امتحان
الدور الأول
1999م
أولا :
التعبير :
اكتب في واحد فقط
من الموضوعات التالية :
1 - تخطو مصر بثبات لبناء مكانتها اللائقة بها في قرن جديد ، وتشهد أرضها ، كما يشهد
الفضاء من حولها دلائل مقدرتها وإرادتها .
2 - التنظيم والإخلاص شرطان لتقدم العلم ونجاح العمل ، وأساسان لبناء الفرد والمجتمع .
3 - تحدى ما كان فيه من فقر وإعاقة بالاهتمام بالعلم حتى صار واحداً من أعلامه .
اكتب
قصته مبيناً مشاعره .
ثانيا : القراءة
المجموعة الأولي
: من كتاب( وا إسلاماه) :
أجب عن سؤال واحد فقط من السؤالين الآتيين :
1 - " وأراد الكردي نزع الحربة الناشبة بين الضلوع فلم يستطع حتى ساعده جلال الدين
على ذلك وهو يقول :
عجل بموتي حنانيك . وسدد الكردي الحربة إلى صدر جلال الدين
فدقها فيه ".
(أ) - تخير الإجابة الصحيحة مما بين الأقواس لما يلي:
- مرادف "
الناشبة
" : ( النافذة - القوية - المتعلقة - المخترقة) .
- جمع "
الحربة
" : ( الحروب - الحراب - الحرائب - المحاريب) .
- "
عجل
بموتي " أمر غرضه البلاغي : (
التمني - التهديد - التعجيز - الالتماس) .
(ب) - كيف استطاع الكردي الموتور أن يخدع السلطان ويتمكن من قتله ؟
(جـ) - لماذا طلب جلال الدين من الكردي أن يعجل بموته ؟
2 - " وقد كان عزيزاً على قطز المعزي أن يخلع ابن المعز أستاذه وولي نعمته وتردد
طويلاً في ذلك ، وود لو استطاع أن يمضي في عمله مع بقاء المنصور في السلطنة ولكنه
رأى استحالة ذلك في مثل هذا الموقف العصيب ".
(أ) - اختر الإجابة الصحيحة مما بين الأقواس لما يلي :
- جمع "
نعمة "
: (نعم - أنعام - نعام - نعائم) .
- مضاد "
بقاء
" : ( طرد - زوال - تناول - تحول) .
- "
تردد
طويلاً " تعبير يوحي بـ
: ( الرجاء - الوفاء - الخوف - الحزن) .
(ب) - لمَ استقل الأمير قطز بحكم مصر ؟ ومن الذي شجعه على ذلك ؟
(جـ) -
علل لما يأتي :
- مبالغة قطز في مجاملة بيبرس .
- فتوى الشيخ عبد السلام بمصادرة أموال الأمراء .
[للمزيد اضغط
للذهاب إلى
الفصل الثالث عشر]
المجموعة الثانية .. من كتاب القراءة ذي الموضوعات المتعددة :
أجب عن سؤال واحد فقط من السؤالين التاليين:
3
-
من موضوع " العدل":
" ويشتد القرآن في النهي عن الظلم كما يشتد في الأمر بالعدل ويبين عاقبة الظلم في
الأمم بأساليب شتى ؛ والظلم في لغة القرآن وضع الأمر في غير موضعه".
(أ) - هات مفرد "
أساليب
" ، وجمع "
عاقبة
" في جملتين من تعبيرك.
(ب) - ما مفهوم العدل في القرآن ؟ ولماذا أمرنا الله به ؟
(جـ) - كيف يظلم الإنسان نفسه ؟ وما عاقبة الظلم على الإنسان والجماعة ؟
[للمزيد اضغط
للذهاب إلى
درس العدل]
4 - من موضوع " المستقبل لماذا نخشاه؟":
مُلغى
ثالثاً : الأدب و المكتبة
العربية والبلاغة :
5 - الأدب والمكتبة العربية :
(أ) - اذكر أربعة من أغراض الشعر التي تطورت وازدهرت في العصر الأندلسي .
