امتحان
الدور الثاني
1999م
أولا :
التعبير :
اكتب في واحد فقط
من الموضوعات التالية :
1 - في كل صباح يغرس الرئيس زهرة في بستان مصر ، يفتتح طريقاً جديداً ، يؤسس مصنعاً ،
يتابع إصلاحاً للأرض ، يزور دولة فاتحاً أبواب العلم والمال ، كل ذلك من أجل مستقبل
مشرق للشباب.
2 - التعليم والدين ضروريان معاً لغرس القيم الفاضلة وتأكيد القدوة الحسنة .
3 - سافر في رحلة سياحية إلى مصر وزار الآثار القديمة والمنجزات الحديثة ، تحدث عن
مشاهداته ومشاعره.
ثانيا : القراءة
المجموعة الأولي
: من كتاب (وا إسلاماه) :
أجب عن سؤال واحد فقط من السؤالين الآتيين :
من الفصل
الرابع
1 - " وفرح السلطان جلال الدين بجيشي بخاري وسمرقند وأثنى عليهم ، وكان مما قاله لهما
: [ إنكم جنود الله حقاً ، وما أنتم إلا ملائكة بعثهم الله من السماء لتأييد
المسلمين ، وإننا مدينون لكم بحياتنا وانتصارنا ] ".
(أ) - تخير الإجابة الصحيحة مما بين الأقواس لما يلي :
- مرادف "
تأييد" :
(ستر - عون - تقوية - ملجأ) .
- مضاد "
أثنى
عليهم " :
(تكبر عليهم - أهانهم - احتقرهم - ذَّمهم) .
- "
جنود
الله " هذا التعبير أفاد :
(الكثرة - اليقظة - الرهبة - التعظيم).
(ب) - ما أسباب النصر الذي تشير إليه العبارة ؟
(جـ) - بم توعد جنكيز خان المسلمين حين علم بمقتل ابنه وهزيمة جيشه
؟
[اضغط
للذهاب إلى الفصل الرابع]
من الفصل
الرابع عشر
2 - " فاستأذن الصبي أن يتقدم للقتال فابتسم له السلطان ، وقال له(
تقدم يا ملك
التتار!) فشق الصبي جيوش المسلمين أمامه ، ثم اندفع في صفوف التتار يضرب بسيفه
يميناً وشمالاً فيقتل أربعة منهم أو خمسة ، ثم يخلص منهم عائداً إلى صفوف المسلمين
حتى يقف في موضعه الأول".
(أ) - تخير الإجابة الصحيحة مما بين الأقواس لما يليك
- مضاد"
ابتسم" :
(تشاءم - كره - عبس - حزن) .
- جمع "
موضع"
: (أوضاع - وضائع - مواضع - موضوعات).
- "استئذان
الصبي
للقتال " يدل على :
(ذكائه - شجاعته - سذاجته - خداعه).
(ب) - دفعت السلطانة
جلنار حياتها فداء السلطان والوطن ، وضح ذلك.
(جـ) - كيف عجل قتل
كتبغا
قائد التتار بوضع نهاية هذه المعركة ؟
[اضغط للذهاب إلى الفصل الرابع عشر]
المجموعة الثانية .. من كتاب القراءة ذي الموضوعات المتعددة :
أجب عن سؤال واحد فقط من السؤالين التاليين:
3
-
من موضوع
" الفن الأندلسي المغربي" :
مُلغى
4 - من موضوع " أصالة القصة العربية":
" إني لأومن اليوم بأننا نزاول فن القصة بألوان شتى ، من وراثات عربية أصيلة ،
فأعمالنا القصصية العصرية تحمل لقاحها من أدبنا العربي العريق ، ومن قصصنا الشرقي
التليد".
(أ) - هات معنى "
العريق" ، ومضاد "
التليد"
في جملتين من تعبيرك .
(ب) - كيف أثبت كاتب هذا المقال أن الفن القصصي العربي الحديث مستمد من أدبنا
العربي القديم ؟
(جـ) - اذكر المراحل التي مرت بها القصة العربية الحديثة في رأي النقاد
.
