امتحان الدور الثاني 2008 م
أولاً : التعبير :
اكتب في واحد فقط من الموضوعات
التالية :
1 - تواجه منطقتنا العربية
حالياً كثير من التحديات داخلياً و خارجياً و تتطلب منا جهداً كبيراً للتغلب عليها
؛ لتحقيق الرفعة و المجد .
اكتب عن هذه التحديات التي تواجهنا مبيناً سبل الخلاص منها للعيش في سلام و أمان .
2
- يلاقي بعض الأفراد أحيانا صعوبات في حياته ، فيستسلم و يظن أن الحياة قد انتهت ،
و يرى البعض الآخر أن الحياة الجادة من هنا قد بدأت .
اكتب عن كيفية التغلب على هذه الصعوبات لتكون نقطة انطلاق إلى تحقيق الآمال .
3
- يختلف الناس في فهمهم السعادة ، فيراها البعض في المال ، و يراها البعض الآخر في
العمل ، و يراها فريق ثالث في الرضا .
اكتب عن رؤيتك للسعادة الحقة ، و العوامل التي تؤدي إليها .
ثانياً :
القراءة :
المجموعة الأولى
: من كتاب "الأيام" :
أجب عن سؤال واحد فقط من السؤالين
التاليين:
من الفصل التاسع (سهام القدر) من الجزء الأول
1 - " ... من ذلك اليوم
عرف الصبي الأحلام المروعة , فقد كانت علة أخيه تتمثل له في كل ليلة , واستمرت الحال
كذلك أعوامًا . ثم تقدمت به السن وعمل فيه الأزهر عمله , فأخذت علة أخيه تتمثل له من
حين إلى حين , وأصبح فتى ورجلاً , وتقلبت به أطوار الحياة , وإنه لعلى ما هو عليه من
وفاء لهذا الأخ , يذكره ويراه فيما يرى النائم مرة في الأسبوع " .
(أ) - في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها ضع :
مرادف "
تتمثل
" , مضاد "
المروعة
" في جملتين مفيدتين .
(ب) - لماذا عرف الصبي الأحلام المروعة ؟ و ما أثر تقدم السن في ذلك ؟
(جـ) - اذكر مظاهر تغيّر وجدان الصبي بعد وفاة أخيه ، و السبب الذي أدي إلى ذلك .
[للمزيد اضغط للذهاب إلى " الأيام الجزء الأول " ]
من الفصل
الحادي عشر
( إقبال الصبي
على الأدب ) من
الجزء الثاني
2 - " ... ولكن أولئك الشباب لم يلبثوا أن أعرضوا عن هذا الدرس كما اعرضوا عن غيره
من دروس الأدب ، لأنهم لم يروه جداً ، ولأنه لم يكن من الدروس الأساسية في الأزهر ،
وإنما كان درساً إضافياً من هذه الدروس التي أنشأها الأستاذ الإمام ، والتي كانت
تسمى دروس العلوم الحديثة ، وكانت منها الجغرافيا والحساب والأدب . ولان الشيخ كان
يسخر منهم فيسرف في السخرية ، ويعبث بهم فيغلوا في العبث " .
(أ) - في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها ضع :
مرادف "
جداً
" , مضاد "
يغلو"
في جملتين مفيدتين .
(ب) - ما الدرس الذي أعرض عنه الشباب ؟ و لماذا أعرضوا عنه ؟
(جـ) - كيف رأى الشيخ الشباب ؟ و كيف رأوه ؟
[للمزيد اضغط للذهاب إلى " الأيام الجزء الثاني " ]
المجموعة الثانية .. من كتاب القراءة ذي الموضوعات المتعددة :
أجب عن سؤال واحد فقط من السؤالين التاليين:
3 - من موضوع "
قيم
إنسانية " :
" فالإسلام دين سلام للبشرية يريد أن ترفرف عليها ألوية الأمن والطمأنينة ، ومن
تتمة ذلك ما وضعه من قوانين في معاملة الأمم المغلوبة سلمًا وحربًا ، فقد أوجب
الرسول ـ صلى الله عليه وسلم ـ على المسلمين في حروبهم ألا يقتلوا شيخًا ولا طفلاً
ولا امرأة ، وعهده لنصارى نجران من أروع الأمثلة على حسن المعاملة لأهل الذمة ، فقد
أمر ألا تمس كنائسهم ومعابدهم وأن تترك لهم حرية في ممارسة عبادتهم " .
