الدور الثاني 2000 م
أولاً : التعبير :
اكتب في واحد فقط من الموضوعات
التالية:
1 - في عالمنا المعاصر لم تعد القوة وحدها كافية لإعادة الحقوق المسلوبة وإنما لابد
من الدبلوماسية الهادئة والحوار الموضوعي الذي يهدف إلي تحقيق العدل والأنصاف .
2 - الحياة الأسرية المليئة بالمودة والرحمة والتفاهم والرقابة الواعية هي حصن الأمان الذي يحمي الأبناء من الانحراف .
3 - كلف
بالعمل بالقرية فجعل نفسه ووقته في خدمة أهلها ثم غادرها نهاية المدة وفي كل بقعة
من أرضها آثاره .
(اكتب
قصته) .
ثانياً : القراءة :
المجموعة الأولى : من كتاب "يوم
القدس" :
أجب عن سؤال واحد فقط من السؤالين التاليين:
مُلغى
المجموعة الثانية .. من كتاب القراءة ذي الموضوعات المتعددة :
أجب عن سؤال واحد فقط من السؤالين التاليين:
3
- من موضوع "العلم في الإسلام " :
" لا يجوز أن يفهم العلم في الإسلام على أنه يعني فقط العلم بأحكامه وآدابه ، وأنه
لا شأن للإسلام بالعلم الكوني أو العلم المادي ، فإن مثل هذا الفهم خاطئ ، ذلك أن
الإسلام جاء شاملاً لضروب النشاط الإنساني كافة ومنها البحث الكوني " .
(أ) - تخير الصواب مما بين الأقواس لما يلي :
-
"
أحكام " مفردها : (حكْمة – حاكم – حُكْم) .
-
"
الشأن " معناها : (الحَال – الحاجة – المصيبة) .
- "
العلم
المادي " هو الذي يبحث في : (السياسة وأساليبها – المادة
وتكوينها – الفن وأنواعه) .
(ب) - تشير العبارة إلي المفهوم الخاطئ للعلم في الإسلام – اشرح ذلك .
(جـ) - "
أنتم
أعلم بشئون دنياكم
" بين علاقة هذا القول
النبوي بمنهج البحث العلمي المعاصر .
[اضغط للذهاب إلى درس " العلم في الإسلام"]
4 - من موضوع
" لمحات من حياة العقاد " :
مُلغى
ثالثاً : تاريخ الأدب و البلاغة :
أجب عن السؤالين الآتيين :
5 – تاريخ الأدب
:
(أ) -
- علل لما يلي "
ظهور
النزعة
الروحية في أدب شعراء المهاجر
".
[للمزيد اضغط للذهاب إلى أدب مدرسة المهاجر]
(ب) - تحدث عن الفكرة باعتبارها أساساً من أسس بناء المسرحية .
[للمزيد اضغط للذهاب إلى أدب
المسرحية]
6
- البلاغة :
يقول " هاشم الرفاعي " :
شباب لم تحطمه الليالـي
*** ولم يسلم إلي الخصم العرينا
وما عرفوا الأغاني مائعات
*** ولكن العلا صيغت لحـونـا
ولم يتشدقوا بقشور عـلم
*** ولم يتقلبوا في الملحـدينا
فيتخذون أخلاقاً عذابــاً
*** ويأتلفون مجتمعا رزينـــا
1
- ما العاطفة المسيطرة على الشاعر ؟ وما أثرها في اختيار الألفاظ ؟
2 - في الأبيات ترابط فكري وشعوري – وضح ذلك ؟
رابعاً: النصوص:
أجب عن السؤال التالي : [إجباري]
7
- من نص " تربية الرأي العام " :
مُلغى
أجب عن سؤال واحد فقط من السؤالين التاليين:
8
- من نص " دعوة إلى الثورة على الظلم " :
مُلغى
9 - من نص " المساء " :
ولقد ذكرتك والنهار مـــودع
*** والقلب بين مهابة ورجــاء
وخواطري تبدو تجاه نواظـري
*** كلمى كدامية السـحاب إزائي
والدمع من جفني يسيل مشعشعا
*** بسنا الشعاع الغارب المترائي
والشمس في شفق يسيل نضاره
*** فوق العقيق على ذرا سوداء
(أ) - تخير الصواب مما بين الأقواس لما يلي :
-
"
مهابة
" يراد بها : (إجلال واحترام – خوف وإشفاق – حيرة وتردد) .
-
"
خواطري
" مفردها : (خطر – خاطرة – خَطرة) .
-
"
السنا
" مضادها : (الظلمة – القبح – النشاز) .
(ب) - الشاعر – في الأبيات – يرى الطبيعة من خلال وجدانه - اشرح ذلك .
(جـ) - عين في البيت الأول صورة بيانية ، وبين أثرها – ثم اذكر سر الجمال في
التعبير بقوله : "
بين مهابة ورجاء
" في البيت الثاني .
