الدور الأول 2004 م
أولاً : التعبير :
اكتب في واحد فقط من الموضوعات التالية :
1 - مما حدث للعراق الشقيق بعد الغزو الأجنبي من تمزيق وسلب ونهب عِبر بالغة.
اكتب ما ترى من هذه العبر مما يحول دون تكرار تلك المأساة.
2 - تتعرض منطقتنا العربية لهجمة شرسة ضاربة ولا سبيل إلى صدها ودحرها إلا بالتمسك
بقيمنا ، ودعم اقتصادنا ، وتفوق قواتنا العسكرية.
اكتب عن دوافع هذه الهجمة الشرسة ، وسبل التصدي لها.
3 -
دارت محاورة بين اثنين يرى احدهم أن الشبكة الدولية للمعلومات "الإنترنت
" مصدر المعرفة والثقافة ، ويرى الآخر أن الكتاب لا يزال هو ذلك المصدر.
اكتب ما دار في هذه المحاورة ، وما انتهت إليه من رأي مبيناً رؤيتك الخاصة.
ثانياً : القراءة :
المجموعة الأولى : من كتاب
"يوم
القدس " :
أجب عن سؤال واحد فقط من السؤالين التاليين:
مُلغى
المجموعة الثانية .. من كتاب القراءة ذي الموضوعات المتعددة :
أجب عن سؤال واحد فقط من السؤالين التاليين:
3
- من موضوع
"العلم في الإسلام " :
"ومع أن الرسول - صلى الله عليه وسلم - كان أكمل الناس عقلاً إلا أن علوم الخلق لا متناهية ، فلا يبعد أن يخطر ببال إنسان ما يخطر على باله من وجوه المصالح ، ولا سيما فيما يفعل من أمور الدنيا فقد قال - صلى الله عليه وسلم - : " أنتم أعلم بشئون دنياكم " ".
(أ) - تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين لما يلي :
• مرادف " الخلق
" : (الكون - الدهر - الناس).
• مقابل " يخطر
بباله
" : (ينفصل عنه - يغفل عنه - يعزف عنه) .
(ب) - ما معنى قول الرسول - صلى الله عليه وسلم - : " أنتم أعلم بشئون دنياكم " ؟ وما دلالة هذا القول فيما يتعلق بدور العقل ومفهوم العلم.
(جـ) - علل لما يلي:
1 - دراسة العلوم المادية عبادة لله تعالى.
2 - انحصار البحث العلمي المعاصر في مجالي العالم الأكبر والعالم الأصغر.
[اضغط للذهاب إلى درس " العلم في الإسلام "]
4
-
من موضوع "قضية السكان "
:
مُلغى
ثالثاً : تاريخ الأدب و البلاغة :
أجب عن السؤالين الآتيين :
5 – تاريخ الأدب
:
(أ) - تناول بإيجاز أربعة عوامل أثرت في شعراء المهاجر.
[للمزيد اضغط للذهاب إلى أدب مدرسة المهاجر]
(ب) - تتبع بإيجاز المراحل المختلفة لمسيرة الرواية العربية في مصر.
سؤال مُلغى
6
- البلاغة :
قال الشاعر محمود حسن إسماعيل يناجي النيل :
يــا واهب الخلد للزمــان يا ساقي الشـعـر والأغاني
هات اسقني ، اسقني ، ودعني أهيم كــالطيـر في الجنان
يا ليــتني موجة ... فـأحكي إلى ليــاليك مــا شجاني
وأغـتــدي للرياح جــارا
وأحـمـل النور للحـيـارى
(أ) - من قراءتك للأبيات أجب عن :
1 - مدى الترابط الفكري بين الأبيات .
2 - دور العاطفة والوجدان في اختيار الألفاظ والعبارات.
(ب) -
الشخصيات
من أسس بناء المسرحية – تناول الشخصية
المحورية
والثانوية
ممثلاً لكل منهما.
