امتحان
الدور الثاني
1997م
أولا :
التعبير :
اكتب في واحد فقط
من الموضوعات التالية :
(أ) - الخضرة ضرورة صحية للمواطنين ، ومظهر جمالي ، يجب الحفاظ عليها ، والإكثار من زراعتها.
(ب) - المعاملة الحضارية للسائح تحقق لمصر عائداً اقتصادياً ، وسمعة طيبة.
(جـ) - يحقق المعوقون نجاحات متعددة ، بفضل إيمانهم القوي ، وإرادتهم الصلبة .
اكتب
قصة واحد من هؤلاء .
ثانيا : القراءة
المجموعة الأولي
: من كتاب (وا إسلاماه) :
أجب عن سؤال واحد فقط من السؤالين الآتيين :
1- " وكان جلال الدين رابط الجأش ، ولم ينبس ببنت شفة ، وما أتم الكردي كلمته ، حتى
هز حربته ، فسددها بقوة إلى السلطان ، فحاص عنها ، فنبشت في الجدار خلفه ، وأسرع
جلال الدين فاختطفها منه ، وقال له : (الآن سألحقك بأخيك)".
(أ) - تخير أدق الإجابة مما بين الأقواس لما يأتي :
- معنى "
رابط
الجأش" : (قوي العزيمة – واثق النفس – ثابت القلب).
- مضاد "
حاص
عنها
" : (واجهها – دفعها – أوقفها).
(ب) - (الآن
سألحقك
بأخيك) بم توحي
هذه العبارة ؟
(جـ) - كيف خدع الكردي السلطان جلال الدين حتى تمكن من قتله ؟
[اضغط
للذهاب إلى الفصل الرابع]
2- " قضى الملك عشرة أشهر من ملكه ، ولم يعرف للراحة طعماً ، ولم ينم إلا غروراً ،
بل ساعاتها كلها بجهود تنوء بها العصبة أولو القوة ، فقد كان عليه أن يوطد أركان
عرشه ، بين عواصف الفتن ، وزعازع المؤامرات".
(أ) - تخير أدق إجابة مما بين الأقواس لما يلي :
- مرادف "
تنوء" : (تثقل – تصعب – تشتد).
- مضاد "
يوطد" :
(يقلل – يخفف – يضعف).
(ب) - (لم
ينم
إلا
غراراً)
بم توحي هذه العبارة ؟
(جـ) - ما الإجراءات التي قام بها الملك المظفر في مواجهة التحديات ؟
[اضغط
للذهاب إلى الفصل الرابع عشر]
المجموعة الثانية .. من كتاب القراءة ذي الموضوعات المتعددة :
أجب عن سؤال واحد فقط من السؤالين التاليين :
3-
من موضوع
" من الأدب النبوي " :
" تهدف الشرائع السماوية إلى سعادة الإنسان ورقيه ، ولن يتأتى ذلك إلا بجهاد النفس
ومقاومة رغباتها ، في حب السيطرة ، والفوز بإعجاب الناس بأي ثمن ، والثرثرة دون
التروي من أجل تحقيق الذات ، وطمعاً في الملذات".
(أ) - ضع معنى "
الثرثرة
" ومضاد "
التروي
" في جملتين من تعبيرك ؟
(ب) - في العبارة مبدأ وشرط لتحقيقه ، فما هما ؟
(جـ) - وضح الرسول – صلى الله عليه وسلم – بعض الجوانب الأساسية في تربية
النفس . اشرح اثنين منها .
[للمزيد اضغط
للذهاب إلى درس الأدب النبوي]
4 - من موضوع
" أصالة القصة العربية " :
" إني لأومن اليوم بأننا نزاول فن القصة بألوان شتى ، من وراثات عربية أصيلة ،
فأعمالنا القصصية العصرية تحمل لقاحها من أدبنا العربي العريق ، ومن قصصنا الشرقي التليد".
(أ) - ضع مرادف "
العريق" ، ومضاد "
التليد"
في جملتين من تعبيرك .
