امتحان الدور الأول
2009 م
أولاً :
التعبير :
اكتب في واحد فقط من الموضوعات
التالية :
1 -
الكفاءة والجودة والتميز
مصطلحات تتردد كثيرًا في عالمنا المعاصر , وتطبيقها في كافة مصانعنا سيكون له أكبر
الأثر في النهضة الصناعية لبلادنا , وزيادة القدرة التنافسية لمنتجاتنا .
2 -
في
ظل
الأزمة العالمية و الزيادة السكانية لم يعد العالم يتحمل أعباء الحروب , وتكاليفها
الباهظة وآثارها المدمرة .
اكتب في هذا الموضوع مبينا أهمية
السلام في المرحلة القادمة لتجاوز الأزمات و مواجهة التحديات .
3 -
اكتب قصة بعنوان "
لكل مجتهد نصيب
" بحيث تبرز خطورة تراخي بعض الشباب , واستسلامهم للواقع , وتقاعسهم عن العمل ,
واطرح حلولاً إيجابية لمشكلة البطالة .
ثانياً :
القراءة :
المجموعة الأولى
: من كتاب "الأيام" :
أجب عن سؤال واحد فقط من السؤالين
التاليين:
من الفصل الأول من الجزء الأول
1 - " حينئذ تخفت الأصوات وتهدأ الحركة , حتى يتوضأ الشيخ ويصلي ، ويقرأ ورده ويشرب قهوته ، ويمضي إلى عمله . فإذا أغلق الباب من دونه نهضت الجماعة كلها من الفراش , و انسابت في البيت صائحة لاعبة حتى تختلط بما في البيت من طير وماشية " .
(أ) - في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين فيما يأتي :
1 - مضاد " انسابت " هو : (سكنت - فرحت - سكتت - خرجت)
2 - جمع " الفراش " هو : (مفروشات - فرائش - فرش - مفارش)
3 - كانت العاطفة المسيطرة علي من في أثناء وجود الوالد هي : (الإعجاب - الخوف - الفرح - الاطمئنان)
(ب) - لماذا كان الصبي يشعر بحزن عند الخروج إلي السياح ليلاً ؟ وعلامَ يدل ذلك من ملامح شخصيته ؟
(جـ) - صف ما كان يحدث للصبي عند عودته من السياج . و ما رأيك في ذلك ؟
[للمزيد اضغط للذهاب إلى " الأيام الجزء الأول " ]
من الفصل
السادس
من الجزء
الثاني
2 -
" فأنبئ الصبي بعد درس
الفقه أنه سيذهب إلى الامتحان في حفظ القران
توطئة
لانتسابه إلى الأزهر ، ولم يكن الصبي قد
أنبئ
بذلك من قبل ، فلم يتهيأ لهذا الامتحان ، ولو قد أنبئ به لقرأ القرآن
على نفسه مرة أو مرتين قبل ذلك اليوم " .
(أ) - في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين فيما يأتي :
1 - مرادف " توطئة " هو : (ترغيب - تمكين - تيسير - تمهيد) .
2 - مضاد " أنبئ " هو : (كتم عنه - ضلل عنه - مُوه عليه - كذب عليه) .
3 - كانت العاطفة المسيطرة على الصبي عندما علم أنه سيذهب إلى الامتحان عاطفة :
(الخوف - التشاؤم - التفاؤل - اليأس) .
(ب) - لماذا كان الصبي قلقاً من الامتحان ؟ وماذا كان يتمنى ؟
(جـ) - تضاربت مشاعر الصبي بين السخط و الرضا بعد خروجه من الامتحان . وضح ذلك . و ما رأيك في سخطه على الممتحنين ؟
[للمزيد اضغط للذهاب إلى " الأيام الجزء الثاني " ]
المجموعة الثانية .. من كتاب القراءة ذي الموضوعات المتعددة :
أجب عن سؤال واحد فقط من السؤالين التاليين:
3 - من موضوع " القدس مدينة عربية إسلامية " :
" و منذ ذلك التاريخ أصبحت مدينة القدس إسلامية ، تابعة في إدارتها طبقاً للتقسيم الإداري لجند فلسطين ، و وفدت القبائل العربية إلى الشام ، ودخلت هذه القبائل في التكوين الاجتماعي للمدن القديمة .. " .
(أ) - في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين فيما يأتي :
1 - مرادف " تابعة " هو : (موالية - مؤيدة - خاضعة - ثائرة) .
2 - مضاد " وفدت " هو : (تقهقرت - هربت - تراجعت - رجعت) .
3 - دخول القبائل في التكوين الاجتماعي للمدن القديمة يدل على : (إجبارهم - حبهم - خوفهم - مكرهم) .