[للمزيد اضغط للذهاب إلى الأدب الأندلسي]
(ب) - ما المصادر التي اعتمد عليها الأصفهاني في جمع الأخبار ؟ وما المآخذ التي عدها النقاد عليه ؟
[للمزيد اضغط للذهاب إلى الأغاني]
6 - البلاغة:
قال شوقي (1868 - 1932 م )
داعياً إلى الوحدة بين عنصري الأمة:
عيدُ المَسيحِ وَعيدُ أَحمَدَ أَقبَلا
***
يَتَبارَيانِ وَضاءَةً وَ جَــمالا
ميلادُ إِحسانٍ وَهِجرَةُ سُـؤدَدٍ
***
قَد غَيَّرا وَجهَ البَسيطَةِ حالا
(سُؤْدُد،
سُؤْدَد : مجد ، شرف)
قُم لِلهِـلالِ قِيامَ مُحـتَفِلٍ بِهِ
***
أَثني وَبالَغَ في الثَناءِ وَغالي
(أ) - ماذا أفاد عطف(عيد
أحمد) على
(
عيد
المسيح) ؟
(ب) - عين في البيت الثاني صورة خيالية واشرحها ، وبين أثرها في المعنى .
(جـ) - (قم
للهلال) أسلوب إنشائي . ما نوعه ؟ وما الغرض البلاغي منه ؟
رابعاً :
النصوص :
أجب عن سؤالين فقط مما يأتي على أن يكون منهما الأول :
7 - من نص " في تربية الأبناء "
:
" من كان مرباه بالعسف والقهر من المتعلمين ، حمله على الكذب والخبث ، وهو التظاهر
بغير ما في ضميره ، خوفاً من انبساط الأيدي بالقهر عليه ، وعلمه المكر والخديعة
لذلك ، وصارت هذه عادة وخلقاً ".
(أ) - تخير الإجابة الصحيحة مما بين الأقواس لما يلي :
- مرادف "
القهر " : ( الإهانة
- الإهمال - الغلبة - الظلم) .
- جمع "
عادة " : ( عوائد - عاديات
- عُواد - عادات) .
- "
التظاهر بغير ما في ضميره " تعبير
يدل على : ( المجاملة – النفاق – المرونة –
التكلف).
(ب) - يعالج ابن خلدون في هذا النص قضية تربوية لها أثرها في تربية الشباب . حدد هذه
القضية وبين رأيه فيها .
(جـ) - اذكر الخصائص الفنية لأسلوب ابن خلدون .
(د) - قدم ابن خلدون نصيحته للآباء والمعلمين في معاملتهم لأبنائهم وتلاميذهم . اكتب
مما حفظت من النص ما يدل على ذلك .
[للمزيد
اضغط للذهاب إلى نص " في تربية الأبناء "]
8 -
من نص" رثاء" لابن الرومي :
- بُكاؤكما يشْفي وإنْ كانَ
لايُجـدِي ***
فَجُودا ، فقدْ أوْدَى نظيرُكما عندي
- توخَّى حِمامُ الموتِ أوْسطَ صِبيَتَي
***
فللهِ كيف اختارَ واسِطةَ العِقْدِ ؟!!
- طَواهُ الردَى عنِّي فأضْحَى مزارُه
***
بعيداً على قُرْبٍ قريباً على بُعْدِ !!
(أ) - هات مفرد " صبيتي " ، ومضاد " طواه " في جملتين من تعبيرك .
(ب) - تصور الأبيات حسرة الشاعر لفراق ولده ، وقسوة الموت الذي اختار أحب أبنائه . وضح
ذلك .
(جـ) - عين في البيت الثالث محسناً بديعياً ، وبين نوعه ، واذكر أثره في المعنى .
[للمزيد
اضغط للذهاب إلى نص " رثاء "]
9 - من نص "بين المتنبي وسيف الدولة":
-
وما انتفاع أخي الدنيا بناظره
*** إذا اسـتوت عنده الأنوار و الظلم
-
أنا الذي نظر الأعمى إلى أدبي
*** وأسمعت كلماتي من به صــمم
-
فالخيل والليل والبيداء تعرفني
*** والسيف والرمح والقرطاس والقلم
(أ) - هات مرادف "
ناظره " ، وجمع "
البيداء " ، في جملتين من تعبيرك .
(ب) - انثر الأبيات بأسلوب أدبي يكشف الجوانب التي كان المتنبي دائم الاعتزاز بها .
(جـ) - في البيت الثاني خيال ، وضحه ، واذكر قيمته الفنية .
[للمزيد
اضغط للذهاب إلى نص " بين المتنبي وسيف الدولة "]
خامساً : النحو :
10 – " المثقف ساع دائماً في إشباع حاجته إلى القراءة والاطلاع ، متحقق أن في الناس
من هو أكثر منه معرفة وهو من أجل ذلك متواضع دائماً .