(ب) - ما رأي محمود تيمور في أصل فن القصة العصرية ؟
- بين القيمة الجمالية في قوله : "
تحمل
لقاحها".
(جـ) - لماذا أنكر النقاد وجود فن القصة في الأدب العربي ؟
[للمزيد اضغط
للذهاب إلى درس أصالة القصة العربية]
ثالثاً : الأدب و المكتبة
العربية والبلاغة :
5- الأدب والمكتبة العربية :
(أ) - دلل على أن العصر العباسي الأول هو العصر الذي كثرت فيه فنون النثر.
[للمزيد اضغط
للذهاب إلى الأدب العصر العباسي الأول]
(ب) - لماذا كان " كتاب نهاية الأرب في فنون الأدب" موسوعة أدبية تاريخية
؟
مُلغى
6-البلاغة :
قال الشاعر :
أبيات شعرك كالقصور ولا قصور بها يعوق
ومن العجـائب لفظها حر ومعناها رقـيق
(أ) - ما نوع الأسلوب في البيتين ؟ وما الغرض البلاغي منه ؟
(ب) - عين الصورة البيانية في البيت الأول ، واشرحها.
(جـ) - هات من البيت الثاني محسناً بديعياً ، وبين نوعه.
رابعاً :
النصوص :
أجب عن سؤالين فقط مما يأتي على أن يكون منهما الأول :
7 - من نص " المقامة الحلوانية
" :
" حدثنا عيسى بن هشام قال : لما قفلت من الحج فيمن قفل ، نزلت حلوان مع من نزل ،
قلت لغلامي : أجد شعري طويلاً ، وقد اتسخ بدني قليلاً ، فاختر لنا حماماً ندخله ، وحجاماً نستعمله".
(أ) - أكمل ما يأتي بوضع الإجابة الصحيحة مكان النقط :
- مضاد "
قفلت
" : …………
- "
حلوان
" مدينة جنوبي : ……………
-
جمع "
غلام
" : ……………………
- المراد بـ "
حجاماً
" : ……………
(ب) - ما صفات الحمام الذي يريده " عيسى بن هشام" ، وما صفات الحجام الذي
يفضله ؟
(جـ) - للعبارة السابقة جرس موسيقي جميل … فما مصدره ؟
(د) - ما النظام الذي التزمته المقامة في موضوعها ، ولغته ؟
[للمزيد اضغط
للذهاب إلى نص " المقامة الحلوانية "]
8 -
من نص
" موشح محيي الدين بن عربي " :
عندما لاح لعيني المتكا
ذبت شوقاً الذي كان معي
أيها البيت العـتيق المشـرف
جاءك العبد الضعيف المسرف
عينه بالدمــع دوماً تذرف
فرية منه ومكر ، فالبكا ليس محموداً إذا لم ينفع
(أ) - ضع مرادف "
المسرف" ومضاد "
فرية" في جملتين من تعبيرك.
(ب) - عبر الشاعر عن عاطفته باللفظ ، والعبارة الموحية ، وضح ذلك .
(جـ) - "أيها
البيت" حدد نوع
الأسلوب ، وغرضه ، والصورة البيانية وقيمتها الفنية .
[للمزيد
اضغط للذهاب إلى نص " الموشح "]
9 - من نص
" رثاء " :
طواه الردى عني فأضحى مزاره
*** بعيداً على قرب قريباً على بعد
لقد أنجـزت فيه المنايا وعيدها
*** وأخلفت الآمال ما كان من وعد
ألح عليه النزف حتى أحاله إلى
*** صفرة
الجادي عن حمرة الورد
(أ) - ضع مفرد "
المنايا" ومرادف
"
أنجز" في جملتين
من تعبيرك .
(ب) - وظف الشاعر بعض المحسنات البديعية للتعبير عن عاطفته . وضح ذلك .