(أ) - في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها ضع :
مرادف "
أوجب
" ، ومضاد "
ممارسة
" في جملتين مفيدتين .
(ب) - كيف تعامل الإسلام مع الأمم المغلوبة سلماً و حرباً ؟
(جـ) - اذكر ما فعله عمر بن الخطاب مع أهل بيت المقدس . وماذا تستنتج من ذلك ؟
[للمزيد اضغط للذهاب إلى موضوع " قيم إنسانية" ]
4
- من موضوع "
قضية
السكان
" :
مُلغى
ثالثا : الأدب والبلاغة
:
أجب عن الأسئلة
الآتية :
5 - تاريخ الأدب :
(أ) - من المدارس الشعرية الحديثة :
مدرسة المهاجر
:
1 - فيمَ اتفق
شعراء المهاجر و فيمَ اختلفوا مع مدرسة الديوان ؟
2 - كيف تناول
شعراء المهاجر الطبيعة في صورهم الشعرية ؟
[للمزيد اضغط للذهاب إلى أدب مدرسة المهاجر] [للمزيد اضغط للذهاب إلى أدب مدرسة الديوان]
(ب) – من الفنون النثرية الحديثة : المسرحية . كيف يتناول الكاتب المسرحي شخصياته فيها ؟
[للمزيد اضغط للذهاب إلى أدب "المسرحية"]
6 - البلاغة :
للمحمود سامي البارودي
(1839 - 1904 م)
في الحكمة :
اقرأ الأبيات بعناية ، وافهمها جيداً ، ثم أجب عن الأسئلة التي بعدها :
بادرِ الفُرصةَ ، و احـــذر فَوتها
****
فَبُلُوغُ العزِّ في نَيلِ الفُــــرص
و اغتنم عُـمْـركَ إبانَ الصِـــبا
****
فهو إن زادَ مع الشــــيبِ نَقَصْ
إنما الدنيا خــــــيالٌ عارضٌ ****
قلَّما يبقى ، و أخـــــبارٌ تُقصْ
فابتدر مسـعاك ، واعــلم أنَّ من
****
بادرَ الصـــيدَ مع الفــجرِ قنص
(أ) - ما الفكرة الرئيسة لهذه الأبيات ؟ و كيف عبر عنها الشاعر ؟
(ب) - استخرج من البيت الثاني
محسناً
بديعياً ، و من الثالث
صورة
بيانية ، و اذكر قيمتها في أداء المعنى .
رابعاً :
النصوص :
أجب عن السؤال التالي : [إجباري]
:
7 - من نص "
قصة
نظرة
" :مُلغى
أجب عن سؤال واحد فقط من السؤالين التاليين:
8 - من نص "
الشاعر وصورة الكمال " (اختياري)
:
- فسارَ يَقْفو
إِثْرَها هائِمًا******** و المُهتَدِي بالوَهْمِ جَمُّ الضلالْ
- وَ هَمَّ أَنْ يُمْسِكَها جاهِدًا******** بينَ ذراعَيْهِ بأَيْدٍ عجــــال
- مازالَ يعدو جُهْدَه
نحوَها******** حتَّى هَوَى من فوقِ تلكَ التِّلال
(أ) - في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها بالأبيات ضع :
مرادف "
يَقْفو
" ، ومضاد "
هَوَى
" في جملتين مفيدتين .
(ب) - كيف سعى الشاعر إلى غايته ؟ و إلامَ انتهى أمره ؟
(جـ) - "
هَوَى من فوقِ تلكَ
التِّلال
" حدد نوع الصورة البيانية ، و بيّن أثرها في المعنى .
