Nadin Medhat


 امتحان الدور الثاني 1996م
أولا : التعبير :

اكتب في واحد فقط من الموضوعات التالية :

 1 - الثروة البشرية هي قوام الأمة ، وسبيل نهضتها ، وسر بقائها ، وعلى قدر رعايتها لهذه الثروة في مختلف أعمارها تشرق شمسها ، أو يأفل نجمها .

2 - مشكلات الشباب متنوعة ، ولكنها تختلف باختلاف المجتمعات . تخير مشكلة يعانى منها الشباب المصري ، واعرضها من وجهة نظرك مقترحاً وسائل العلاج .

3 - كان يخدع البسطاء والحمقى ، ويوهمهم أنه يعالج الأمراض المستعصية ، و يرد الأشياء الضائعة ، ويكتب أوراقاً تمنع الحسد . وها هو ذا الآن يبكي ندماً وراء القضبان . اكتب قصته .
 

ثانيا : القراءة
المجموعة الأولي : من كتاب( وا إسلاماه) :
أجب عن سؤال واحد فقط من السؤالين الآتيين :

 1 - " وكأن الله شاء أن يعاقب جلال الدين على ما أنزل ببلاد المسلمين من الخسف والدمار ، وارتكب في أهلها الأبرياء من العظائم ، وآتى ما يأتيه التتار من قتل الرجال ، وسبي النساء ، واسترقاق الأطفال ، ونهب الأموال " .

(أ) - تخير الإجابة الصحيحة مما بين الأقواس لما يأتي :
     - مضاد "
يعاقب" :( يمنح - يُرشد - يساعد - يكافئ).
     -
" ما أنزل ببلاد المسلمين من الخسف والدمار " تعبير يوحي بـ :( القوة - الطغيان - الشجاعة - الجرأة).

(ب) - لماذا قرر جلال الدين قتال المسلمين قبل التتار ؟ وما رأيك في ذلك ؟
                                                                         [للمزيد اضغط للذهاب إلى الفصل الرابع]
(جـ) -
 علل لما يأتي : إغراق جلال الدين نساء أسرته في نهر السند.
                                     [للمزيد اضغط للذهاب إلى الفصل الثاني]
 



 2-  " كان أنصار الشيخ ابن عبد السلام قد صدعوا بأمره من المضي فيما فرضه الله عليهم من دفع الباطل ، فدأبوا على اغتيال من يقدرون عليه من الفرنج ، كلما دخل وفد منهم دمشق لشراء الأسلحة " .


(أ) - تخير الإجابة الصحيحة مما بين الأقواس لما يأتي :

     - مضاد "
الباطل " : ( الإيمان - الصدق - الحق - اليقين).
     - "
قد صدعوا بأمره " تعبير يوحي بـ : (الطاعة - الاحترام - الحب - التعظيم).

(ب) - ماذا فعل صاحب دمشق ليقضي على الثورة التي أشعلها الشيخ ؟

(جـ) - 
علل لما يأتي : سَعْى قطز إلى الالتحاق بخدمة الصالح أيوب بمصر .
                                     [للمزيد اضغط للذهاب إلى الفصل التاسع]
 

المجموعة الثانية .. من كتاب القراءة ذي الموضوعات المتعددة :
أجب عن سؤال واحد فقط من السؤالين التاليين:

 3- من موضوع  " الكلام والصمت " :

" إن الشرط الأول من شروط الكلام أن يكون القول لداع يدعو إليه ؛ إما في اجتلاب نفع ، أو دفع ضرر ، والشرط الثاني المتكلم بقوله في موضوعه ، ويتوخى به إصابة فرصته ".

(أ) - ضع مرادف "
يتوخى" ، وجمع " موضع " في جملتين من تعبيرك.

(ب) - اذكر الشرطين الآخرين من شروط الكلام .
  
(جـ) - 
علل لما يأتي : شغل الأدباء والشعراء مكانة كبرى في الحياة الاجتماعية والسياسية للأمة العربية .
                                    [للمزيد اضغط للذهاب إلى درس " الكلام و الصمت " ]


 4 - من موضوع "نصوص على ورق البردي" :

 مُلغى

 

ثالثاً : الأدب و المكتبة العربية والبلاغة :
 5- الأدب والمكتبة العربية :


(أ) - تميز الشعر المصري في مرحلة النضج والازدهار بوضوح اتجاهين فنيين . وضحهما بإيجاز.
                                    [للمزيد اضغط للذهاب إلى أدب مصر الإسلامية ]
(ب) - يعد كتاب " نهاية الأرب في فنون الأدب " للنويري موسوعة أدبية تاريخية . اذكر ما يضمه القسم التاريخي منه.   
سؤال مُلغى
 

 6-البلاغة:

 يقول أحمد شوقي :
    ولم أر مثل جمع المال داء *** ولا مثل البخيل به مُصـاباً
    فلا تقتلك شـهوته و زنها *** كما تزن الطعام أو الشرابا
    وخذ لبنيك و الأيام ذخـراً *** وأعط الله حصته احتسـاباً.
                    (
احتساباً : طلباً للثواب ، وادخاراً للأجر عند الله تعالى)

(أ) - ما نوع الأسلوب في البيت الثاني ؟ وما الغرض البلاغي منه ؟

(ب) - استخرج من البيت الأول صورة جمالية ووضحها .