(جـ) - ما أثر استخدام اللون في تصوير فكرة البيت الثالث ؟
[للمزيد
اضغط للذهاب إلى نص " رثاء "]
خامساً : النحو :
10- " اقرأ ما شئت
تستفد
. فإذا كان لك
فكر
قادر ، أو معدة عقلية تستطيع أن تهضم ما
يلقى فيها من الموضوعات ؛ فما أجمل القراءة ، وأجداها ! اجعل ميولك
القرائية
حكماً
لك فيما تختار ؛ لأن الجسم – في الغالب – لا يغذيه إلا ما يشتهيه . نعم الهواية
القراءة ، وموعدها الرغبة فيها".
(أ) - أعرب ما تحته خط.
"
راجع
كيف نجيب سؤال
الإعراب"
(ب) - استخرج من الفقرة :
1 - اسماً منسوباً . [مُلغى] .
2 - مخصوصاً بالمدح . " راجع المدح والذم"
3 - اسم زمان . "راجع اسم الزمان"
4 - أسلوب تعجب . " راجع التعجب"
5
-
أسلوب استثناء .
" راجع
الاستثناء"
(جـ) - صغر كلمة (معدة) في جملة مفيدة.
[مُلغى]
.
(د) - اجعل الفعل (يقرأ) جائز التوكيد بالنون .
"راجع
القسم والتوكيد"
(هـ) - (تغذي عقلك بالقراءة – تسمو روحك) اربط بين الجملتين بأداة شرط جازمة ، وغير
ما يلزم.
" راجع الفعل المضارع"
(و) - أدخل كلمة (القراءة) في أسلوب إغراء.
"راجع
الإغراء"
نموذج إجابة أغسطس 1996م
أولاً : التعبير :
يكتب الطالب في موضوع واحد : (للأفكار 4 درجات ، وللأسلوب 4 درجات ، ولخلو الموضوع
من الأخطاء الإملائية والنحوية 2 درجتان) .
ثانياً : القراءة :
إجابة السؤال الأول من المجموعة الأولى :
من كتاب (وا إسلاماه) :
(أ) -
- معنى "رابط
الجأش "
: ثابت القلب .
- مضاد "
حاص
عنها " : واجهها
.
(ب) - توحي العبارة (الآن
سألحقك
بأخيك) بالثأر أو بالتهديد أو بالانتقام أو ما يفيد
هذا المعنى.
(جـ) -
خدع الكردي السلطان جلال الدين عندما قال له
:"
إن تقتلني كما قتلت أخي فقد
شفيت نفسي باختطاف ولديك".
فقد زلزلت هذه الكلمة كيان السلطان وأفقدته تماسكه وجعلت الحربة تضطرب في يده .
واستمر في خداعه بقوله (إنهما عندي ولن أسلمهما إليك حتى تؤمنني) . وانخدع السلطان
بكلام الكردي فألقى السلطان الحربة على الأرض ، ولكن الكردي أراد أن يحطم نفس
السلطان . فأعلن أنه باع ولديه لتجار الرقيق من الشام ولن يعودا إليه أبداً . فسقط
السلطان على جنبه . فالتقط الكردي الحربة فطعن بها جنب جلال الدين .
[اضغط
للذهاب إلى الفصل الرابع]
إجابة السؤال الثاني من المجموعة الأولى :
(أ) -
- مرادف "
تنوء" : تثقل
.
- مضاد "
يوطد" : يضعف
.
(ب) - توحي العبارة (لم
ينم
إلا
غراراً) بالإجهاد أو القلق أو التوتر ،
أو ما يفيد
هذا المعنى .
(جـ) -
الجهود التي بذلها الملك المظفر لمواجهة التحديات :
1
- القضاء على عناصر الفوضى والاضطراب والضرب على أيدي المفسدين والدساسين.
2
- معالجة الأمراء المماليك واستعمال اللين مع بعضهم والشدة مع آخرين.
3
- تقوية الجيش ومضاعفة عدده وأسلحته وعدده وجمع المؤن والذخائر.
4
- تسكين القلوب الوجلة من قدوم التتار ونفخ روح العزم فيها على مقاومتهم.