[للمزيد اضغط
للذهاب إلى درس أصالة القصة العربية]
ثالثاً : الأدب و المكتبة
العربية والبلاغة :
5 - الأدب والمكتبة العربية :
(أ) - اذكر اثنين من أغراض الشعر التي جددها شعراء العصر العباسي الثاني
واثنين من الموضوعات التي أبدعها شعراء هذا العصر ؟
[للمزيد اضغط
للذهاب إلى أدب العصر العباسي الثاني]
(ب) - نهاية الأرب في فنون الأدب موسوعة أدبية تاريخية تقوم على خمسة أقسام
- فصل
القول في أربعة منها. مُلغى
6 - البلاغة:
عن العلم والتعليم قال شوقي
(1868 - 1932 م )
:
سُبحـــانَكَ اللَهُمَّ خَيرَ مُعَلِّمٍ
***
عَلَّمـتَ بِالقَلَمِ القُرونَ الأولى
(القرون
: أي العصور و الأجيال)
أَخـرَجتَ هَذا العَقلَ مِن ظُلُماتِهِ
***
وَهَدَيتَهُ النورَ المُبينَ سَـبيلا
أَرسَلتَ بِالتَوراةِ موسى مُرشِداً
***
وَاِبنَ البَتولِ فَعَلِّمِ الإِنجــيلا
وَ فَجَرتَ يَنبوعَ البَيانِ مُحَـمَّداً
***
فَسَقى الحَديثَ وَناوَلَ التَنزيلا
(أ) - عين في البيت الثاني محسناً بديعياً ، واذكر قيمته الفنية .
(ب) - ما علاقة البيت الثاني بالبيتين الثالث والرابع ؟
(جـ) - استخرج من البيت الرابع صورة خيالية ، واشرحها ، وبين أثرها .
رابعاً :
النصوص :
أجب عن سؤالين فقط مما يأتي على أن يكون منهما الأول :
7 - من نص
" اختيار الصديق" :
" وإذا نظرت في حال من ترتئيه لإخائك ، فإن كان من إخوان الدين فليكن فقيهاً غير
مراء ولا حريص ، وإن كان من إخوان الدنيا فليكن حراً ليس بجاهل ولا كذاب ولا شرير
ولا مشنوع ، فإن الجاهل أهل أن يهرب منه أبواه".
(أ) - خير الإجابة الصحيحة مما بين الأقواس لما يلي:
- معنى "
مراء" :
(منافق - نمام - فاسد - بخيل) .
- جمع "
جاهل
" : (جُهل - جهلاء - مجاهل - مجاهيل) .
(ب) - ما الشروط الواجب توافرها فيمن يختاره المرء صديقاً له ؟
(جـ) - اذكر اثنتين من خصائص أسلوب
ابن
المقفع.
(د) - "
العزلة
عن الناس تجلب عداوتهم والتساهل مع الجميع يوقع المرء في صديق السوء
". اكتب مما حفظت من نص ابن المقفع ما يدل على هذه المعاني.
[اضغط
للذهاب إلى نص " اختيار الصديق "]
8 -
من
نص
" شكوى أسير " :
إذا الليلُ أضْواني بَسطْتُ يَدَ الهَوَى
***
وأذللتُ دمعاً من خـلائقِه الكِبْرُ
تكادُ تضِيءُ النارُ بينَ جَوانِحــي *** إذا
هي أذكتْها الصـبابةُ والفِكرُ
معللتي بالوصــل و الموت دونه
***
إذا مت ظـمآنا فلا نزل القـطر
(أ) - هات معنى "
أضواني" ، ومفرد "
جوانح" في جملتين من إنشائك.
(ب) - تعكس الأبيات إحساس الشاعر بالألم حين يخلو بنفسه ليلاً ويخشى الموت قبل لقاء محبوبته . اشرح ذلك من خلال الأبيات.
(جـ) - عين في البيت الأول صورة خيالية ، وشارحها ، وبين أثرها في
المعنى .
[اضغط
للذهاب إلى نص " شكوى أسير "]
9 -
من
نص" بطولة صلاح الدين":
ألفت ديار الكفر غزوا فقـد غدا
*** جوادك إذ يأتي إليها يحـمحم
تقــاد لك الأبطـال قبل لقائهم
*** لأنهم من نقع جيشك قد عموا
وما يعصم الكفار عنك حصونهم
*** ولا شئ بعد الله غيرك يعصـم
(أ) - هات جمع "
جواد" ، ومعنى "
تقاد" في جملتين من إنشائك.