(د) - اكتب مما حفظت من النص ما يدل على المعنى التالي :
" أصبح الشاعر
طفلاً يطمع في كل ما يراه ، فيمد يده للنجم الذي يحسبه قريباً منه " .
[للمزيد اضغط للذهاب إلى نص " الشاعر و صورة الكمال " ]
9
- من نص "
كم
تشتكي
"
(اختياري)
:مُلغى
خامساً : النحو :
اقرأ الفقرة التالية بعناية ، وافهمها فهماً جيداً ، ثم أجب عن الأسئلة التي بعدها :
10
-
قال بعض الحكماء :
" كن على حذر من الكريم إذا أهنته ، ومن العاقل إذا أحرجته ، ومن اللئيم إذا أكرمته
، و من الغبي إذا مازحته أو صادقته ، إني جربت
مرارات
الحياة كلها فلم أجد أمرّ من الحاجة إلى الناس ، وحملت الأثقال و
الصخور
على ظهري فلم أجد أثقل من الدين ، و عليك بمعرفة الله ؛ فإن معرفة الله عبادة ، و
بمعرفة الرجال ؛ فإن معرفة الرجال
كنوز
، وإياك و الغضب ؛ فإنه مضيع الرزانة و الحكمة و مقلل قيمة صاحبه في نظر
الآخرين
".
( أ ) - أعرب ما تحته خط في الفقرة السابقة. " راجع كيف نجيب سؤال الإعراب"
(ب) - استخرج من الفقرة السابقة ما يلي :
1 - فعلاً ناسخاً ،
وبين نوع خبره .
" راجع
النواسخ"
2 - اسم فاعل عاملاً ، و أعرب معموله .
" راجع
اسم الفاعل"
3 - ضميراً منفصلاً في محل نصب ، واذكر السبب .
4 - توكيداً معنوياً ، و أعربه .
(جـ) - ضع "
معارف
" في جملة من عندك بحيث تكون مجرورة بالفتحة ، مع بيان السبب . " راجع
الممنوع من الصرف"
(د) - "
لا يسعد وجداننا إلا ذو
خلق حسن "
.
ضع (غير)
مكان (إلا)
، واضبطها ، و أعرب ما بعدها . " راجع
الاستثناء"
(هـ) –
يفوز بالاحترام والتقدير
من يرقى بأدبه
.
كون من الجملة السابقة أسلوب شرط مستخدماً (من)
الشرطية ، وغير ما يلزم . " راجع الفعل المضارع"
(و) - في أي مادة تكشف عن كلمة (مازحته)
؟
"راجع
استخدام المعاجم"
نموذج إجابة الدور الثاني 2008م
أولاً : التعبير :
عشر
درجات .
يكتب الطالب في
موضوع واحد : (للأفكار (5)
خمس درجات ، وللأسلوب و سلامة القواعد (3)
ثلاث درجات ، ولخلو الموضوع من الأخطاء الإملائية و لجمال الخط (2)
درجتان) .
ثانياً : القراءة :
إجابة السؤال الأول من المجموعة الأولى :
من قصة (الأيام) :
جـ 1:
(6)
ست درجات .
(أ) -
-
مرادف "
تتمثل
" :
تتراءى أو تتجسد
(نصف درجة)
وما في معناها ، الجملة المفيدة متروكة للطالب .
(نصف درجة)
.
- مضاد "
المروعة
" :
المطمئنة
(نصف
درجة) وما في معناها ، الجملة المفيدة
متروكة للطالب .
(نصف درجة)
.
(ب) - عرف الصبي الأحلام المروعة ؛ لأن علة أخيه كانت تتمثل له في كل ليلة (نصف درجة) .
- وأثر تقدم السن في ذلك استمرت الحال كذلك كلما تقدمت به السن ، وعمل الأزهر عمله ، فأخذت علة أخيه تتمثل له من حين إلى آخر ، وأصبح فتى ورجلاً ، وتقلبت به أطوار الحياة وإنه لعلى ما هو عليه من وفاء لهذا الأخ ، يذكره ويراه فيما يرى النائم مرة في الأسبوع (درجة ونصف) .