[للمزيد اضغط للذهاب إلى نص "
المساء "]
خامسا : النحو :
10- " العمل الخلاق يبرز
طاقات الفرد ، ويَدْعَمُ كيان الأمة وبخاصة الأمم
النامية
، وليست الأمم بقادرة على النهوض
في الحياة ما لم تقدر العمل وتكافئ
العاملين ، وإن
ما وصل إليه الدكتور أحمد زويل من العلم لم يكن ليتحقق إلا بالعمل الجاد ، فلا
تتوانَ في عملك ، فإنه لا قيمة
لكسلان ، واعلم أن قليلاً تخصصه
لشيء مفيد يحقق لك
الخير الكثير " .
(أ) - أعرب ما تحته خط .
"
راجع
كيف نجيب سؤال
الإعراب"
(ب) - استخرج من العبارة ما يلي :
1 - اسماً موصولاً ، وعين صلته .
2 - جملة خبرية ، وبين محلها .
" راجع
النواسخ"
3 - بدلاً ، واذكر نوعه .
4 - اسم فاعل ، وزن فعله .
" راجع
اسم الفاعل"
(جـ) -
1- وردت "
لا " مرتين ، اذكرهما
، وبين عملها في كل منهما .
" راجع
الأدوات"
2- "
… سمعت أحمد زويل تُعجبك صراحته "
ضع مكان النقط (إذا) مرة و (إن) مرة أخرى مع ضبط فعل الجواب في المرتين .
" راجع الفعل المضارع"
3- "
لا يرضى المصريون بالكسل إلا … " ضع مستثنى مناسباً وأعربه .
4- في الثانوية العامة فاز (10) طلاب بالمراكز الأولى ، وكان التفوق لـ (3) من
الطالبات . أعد كتابة العبارة مستبدلاً بالرقمين فيها لفظين عربيين .
(د) - كيف تكشف في معجمك عن كلمة "
تكافئ
" ؟
"راجع
استخدام المعاجم"
نموذج إجابة الدور الثاني 2000 م
أولاً : التعبير :
يكتب الطالب في موضوع واحد :(للأفكار 4 درجات ، وللأسلوب 4 درجات ، ولخلو الموضوع
من الأخطاء الإملائية والنحوية 2 درجتان) .
ثانياً : القراءة :
إجابة السؤال الأول من المجموعة الأولى :
من قصة " يوم القدس" :
مُلغى
المجموعة الثانية من الكتاب
القراءة
المتعددة :
* إجابة السؤال الثالث :
من موضوع " العلم في الإسلام " :
(أ) -
- "
أحكام
" مفردها : حكم .
- "
الشأن
" معناها : حاجة .
- "
العلم
المادي
" هو الذي يبحث في : المادة وتكوينها .
(ب) - تشير العبارة إلي المفهوم الخاطئ عن العلم في الإسلام أنه العلم بأحكامه
وآدابه فقط ، وأنه لا شأن له بالعلم الكوني أو العلم المادي، والعبارة تصحح هذا
الفهم ؛ حيث تبين أن الإسلام جاء عاماً لأنواع النشاط الإنساني كلها ، ومنها البحث
الكوني ، فالإنسان في الإسلام مأمور بتعمير هذا الكون المسخر له ، وقد خلق الله
الكون وجعله خاضعاً لبحوث الإنسان وتجاربه .
(جـ) - هذا القول النبوي يدل على أن العلم في الإسلام غير محدود بحد معين ، ويفتح الباب
واسعاً أمام العقل ؛ ليستنبط من أنواع العلوم ما لا حصر له ، ومنها ما يتعلق بشئون
السياسة والاقتصاد والاجتماع وغيرها مما لم يرد فيه نص .. وهذا هو طريق البحث
العلمي المعاصر ؛ إذ يعتبر الكون مفتوحاً أمام العقل دون حاجز ، أو موانع ، أو نصوص
تقيد انطلاقه .
[اضغط للذهاب إلى درس " العلم في الإسلام"]
4-
من موضوع " لمحات من حياة العقاد " :
مُلغى
ثالثاً : تاريخ الأدب والبلاغة :
أولاً : تاريخ الأدب :
(أ) -
نشأت النزعة الروحية بسبب استغراقهم في التأمل وبخاصة حين وازنوا بين موقف
الإنسان من القيم الروحية العاطفية في المجتمعات الشرقية ، والقيم المادية في
المجتمعات الغربية ، مما جعلهم يلجئون إلى الله بالشكوى ، ويدعون إلي المحبة
، ويؤمنون بالأخوة الإنسانية والإيثار والمحبة والتسامح .