(جـ) -  عين في البيت الثالث محسناً بديعياً ، وبين سر جماله .

 


رابعاً : النصوص :
 أجب عن سؤالين فقط مما يأتي على أن يكون منهما الأول :

 7 - من نص " اختيار الصديق " :

 " وسوء الأصدقاء أضر من بغض الأعداء ، فإنك واصلت صديق السوء أعيتك جرائره ، وإن قطعته شانك اسم القطيعة ، وألزمك ذلك من يرفع عيبك ولا ينشر عذرك ، فإن المعايب تنمي والمعاذير لا تنمي".

(أ) - تخير الإجابة الصحيحة مما بين الأقواس لما يأتي :
     - معنى "
أعيتك" : ( أساءتك - أعجزتك - أمرضتك - آلمتك) .
     - مضاد "
شانك" : ( لامك - أسعدك - زانك - سرك)  .

(ب) - اعتمد "ابن المقفع" في التأثير على التوكيد … اذكر من الفقرة السابقة ما يدل على ذلك.

(جـ) -  "
أعيتك جرائره " ، وضح ما في هذا التعبير من جمال ، وبين أثره.

(د) -  يرى الكاتب أن علاقة الصديقين أقوى من علاقة الرجل بزوجته … فهل توافقه فيما ذهب إليه ؟ ولماذا ؟
                                         [للمزيد اضغط للذهاب إلى نص " اختيار الصديق "]


 8 - من نص " بين المتنبي وسيف الدولة" :

    أنا  الذي نظر الأعمى إلى أدبي *** و أسمعت كلماتي  من به صــمم
    فالخيل والليل و البيداء تعرفني *** والسيف والرمح والقرطاس والقلم
    يا من يعـز علينا أن  نفارقهم *** وجداننا كل شيء بعدكم عـــدم

(أ) -  مرادف "
البيداء" في جملة من تعبيرك ، ثم اذكر معنى "القرطاس".

(ب) -  تمزج الأبيات بين الفخر والألم ، بَين ذلك.

(جـ) -  وضح الصورة الجميلة في البيت الأول مبيناً سر جمالها .
 

                                [للمزيد اضغط للذهاب إلى نص " بين المتنبي وسيف الدولة "]


 9 - من نص " رثاء القيروان " :

 مُلغى

 خامساً : النحو :

 
10- قال حكيم لولده : يا بني إن القلب لا يصفو إلا بالمحبة ، فكن للناس محباً ، واعلم أن الفرد الذي يجد كل شيء سهلاً لا يصلح لشيء فالناجح في الحياة هو الذي عركته الشدائد طويلاً فجعلته أقوى عوداً ، وإن ترد معرفة النفوس فلتعرفها وقت الشدة ، ولا تغضب فتفقد صواب الرأي.

(أ) - أعرب ما تحته خط.   
" راجع كيف نجيب سؤال الإعراب"

(ب) - استخرج من الفقرة :

1 - مضارعاً منصوباً ، وبين سبب النصب .   
 " راجع الفعل المضارع"

2 - اسماً مصغراً ، واذكر مكبره. [مُلغى]

3 - جواب شرط مقترناً بالفاء ، وبين سبب اقترانه بها .  
 " راجع الفعل المضارع"
  
4 - اسم تفضيل وزنه .            
" راجع التفضيل "

(جـ) -  صُغ من كلمة(
الفرد) مصدراً صناعياً ، وضعه في جملة .     "راجع المصدر  الصناعي"

(د) -  حذر من(
الكراهية) بأحد أساليب التحذير ، واضبط المحذر منه .  "راجع التحذير"

(هـ) -  تعجب من (
صفاء قلب المحب) .          " راجع التعجب"

(و) -  اجعل (
المحب) مخصوصاً بالمدح .         " راجع المدح والذم"

 

نموذج إجابة الدور الثاني 1996م

أولاً : التعبير :
يكتب الطالب في موضوع واحد :( للأفكار 4 درجات ، وللأسلوب 4 درجات ، ولخلو الموضوع من الأخطاء الإملائية والنحوية 2 درجتان) .


