وضعيات التاريخ وضعيات الجغرافيا وضعيات الوحدة الأولى وضعيات الوحدة الأولى وضعيات الوحدة الثانية وضعيات الوحدة الثانية وضعيات الوحدة الثالثة وضعيات الوحدة الثالثة
الوحدة 2 : الجزائــر
الوضعية 1 : العمل المسلح 1
تعريف الحركة الوطنية :
الحركة الوطنية الجزائرية قبل 1945 :
الإتجاه / الحركة | الزعماء | المطالب |
الإدماجي- الليبيرالي | الأمير خالد 1919- فرحات عباس، بن جلول 1927 | المساواة في الحقوق –التجنيس –التعليم الاجباري باللغتين – التمثيل النيابي |
الإستقلالي | مصالي الحاج | انشاء حكومة مستقلة - |
الشيوعي | عمار أوزقان | المــــساواة |
الإصلاحي | عبد الحميد إبن باديس ، الابراهيمي | إصلاح الدين + التعليم |
أهم الأحداث التي ميزت الجزائر قبل
- مشروع بلوم
فيوليت الاغرائي الموجه للتيار الادماجي سنة
- إنعقاد
المؤتمر الاسلامي 7 جوان 1936 جمع كل الحركات الوطنية الجزائرية باستثناء
نجم شمال إفريقيا " مصالي الحاج "
- صياغة
فرحات عباس لبيانه المشهور في
10 فيفري 1943 من أهم مطالبه إنشاء دستور خاص بالجزائر
- مظاهرات
الثامن ماي
كانت مظاهرات سلمية شملت سطيف – قالمة – خراطة – العاصمة ..لكن
فرنسا قابلتها بوحشية فكانت النتيجة : إستشهاد أزيد من 45 ألف جزائري + مفقودين
و معطوبين + تدمير القرى + حل الأحزاب و إعتقال مناضليها .
إعادة بناء الحركة الوطنية :
بعد مجازر الثامن ماي 45 الرهيبة أصدرت فرنسا قانون العفو مارس 46 لإمتصاص غضب الشعب الجزائري فأطلقت سراح المعتقلين السياسيين فظهرت الأحزاب الجزائرية بأسماء جديدة و بمطالب أكثر نضجا نلخصها في الجدول التالي :
الحركة/ الحزب | الزعيم | المطالب |
الإتحاد الديمقراطي للبيان الجزائري17-4-46 | فرحات عباس | - تأسيس جمهورية جزائرية مستقلة ذاتيا مرتبطة فدراليا بفرنسا |
حركة إنتصار الحريات الديمقراطية2-11-46 | مصالي الحاج | تصفية الاستعمار + تنظيم الجماهير |
أصحاب الحرية و الديمقراطية46 | عمار أوزقان | نفس المطالب السابقة – لم تكن له شعبية بسبب ارتباطه الواضح بفرنسا |
جمعية العلماء المسلمين | البشير الابراهيمي | نفس الاهداف الإصلاحية |
ملاحظة
مهمة جدا : أسست حركة الإنتصار منظمة عسكرية سرية لوص في 15 فيفري
1947 للتحضير للعمل المسلح ترأسها المناضل محمد بلوزداد لكن أمرها إكتُشف سنة 1950
كما
حدث تقاربا بين الحركات الوطنية في 5 – 8 – 1951 فتم إنشاء جمعية الدفاع عن
الحرية لكنه فشل بسبب تضارب الآراء بين الحركات ...
رد
فعل المستدمر من نشاط الحركة الوطنية : كان اغرائيا تجسد
في إصدار القانون الخاص أو ما
يعر
ف بدستور 20 – 9- 1947 ، من أهم بنوده :
المادة
1 : الجزائر جزء لا يتجزء من فرنسا = هنا نلاحظ أن المبدأ مرفوض تماما !
المادة 2 : المساواة بين الجميع في
الحقوق و الواجبات وعود
كاذبة !