فالقراءة القراءة حتى تهواها
وتكون معها علاقة نفسية ذهنية تهيئ لك أن
تنمو بالقراءة كما ينمو جسمك بالطعام ، من
يجعل الكتاب صاحبه منذ الصغر فسيعلو قدره في الكبر".
(أ) - أعرب ما تحته خط.
"
راجع
كيف نجيب سؤال
الإعراب"
(ب) - استخرج من الفقرة:
1 - اسماً منسوباً ، وبين المنسوب عليه .
[مُلغى]
.
2 - اسم تفضيل وزنه . " راجع التفضيل "
3 - جواب شرط ، واذكر سبب اقترانه بالفاء . " راجع الفعل المضارع"
4 - اسم مفعول ، وعين فعله .
" راجع
اسم المفعول"
(جـ) - ضع مكان النقط ما هو مطلوب بين القوسين :
1 - نحن ……… نطمع دائماً إلى المزيد من المعرفة . ( اسماً مختصاً ، واذكر علامة إعرابه)
.
"راجع
الاختصاص"
2 - أحب المثقفين خلا ………(مستثنى مناسباً ، وأعربه) .
" راجع
الاستثناء"
(د) - اجعل "
صحبة
الكتب " مخصوصاً بالمدح في أسلوب مدح واضبطه .
" راجع
المدح والذم"
(هـ) - "
يكتب الله لك النجاح
" . أجعل الفعل المضارع
واجب
التوكيد وغير ما يلزم .
"راجع
القسم والتوكيد"
نموذج إجابة الدور الأول 1999م
أولاً : التعبير :
يكتب الطالب في موضوع واحد : ( للأفكار 4 درجات ، وللأسلوب 4 درجات ، ولخلو الموضوع
من الأخطاء الإملائية والنحوية 2 درجتان) .
ثانياً : القراءة :
إجابة السؤال الأول من المجموعة الأولى :
من كتاب( وا إسلاماه) :
(أ) –
- مرادف "
الناشبة " : المتعلقة .
- جمع "
الحربة " : الحراب .
- "
عجل بموتي
"
(أمر) الغرض منه : التمني .
(ب) - كان
للكردي ثأر عند جلال الدين فحاول قتله ولكن حربته انحرفت عن صدر السلطان
جلال الدين فاختطفها السلطان قائلاً للكردي : " الآن سألحقك بأخيك " ولما أيقن الكردي
أنه مقتول دبر خدعة للسلطان جلال الدين فقال له : " إن تقتلني كما قتلت أخي فقد
شفيت نفسي باختطاف ولديك ! " فزلزلت هذه الكلمة كيان السلطان وأفقدته توازنه وقال
للكردي :" ماذا صنعت بهما يا هذا ؟ " فقال الكردي وقد زال عنه بعض الخوف :"
إنهما عندي ولن أسلمهما إليك حتى تؤمنني " فأمنه السلطان وألقى حربته على الأرض قائلاً "
اذهب فأتني بهما " … وصاح الكردي : " أيها المخبول نجوت منك ! لقد بعت ولديك لتجار
الرقيق من الشام فلن يعودا إليك أبداً " وهنا تمايل السلطان ، والتقط الكردي الحربة
وطعن السلطان فقتله .
(جـ) - لأنه لا خير في الحياة بعد وفاة ولديه " جهاد ومحمود " .
[اضغط
للذهاب إلى
الفصل الرابع]
إجابة السؤال الثاني من المجموعة الأولى :
(أ) -
- جمع "
نعمة " : نِعَم
.
- مضاد "
بقاء " : زوال
.
- "
تردد طويلاً
" تعبير يوحي : بالوفاء .
(ب) - لأن الملك المنصور كثرت مفاسده وشغل عن شئون الحكم باللعب ومناقرة الديكة
وتحكمت أمه فاضطربت الأمور وكرههما الناس .
- فأراد جمع الكلمة وسرعة البت في الأمور لدفع غائلة
(شر) التتار الذين قتلوا الخليفة في
بغداد وتحفزوا للقضاء على سائر البلاد الإسلامية .
- وقد شجعه الشيخ ابن عبد السلام على خلع الملك والاستقلال بالسلطة دونه ، بل جعل
يوجب ذلك عليه .
(جـ) - بالغ قطز في إكرام بيبرس لينزع حقده ويتخذه عضداً في جهاد أعداء الإسلام لما
يتصف به بيبرس من شجاعة وبأس .
