امتحان الدور الأول 2007 م
أولاً : التعبير :
اكتب في واحد فقط من الموضوعات
التالية:
1 - "معظم النار من مستصغر الشرر" اكتب عن الآثار المدمرة للإهمال والتراخي في
علاج المشكلات من بدايتها مستشهدا بما ترى .
2 - "إنما يأكل الذئب من الغنم القاصية" اكتب عن التأثير المروع للفرقة في مواجهة العدو مستشهدا بأحداث التاريخ القديم والحديث .
3 - اكتب مقالا تبين فيه دور الكلمة الجميلة في إنماء العلاقات الطيبة بين الناس ،
وتبين فيه آداب الحوار في المجتمع الديمقراطي .
ثانياً : القراءة :
المجموعة الأولى : من كتاب "الأيام" :
أجب عن سؤال واحد فقط من السؤالين التاليين:
من الفصل الحادي عشر من الجزء الأول
1 - " إنك يا ابنتي لساذجة سليمة القلب طيبة النفس . أنت في التاسعة من عمرك
, في
هذه السن التي يعجب فيها الأطفال بآبائهم وأمهاتهم ، ويتخذونهم مُثلاً عليا في
الحياة : يتأثرون بهم في القول والعمل , ويحاولون أن يكونوا مثلهم في كل شيء
,
ويفاخرون بهم إذا تحدثوا إلى أقرانهم أثناء اللعب , ويخيل إليهم أنهم كانوا أثناء
طفولتهم كما هم الآن مُثلاً عُليا يصلحون أن يكونوا قدوة حسنة وأسوة صالحة ".
(أ) - في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها ضع :
مرادف "ساذجة" ، ومضاد
" صالحة" في جملتين مفيدتين .
(ب) - كيف ينظر الأطفال - وهم صغار السن - إلى آبائهم ؟
(جـ) - بمَ وصف الكاتب هيئته حينما أرسل إلى القاهرة في الثالثة عشرة من عمره ؟
[للمزيد اضغط للذهاب إلى " الأيام الجزء الأول " ]
من الفصل الأول من الجزء الثالث
2 -
"وكان نبأ الجامعة هذا إيذانا للفتى بأن غمته تلك توشك أن تكشف ، وأن غمته تلك
توشك أن تنجلي ، فقد يتاح له أن يسمع غير ما تعود أن يبدئ فيه ويعيد من علمه ذاك
الممل ، وقد أقام الفتى مع ذلك على شك ممض يؤذي نفسه أشد الإيذاء ، ولا يستطيع أن
يصرح به لأحد من أصدقائه أو ذوي خاصته" .
مُلغى
المجموعة الثانية .. من كتاب القراءة ذي الموضوعات المتعددة :
أجب عن سؤال واحد فقط من السؤالين التاليين:
3
- من موضوع " قيم إنسانية " :
" وقد مضى الإسلام يعتد بحرية الإنسان وكرامته وحقوقه الإنسانية إلى أقصى الحدود ,
وقد جاء والاسترقاق راسخ متأصل في جميع الأمم , فدعا إلى تحرير العبيد , وتخليصهم من
ذل الرق ورغب في ذلك ترغيبا واسعا ، انبرى كثير من الصحابة وعلى رأسهم أبو بكر
الصديق يفكون رقاب الرقيق بشرائهم ثم عتقهم ".
(أ) - في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين
:
1 - مرادف يعتد : (ينشر - يفخر - يهتم)
.
2 - مضاد راسخ : (معتد مهتز - مرتد)
.