المادة
3 : يحافظ المسلمون على شخصيتهم الاسلاميةالمادة 30 : تأسيس برلمان يتكون من 120 عضو
" 60 يمثلون الجزائريين 60 يمثلون الفرنسيين = مادة عنصرية
*الطرف الجزائري رفض هذا القانون أولا لأنه من
صنع فرنسي..ثانيا بعض مواده عنصرية و أخرى
تشدد على ارتباط فرنسا بالجزائر !
الطرف الفرنسي " المستوطنون " قبلوا
هذا الدستور خاصة المادة 30 التي تمنحهم صلاحيات إضافية..رغم وجود بعض المواد
في غير صالحهم الا انهم لم يكترثوا بها
داركين أنها لن تُطبق ..
أزمة حركة الإنتصار :1953
كان سببها الرئيسي إكتشاف أمر لوص سنة 1950
و إختلاف وجهات النظر حول نوعية القيادة "جماعية " كما أرادها
بعض عناصر الحركة – المركزيون - أم "فردية " كما فضلها زعيمها
مصالي.. ما عقّد الأمور كثيرا فظهرت فرقة ثالثة من الحركة و هم" الحياديون
" الذين رفضوا صراع القائم فأسسوا اللجنة الثورية للوحدة و العمل في 23
مارس 1954 و تفرغوا للعمل المسلح
الوضعية 1 : العمل المسلح 2
الإجتماعات السرية التي سبقت إندلاع الثورة
التحريرية :
أ/ إجتماع لجنة 22 : في 23 جوان
54 بالعاصمة للإتفاق على تفجير الثورة + تعيين لجنة الستة10
ب/ إجتماع 10أكتوبر54 : إعتمدت
فيه جبهة التحرير كجناح سياسي للثورة و جيش التحرير جناحا عسكريا لها + تقسيم
البلاد إلى 5 مناطق عسكرية+تعيين وفد خارجي للثورة. 11
ج / إجتماع 23-10-54 :تحدد فيه تاريخ إندلاع
الثورة و صياغة بيان 1 نوفمبر يشرح اسبابها و أهدافها.
ظروف /أسباب إندلاع الثورة :
- معاناة الشعب من
سياسات فرنسا التعسفية + سوء ظروفه الإقتصادية و الإجتماعية
- أزمات الحركة الوطنية
- إشتداد موجة التحرر
في تونس و المغرب و إستقلال العديد من الدول كسوريا و لبنان
- تراجع مكانة فرنسا
الدولية خاصة بعد حرب الفيتنام 54
- بروز مواثيق دولية
مساندة للحركات التحررية كهية الامم و جامعة الدول العربية
إندلعت الثورة في 1 – 11 – 54 صادف دلك دكرى
المولد النبوي و عيد القديسين فكان لها ردود أفعال عديدة :
وطنيا : الشعب فرح كثيرا و
التف حولها بقوة + الأحزاب الوطنية منها من أيد الثورة كجمعية العلماء و منها من
تردد في البداية كالإتحاد العام للبيان لكنه سرعان ما التحق زعيمها فرحات عباس
بالثورة سنة 55 بعد حله نهائيا ، و هناك من المناضلين من إلتحق بالثورة بصفة فردية
..
فرنسا : سياسيا و دعائيا حاولت التقليل
من الثورة و اعتبرتها عملا إجراميا من فعل
قلة خارجة عن القانون " فلاقة " تنفد مخططا أجنبيا ضد
فرنسا ! أما عسكريا
ضاعفت من قواتها و أعلنت ما يعرف بقانون الطوارئ في 3 – 4 – 55
مضمونه عمليات عسكرية واسعة أما المستوطنون : أصابهم هلع و خوف كبيرين
العالم : الحلفاء
" و.م.أ و بريطانيا" أيدوا فرنسا و دعموها ماديا و سياسيا ، الإتحاد
السوفياتي كان متحفظا ، الدول العربية و الإسلامية : منها من ساند
الثورة و منها من تحفظ ...
