ، فلجأ إلى البحر واتخذه صديقاً يبثه نجواه ويشكو له همومه ، ولا يجد
إجابة إلا تدافع الرياح . .
ويقيم على صخر لا يحس بآلامه ، فيتمنى أن يكون له قلب قاس صلب مثل هذه الصخرة ، حتى
لا يشعر بآلام الحب و الفراق . تلك الصخرة التي تستقبل الأمواج دون أن تؤثر فيها ،
بينما تتدافع أمواج الآلام النفسية والجسدية على قلب الشاعر ، فتؤثر في جسمه كله .
(جـ) - الصورة الخيالية في قوله : "
شاك
إلي
البحر
" استعارة مكنية ، فقد شبه البحر
بإنسان يشكو له ، وحذف المشبه به ، وأتى بلازمة من لوازمه (شاك)
وقيمتها الفنية : توضيح المعنى وتشخيصه .
[للمزيد اضغط للذهاب إلى نص " المساء "]
خامساً : النحو:
إجابة السؤال العاشر :
(أ) - الإعراب :
-
الموجة : مضاف إليه مجرور
، وعلامة جره الكسرة الظاهرة .
-
شبكة : فاعل مرفوع
، وعلامة رفعه الضمة الظاهرة .
-
بديلاً : مفعول به منصوب
، وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة .
-
التقليدية : صفة مجرورة
، وعلامة جرها الكسرة الظاهرة .
(ب) -
الاستخراج :
1 -
اسم
المكان : المجتمع .
-
فعله : اجتمع
.
2
-
خبر
الحرف
الناسخ : تأخذ شكلاً
.
-
نوعه : جملة فعلية
.
3
-
الاسم الموصول : "
ما " في قوله : " إلى المجتمع ما بعد
الصناعي " .
4
- الاسم المنسوب : الصناعى . المنسوب إليه : الصناعة [مُلغى
].
(جـ) - (أوشكت مصر أن تدخل عصر الموجة الثالثة)
.
-
يكثر اقتران خبرها بـ "
أن "
.
-
ويصح أن يضع الطالب مكان النقط أي فعل من الفعلين (كاد
-
كرب) ويقل اقتران خبرهما بـ
"
أن
"
(د) - والله لتأخذن التنمية شكلاً غير مسبوق .
(هـ) - لا يمكن أن تتقدم البلاد إلا بالتنمية الشاملة .
(و) - في مادة (ع
- ب - ر) .