(ب) - ما موقف الإسلام من الحرية الإنسانية ؟ وما مدى تجاوب المسلمين مع هذا الموقف ؟
(جـ) - ما القوانين التي وضعها الإسلام لتحقيق السلام مع غير المسلمين في السلم والحرب ؟
[للمزيد اضغط للذهاب إلى موضوع " قيم إنسانية" ]
4 - من موضوع " أسلوب وأسلوب ":
مُلغى
ثالثاً : تاريخ الأدب و البلاغة :
أجب عن السؤالين الآتيين :
5
- تاريخ الأدب
:
مُلغى
6 - البلاغة - لشاعر في حب مصر :
قارنت
مصر بغيرها فتدللت
***
وعجزت أن أحظى لها بمثـيل
رفع الإله مقامــها وأجلّه ***
في الذكر والتوراة والإنجـيل
بوركت مصر فلا أراني بالغا ***
حق المديح وإن جهدت سبيلي
يامصر يرعاك الإله كما رعى
*** تنزيله من عابث ودخـــيل
(أ) - لماذا جمع الشاعر بين الأسلوبين الخبري والإنشائي في الأبيات السابقة ؟
(ب) -
1 - ما نوع الصورة البيانية في (يرعاك الإله كما رعى ...) ؟ وما أثرها في المعنى ؟
2 - ما دلالة ذكر الكتب السماوية معًا في الأبيات ؟
رابعاً: النصوص:
أجب عن السؤال التالي : [إجباري]
7 - من نص " الصغيران " :
مُلغى
أجب عن سؤال واحد فقط من السؤالين التاليين:
8 - من نص " المساء "
(اختياري)
:
- ولقَدْ ذَكَــرْتُكِ والنَّهـارُ مُوَدِّعٌ
*****
والقَلْبُ بينَ مَهــابَةٍ ورَجاءِ
- و خَـواطِرِي تَبْدُو تجاهَ نَوَاظِرِي
*****
كَلْمَى كَدامِيَةِ السَّـحابِ
إِزَائِي
- والدَّمْعُ مِنْ جَفْنِي يَسِيلُ مُشَعْشَعًا
*****
بسَنا الشُّعاعِ الغارِبِ
المُتَرائِي
(أ) - في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها ضع :
مرادف "كلمى
" ، و مضاد "ذكرتك"
في جملتين مفيدتين .
(ب) - ما الأفكار التي أوردها الشاعر في الأبيات السابقة ؟
(جـ) - "النهار مودع " ما نوع الصورة البيانية في ر هذا التعبير ؟ وما أثرها في المعنى ؟
(د) - يعد التمسك بالوحدة العضوية وتشخيص الطبيعة من أهم سمات الرومانسية .
تناول هاتين السمتين من خلال الأبيات السابقة .
[للمزيد اضغط للذهاب إلى نص " المساء "]
9 - من نص " كم تشتكي " (اختياري)
:
مُلغى
خامسا : النحو :
10 - " نحن - العرب - نؤمن بالسلام العادل
إيمانا وثيقا ، ونسعى لتحقيقه فلا
أمان
للبشرية كلها بغيره وما كان العرب ليفرطوا في المطالبة بالسلام حتى ينالوا حقوقهم
في عالم يكيل بمكيالين فبئس عملا قلب الحقائق
وتحويل
المظلوم ظالما ، والظالم مظلوما فيا أمة العرب الاتحاد
والتعاون
أمام عدوكم ؛ فإن النصر مرهون باتحادكم وتآزركم " .
(أ) - أعرب ما فوق الخط في الفقرة السابقة. " راجع كيف نجيب سؤال الإعراب"
(ب) - استخرج منها ما يلي :
1 - فعلا مضارعا منصوبا ، وبين علامة نصبه .
" راجع الفعل المضارع"
2 - ممنوعا من الصرف ، وبين علامة إعرابه .
" راجع
الممنوع من الصرف"
3 - مختصا ، وبين نوعه .
"راجع
الاختصاص"
4 - جملة في محل رفع ، وبين السبب .
" راجع
الأدوات"
(جـ) - "ما انتصر إلا الشجعان"
ضع غير مكان إلا في الجملة السابقة واضبط غير وما بعدها .
" راجع
الاستثناء"
(د) - "إن تتعاونوا يأتكم النصر" .
أدخل على جواب الشرط سوف وغير ما يلزم .
" راجع الفعل المضارع"
(هـ) - "يسعى العرب لتحقيق النصر".
اجعل الفعل "يسعى" واجب البناء على الفتح في جملته ، وغير ما يلزم .
" راجع الفعل المضارع"
(و) - "
يسير الجنود رافعين أعلامهم " - "يسير
الجنود مرفوعة أعلامهم
".
اضبط كلمة" أعلام "في الجملتين السابقتين ، مبينا سبب الضبط .
" راجع
المشتقات"
(ز) - في أي مادة تكشف في معجمك عن كلمة "
تآزر"
؟
"راجع
استخدام المعاجم"
نموذج إجابة الدور الأول 2007م
أولاً : التعبير :
يكتب الطالب في موضوع واحد : (للأفكار 4 درجات ، وللأسلوب 4 درجات ، ولخلو الموضوع
من الأخطاء الإملائية والنحوية 2 درجتان) .
ثانياً : القراءة :
إجابة السؤال الأول من المجموعة الأولى :
من قصة (الأيام) :
جـ 1:
(أ) -
-
مرادف " ساذجة "
: بريئة وما في معناها ، الجملة المفيدة متروكة للطالب .