 

ثانياً : القراءة :
إجابة السؤال الأول من المجموعة الأولى :

من كتاب( وا إسلاماه) :
) -  
    - مضاد "
يعاقب" : يكافئ .   
    - "
ما أنزل ببلاد المسلمين من الخسف والدمار" : تعبير يوحي بالطغيان  .

)  - قرر جلال الدين قتال المسلمين قبل التتار ؛ لأنهم رفضوا نجدته وتأييده في جهاده لصد خطر التتار عن بلاد الإسلام جميعاً.   
-
والرأي الصحيح : أن جلال الدين أخطأ لقتال إخوانه المسلمين .  
                                     [للمزيد اضغط للذهاب إلى الفصل الرابع]
(جـ)  - إغراق جلال الدين نساء أسرته في نهر السند ؛ حتى لا يقعن أسيرات في أيدي العدو.
                                     [للمزيد اضغط للذهاب إلى الفصل الثاني]

إجابة السؤال الثاني من المجموعة الأولى :
(أ) -  
     - مضاد "
الباطل " : الحق.   
     - "
قد صدعوا بأمره " :  تعبير يوحي بالطاعة.   

(ب) -   فعل صاحب دمشق ؛ ليقضي على الثورة التي أشعلها الشيخ :
1 - في البداية أمر بالإفراج عن الشيخ ابن عبد السلام ، على ألا يفارق داره ، وألا يفتي أو يتصل بأحد .   
2 - ولكن الثورة استمرت فطرده من البلاد ونفاه ، ثم قبض على أنصاره ، فسجن بعضهم ، ونفى بعضاً وصادر أموال بعض .   
(جـ) - سعى قطز إلى الالتحاق بخدمة الصالح أيوب بمصر ؛ لعله يستطيع أن يقوم فيها بعمل يرضي الله ويخدم به الإسلام ، كما كان يطمح إلى ملك مصر ليحقق به أمله في الحكم الصالح ، ويلتقي بحبيبته جلنار .   
                                     [للمزيد اضغط للذهاب إلى الفصل التاسع]

المجموعة الثانية من الكتاب ذي الموضوعات المتعددة :
* إجابة السؤال الثالث :

من موضوع " الكلام والصمت" :

) -  
    - مرادف "
يتوخى" : يقصد ، أو يتحرى.   
    - جمع "
موضع" : مواضع .   
  
) -
الشرطان الآخران من شروط الكلام هما:
 1 - أن يقتصر من القول على قدر حاجته .   
 2 - أن يتخير اللفظ الذي يتكلم به.   

(جـ) - شغل الأدباء والشعراء مكانة كبرى في الحياة الاجتماعية والسياسية للأمة العربية ؛ لأن بلاغة اللسان ، وقوة البيان ، وسحر الكلمة ، شروط أساسية لابد من توافرها في السياسي الناجح ، والحاكم النابه ، ورجل الدولة المرموق.
                                     [للمزيد اضغط للذهاب إلى درس " الكلام و الصمت " ]

* إجابة السؤال الرابع :

من موضوع " نصوص على ورق البردي" :

 
مُلغى


ثالثاً : الأدب والبلاغة :
أولاً : الأدب و المكتبة العربية :

(أ) -
تميز الشعر المصري في مرحلة النضج والازدهار بوضوح اتجاهين فنيين هما :
1- أحدهما يميل إلى
الصنعة ، وهو اتجاه متأثر بأسلوب كتاب الدواوين ، ويعتمد على الموسيقى اللفظية ، واختيار ألفاظ ذات جرس موسيقي فخم ، وعلى رأس هذه المدرسة القاضي الفاضل.   
2- الاتجاه الآخر يميل إلى
الرقة ويمثله ابن النبيه ، ويتميز هذا الاتجاه باختيار الألفاظ السهلة ، والميل إلى المقطوعات القصيرة ، والاهتمام بالتعبير عن العواطف بطريقة أقرب إلى ذوق العامة لا الخاصة ، وقد صبغ هذا الأدب بألوان البديع ، وقد غلبت التورية على فن القول في هذه المرحلة .   
                                   [للمزيد اضغط للذهاب إلى أدب مصر الإسلامية ]
(ب) -  
سؤال مُلغى .


ثانياً : البلاغة :

) - الأسلوب في البيت : الثاني أسلوب إنشائي .    
   -  والغرض البلاغي منه : النصح والإرشاد.  

(ب) -  الصورة في البيت الأول (ولم أر مثل جمع المال داء) تشبيه حيث صور جمع المال بالداء ، وهي صورة توحي بالتنفير من جمع المال .   