[للمزيد اضغط للذهاب إلى أدب
المسرحية]
رابعاً: النصوص:
أجب عن السؤال التالي : [إجباري]
7
- من نص " تربية الرأي العام ":
مُلغى
أجب عن سؤال واحد فقط من السؤالين التاليين:
8
- من نص
" المســـاء " :
والشمس في شفيق يسيل نضاره فوق العقيق على ذرا سوداء
مـرت خــلال غمامتين تحدرا وتقـطـرت كالدمعة الحمراء
فكان آخر دمـعة للكـون قـد مزجت بـآخر أدمعي لرثـائي
و كأنني آنسـت يومي زائـلا فرأيت في المرآة كـيف مسائي
(أ) - تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين لما يلي:
• مرادف " آنست
" : (أسكت - أحسست - أوعزت) .
• مقابل " تقطرت
" : (تمنعت - تبددت - تجمدت) .
(ب) - انتقل الشاعر من صورة الشمس لحظة الغروب إلي نفسه الحزينة .. وضح ذلك مما فهمت من الأبيات.
(جـ) - استخرج من البيت الثالث (استعارة) وحدد نوعها ، وبين أثرها في المعنى.
(د) -
علل لما يلي
:
1 - استخدام الشاعر الأساليب الخبرية والإنشائية معاً للتعبير عن أفكاره في النص.
2 - تمثيل القصيدة بعض خصائص النزعة الرومانسية عند خليل مطران.
[للمزيد اضغط للذهاب إلى نص
"
المساء "]
9
-
من نص "كم تشتكي ":
مُلغى
خامسا : النحو :
10 - "سئل
الأحنـف
بن قيــس: بم عرفت بين الناس بالكياسة
والفطنة
ولسـت بأسنهم ولا
أشرفهم ؟ قال: بكلمات سمعتهن من
عمر
بن الخطاب: " من مزح استخف به ، ومن أكثر من شيء
عرف به ، ومن كثر كلامه كثر
سقطه
" . وكان يقول لإخوانه : " ما أتيت باب السلطان إلا
أن أدعى إليه وما دخلت بين اثنين حتى يكونا هما يطلبان مني ".
(أ) - أعرب ما تحته خط . " راجع كيف نجيب سؤال الإعراب"
(ب) - استخرج من الفقرة السابقة :
1 - نعتاً جملة وبين موقعه الإعرابي.
2 - فعلاً مبيناً للمجهول ، وصغ منه اسم المفعول.
" راجع
النواسخ
"
3 - خبراً لناسخ ، وبين نوعه.
" راجع
النواسخ
"
4 - مصدراً صريحاً ، واكتب فعله.
" راجع
المصادر
"
5 - ملحقاً بالمثنى ، وبين موقعه الإعرابي.
المثنى وجمع
المذكر وجمع المؤنث وملحقاتهم
(جـ) -
1
- انسب إلي كلمة (إخوان)
مُلغى ،
وفي أي مادة تكتشف في معجمك عن كلمة (أدعى)
؟
"راجع
استخدام المعاجم
"
2 - (يدعى
إلي
السلطان)
، (يأتي
إليه)
اربط بين الجملتين بأداة شرط جازمة ، وغير ما يلزم.
" راجع الفعل المضارع
"
3 - (حتى
يكونا هما يطلبان مني).
أجعل العبارة للجمع السالم بنوعيه ، وغير ما يلزم.
نموذج إجابة الدور الأول 2004 م
أولاً : التعبير :
يكتب الطالب في موضوع واحد : (للأفكار 4 درجات ، وللأسلوب 4 درجات ، ولخلو الموضوع
من الأخطاء الإملائية والنحوية 2 درجتان) .
ثانياً : القراءة :
إجابة السؤال الأول من المجموعة الأولى :
من قصة " يوم القدس" :
مُلغى
المجموعة الثانية من الكتاب
القراءة
المتعددة :
* إجابة السؤال الثالث :
من موضوع "العلم في الإسلام " :
(أ) -
- مرادف "
الخلق
" : الناس .
- مقابل "
يخطر
بباله
" : يغفل عنه .
(ب) - معنى قول الرسول -
صلى الله عليه وسلم - : "
أنتم
أعلم
بشئون
دنياكم
" : أن الرسول يوصى أمته أن تفكر في أمور الدنيا بحسب معطيات العلم والبحث
ويستنبطوا بعقولهم كل أنواع العلوم التي تتعلق بشئون حياتهم السياسية والاقتصادية
والاجتماعية وغيرها مما لم يرد فيه نص .