(ب) - صلاح الدين الأيوبي فارس مقاتل ، وضح ذلك من خلال الأبيات .
(جـ) - "
من نقع جيشك قد عموا" اشرح الخيال
في هذه العبارة وبين رأيك فيها.
[اضغط للذهاب إلى
نص " بطولة صلاح الدين "]
خامساً : النحو :
10 - " نحن - العرب
- مؤهلون لكل عظيمة لا
ريب في ذلك ، ولن تمثل الأقطار العربية قوة
اقتصادية إلا إذا استصلحت أراضيها واستثمرت أموالها ، وقد سعى المسئولون مسعى
حثيثاً إلى تكامل أسباب اقتصادها لأنهم أدركوا أن الوحدة أمر ضروري لرخائهم
وسعادتهم ، ولا ينكر هذه الحقيقة إلا الجاحد منهم ، وما مخفقة جهود المسئولين في
تحقيق هذا الهدف إن شاء الله".
(أ)
- أعرب ما تحته خط.
"
راجع
كيف نجيب سؤال
الإعراب"
(ب) - استخرج من القطعة :
1 -
فعلاً منصوباً ، واذكر أداة النصب ، وعلامة النصب .
" راجع الفعل المضارع"
2 - اسماً منسوباً واذكر المنسوب إليه . مُلغى
3 - مصدراً ميمياً ، وزنه . "راجع المصدر الميمي"
4 - اسم فاعل وحدد معموله .
" راجع
اسم الفاعل"
(جـ) - ضع مكان النقط ما هو مطلوب بين الأقواس:
1 - نعم صنعاً ……… (مخصوص بالمدح ، واضبطه مع بيان سبب الضبط) .
" راجع
المدح والذم"
2 - العلماء يستغلون ……… المختلفة للثروات (اسم
مكان) .
"راجع
اسم المكان"
(د) - "
يتحد
العرب"
- "
لن
تغلبهم
دولة " اربط بين الجملتين بأداة شرط مناسبة .
" راجع الفعل المضارع"
(هـ) - حذر من
الفرقة
- مستخدماً أسلوب التحذير ، واضبط المحذر منه.
"راجع
التحذير"
نموذج إجابة الدور الثاني 1999م
أولاً : التعبير :
يكتب الطالب في موضوع واحد : (للأفكار 4 درجات ، وللأسلوب 4 درجات ، ولخلو الموضوع
من الأخطاء الإملائية والنحوية 2 درجتان) .
ثانياً : القراءة :
إجابة السؤال الأول من المجموعة الأولى :
من كتاب (وا إسلاماه) :
(أ) -
- مرادف " تأييد" : تقوية.
- مضاد " أثنى عليهم " : ذمهم
-
"
جنود
الله
" أفاد : التعظيم.
(ب) -
أسباب النصر الذي تشير إليه العبارة
:
1 - صمود وشجاعة جلال الدين لعدوه رغم قلة عدد جيشه.
2 - تحريضه للمسلمين وحثهم على الصمود مع جمع صفوف الجيش وتنظيمها.
3 - جيش بخارى وسمرقند ووصوله في الوقت المناسب.
4 - ارتفاع أصوات أهل بخارى وسمرقند خلف جيش المسلمين "الله أكبر".
(جـ) - حينما بلغ جنكيز خان نبأ هذه الكسرة الشنيعة ، وقتل ابنه ، غضب أشد الغضب ،
وتوعد بالمسير بنفسه لقتال جلال الدين ، وألا يرجع حتى يقتله ، ويقتل ولى عهده
ويذبح المسلمين رجالهم ونساءهم وأطفالهم ذبح الخراف.
[اضغط
للذهاب إلى الفصل الرابع]
إجابة السؤال الثاني من المجموعة الأولى :
(أ) -
- مضاد" ابتسم " : عبس .
- جمع "
موضع" : مواضع .
- "استئذان
الصبي" يدل على
: خداعه.