- مضاد " صالحة "
: فاسدة وما في معناها ، الجملة المفيدة متروكة للطالب .
(ب) - ينظر الأطفال
إلى آبائهم نظرة إعزاز وإجلال
1 - فهم يتخذونهم مثلا عليا في الحياة .
2 - ويتأثرون بهم في القول والعمل ، ويتمنون أن يكونوا مثلهم في كل شيء
.
3 - يفاخرون بهم أمام أقرانهم .
4 - ويخيل إليهم أنهم كانوا في طفولتهم كما هم الآن مثلا عليا ، وقدوة حسنة وأسوة
صالحة .
(يقبل
أسلوب الطالب في معنى هذه النقاط) .
(جـ) - وصف الكاتب
هيئته حينما أرسل إلى القاهرة وهو في الثالثة عشرة من عمره بأنه
1 - كان نحيفاً شاحب اللون مهمل الزى أقرب إلى الفقر منه إلى الغنى .
2 - تقتحمه العين اقتحاماً في عباءته القذرة وطاقيته التي استحال بياضها سواداً
قاتماً.
3 - وفي هذا القميص الذي يبين من تحت عباءته وقد أتخذ ألوناً مختلفة من كثرة ما سقط
عليه من الطعام .
4 - ومن نعليه المرقعتين الباليتين .
[للمزيد اضغط للذهاب إلى " الأيام الجزء الأول " ]
إجابة السؤال الثاني من المجموعة الأولى :
مُلغى
المجموعة الثانية من الكتاب
القراءة
المتعددة :
* إجابة السؤال الأول :
من موضوع " قيم إنسانية
"
:
(أ) -
- مرادف " يعتد
" : يهتم .
- مضاد " راسخ
" : مهتز .
(ب) -
1
- وسع الإسلام حقوق الإنسان واحترمها حتى في اختيار الدين ، فالناس لا يكرهون على
الدخول في الإسلام ، بل يتركون أحرارا وما اختاروا لأنفسهم .
2
- ودعا إلى تحرير العبيد وتخليصهم من ذل الرق ، وجعل التحرير تكفيرا للذنوب مهما
كبرت ، وقد أعطى العبد الحق الكامل في أن يكاتب مولاه ؛ ليسترد حريته نظير قدر من
المال يكسبه بعرق جبينه .
3
- وحرم الإسلام بيع الأمة إذا استولدها مولاها حتى إذا مات ردت إليها حريتها .
- وتجاوب المسلمون مع موقف الإسلام ، وانبرى كثير من الصحابة وعلى رأسهم أبوبكر
الصديق يفكون رقاب الرقيق بشرائهم ثم عتقهم .
(جـ) - القوانين
هي :
1 - فقد أوجب الرسول - صلى الله عليه وسلم - على المسلمين في حروبهم ألا يقتلوا شيخاً
ولا طفلاً ولا امرأة وعهد الرسول - صلى الله عليه وسلم - لنصارى نجران من أروع
الأمثلة على حسن المعاملة لأهل الذمة فقد أمر ألا تمس كنائسهم ومعابدهم ، وأن تترك
لهم الحرية في ممارسة عباداتهم .
2 - ومضى الخلفاء الراشدون من بعده يقتدون به في معاملة أهل الذمة معاملة تقوم على
البر بهم و العطف عليهم ، وقد أعطى عمر بن الخطاب أهل بيت المقدس أمانا لأنفسهم و
أموالهم و كنائسهم و صلبانهم فلا تسكن كنائسهم و لا تُهدم ، ولا يُكرهون على دينهم
ولا يضار أحد منهم ، فكان هذا العهد إماماً لكل العهود التي عقدت مع نصارى الشام
وغيرهم .
[للمزيد اضغط للذهاب إلى موضوع " قيم إنسانية" ]
* إجابة السؤال الثاني :
من موضوع " أسلوب و أسلوب " :
مُلغى
ثالثاً : تاريخ الأدب والبلاغة :
أولاً : تاريخ الأدب :
مُلغى
ثانياً : البلاغة :
(أ) - جمع الشاعر بين الأسلوبين الخبري والإنشائي
في البيت الأول والثاني ؛ ليقرر حقيقة أن مصر لها مكانتها المتفردة بها دون غيرها
.
- والإنشائي كما في البيت الثالث والرابع ؛ ليثير انتباه السامع ويدعوه إلى التفكير
.
(ب) -
1 - نوع الصورة المطلوبة
: تشبيه تمثيلي .