(جـ) - تغير وجدان الصبي بعد وفاة أخيه إذ عرف الله حقاً ، وحرص على أن يتقرب إليه بكل أنواع التقرب : بالصدقة حيناً ، وبالصلاة حيناً آخر ، وبتلاوة القرآن مرة ثالثة . (درجة) .
- وذلك لأنه كان يعلم أن أخاه الشاب كان يقصر في واجباته الدينية ، فكان الصبي يأتي ما يأتي من ضروب (أشكال) العبادة يريد أن يحط عن أخيه بعض السيئات (درجة) .
[للمزيد اضغط للذهاب إلى " الأيام الجزء الأول " ]
إجابة السؤال الثاني من المجموعة الأولى :
جـ 2:
(6)
ست درجات .
(أ) -
-
مرادف "
جداً
" :
مفيداً أو مجدياً أو نافعاً
(نصف درجة)
وما في معناها ، الجملة المفيدة متروكة للطالب .
(نصف درجة)
- مضاد "
يغلو
"
: يعتدل أو يقتصد
(نصف درجة)
وما في معناها ، الجملة المفيدة متروكة للطالب .
(نصف درجة)
(ب) - أعرض الشباب عن درس الشيخ المرصفي في ديوان الحماسة ؛ لأنهم لم يروه مفيدا ، و لأنه لم يكن من الدروس الأساسية في الأزهر و لأن الشيخ كان يسخر منهم فيسرف في السخرية ، ويعبث بهم فيغلو في العبث . (درجتان) .
(جـ) - ساء ظن الشيخ بهم فرآهم غير مستعدين لهذا الدرس الذي يحتاج إلى الذوق . (درجة) .
- وساء ظن الشباب به فرأوه غير متمكن من العلم الصحيح ، ولا بارع فيه ، وإنما هو صاحب شعر ينشد ، وكلام يقال ، ونكت تضحك ، ثم لا يبقى منها شيء . (درجة) .
[للمزيد اضغط للذهاب إلى " الأيام الجزء الثاني " ]
المجموعة الثانية من الكتاب
القراءة المتعددة :
* إجابة السؤال الأول :
من موضوع
"
قيم
إنسانية
"
: " ست
درجات "
(أ) -
-
مرادف "
أوجب
" :
ألزم أو فرض
(نصف درجة)
وما في معناها ، الجملة المفيدة متروكة للطالب .
(نصف درجة)
.
- مضاد "
ممارسة
"
: ترك أو هجر
(نصف درجة) وما في معناها ، الجملة المفيدة متروكة للطالب .
(نصف درجة)
.
(ب) - أوجب الرسول على
المسلمين في حروبهم ألا يقتلوا شيخاً ولا طفلاً ولا امرأة ، وعهده لنصارى نجران من
أروع الأمثلة على حسن المعاملة لأهل الذمة فقد أمر ألا تمس كنائسهم ومعابدهم ، وأن
تترك لهم الحرية في ممارسة عباداتهم . (درجتان)
.
(جـ) -
أعطاهم أمانا لأنفسهم
و أموالهم وكنائسهم وصلبانهـم ، لا تسكن كنائسهم ولا تهدم ولا ينقص منها ولا من
حيزها ولا من صليبهم ولا شيء من أموالهم ، ولا يُكرهون على دينهم و لا يُضار
أحد منهم
. (درجة و نصف) .
- ونستنتج من ذلك مدى سماحة الإسلام في تعامله مع الأمم المغلوبة ، واحترامه
عقائدهم وحرياتهم
.
(نصف درجة) .