[اضغط
للذهاب إلى الفصل الرابع عشر]
المجموعة الثانية من الكتاب ذي الموضوعات
المتعددة :
* إجابة السؤال الثالث
:
من موضوع "الأدب النبوي":
(أ) -
- معنى "
الثرثرة "
: كثرة الكلام الخارج عن الحد
أو ما يفيد هذا المعنى.
- مضاد "
التروى" : العجلة أو السرعة بدون تفكير
أو ما يفيد هذا المعنى
.
(ب) -
المبدأ هو أن الشرائع السماوية تهدف إلى سعادة الإنسان ورقيه ، والشروط لتحقيقه
هو جهاد النفس ومقاومة رغباتها … إلخ .
(جـ) -
الجوانب الأساسية في تربية النفس هي :
1
- ألا يسعى الإنسان لطلب المسئولية وتولي الأمور جرياً وراء حب الظهور.
2
- الحرص على إرضاء الله ، وإن كان في إرضائه سخط الناس.
3
- السيطرة على اللسان بما هو خير في ألفاظنا ومعانيها ومطابقة كلامنا لمقتضى الحال.
4
- العمل الحقيقي للإنسان في الدنيا ينبغي أن يتجه إلى ادخاره في الآخرة.
[للمزيد اضغط
للذهاب إلى درس الأدب النبوي]
* إجابة السؤال الرابع :
من
موضوع " أصالة القصة العربية" :
(أ) -
- مرادف "
العريق" : الأصيل
.
- مضاد "
التليد" : الحديث أو الجديد
.
(ب) - يؤمن محمود تيمور بأن فن القصة له أصل عربي أصيل ومن قصصنا الشرقي القديم
والجمال في قوله (تحمل لقاحها) لأنه صور الأدب بالأشجار التي يتم في أزهارها
اللقاح.
(جـ) - أنكر النقاد وجود فن القصة لأنهم وضعوا نصب أعينهم القصة الغربية في صياغتها
الخاصة بها ، وإطارها المرسوم لها واتخذوها المقياس والميزان.
[للمزيد اضغط
للذهاب إلى درس أصالة القصة العربية]
ثالثاً : الأدب والبلاغة :
أولاً : الأدب و المكتبة العربية :
(أ) - الدليل على كثرة النثر في العصر العباسي الأول أنه وجد النثر العلمي والنثر
الفلسفي والنثر التاريخي وتشعب النثر الفني إلى خطب ومواعظ وقصص ورسائل ديوانية
وإخوانية وأدبية.
[للمزيد اضغط
للذهاب إلى الأدب العصر العباسي الأول]
(ب) -
سؤال مُلغى
ثانياً : البلاغة :
(أ) - الأسلوب في البيتين خبري وغرضه البلاغي المدح أو التقرير أو الإشادة
أو ما يفيد
هذا المعنى .
(ب) - الصورة البيانية في البيت الأول (أبيات
شعرك
كالقصور) وهي تشبيه حيث شبه الشيء
المعنوي وهو بيت الشعر بشيء مادي وهو القصر في العظمة .
(جـ) - المحسن البديعي هو التورية في استعمال كلمة (رقيق)
أي المملوك وهي المضاد لكلمة (حر)
وهو المعنى القريب غير المقصود ، واستعمال كلمة (رقيق)
أي لطيف ولين ، وهو المعنى البعيد المقصود ، وكلمة (حر)
ترشيح للمعنى.
رابعاً : النصوص :
- السؤال الأول :
من نص
" المقامة الحلوانية " :
(أ) -
- مضاد :
قفلت
" : ذهبت.
-"
حلوان" مدينة جنوبي بغداد.
- جمع "
غلام" غلمان
.
- المراد بـ (حجاماً) : حلاقاً
.
(ب) -
صفات الحمام
: أن يكون واسعاُ نظيفاً ، هواؤه طيب وماؤه مناسب .
-
من صفات الحجام : أن يكون ماهراً ، وأن تكون شفرة حلاقته حادة ، وأن تكون ملابسه
نظيفة ، وكلامه قليلاً .