(ب) - أصبحت مدينة القدس إسلامية في تلك الفترة . ما الذي ترتب على ذلك ؟ وكيف تعامل عمر مع أهلها ؟
(جـ) - ماذا تضمنت العهدة العمريهَ لأهل القدس ؟ وضح رأيك فيها معللاً لما تقول .
[اضغط للذهاب إلى درس "القدس مدينة عربية إسلامية"]
4 - من موضوع " قضية السكان ":
مُلغى
ثالثا : الأدب والبلاغة
:
أجب عن الأسئلة
الآتية :
5 - تاريخ الأدب :
(أ) - أثرت البيئة الجديدة في إطارها الاجتماعي و الحضاري في شعر أدباء المهجر . وضح ذلك مع ذكر مثال .
[للمزيد اضغط للذهاب إلى أدب مدرسة المهاجر]
6 - البلاغة :
لأحمد شوقي :
اقرأ الأبيات بعناية ، وافهمها جيداً ، ثم أجب عن الأسئلة التي بعدها :
فخطب فلسطين خطب
العلا
و ما كان رزء العلا هينا
سـهرنا له
فكأن السيوف
تحـــز بأكبادنا هاهنا
وكيف يزور الكرى
أعـينا
ترى حولها للردى أعينا؟
[
رزء : مصيبة - الكرى : النوم ، النُعاس
- الردى : الموت]
(أ) - ما العاطفة المسيطرة على الشاعر في الأبيات السابقة ؟ و ما أثرها في اختيار ألفاظه ؟
(ب) - وضح الخيال في البيت الأخير مبيناً أثره في أداء المعنى .
رابعاً: النصوص:
أجب عن السؤال التالي : [إجباري]
7
- من نص " قصة نظرة " :
مُلغى
أجب عن سؤال واحد فقط من السؤالين التاليين:
8 - من نص " غربة وحنين " (اختياري)
:
- ياابْنَةَ اليَمِّ ما أبوكِ بَخِيلٌ
مَالَهُ مُولَعًا بمَنْعٍ و حَــبْسِ ؟
- أَحَرَامٌ عـلى بَلابِلِهِ الدَّوْحُ
حــلالٌ للطَّيْرِ مِنْ كُلِّ جِنْسِ ؟
- كُلُّ دَارٍ أَحَــقُّ بالأَهْلِ إِلا
في خـبيثٍ مِنَ المَذاهِبِ رِجْسَِ
(أ) - تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين فيما يأتي :
1 - مرادف " اليم " هو : (الشاطئ - البحر - الناحية - السفينة) .
2 - جمع " دار " هو : (أدوار - دواوير - دير - دُور) .
3 - الاستفهام في البيت الثاني غرضه : (التقرير - التحسر - الاستنكار - التوبيخ) .
(ب) - 1 - ما الفكرة التي عبر عنها الشاعر في الأبيات السابقة ؟
2 - استخرج من البيت الأول كناية ، وبين نوعها .
(جـ) - اكتب مما حفظت من النص ما يدل على المعنى التالي :
" ينكر الشاعر أن يكون قلبه قد نسي مصر في غربته ، بل إن مرور الأيام قد زاد من حنينه وشوقه إليها "
(د)
- ما رأيك في ذكر كلمة "
رجس
" بعد "
خبيث " في
البيت الأخير ؟ علل لما تراه .
[للمزيد اضغط للذهاب إلى نص " غربة وحنين " ]
9 - من نص "
كم تشتكي
!
" (اختياري)
:مُلغى
خامسا : النحو :
10 -
" تواجه منطقتنا العربية تحديات ، وصراعات ، ومحاولات تستهدف زعزعة أمنها ،
وليست هذه
المحاولات
ببعيدة
عنا بل قريبة ، فلا تزال قوى الإرهاب تتربص بنا ، و تسعي مصر
جاهدة
إلى تنمية وعي أبنائها
بمخاطر
لا
حدود
لها للإرهاب ، ومصر بأبنائها وأجهزتها الأمنية قادرة على أن تتصدى لهذه المحاولات
مستأصلة جذورها ، فيا أبناء مصر حافظوا على أمنها ، تنعموا في أرضها ، وتتمتعوا
بخيراتها ".