[للمزيد اضغط للذهاب إلى موضوع " قيم إنسانية" ]
* إجابة السؤال الثاني : "ست درجات"
من موضوع "
قضية
السكان " :مُلغى
ثالثاً : تاريخ
الأدب والبلاغة :
أولاً : تاريخ
الأدب :
"أربع درجات"
(أ) -
1 - اتفق شعراء مدرسة المهاجر مع مدرسة الديوان في دعوتهم إلى التجديد واختلفوا عنهم في أنهم لم يجعلوا شعرهم غارقاً في الذهنية ، بل جعلوه محلقاً مع العاطفة ، كما كانوا أكثر تحرراً وانطلاقاً في معانيه ، وأخيلته ، وأوزانه . (درجة) .
2- استخدم شعراء المهاجر الصور الجزئية من تشبيه واستعارة وكناية ومجاز في تكوين صورة كلية ، وأبدع شعراؤهم في أن يرسموا بحروفهم وكلماتهم صوراً تضاهى أو تفوق ما يرسمه الرسام ، ويشكله المثال ، ويعزفه الموسيقي . (درجة) .
[للمزيد اضغط للذهاب إلى أدب مدرسة المهاجر] [للمزيد اضغط للذهاب إلى أدب مدرسة الديوان]
(ب) - يتناول الكاتب المسرحي شخصياته فتأتي الشخصية محورية وذلك بحجم الدور الذي تنهض به ، والتأثير الذي تتركه في الأحداث . وقد تأتي ثانوية إذ لا يتعدى دورها مجرد المشاركة في تطوير الحدث ، ومعاونة الشخصيات المحورية وفى كلتا الحالتين قد تكون الشخصية ثابتة تلزم صورة لا تتغير . كما قد تكون شخصية متطورة نامية ، ولكل شخصية مع ذلك جوانبها الشكلية و الاجتماعية والنفسية (درجة) .
- الحوار عنصر أساسي في المسرحية ؛ لأنه هو المظهر الحسي لها ، والصراع هو قوامها الفكري الذي تعلو قيمة الحوار به كلما كان قادرًا على جعلنا نتمثل الأشخاص في زمانهم وصراعاتهم كما تقع بين الأشخاص في المسرحية . (درجة) .
[للمزيد اضغط للذهاب إلى أدب
"المسرحية"]
ثانياً : البلاغة : "أربع درجات"
(أ)
-
الفكرة الرئيسة
لهذه
الأبيات : هي استثمار
الوقت وحسن إدارته . (نصف درجة)
.
- وقد عبر الشاعر عن فكرته بأسلوب إنشائي في صورة أمر للتوجيه والإرشاد ، وقد
استخدم
السبب في الشطر الأول من كل بيت ،
ونتيجته
في الشطر الثاني ليكون أوقع في النفس . فتحقيق العز في نيل الفرص ، واستثمار العمر
يحقق الآمال قبل المشيب ، والمبادرة في الأعمال تحقق النجاح .
(درجة ونصف)
.
(ب) -
المحسن البديعي في البيت الثاني : (درجة) .
-
الطباق
بين " الصبا ، الشيب "
. وفى ذلك توكيد للمعنى وتقوية له .
- أو
الطباق
بين : " زاد ، نقص " .
توكيد للمعنى وتقوية له.
- أو :
الاقتباس في قوله : (واغتنم
عمرك) وهو مقتبس من الحديث الشريف : "
اغتنم خمساً قبل خمس ... " وهو يؤكد المعنى ويقويه
ويزيده حسنا .
- أو حسن
التعليل في البيت بين شطريه.
و يكتفى بمحسن واحد.
-
والصورة البيانية في البيت الثالث:
" الدنيا خيال عارض "
تشبيه ، وهو يوضح المعنى ويقويه ويقربه إلى الأذهان
. (درجة)
.
رابعاً: النصوص:
(خمس عشرة درجة)
- السؤال الأول :
من نص "
قصة
نظرة
" : (إجباري)
" ثماني درجات"
مُلغى
السؤال الثاني :
من نص "
الشاعر وصورة
الكمال " : (اختياري)
"سبع
درجات"
(أ) -
-
مرادف "
يَقْفو
" :
يتتبع
(نصف درجة)
وما في معناها ، الجملة المفيدة متروكة للطالب .