-
الفتوى بمصادرة أموال الأمراء وأخذ أملاكهم وذلك لتدبير المال اللازم لتقوية
الجيش المصري ، وتكثير عدده ، وتجهيزه بالأسلحة والعدد وآلات القتال وجمع الذخائر
والأقوات .
[للمزيد اضغط
للذهاب إلى
الفصل الثالث عشر]
المجموعة الثانية من الكتاب ذي الموضوعات
المتعددة :
* إجابة السؤال الثالث
:
من موضوع "العدل":
(أ) -
- مفرد " أساليب " : أسلوب .
- جمع " عاقبة " : عواقب .
(ب) -
مفهوم العدل في القرآن الكريم ، أن يصرف الإنسان أمور نفسه وأمور الناس على
قانون لا عوج فيه ولا زيغ ولا استثناء ولا ظلم ولا محاباة ، وأن يسير أعماله على
قانون إلهي لا تبديل فيه ولا تحويل .
-
ولقد أمرنا الله بالعدل ، لتستقيم أمور الناس وتعتدل معايشهم فليس عدل الله أمر
يسير تتصرف فيه الأهواء .
(جـ) - الإنسان يظلم نفسه بالانحراف عن الطريق المستقيم والبعد عن الحق والعدل .
-
عاقبة
الظلم هلاك ودمار للفرد والجماعة
والأمة وقل أن يذكر القرآن هلاك أمة أو بلد إلا بيّن أنها أهلكت بظلمها .
[للمزيد اضغط
للذهاب إلى
درس العدل]
* إجابة السؤال الرابع :
من
موضوع " المستقبل لماذا نخشاه؟":
مُلغى
ثالثاً : الأدب والبلاغة :
أولاً : الأدب و المكتبة العربية :
(أ) -
أربعة من أغراض الشعر التي تطورت وازدهرت في العصر الأندلسي :
1 - اشتهر شعر الغزل على يد ابن زيدون .
2
- تطور الخمريات والوصف ولا سيما وصف الطبيعة .
3
- كما سجلت الموشحات نهضة هائلة .
4
- ظهور مراثي المدن والمماليك الأندلسية في عصر المرابطين .
5
- ازدهار الشعر الصوفي وكان من أعلامه محيي الدين بن عربي .
[للمزيد اضغط
للذهاب إلى
الأدب الأندلسي]
(ب) - المصادر التي اعتمد عليها الأصفهاني في جمع الأخبار :
- ما سمعه شفاهاً من عامة المثقفين أو في ندوات الأدب التي يعقدها الخاصة ، أو رواه
له شيوخه ، أو قرأها في كتاب ونقل منه مباشرة .
- أما المآخذ التي عدها النقاد عليه :
1 - اهتم بسرد الجوانب الإنسانية الضعيفة في حياة الشعراء وخاصة جانب الخلاعة والمجون
في تصرفاتهم وأهمل الجانب الرزين .
2 - قصد بكتابه الإمتاع لا التاريخ ، ولذلك فهو يهمل من الأخبار ما ليس جذاباً حتى
و لو كانت فيه فائدة ، ويعمد إلى ما هو شائق ومسل حتى لو
كان قليل الأهمية.
[للمزيد
اضغط للذهاب إلى الأغاني]
ثانياً : البلاغة :
(أ) - أفاد العطف
الدلالة على توحد وتماسك عنصري الأمة من مسلمين ومسيحيين وأنه لا
وجود ولا مكان للفرقة بينهما وهذا نابع من اعتراف الإسلام بجميع الأنبياء .
(ب) - " ميلاد إحسان " شخص الإحسان وجعله شيئاً مادياً يولد على سبيل الاستعارة
المكنية .
- "
هجرة سؤود " شخص السؤدد وهو المجد والشرف والعظمة بإنسان هاجر من مكان وهذا
تأكيد على منزلة الرسول .
(جـ) - "
قم
للهلال " أمر الغرض منه التعظيم
، وهذا يدل على مكانة الهلال وما يرمز إليه من الدعوة الإسلامية .
رابعاً: النصوص:
- السؤال الأول :
من نص " في تربية الأبناء" :
(أ) –
- مرادف "
القهر" : الغلبة .
- جمع "
عادة " : عادات .
- "
التظاهر
بغير ما في ضميره " تعبير يدل
على : النفاق .
(ب) - " القضية التي يعالجها ابن خلدون " في نصه :
- هي قضية "
ضرب
التلاميذ " وقسوة الآباء
والمعلمين وما يترتب عليه من آثار .