(أ) - أعرب ما فوق الخط في الفقرة السابقة. " راجع كيف نجيب سؤال الإعراب"
(ب) - استخرج من الفقرة ما يلي :
1 - مصدرًا لفعل رباعي . " راجع المصادر " - اسم فاعل لفعل غير ثلاثي . " راجع المشتقات"
2 - جملة خبراً لناسخ مع بيان محلها الإعرابي . " راجع النواسخ"
3 - أسلوب نداء ، وأعرب المنادى . " راجع المنصوبات"
4 - فعلا مبنياً ، وآخر مجزوماً في جواب الطلب . " راجع الفعل المضارع"
(جـ) - 1- استسلم المجرم نفسه للشرطة ، وقدم نفسه للمحاكمة.
2 - تحرص كل الأجهزة الأمنية على استئصال الإرهاب كل الحرص . " راجع المنصوبات"
(اضبط كل كلمة تحتها خط ، مع بيان سبب الضبط)
(د) - صُغ اسم المفعول من الفعل " يُهتدَى " مع الضبط بالشكل . " راجع المشتقات"
(هـ) - إن ينمو وعينا بمخاطر الإرهاب سوف نبذل الجهد لمواجهته . (صوب الخطأ) " راجع الفعل المضارع"
(و) - في أي مادة تكشف عن كلمة (مستأصلة)
في معجمك ؟
"راجع
استخدام المعاجم"
نموذج إجابة الدور الأول 2009م
أولاً : التعبير :
عشر
درجات .
يكتب الطالب في
موضوع واحد : (للأفكار (5)
خمس درجات ، وللأسلوب و سلامة القواعد (2)
درجتان ، ولخلو الموضوع من الأخطاء الإملائية و لجمال الخط (2)
درجتان ، وللتنظيم
درجة) .
ثانياً : القراءة :
إجابة السؤال الأول من المجموعة الأولى :
من قصة (الأيام) :
جـ 1:
(6)
ست درجات .
(أ) -
1 - مضاد " انسابت " : سكنت (نصف درجة) .
2 - جمع " الفراش " : فُرُش (نصف درجة) .
3 - كانت العاطفة المسيطرة على من في البيت في أثناء وجود الوالد هي : الخوف (نصف درجة) .
(ب) - كان الصبي يشعر بحزن عند الخروج إلي السياح ليلاً ؛ لأن أخته ستأتي وتأخذه ، سواء أرضي أم لم يرضَ ، وهو يريد أن يستمع إلى الشاعر . (درجة واحدة) .
- وهذا يدل على حسه المرهف وتذوقه للشعر وحبه له مع أنه لا زال صبياً . (درجة واحدة) .
(جـ) - ما كان يحدث للصبي عند عودته من السياج : كانت أخته تنيمه على الأرض و تضع رأسه على فخذ أمه ، ثم تعمد هذه إلى عينيه المظلمتين فتفتحهما واحدة بعد الأخرى وتقطر فيهما ذلك السائل الذي كان يؤذيه ولا يجدي عليه خيراً ، وهو يألم ولكنه لا يشكو ولا يبكي ؛ لأنه كان يكره أن يكون كأخته الصغرى بكاء شكاء .(درجة واحدة) .
- وأنا أرى هذا التصرف يدل على الجهل الذي كان منتشراً في تلك الآونة ، وعلى الخرافات التي أضرت بالكثير ، وقضت على الكثير . (درجة و نصف) .
(تقبل إجابة الطالب إذا اتسقت مع المنطق وسياق النص)
[للمزيد اضغط للذهاب إلى " الأيام الجزء الأول " ]
إجابة السؤال الثاني من المجموعة الأولى :
جـ 2: (6) ست درجات .
(أ) -
1 - مرادف " توطئة " : تمهيد (نصف درجة) .
2 - مضاد " أنبئ " : كُتِم عنه (نصف درجة) .
3 - كانت العاطفة المسيطرة على الصبي عندما علم أنه سيذهب إلى الامتحان عاطفة : الخوف (نصف درجة) .
(ب) - كان الصبي قلقاً من الامتحان ؛ لأنه لم يستعد لهذا الامتحان ، ولم يقرأ المصحف على نفسه مرة أو مرتين ، وكان يتمنى لو أخبر قبل الامتحان بوقت يسمح له بمراجعة القرآن الكريم وتلاوته على نفسه حتى يكون مستعداً . (درجة واحدة) .
(جـ) - كان الفتى ساخطاً على الممتحنين حيث ناداه أحدهم بقوله : (أقبل يا أعمى) ، وقد وقعت من أذنه ومن قلبه أسوأ وقع . (درجة واحدة) وكان راضياً عن نجاحه ؛ لأنه كان أسهل من امتحان أبيه له . (درجة واحدة) .
- وأنا أرى أن الفتى كان محقاً في ذلك السخط ؛ لأن هذه العبارة سببت له ألماً نفسياً كان لابد أن يتحاشاه الممتحن . (درجة ونصف) .