المنظمات الاقليمية و الدولية : مساندتها
جاءت متأخرة كهيئة الامم التي لم تهتم الا في بداية 1958
إستراتيجية تنفذ الثورة :
-تعبئة الجماهير
لمساندة الثورة و تشكيل تنظيمات جماهيرية كالإتحاد العام للعمال الجزائريين
24-2-56+إ .ع.للطلبة 4-7-55 ، فريق كرة القدم أفريل 58
- الاعتماد على وسائل الاعلام المختلفة "
بيان نوفمبر + صحيفة المجاهد+ إداعة صوت الثورة من القاهرة "
- تزويد الثورة بمؤسسات بعد مؤتمر الصومام 20
أوت 1956 " المجلس الوطني للثورة أو برلمان الثورة يعمل على المصادقة على
المعاهدات و رسم سياسة الحكومة + لجنة التنسيق و التنفيد بمثابة حكومة مصغرة +
الحكومة المؤقتة حلت محل اللجنة التنسيقية تأسست في 19 – 9 – 58 تعمل على تعين
الوظائف الحربية و المدنية و اقامة العلاقات الدبلوماسية
- تقسيم الجيش الى مجاهدين + مسبلين + فدائيين
و تقسيم الجزائر الى 6 مناطق عسكرية " اضافة منطقة الصحراء " و تحديد
مهام الجيش + انشاء هيئة أركان الجيش بزعامة بومدين + شن هجومات الشمال القسنطيني
20 اوت 1955/هامش 12
- القيام بنشاط دبلوماسي مكثف على المستوى
الدولي للتعريف بالثورة و لكسب الدعمين المادي و السياسي من خلال فتح مكاتب للجبهة
في الخارج و سفارات و تعيين وفود خارجية بعد تأسيس الحكومة المؤقتة و المشاركة في
المحافل الدولية " مؤتمر باندونغ 55 + مؤتمر أكرا 58 + طنجة بالمغرب 58
"
إستراتيجية فرنسا للقضاء على الثورة : بعد تمرد 13/ماي/1958 إستنجد البرلمان الفرنسي بالجنرال
ديغول الذي طبق الإستراتيجة التالية:13
داخليا :
عسكريا :
القمع + التعديب + الايقاف اي الاعتقال +
انشاء مناطق محرمة لعزل الشعب عن ثورته + تدمير القرى + انشاء المحتشدات + انشاء
مراكز التعديب + انشاء مكاتب للدعاية لاصاص 14+ عمليات تمشيط واسعة 15+ اقامة خطا
شال و موريس المكهربين + انشاء منظمة اليد الحمراء الارهابية تقتل الجزائريين
لمجرد الشك !
اغراءات المستعمر : من
خلال الاعلان عن مشاريع اقتصادية و اجتماعية اصلاحية لاستمالة الشعب الجزائري و
ابعاده عن ثورته و تحويلها الى ثورة خبز مثل:
* مشروع جاك سوستال 55 الاغرائي
* مشروع قسنطينة 3-10-58 : تحت اشراف ديغول ، يتضمن توزيع اراضي زراعية
،توفير مناصب شغل + بناء المدارس و المستشفيات و الجسور و الطرق ...