(ب) - كانت السلطانة جلنار قد جعلت همها حماية زوجها من الفيلة ، فلاحظت الصبي التتري
، ووسوس لها خاطرها من جهته ، وعجبت كيف يخوض صفوف التتار ثم يخلص منها سالماً ، ثم
رأته يتوجه كالسهم إلى جهة السلطان ويرميه بسهم من خلفه فأخطأه وأصاب الفرس ولم يصب
السلطان ، وكاد الفارس التتري الآخر يعلو السلطان بسيفه لو لم تبرز لهما جلنار على
هيئة فارس ملثم ، فتطير عنق الصبي التتري وشغلت الفارس الذي كاد يعلو السلطان ،
فتضاربا ، ثم سقطت من على فرسها جريحة وهي تصيح :" صن نفسك يا سلطان المسلمين "
وبعد فترة تذكر السلطان صوت الفارس الملثم فارتاب في أمره فقصد إليه ، وكشف عن وجهه
فإذا السطانة جلنار وهي تجود بنفسها.
(جـ) - عجل قتل بوضع نهاية المعركة بين المسلمين والتتار فقد كبر المسلمون بصوت واحد
ألقى الرعب في قلوب التتار ، فازداد هلعهم واختلت صفوفهم وأخذوا يتقهقرون ، فأوقع
بهم المسلمون وأفنوهم ضرباً بالسيوف وطعناً بالرماح حتى امتلأ
الغور بجيشهم ولم
يسلم منهم إلا القليل وانتهت المعركة وفرح المسلمون بما أنعم الله عليهم من هذا
النصر الكبير.
[اضغط للذهاب إلى الفصل الرابع عشر]
المجموعة الثانية من الكتاب ذي الموضوعات
المتعددة :
* إجابة السؤال الثالث
:
من موضوع " الفن الأندلسي الغربي":
مُلغى
* إجابة السؤال الرابع :
من موضوع "أصالة القصة العربية" :
(أ) -
- معنى "
العريق" : كريم الأصل أو الأصيل .
- مضاد "
تليد" : حديث.
(ب) -
الدليل أن الفن القصصي العربي الحديث مستمد من أدبنا العربي القديم :
1 - ما رواه الإخباريون في مختلف العصور من صور تحمل الحياة الاجتماعية والقيم
الأخلاقية وأسباب المعاش.
2 - بر الأقدمين بهذا التراث وحفظه واستيعابه ، وعده لوناً من الأدب حقيقاً بالحفاوة
والتقدير.
3 - للأدب العربي قصص ذو صبغة خاصة به ، وإطار مرسوم له وهو يصور نفسية المجتمع
العربي وخلاله فلا يقصر في التصوير وإننا لنشهد فيه ملامحنا وسماتنا واضحة.
4 - لم نفقد في مجتمعنا العربي حتى اليوم ما يكشف عنه ذلك القصص من ملامح وسمات على
الرغم من تعاقب العصور وتطاول الآماد.
(جـ) -
المراحل التي مرت بها القصة
في خلال القرن الماضي هي مراحل متعاقبة من الترجمة
-
المحاكاة - الابتداع ، وهي عندهم ثمرة البعث الجديد الذي تمخضت عنه صلات الشرق
بالغرب.
[للمزيد اضغط
للذهاب إلى درس أصالة القصة العربية]
ثالثاً : الأدب والبلاغة :
أولاً : الأدب و المكتبة العربية :
(أ) -
الموضوعات القديمة التي تم تجديدها :
-
الرثاء : الذي اتسعت دائرته حتى شمل الأمم بل امتد حتى شمل الحيوان.
-
العتاب : الذي ينفسح ليضم خطرات نفسية وتأملات فكرية.
-
الزهد : الذي تطور على
أيدي الزهاد والمتصوفة.
*
الموضوعات الجديدة :
1 - وصف الطعام.
2 - وصف أنواع من اللهو .
3 - وصف الحيوانات الضارية في حركتها.
4 - الشعر التعليمي فقد حاول الشعراء كتابة التاريخ شعراً.