(تقبل إجابة الطالب إذا اتسقت مع المنطق وسياق النص)
[للمزيد
اضغط للذهاب إلى " الأيام
الجزء
الثاني " ]
المجموعة الثانية من الكتاب
القراءة المتعددة :
* إجابة السؤال الأول :
من موضوع
"
القدس
مدينة عربية إسلامية
"
:"ست
درجات"
(أ) -
1 - مرادف " تابعة " هو : خاضعة . (نصف درجة) .
2 - مضاد " وفدت " هو : رجعت . (نصف درجة) .
3 - دخول القبائل في التكوين الاجتماعي للمدن القديمة يدل على : حبهم . (نصف درجة) .
(ب) - ترتب على ذلك وفود القبائل العربية إلى الشام ، ودخلت هذه القبائل في التكوين الاجتماعي للمدن القديمة ، وعاش كل من بالقدس في أمن وأمان ، وحب ووئام . (درجة واحدة) .
- وقد تعامل عمر مع أهلها بمبادئ الإسلام السمحة التي لا تعرف التفرقة بين الناس إلا بالتقوى والعمل الصالح . (درجة واحدة) .
(جـ) - أعطى الخليفة عمر أهل إيلياء أماناً لأنفسهم وأموالهم ، ولكنائسهم وصلبانهم ، فلا تسكن كنائسهم ، ولا تهدم ، ولا يكرهون على دينهم ، ولا يضار أحد منهم ، وورد في هذا العهد نص في غاية الأهمية هو : (ولا يسكن بإيلياء معهم أحد من اليهود) . (درجة واحدة) .
- وأرى أن هذه العهدة العمرية طبقت تعاليم الإسلام السمحة ؛ لأنها أرست قواعد ومبادئ تنشر الحب والود بين كل الناس ، وهي الغاية التي يهدف إليها الإسلام . (درجة ونصف) .
(تقبل إجابة الطالب إذا اتسقت مع المنطق وسياق النص)
[اضغط للذهاب إلى درس "القدس مدينة عربية إسلامية"]
* إجابة السؤال الثاني :
"ست درجات"
من موضوع "
قضية
السكان
" :
مُلغى
ثالثاً : تاريخ
الأدب والبلاغة :
أولاً : تاريخ
الأدب :
"أربع درجات"
(أ) - لقد ضغطت عليهم الحياة الصناعية حتى كاد الغرب بماديته يرهق أنفاس الشرقي الحالم بروحانيته ، وأرهقهم ما
لمسوه من تعصب عرقي ، ولوني ، وطبقي بين البشر كما أصابهم التقدم الحضاري عن بلدهم (لبنان) بما يشبه الدوار . (درجة واحدة) .
- وفي ذلك يقول إيليا أبو ماضي :
نسىَ الطينُ ساعةً أنه طينٌ حقيرٌ فصالَ تيهاً وعرْبَدْ(إذا أتى الطالب ببيت واحد يأخذ الدرجة كاملة ، ويجوز أن يستشهد بأي بيت من مدرسة المهاجر أو من نص كم تشتكي)
[للمزيد اضغط للذهاب إلى
أدب
مدرسة
المهاجر]
ثانياً : البلاغة :
"أربع درجات"
(أ) - يسيطر على الشاعر عاطفة الحزن والأسى (درجة واحدة) وكان للعاطفة أثر واضح في اختيار الألفاظ التي تعبر عن هول المأساة التي أصابت فلسطين ، ومن ذلك تكرار لفظ (خطب) ، وذكر كلمة (رزء) وهما يدلان على هول المأساة ، أما اختيار كلمتي (السيوف) و (تحز) للدلالة على شدة التأثر والألم لما أصاب فلسطين ، ولفظ (الردى) يصور الموتى في تلك المعارك . (درجة واحدة) .
(يُكتفى بذكر لفظين فقط ) .
(ب) - الخيال في البيت الأخير :
(يزور الكرى) : استعارة مكنية تخيل الكرى إنساناً يزور .
أو (ترى للردى أعينا) : استعارة مكنية تخيل الردى إنساناً له عيون . (درجة واحدة) .
- والصورتان تفيدان التشخيص وتعكسان صعوبة نوم الشاعر في ظل المعارك الدامية وكثرة القتلى من أهل فلسطين على أيدي قوات الاحتلال الغاشم . (درجة واحدة) .
(يُكتفى بذكر صورة واحدة فقط لأخذ الدرجة)
.
رابعاً: النصوص:
(خمس عشرة درجة)
- السؤال الأول :
من نص "
قصة نظرة"
: (إجباري)
"ثماني درجات"
مُلغى
السؤال الثاني :
من نص "
غربة وحنين"
: (اختياري)
"سبع
درجات"
(أ) -
1 - مرادف " اليم " هو : البحر . (نصف درجة) .