(جـ) - في البيت الثالث محسن بديعي(طباق) بين : ( خذ ، وأعط)  . 
- وسر جماله : توضيح المعنى وتأكيده  . 

رابعاً: النصوص:
- السؤال الأول :
من نص " اختيار الصديق " :(
إجباري) .


(أ) -  
    - معنى "
أعيتك" : أعجزتك .   
    - مضاد "
شانك" : زانك .   
(ب) - 
الدليل :
- فإنك …   وسيلة التوكيد إِنّ
- إِن المعايب …   وسيلة التوكيد إِنّ.
- الأصدقاء و الأعداء الطباق
- ووصلت و قطعت الطباق   

(جـ) -  " أعيتك جرائره " كناية عن كثرة أضراره وسر الجمال الإتيان بالمعنى مصحوباً بالدليل . أو استعارة مكنية ، شبه الجرائر بأشخاص ، وسر الجمال : التشخيص .   

(د) -  لا أوافقه ؛ لأن العلاقة بين الزوجين أقوى من علاقة الصديقين ؛ لأنها تجمع بين الرباط المقدس والصداقة المتينة.   

                                            [للمزيد اضغط للذهاب إلى نص " اختيار الصديق "]

السؤال الثاني :
من نص " بين المتنبي وسيف الدولة " :
(اختياري) .


(أ) -  
    - مرادف "
البيداء " : الصحراء   
    - "
القرطاس" : الورقة أو الصحيفة التي يكتب عليها.   

(ب) - تمزج الأبيات بين الفخر والألم :
  فالشاعر يفخر معتزاً بشخصيته ومكانته الشعرية قائلاً : إن منزلتي معروفة غير خافية فقد اشتهر شعري وذاع بين الناس وما يبقيني لديك يا سيف الدولة إلا الحب والمودة ، وإنني لجدير بالرحيل إلى أي مكان ، فالخيل تعرف فروسيتي ، والليل يعرف كثرة رحيلي فيه دون خوف .   
- وكذلك فإن الصحراء تعرف خبرتي بها ، والقرطاس والقلم يعرفان علمي وشعري ، والسيف والرمح قد خبرا قوتي وشجاعتي . ويتمثل الألم في قول الشاعر لممدوحه : إن فراقكم صعب علينا ، وكل شيء بعدكم ليس له قيمة.   

(جـ) -  أنا الذي نظر الأعمى إلى أدبي … وأسمعت كلماتي من به صمم .

البيت كناية عن مقدرة الشاعر وكفاءته في تجسيد حي لمكانته التي لا تخفى على أعمى ولا أصم فكيف بالسامعين المبصرين.   
- والشاعر باستخدام أسلوب الكناية يؤكد المعنى الذي يريده بواسطة المبالغة ، وسر جمال الكناية : الإتيان بالمعنى مصحوباً بالدليل عليه .   
 

                                [للمزيد اضغط للذهاب إلى نص " بين المتنبي وسيف الدولة "]
 

السؤال الثالث :
من نص
" رثاء القيروان " : 

مُلغى



خامساً : النحو:
( أ) - الإعراب :

محباً : خبر(كن) منصوب.   
-
الشدائد : فاعل مرفوع .   
-
عوداً : تمييز منصوب .   
-
الشدة : مضاف إليه مجرور.   
(ب) - الاستخراج :
1 -
مضارعاً منصوباً : فتفقد
-
وبين سبب النصب : فعل مضارع منصوب بعد فاء السببية.
2 -
اسماً مصغراً : بني [مُلغى].
-
مكبره
: ابن  [مُلغى].
3 -
جواب شرط مقترناً بالفاء : فلتعرفها  .
-
سبب اقترانه بها : جملة طلبية .
4 -
اسم تفضيل : أقوى  .
-
وزنه : أفعل .
 
(جـ) - الفردية لا تليق بإنسان القرن العشرين.
(د) -  
 -  الكراهية أيها اللاعب - الكراهية الكراهية.
 -  الكراهية والنفور - إياك الكراهية - إياك من الكراهية.
 -  إياك والكراهية - إياك إياك الكراهية. 

        [يُكتفى بصورة واحدة] .
(هـ) -   ما أصفى قلب المحب - ما أشد صفاء قلب المحب - يا لصفاء قلب المحب .- أجمل بصفاء قلب المحب . 

        [يُكتفى بصورة واحدة] .  
(و) - نعم الرجل المحب - نعم رجلاً المحب - نعم من تصاحب المحب - نعم صديق المرء المحب - حبذا المحب .   

        [يُكتفى بصورة واحدة] .
 

عودة إلى دروس الصف الثاني

عودة إلى صفحة البداية