(جـ) -
للعبارة جرس موسيقي جميل ، مصدره :
1-
السجع ، وهو اتفاق أواخر الفواصل ، كما في :
" … قفل ، … نزل" و " … طويلاً ، … قليلاً " و " ندخله ، … نستعمله" .
2-
الجناس
الناقص
: وذلك بين " حماماً و حجاماً"
(د) -
النظام الذي التزمته
المقامة :
-
بالنسبة
للموضوع
: تعتمد المقامة في موضوعها على حكاية حادثة في موقف لشخص ،
وتنتهي بفكاهة أو موعظة.
-
بالنسبة
للغة
: فقد اختلفت طريقة الأداء اللغوي بين الرقة والخشونة والغرابة . كما
كثرت المحسنات البديعية ، وبخاصة السجع .
[للمزيد اضغط
للذهاب إلى نص " المقامة الحلوانية "]
السؤال الثاني :
من نص
" موشح محيي الدين بن عربي "
:
(أ) - مرادف "
المسرف
" : المخطئ أو المذنب .
- مضاد "
فرية"
: صدق .
(ب) - عبر الشاعر عن عاطفته باللفظ والعبارة الموحية مثل كلمة "
المتكا" وما تحمله من
نبضات وجدانية تجسم أمامه مشاهدة أهل الجنة ، ومثل عبارة : " جاءك العبد الضعيف
المسرف " حيث تمثل الضعف الإنساني أمام عفو الله سبحانه ورحمته ، ومثل :"عينه
بالدمع دوماً تذرف" تحس معها الندم.
(جـ) - الأسلوب إنشائي نداء للتعظيم
- الصورة البيانية استعارة مكنية حيث شخص الكعبة وجعلها إنساناً يناديه ، وقيمتها الفنية التشخيص.
[للمزيد
اضغط للذهاب إلى نص " الموشح "]
السؤال الثالث :
من نص
" رثاء" :
(أ) - مفرد "
المنايا" : منية - مرادف "
أنجز" : أتم أو حقق
.
(ب) - الطباق في قوله : (بعيداً على قرب – قريباً على بعد) وقوله :
(أنجزت
–
أخلفت)
وقوله : (المنايا – الآمال) وقوله :
(وعيدها – وعد)
، وعاطفته هي العذاب والألم الذي
أحسه عندما وجد مزاره قريباً ، ولكن رؤيته بعيدة والآمال كاذبة بينما وجد الموت
صادقاُ .
(جـ) - ظل ابنه ينزف حتى تحول لونه الوردي دليل الحيوية والنشاط إلى لون أصفر خال من
النضارة وفوران الحياة ، وهكذا صور الموت عندما يأتي يتغير لون الإنسان.
[للمزيد
اضغط للذهاب إلى نص " رثاء "]
خامساً : النحو:
(أ) - الإعراب :
-
تستفد
: فعل مضارع مجزوم في جواب الأمر .
- فكر : اسم كان مرفوع.
- القرائية : نعت منصوب.
-
حكماً
: مفعول به ثان منصوب.
(ب) - الاستخراج :
1 - الاسم المنسوب (عقلية)
2
-
مخصوص
بالمدح
:
(القراءة)
3
-
اسم
الزمان
:
(موعدها)
4
-
أسلوب
تعجب
:
(ما أجمل القراءة)
5 - أسلوب
استثناء
:
(لأن الجسم لا يغذيه إلا ما يشتهيه) .
(جـ) - (معيدة) مع ذكر الجملة. [مُلغى] .
(د) - يجوز توكيد الفعل (يقرأ) بالنون ، إذا سبقه واحدة من الآتي :
لام الأمر – لا الناهية – استفهام – تمن – ترجٍّ .
(هـ) - إن تغذ عقلك بالقراءة تسمُ روحك ، أو أي أداة شرط جازمة.
(و) - القراءة القراءة.
- القراءة والفهم.
- القراءة أيها الشباب.