2 - جمع " دار " هو : دُور . (نصف درجة) .
3 - الاستفهام في البيت الثاني غرضه : الاستنكار . (نصف درجة) .
(ب) -
1 - الفكرة التي عبر عنها الشاعر في الأبيات السابقة هي : حرمان الشاعر من وطنه وتمتع الأجانب به (درجة ونصف الدرجة) .
2 - الكناية في البيت الأول :
(ابنة اليم) : كناية عن موصوف . أو (أبوك) : كناية عن موصوف . (درجة واحدة) .
(جـ) - البيتان اللذان يدلان على المعنى التالي :
" ينكر الشاعر أن يكون قلبه قد نسي مصر في غربته ، بل إن مرور الأيام قد زاد من حنينه وشوقه إليها "
4 - وسَلا مِصْرَ هَلْ سَلا القَلْبُ عَنْها
***
أَوْ أَسَا جُرْحَهُ الزَّمانُ المُؤَسِّي؟
(درجة واحدة)
.
5 - كُلَّمَا مــــرَّتِ
اللَّيالي عَلَيْه*** رَقَّ وَالعَهْدُ في اللَّيالي تُقَـسِّي
(درجة واحدة)
.
(د) - ذكر كلمة (رجس) بعد كلمة (خبيث) تفيد شدة فساد رأي المستعمرين وأرى أنها ضرورية ؛ لأنها أكدت هذا الفساد ، وأبرزت عاطفة الشاعر نحو المستعمرين واستبدادهم وقبح كل أفعالهم . (درجة واحدة) .
- ويُقبل رأي الطالب إذا قال أنها مجلوبة للقافية حسب التعديل في نموذج الإجابة
(تقبل إجابة الطالب إذا اتسقت مع المنطق وسياق النص)
[للمزيد
اضغط للذهاب إلى نص " غربة وحنين " ]
السؤال الثالث :
من نص "
كم تشتكي
!
" : (اختياري)
"سبع
درجات"
مُلغى
خامساً : النحو:
إجابة السؤال العاشر :
(أ) -
الإعراب
: (أربع درجات)
- ببعيدة : الباء حرف جر زائد ، و(بعيدة) خبر ليس منصوب بفتحة مقدرة منع من ظهورها اشتغال المحل بحركة حرف الجر الزائد. (درجة واحدة) .
- جاهدة : حال منصوبة ، وعلامة النصب الفتحة الظاهرة . (درجة واحدة) .
- بمخاطر : الباء حرف جر ، ومخاطر اسم مجرور بالباء وعلامة الجر الفتحة ؛ لأنه ممنوع من الصرف . (درجة واحدة) .
- حدود : اسم لا النافية للجنس مبني على الفتح في محل نصب . (درجة واحدة) .
(ب) الاستخراج : (ست درجات)
1- المصدر الرباعي : زعزعة أو الإرهاب أو محاولات أو صراعات أو تنمية . [يُكتفى بواحد] . (درجة واحدة) .
اسم الفاعل لغير الثلاثي : مستأصِلة . (درجة واحدة) .
2- جملة لخبر ناسخ : (تتربص) (نصف درجة) . محلها الإعرابي : في محل نصب (نصف درجة) .
3- أسلوب نداء : يا أبناء مصر. (نصف درجة) .
إعراب المنادى : (أبناء) منادى مضاف منصوب ، وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة . (نصف درجة) .
4- الفعل المبني : ليس ، حافظوا . (درجة واحدة) .
الفعل المجزوم في جواب الطلب : تنعموا . (درجة واحدة) .
(جـ) - (درجتان)
(نفسُه) الأولى : توكيد معنوي مرفوع ، وعلامة رفعه الضمة الظاهرة . (نصف درجة) .
(نفسَه) الثانية : مفعول به منصوب ، وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة . (نصف درجة) .
(كلُّ) الأولى : فاعل مرفوع ، وعلامة رفعه الضمة الظاهرة . (نصف درجة) .
(كلَّ) الثانية : نائب عن المفعول المطلق منصوب ، وعلامة النصب الفتحة الظاهرة . (نصف درجة) .
(د) - اسم المفعول : مُهتدَى . (درجة واحدة) .
(هـ) - تصويب الخطأ : (إن ينمُ (نصف درجة) وعينا بمخاطر الإرهاب . فسوف (نصف درجة) نبذل الجهد لمواجهته) .
(و) -
الكشف في مادة
: (أ
ص ل) .
(درجة واحدة)
.