(نصف درجة)
- مضاد "
هَوَى
"
:
صعد (نصف درجة) وما في معناها ، الجملة المفيدة متروكة للطالب .
(نصف درجة)
.
(ب) - مضى الشاعر يتتبع أمانيه في عالمه المثالي عاشقاً لها ، وهو في عشقه لها مخدوع يعيش بعيدًا عن الحقيقة وأوشك لقربها - كما يظن - أن يمسكها ويضمها إلى ذراعيه في لهفة وعجلة ، بل يواصل مسعاه خلف الأماني الخادعة ، ويستمر في جريه نحوها مشغولاً بها حتى يقتله اليأس فيسقط في تحقيق أمانيه كمن يهوى من فوق المرتفعات . (درجة و نصف) .
(جـ) - الصورة في " هوى من فوق تلك التلال " استعارة تصريحية ، حيث يرى الشاعر الأماني التي سقطت وفشل في تحقيقها كتلك التلال الشاهقة التي يهوى من يحاول أن يصل إليها ، وأثرها في المعنى التوضيح والتدليل على ضلال من يطلب الكمال . (درجة و نصف) .
(د) -
البيتان الدالان على المعنى :
1 - فصار كالطفل رأى بارقا * * هاج له أطماعه في المحال
2 - يمـد نحـو النجم كَفّا لـه * * و يحسب النجم قريب المنال
(درجتان لكل بيت
درجة) .
[للمزيد اضغط للذهاب إلى نص " الشاعر و صورة الكمال " ]
السؤال الثالث :
من نص "
كم
تشتكي" : (اختياري)
"سبع
درجات"
مُلغى
خامساً : النحو:
إجابة السؤال العاشر :
(أ) -
الإعراب
: (أربع درجات)
-
مرارات
: مفعول
به
منصوب ، وعلامة نصبه الكسرة الظاهرة نيابة عن الفتحة ؛ لأنه جمع مؤنث سالم
(درجة) .
- والصخور : الواو عاطفة ، الصخور معطوف على (الأثقال) منصوب ، وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة (درجة) .
- كنوز : خبر إن مرفوع ، وعلامة رفعه الضمة الظاهرة (درجة) .
- الآخرين : مضاف إليه مجرور ، وعلامة جره الياء نيابة عن الكسرة ؛ لأنه جمع مذكر سالم (درجة) .
(ب) الاستخراج :(ست درجات)
1 - الفعل
الناسخ : " كن " ،
وخبره
: " على حذر " شبه جملة في محل نصب
(درجة و نصف ) .
2 - اسم الفاعل : " مضيع " وفاعله ضمير مستتر تقديره " هو " مبنى في محل رفع ، ومفعوله " الرزانة " منصوب بالفتحة . (درجة و نصف ) .
أو : " مقلل " وفاعله ضمير مستتر تقديره " هو " مبني في محل رفع، ومفعوله " قيمة " منصوب بالفتحة.
[يقبل اسم فاعل واحد]
3 - الضمير المطلوب : " إياك " مبني في محل نصب مفعول به منصوب على التحذير لفعل محذوف . (درجة و نصف ) .
4 - التوكيد المعنوي : " كلها " توكيد لمرارات ، منصوب بالفتحة ، والهاء مضاف إليه في محل جر . (درجة و نصف ) .
(جـ) - الجملة المطلوبة : أعجبت بمعارفَ متنوعة : معارف مجرور بالفتحة نيابة عن الكسرة ؛ لأنه لم يضف ولم تدخل عليه (أل) . (درجة) .
(د) - الجملة المطلوبة : لا يسعد وجداننا غير ذي خلق حسن (نصف درجة) .
- (ذى) مضاف إليه مجرور بالياء (نصف درجة) (خلق) مضاف إليه مجرور (نصف درجة) (حسن) نعت مجرور (نصف درجة) .
(هـ) - الجملة المطلوبة : من يرقَ بأدبه يفزْ بالاحترام (درجة) .
(و) - يكشف عن "مازحته" في مادة : " م ز ح " ، أو باب الميم فصل الزاي مع الحاء (درجة) .