- أثرها
في
المعنى
: أكد التشبيه الفكرة بتقديم دليل عليها .
2
- ذكر الكتب السماوية الثلاثة معا يؤكد أن مصدرها واحد . وأن مصر قد عظمت في جميع
الأديان .
رابعاً: النصوص:
- السؤال الأول :
من نص " الصغيران " : (إجباري)
.
مُلغى
السؤال الثاني :
من نص " المساء
" : (اختياري)
.
(أ) -
-
مرادف " كلمى "
: جرحى وما في معناها ، الجملة المفيدة متروكة للطالب .
- مضاد : " ذكرتك "
: نسيتك وما في معناها ، الجملة المفيدة متروكة للطالب .
(ب) - الأفكار التي
أوردها الشاعر في الأبيات هي :
1 - استدعاؤه ذكرياته مع محبوبته وقت الغروب ، وقلبه بين الخوف من النهاية وبين
الأمل في المستقبل واللقاء الجديد .
2 - مرور خواطره في ذهنه متفقة مع الصورة الخارجية لمشهد الغروب .
3 - تدفق دموعه عاكسة أشعة الغروب ، مختلطة بها ؛ لتدل على حزنه الذي يوحى به
الغروب الحزين بصفرته .
(جـ) - "النهار مودع " نوع الصورة : استعارة مكنية ، أثرها في المعنى : تشخص المشهد الحزين الذي يعكس ما في نفس الشاعر من خوفه من النهاية الحزينة لحبه الذي يرجو أن يدوم ويبقى .
(د) - السمة الأولى من
سمات الرومانسية : (الوحدة
العضوية) التي تجلت في وحدة الموضوع وظهرت
في الانتقال بالفكرة من بيت إلى بيت ، ففي البيت الأول يعبر الشاعر عن المشهد
الحزين وقت الغروب ، وفى البيت الثاني يستدعى خواطره المرتبطة بالغروب وجاء البيت
الثالث نتيجة لما قبله من أفكار ، علاوة على تحقق الوحدة النفسية التي عكست المشاعر
الحزينة للشاعر في كل الأبيات .
- السمة الثانية من سمات
الرومانسية : (استخدام الطبيعة في تشخيص
الأفكار والتعبير عنها)
فقد ظهر ذلك في قول الشاعر : (النهار مودع -
دامية السحاب - سنا الشعاع الغارب) .
[للمزيد اضغط للذهاب إلى نص "
المساء "]
السؤال الثالث :
من نص "كم تشتكي" : (اختياري)
.
مُلغى
خامساً : النحو:
إجابة السؤال العاشر :
(أ) -
الإعراب
:
- إيمانًا
: مفعول مطلق منصوب ، وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة .
- أمان
: اسم لا النافية للجنس مبنى على الفتح في محل نصب .
- تحويل
: معطوف على (قلب) مرفوع ، وعلامة رفعه الضمة الظاهرة .
- التعاون
: معطوف على (الاتحاد) منصوب ، وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة .
(ب) الاستخراج :
1 - فعل مضارع منصوب
: يفرطوا ، وعلامة النصب حذف النون .
- أو (ينالوا) ، وعلامة النصب حذف النون . [يُكتفى
بإجابة منهما] .
2 - ممنوع من الصرف
: الحقائق .
- وعلامة إعرابه
: الجر بالكسرة الظاهرة "مضاف إليه".
3 - مختص
: العرب .
- نوعه : معرف بأل .
4 - جملة في محل رفع
: "نؤمن بالسلام" .
- السبب
: لأنها في محل رفع خبر .
- أو"نسعى
لتحقيقه" .
- السبب
: لأنها معطوفة على خبر المبتدأ .
- أو
: "بئس عملاً" .
- السبب
: لأنها في محل رفع خبر مقدم .
(جـ) - الجملة:
ما انتصر غيرُ الشجعانِ .
- غير
: فاعل مرفوع بالضمة الظاهرة.
- الشجعان
: مضاف إليه مجرور بالكسرة الظاهرة.
(د)- "إن تتعاونوا فسوف يأتيكم النصر" .
(هـ) - والله ليسعيَن العرب لتحقيق النصر .
(و) "رافعين أعلامَهم" .
- أعلامهم
: مفعول به منصوب ، وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة .
- "مرفوعة أعلامهم "
- أعلامهم
: نائب فاعل مرفوع ، وعلامة رفعه الضمة الظاهرة .
(ز) - يكشف عن "تآزر"
في مادة : " أ ز
ر
" .