-
رأيه في قضية الضرب
: يرى أن الضرب يؤثر على المتعلم
، ويدفعه إلى الكذب ، والنفاق ، ويتعود على ذلك حتى تصبح هذه الصفات المذمومة من
أخلاقه ، وبالتالي يؤثر الضرب على شخصيته ويقتل فيه روح الجماعة .
(جـ) -
الخصائص
الفنية لأسلوب ابن خلدون :
1 - سلامة الأسلوب .
2
- يسر العبارة وسهولتها وقرب تناولها .
3
- بعدها عن التكلف والمبالغة .
4
- أفكاره تمتاز بالعمق والاستقصاء والدقة والتحليل .
(د) - " فينبغي للمعلم في متعلمه ، والوالد في ولده ألا يستبدَّا عليهما في التأديب ".
[للمزيد
اضغط للذهاب إلى نص " في تربية الأبناء "]
السؤال الثاني :
من
نص " رثاء" :
(أ) –
- مفرد " صبيتي " صبيي .
- مضاد " طواه " أظهره .
(ب) - الأبيات تدل على حسرة الشاعر فهو يخاطب عينيه ويدعوهما أن يكثرا البكاء ، وإن كان ذلك لا يجدي عزاء ولا يرد ميتاً ، وينوه الشاعر بمكانة ولده عنده فهو مصدر الفرح والسعادة لقد اختاره الموت فأخفاه في ظلمات القبر حيث صار مزاره قريباً ولكن رؤيته بعيدة .
(جـ) - المحسن البديعي في البيت الثالث المقابلة بين " بعيداً على قرب - قريباً على بعد " والهدف من هذه المقابلة توضيح المعاني مع الإيحاء بالحسرة وتأكيد استحالة اللقاء.
[للمزيد
اضغط للذهاب إلى نص " رثاء "]
السؤال الثالث :
من نص " بين المتنبي وسيف الدولة"
:
(أ) -
- مرادف " ناظره " : عينه .
- جمع " البيداء " : بيد .
(ب) - يعتب الشاعر على سيف الدولة اختلاط الأمر عليه قائلاً له : إن فائدة العين أن
ترى الفرق بين النور والظلمة فمحبة الشاعر لسيف الدولة واضحة وضوح النور وجلائه .
- والخيل تعرف فروسيته ، والليل يعرف كثرة رحيله فيه دون خوف والصحراء تعرف خبرته
بها ، والقرطاس والقلم يعرفان عمله وشعره والسيف والرمح قد خبرا قوته وشجاعته .
(جـ) - البيت الثاني كله كناية عن مقدرة الشاعر وتجسيد حي لمكانته الشعرية التي لا تخفى على أعمى ولا أصم فكيف بالسامعين المبصرين .
[للمزيد
اضغط للذهاب إلى نص " بين المتنبي وسيف الدولة "]
خامساً : النحو:
() - الإعراب :
-
معرفة
: تمييز ملحوظ منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة.
-
القراءة
: مفعول به منصوب لفعل محذوف على الإغراء تقديره الزم .
-
تنمو
: فعل مضارع منصوب ، وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة.
(ب) - الاستخراج :
1 -
الاسم المنسوب
: نفسية – أو ذهنية . [مُلغى]
.
-
الاسم المنسوب إليه
: نفس أو ذهن . [مُلغى]
.
2 -
جواب
الشرط
: فسيعلو .
- سبب اقترانه بالفاء
: أنه جملة فعلية سبقت بالسين .
3 -
اسم
مفعول
:
" مُثقف "
-
فعله
: ثقف .
(جـ) - نحن - المثقفين - نطمع دائماً إلى المزيد من المعرفة ، والاسم المختص نصب
بالياء ، لأنه جمع مذكر سالم ، وعامل النصب هو الفعل المحذوف وجوباً تقديره : " أعني
أو أخص".
- أحب المثقفين " خلا متكبراً " بالنصب على المفعولية وفي حالة النصب تكون خلا من
الأفعال الماضية ويجوز خلا " متكبر " وتكون خلا من حروف الجر .
ونوعه: (جملة فعليه).
(د) - " نعم العمل صحبة الكتب " برفع صحبة وهو المخصوص بالمدح على أنه مبتدأ مؤخر
والجملة قبله من الفعل والفاعل خبر مقدم ويجوز نعم عملا صحبة الكتب.
(هـ) - " والله ليكتبن الله لك النجاح ".