* مشروع سلم الشجعان 23 – 10- 58 :
مشروع ديغولي ، يشجع على تنازل المجاهدين عن ثورتهم
* مشروع حق تقرير المصير باشراف من ديغول
في 16 – 9 – 59 لفصل الشمال عن الصحراء أي استقلال الجزائر دون صحرائها
مشاريع التقسيم : مشروع
تقسيم الجزائر الى 3 مناطق في 1957 :"قسنطينة + الجزائر + تلمسان "
بحكم داتي
خارجيا :
قرصنة طائرة الزعماء الخمس22-10- 56 "
هامش 16 " +منح الاستقلال لتونس و المغرب و التفرغ للجزائر + الاعتداء على
الدول المجاورة بحجة دعمها للثوار متل
الاعتداء على ساقية سيدي يوسف التونسية في 8-2-58 و المشاركة في العدوان على مصر
56
الوضعية 2 : استعادة
السيادة الوطنية و بناء الدولة الجزائرية
دوافع
قبول فرنسا للتفاوض :
انتصار
الثورة عسكريا و سياسيا + فشل فرنسا في اقناع العالم بموقفها في الجزائر +ارتفاع
نفقات الحرب +اضطرابات و ضغوطات فرنسية داخلية + مظاهرات 11 – 12 – 1960
مراحل المفاوضات :
- مرحلة جس النبض " المفاوضات السرية " انطلقت
سنة 1956 سعت خلالها فرنسا الى جس نبض الثورة و تققييم مدى قوتها
- مرحلة المفاوضات العلنية : و هي مولان في 25 الى 29 جوان 1960 + لقاء لوسيرن 20 فيفري 61 + ايفيان الاولى من 20 ماي الى 13 جوان 61 . كلها فشلت بسبب تشبث كل موقف
بشروطه و هي :
فرنسا | جبهة التحرير |
حكم داتي فصل الصحراء طاولة مستديرة
الهدنة
|
سيادة كاملة وحدة ترابية ج ت و الممثل الشرعي و الوحيد |
مرحلة المفاوضات الحاسمة : ايفيان
التانية من 7 الى 18 مارس 62 : فيها حُسم الأمر و تم الاتفاق على ايقاف اطلاق
النار الدي دخل حيز التنفيد في 19 مارس 62 ليجرى استفتاء في 1 جويلية حول تقرير
المصير يصوت من خلال ه الشعب الجزائري بنسبة 97.5 بالمائة لصالح الاستقلال الدي
اعترف به ديغول شخصيا في 3 جويلية لتؤجله الجبهة ليوم 5 جويلة 62
ظروف قيام الدولة الجزائرية
السياسية: محتوى اتفاقيات أيفيان
الثانية السلبي و محاولة التخلص من
قيودها+ النشاط الإرهابي لمنظمة
الجيش السري الفرنسي 17 (o.a.s)+· أزمة صيف 62+· مشاكل الحدود مع الجيران .18
الاجتماعية : مليون
و نصف شهيد + لاجئين + يتامى + معتقلين + انخفاض المستوى المعيشي و انتشار الفقر و
الامراض ..
اقتصاديا : انعدام
قاعدة اقتصادية و ندرة الاطارات+ غياب المواصلات و الجسور و الطرقات+ خزينة
فارغة + تبعية مطلقة للاقتصاد الفرنسي
الاختيارات
الكبرى
لبناء
الدولة الجزائرية :استُلهمت من: بيان نوفمبر 54+ ميثاق الصومام 56 +ميثاق
طرابلس 62:
اختيارات
سياسية
: تشييد
دولة عصرية إسلامية ديموقراطية في اطار الحزب الواحد+محاربة الاستعمار و الامبريالية+دعم الحركات التحررية في العالم+العمل على
تجسيد الوحدة المغاربية و الافريقية و العربية+الدعم الفعال للسلم الدولي
الاختيارات الاقتصادية تبني الاشتراكية لتحقيق التنمية + محاربة الاحتكارات + تنويع العلاقات
الاقتصادية
الاختيارات الاجتماعية و الثقافية :رفع مستوى معيشة السكان و تحسين الخدمات الاجتماعية +
تطوير الحياة الريفية+ ترقية اللغة العربية و إحياء التراث الوطني
إهتمامات
الدولة الجزائرية :يمكن تحديدها في 3 مراحل :
أ – المرحلة
الاولى : من 62 – 65 ميزها :
سياسيا : إنتخاب بن بلة كأول رئيس للجزائر في 13/9/62 ، إصدار