[للمزيد اضغط للذهاب إلى أدب مدرسة المهاجر]
(ب) – تنهض كل مسرحية على فكرة يحاول الكاتب أن يبرهن عليها بالأحداث والأشخاص ، وقد تكون الفكرة في جوهرها اجتماعية أو سياسية أو أخلاقية ، وفي كل الحالات ينبغي أن يكون مضمون المسرحية ناضجاً يحقق المتعة والفائدة معاً ، كما ينبغي ألا تساق الفكرة مجردة مباشرة ، بل يجب أن تقدم في إطار الحكاية المسرحية .
[للمزيد اضغط للذهاب إلى أدب
المسرحية]
ثانياً : البلاغة :
إجابة السؤال السادس :
1- في البيت الأول يبين الشاعر أن الشباب يتصف بالقوة ، فلم ترهبه البلايا أو
الخصوم .. وفي الأبيات التالية يكشف الشاعر عن السبب وراء هذه القوة ، فهم لم
يعرفوا الأغاني المائعة لم يفاخروا بعلم سطحي ، ولم يجر منهم الإلحاد في طريقه
، وإنما تحلوا بالخلق ، واتصفوا بالرزانة .
2- لما كان الحديث عن الشباب القوي الصامد البعيد عن روح الضعف والرخاوة والسلبية
جاءت الألفاظ (لم
تحطمه) و (لم
يسلم إلى الخصم العرينا)
(ولكن
العلا صيغت لحوناً)
(أخلاقاً
عذاباً) (ويأتلفون
مجتمعاً رزيناً)
.. وهكذا جاءت الألفاظ معبرة عن الشعور .
رابعاً: النصوص:
إجابة السؤال السابع
:
من نص " تربية الرأي العام " :
مُلغى
أجب عن سؤال واحد فقط من السؤالين التاليين:
8
- من نص " دعوة إلى الثورة على الظلم " :
مُلغى
إجابة السؤال التاسع :
من نص " المساء " :
(أ) -
-
"
مهابة
" يراد بها : خوف وإشفاق .
- "
خواطري
" مفردها : خاطرة .
- "
السنا
" مضادها : الظلمة .
(ب) - تكشف الأبيات عن قلب الشاعر المعاني الذي يغشاه الخوف مرة والأمل مرة أخرى ،
والذي تهز خواطره بالجراح والآلام ، فتعبر عنها الدموع المنهمرة المشعة بالضوء ..
ومن خلال هذه العدسة القاتمة يرى النهار مودعاً ، والسحاب دامياً ، والشعاع المنعكس
على دموعه غارباً ، والذرا سوداء قاتمة ،
فالطبيعة قد بدت عليلة تتحرك إلى مثواها الأخير ؛ لأنها انعكاس لمشاعر شاعر عليل ،
يوشك أن يودع الدنيا ، أو هكذا يرى نفسه .
(جـ) - في قوله "
والنهار
مودع
" استعارة مكنية تصور النهار شخصاً يودع وفيها تشخيص
للمعنى ، وهي صورة تنسجم مع الموقف المؤلم . وفي قوله "
مهابة ورجاء
" طباق يكشف عن
المفارقة التي يحياها ذلك القلب ، فهو في أقصى اليمين خائف ، وفي أقصى اليسار مؤمل لا يكاد يستقر .
[للمزيد اضغط للذهاب إلى نص " المساء "]
خامساً : النحو:
إجابة السؤال العاشر :
(أ) - الإعراب :
-
طاقات : مفعول به منصوب وعلامة نصبه الكسرة
.
- الناميةُ : صفة مرفوعة وعلامة رفعها الضمة
.
- العاملين : مفعول به منصوب وعلامة نصبه الياء
.
-
كسلان : مجرور وعلامة جره الفتحة ؛ لأنه ممنوع من الصرف
.
(ب) - الاستخراج
:
1
- الموصول (ما)
في (وإن
ما
وصل إليه)
وصلته (وصل)
.
2 - من الجمل الخبرية (يبرز
- لم يكن) وكلاهما في محل رفع (ليتحقق) في محل نصب .
3
-
البدل : أحمد ، ونوعه : مطابق .
4
-
من أسماء الفاعلين : (النامية : نما – قادرة : قدر – العاملين : عمل – الجاد : جد
) ، وكل الأفعال ثلاثية على وزن (فعل) .
(جـ) -
1
- (لا
تتوان)
ناهية تجزم الفعل . (لا
قيمة) نافية للجنس تعمل عمل إن .
2 - (إذا سمعت … تعجُبك صراحته) بضم الباء
.
(إن
سمعت … تعجبْك صراحته) بتسكين الباء
.
3 - "لا يرضى المصريون بالكسل إلا
المهملَ
أو
المهملُ
" الأول منصوب على الاستثناء ، والثاني مرفوع على
الابتداء .
4 - في الثانوية العامة فاز
عشرة طلاب بالمراكز الأولى ، وكان التفوق
لثلاث من
الطالبات .
5 - يُقَدَّم الخيرُ للمجتهد نفسه ، الخيرُ : نائب الفاعل .