- ويدل هذا القول على أن العلم في الإسلام غير محدود بحد معين فلا يقتصر على العلم
بأحكام الدين وآدابه ولكنه يشمل العلم المادي وكل أنواع النشاط الإنساني ، وهذا
يفتح الباب واسعا أمام العقل ليستنبط من أنواع العلوم ما لا حصر له .
(جـ) -
التعليل
:
1 - دراسة العلوم المادية عبادة لله تعالى ؛ لأن دراستها تستلزم تدبير الصناعات
اللازمة للناس ، ولذلك اعتبرها الفقهاء فروض كفاية ؛ لأن فقدانها يسبب حرجا
(مشقة)
للمسلمين .
2 - ينحصر البحث العلمي المعاصر في مجالي العالم الأكبر والعالم الأصغر ؛ لأن هدف
البحث العلمي المعاصر معرفة قوانين الخلق ومعرفة الخالق ، والبحث في الآفاق ينتهي
إلى اكتشاف قوانين الخلق
والبحث في الأنفس ينتهي إلى
معرفة الخالق
. وهما مجالا
العالم الأكبر والعالم الأصغر .
[اضغط للذهاب إلى درس "
العلم في الإسلام
"]
إجابة السؤال الرابع :
4
- من موضوع "
قضية السكان " :
مُلغى
ثالثاً : تاريخ الأدب والبلاغة :
أولاً : تاريخ الأدب :
(أ) -
العوامل التي أثرت في شعراء المهجر
:
1 - شعورهم بالحرية في وطنهم الجديد جعلهم يتغنون بها ، ويعزفون على قيثارة الشعر .
2 - تأثرهم اجتماعيا وحضاريا بالبيئة الجديدة ظهر في شعرهم ؛ نتيجة لضغط الحياة
الصناعية - بماديتها - على أنفاسهم الشرقية المليئة بالروحانيات .
3 - امتزاج ثقافتهم العربية بالثقافة الغربية جعل لثقافتهم سمات خاصة تختلف عن
إخوانهم في المشرق العربي .
4 - شعورهم بالغربة وحنينهم إلى أوطانهم ومواطن ذكرياتهم جعلهم يشعرون بقلق وحيرة
ويميلون إل النزعة الإنسانية والتأمل .
(ب) -
سؤال
مُلغى .
ثانياً : البلاغة :
إجابة السؤال السادس :
(أ) - تعبر الأبيات عن موضوع واحد وهو
النيل وارتبط الشاعر به . ففي البيت الأول
يناديه . فهو ملهم الشعراء المعاني السامية والنغمات العذبة . وفي البيت الثاني
يطلب منه أن يزيده إلهاما ينطلق بخياله كالطيور في الرياض . وخَلَد إلى نفسه في
البيت الثالث وتمنى أن يكون موجة فيحكى همومه وأشجانه إلى لياليه . وفي ختام
الأبيات يعبر عن رغبته أن يصبح جارا للرياح يحمل الهداية للحائرين فجاءت الأبيات
مترابطة ومسلسلة فكريا على نحو مكتمل .
(ب) - سيطرت على الشاعر عاطفة الحب والإعجاب بالنيل فجاءت الألفاظ والعبارات واضحة
سليمة معبرة وموحية بهذه العاطفة . مثل : (واهب
الخلد - ساقي الشعر - الأغاني - أهيم كالطير - الجنان أحكى - أغتدي - أحمل النور)
.
(يكتفي بلفظين
أو عبارتين)
(جـ) -
الشخصية
المحورية في المسرحية
: هي التي تكون محور
لأحداثها وبحجم الدور الذي تنهض به والتأثير الذي تتركه فيها كشخصية "
مبروكة
" في مسرحية الصفقة لتوفيق الحكيم .
-
الشخصية
الثانوية في المسرحية
: هي التي لا يتعدى
تأثيرها مجرد المشاركة في تطوير الحدث ومعاونة الشخصيات المحورية مثل شخصية
الصراف
أو حلاق القرية
في نفس المسرحية .