دستور 63 و الميثاق الوطني 64 + الانضمام الى تكتلات دولية و اقليمية + المساهمة
في تأسيس المنظمة الافريقية
اقتصاديا : تأميم الاراضي 23 مارس 1963 + سك العملة و ظهور
الدينار 1963 + انشاء شركات و طنية كشركة سونطراك
ثقافيا و اجتماعيا : تحسين المستوى المعيشي و احتضان ابناء الشهداء
ب – المرحلة الثانية
: من 65 – 78 : بدأت في 19 جوان 65 بعد الانقلاب العسكري /
التصحيح الثوري الدي قام به هواري بومدين- وزير الدفاع انداك - ميزها :
سياسيا تكوين مجلس الثورة برئاسة بومدين + بناء هياكل الدولة
من بلديات67 و ولايات69 + اصدار الميثاق الوطني 76 + تعيين
بوميدين رئيسا في 20/ 12 / 76 + اصدار ثاني دستور في نفس السنة + فرض الخدمة
العسكرية افريل 69 + احتضان عدة مؤتمرات "قمة ح ع إ الرابعة في 73 " دعم
الحركات التحررية على رأسها فلسطين
اقتصاديا : تأميم
المناجم 66 + المحروقات 24 فيفري 71 + تنظيم القطاع الفلاحي + اقامة
الصناعة الثقيلة + اعتماد المخططات
التنموية
ثقافيا و اجتماعيا : الاهتمام بالتعليم و مجانيته و الطب
ج – المرحلة
الثالثة : من 78 – 89 ميزها تغييرات
جدرية:
سياسيا : اصدار الميثاق الوطني 23 فيفري 86 + حدوث اضرابات
انتهت بتفجير احداث 5 اكتوبر 1988 + اصدار دستور 89
اقتصاديا : ادخال اصلاحات جديدة " اقتصاد السوق + الخوصصة +
تشجيع الاستثمار .."
– الأسس والمبادئ :
- مساندة
الحركات التحررية+
التحرر
الاقتصادي وتحقيق التنمية+-
تبني
موقف الحياد لجابي.+
دعم القانون الدولي+ عدم
التدخل في الشؤون الداخلية للدول.
– أبعاد
الدولة الجزائرية : مجالات النشاط
-وطنيا خدمة الوطن ومصالح الشعوب+ اقليميا
: تعاون مغاربي – عربي+عالميا : التفاعل
مع احداث السياسية العالمية /القطبية الثنائية – النظام العالمي
الجديد
دور
الجزائر في المنظمات العالمية :
أ –حركة عدم الانحياز:- دعم جهودها بعد الانظمام اليها في 1962+- حضور المؤتمرات بشكل دائم وفعال و
احتضان
مؤتمر الحركة 1973الذي
اعطى للحركة وزنها من خلال مطالبه الجريئة "
ضرورة اقامة نظام
اقتصادي دولي عادل "
ب –الأمم المتحدة :- انضمام الجزائر للمنظمة 8/10/1962.
- احترام
الجزائر لميثاق المنظمة والسعي لتجسيده.
- العمل
على تفعيل دور الهيئة وإصلاح أ جهزتها.
- السعي
للإقامة نظام اقتصادي
دولي
جديد أساسه العدل والمساواة.
- المطالبة
بإعادة تتعين ثروات العالم الثالث ومراقبة نشاط الشركات الاحتكارية..
الجزائر
والقضية
الفلسطينية.
-احتضان
العديد من اللقاءات والمؤتمرات الخاصة بالقضية الفلسطينية .
- شحن
الرأي العام الدولي للقضية " المؤتمر الرابع لحركة عدم الانحياز سنة 1973 والذي قال فيه الرئيس الراحل بومدين نحن مع
فلسطين ظالمة أو مظلومة".
- ترتب الجزائر زيارة الرئيس
عرفات للأمم المتحدة
.
- المشاركة
الفعلية في الحروب
العربية
الاسرائلية "1967/1973"
- الاعتراف
بدولة فلسطين في المؤتمر المنعقد في الجزائر سنة 1988.
- إنشاء
إذاعة فلسطين " صوت فلسطين ".
-تخصيص طائرة الرئيس هواري بومدين الشخصية لياسر عرفات
-فتح ابواب مدرسة شرشال العسكرية لجنود فلسطين
-تعيين رئيس منظمة التحرير الفلسطينية عضوا مراقبا لمنظمة الوحدة الافريقية