[للمزيد اضغط للذهاب إلى
أدب
المسرحية]
رابعاً: النصوص:
إجابة السؤال السابع
:
من نص " تربية الرأي العام " :
مُلغى
إجابة السؤال الثامن :
من نص " المســـاء " :
(أ) -
1 - مرادف " آنست
" : أحسست .
2 - مقابل "
تقطرت
" : تجمدت .
(ب) -
يتحدث
الشاعر عن
شيئين
:
1 - صورة الشمس لحظة الغروب .
2 - نفسه الحزينة .
يقول : تمضى أشعة
الشمس في وقت الغروب لتلتقي بقمم الجبال السوداء ، وتتناثر عليها ، والشمس في
انحدارها نحو المغيب متوارية خلال سحابتين ، وحين تظهر بينهما كأنها الدمعة الحمراء
بين جفنين .
وما أشبه موقف الشمس في توديعها الكون ، بموقفي الحزين حيث أبكى ، فكأننى أرى في
مرآة المساء أنني أرثى نفسي مودعا الكون كما تودعه الشمس في غروبها .
(جـ) -
الاستعارة : "
دمعة الكون
" ، نوعها : استعارة مكنية .
-
أثرها في
المعنى : التشخيص
للكون ، ويدل على حزن الشاعر وأساه ومشاركة الطبيعة له بمظاهرها الحزينة .
(د) – التعليل
:
1 - استخدم الشاعر الأساليب الخبرية ؛ لتقرير ما يعبر عنه وثباته ، واستخدم
الأساليب الإنشائية ؛ ليكسب أسلوبه تجددا وتشويقا ، وجمع بينهما ليجعلنا نشاركه
مشاعره وأحاسيسه .
2 - تمثل القصيدة بعض مظاهر النزعة الرومانسية عند خليل مطران ؛ لأنه أبرز هذه
النزعة في تصويره لحب الطبيعة والارتباط بها ، وحبه وإحساسه العاطفي ، كما أبرز في
القصيدة تشاؤما عاما ينتهي إلى ذكر الموت .
[للمزيد اضغط للذهاب إلى نص "
المساء "]
إجابة السؤال التاسع :
من نص
" كم تشتكى " :
مُلغى
خامساً : النحو:
إجابة السؤال العاشر :
(أ) - الإعراب :
1 - " الأحنف
" : نائب فاعل مرفوع ، وعلامة الرفع الضمة الظاهرة .
2 - "
الفطنة
" : معطوف مجرور ، وعلامة الجر الكسرة الظاهرة .
3 - "
عمر " : اسم
مجرور ، وعلامة جره الفتحة نيابة عن الكسرة ؛ لأنه ممنوع من الصرف ولم يضف ولم
يقترن بال .
4 - " سقط
" : فاعل مرفوع ، وعلامة رفعه الضمة الظاهرة ، والهاء ضمير في محل جر مضاف
إليه .
(ب) - الاستخراج
:
1 - "
نعت
جملة
" : (سمعتهن) نعت في محل جر لـ : (بكلمات) .
2 - "
سئل
" : مسئول ، " عرف
" : معروف ، " استخف
به
" : مُستخَف به ،
"
أدعى
" : مدعو (فعلها ثلاثي دعا) .
3 - " بأسنهم
" : مفرد ، أو يقول لإخوانه : جملة فعلية .
- " يطلبان
" : جملة فعلية .
4 - "
الكياسة
" : كاس ، " الفطنة " : فطن ، " سقط " : سقط .
(يكتفي بواحدة منها)
.
5 - " اثنين
" : موقعه الإعرابي : مجرور بالإضافة إلى الظرف (بين) .
(جـ) -
1 - يكشف عن كلمة " أدعي
" في مادة (دعو)
.
2 - متى يُدعَ إلى السلطان يأتِ إليه . حذف حرف العلة من كل فعل (يدع)
، (يأت)
.
3 - "
حتى
يكونوا - يطلبون منى
" . جمع المذكر السالم .
- "
حتى يكنّ
- يطلبن مني "
. جمع مؤنث سالم .