[للمزيد اضغط
للذهاب إلى أدب العصر العباسي الثاني]
(ب) - أقسام نهاية الأرب :
مُلغى
ثانياً : البلاغة :
(أ) -
المحسن
البديعي : الطباق بين ظلماته والنور ، والطباق يؤكد المعنى ويبرزه
ويبين أثر العلم.
(ب) -
العلاقة هي التفصيل بعد الإجمال.
(جـ) -
الصورة الأولى : التشبيه في قوله :" ينبوع البيان " حيث شبه البيان في قوة أثره
بالينبوع الصافي لما له من أثر طيب.
الصورة الثانية : هي الاستعارة المكنية في قوله " سقى الحديث".
رابعاً: النصوص:
- السؤال الأول :
من نص
"اختيار الصديق":
(أ) -
- معنى " مراء " : منافق .
- جمع "
جاهل" : جهلاء.
(ب) -
الشروط الواجب توافرها فيمن يختاره المرء صديقاً له :
1 - إن كان من أهل الدين فليكن غير منافق ، وغير حريص يميل إلى البخل.
2 - إذا كان من أهل الدنيا فليكن حراً غير جاهل أو كذاب أو مشتهر بين الناس بنقيصة.
(جـ) -
من خصائص أسلوب ابن المقفع
: عدم التعقيد في التعبير - توضيح المعنى وإدراكه
-
تحديد الفكرة دون اللجوء إلى الزخرفة - الإفصاح والإفهام - العبارة الصافية الجلية
- الإيجاز - السهولة - التنوع بين الأساليب الخبرية والإنشائية.
(د) - " واعلم أن انقباضك عن الناس يكسبك العداوة وأن انبساطك إليهم يكسبك صديق السوء .
سوء الأصدقاء أضر من بغض الأعداء فإنك إن واصلت صديق السوء ، أعيتك جرائره " .
[اضغط
للذهاب إلى نص " اختيار الصديق "]
السؤال الثاني :
من نص
" شكوى أسير " :
(أ) - معنى "أضواني " خيم على وضمنى. - مفرد"
جوانح" : جانحة
(ب) - الشاعر محب مثل كل المحبين ، يتألم مثلهم غير أنه يظهر الصبر والجلد ، حتى إذا
ضمه الليل تناولت عليه الأفكار والذكريات فأعطى للحب قياده وترك دموعه لتسيل ، عساها تخفف من هذه النار المشتعلة في قلبه ، والتي تكاد تضئ الليل من حوله ، ويناجي
الشاعر حبيبته … يناديها كم منيت قلبي باللقاء ووعدته به ، ولم أخلفت وعودك
؟ وإذا
مات عاشق صادق الحب ، وفي العهد مثلي دون أن يرى ظمأه ويشفى غلته فلا جدوى من الحب
لأي إنسان.
(جـ) -
الصورة
الأولى : الاستعارة المكنية في قوله " يد الهوى
" تصور الهوى إنساناً لد
يد مبسوطة ، توحي بقوة الحب.
الصورة
الثانية
: في قوله "
أذللت دمعاً من خلائقه
الكبر
" استعارة مكنية تصور الدمع إنساناً ذليلاً بعد أن كان متكبراً وتوحي بقوة العاطفة.
[اضغط
للذهاب إلى نص " شكوى أسير "]
السؤال الثالث :
من نص " بطولة صلاح الدين":
(أ) -
- جمع " جواد" : جياد .
- معنى " تقاد" : تساق .
(ب) - لقد مارست كثيراً من محاربة الكفار ، وغزو بلادهم حتى أصبحت عادتك وعادة فرسك ،
فهو من كثرة ترداده عليهم يعرفهم إلى حد أنه إذا اقترب من ديارهم صاح صياح الحرب
وهو الحمحمة ، ولكثرة جيوشك الجرارة أثر في هزيمة أعدائك ، فإن كثرة الغبار المثار
من وقع أقدامك تحجب الرؤية عن عدوك ، وتصيبهم بالعمى فتحل بهم الهزائم ، ويساقون
إليك أسارى قبل القتال ، ومهما احتمى أعداؤك بالحصون فليست معاناتهم منك شيئاً فلا
أحد ولا مكان يحمي غيرك بعد حماية الله القوي العزيز.
(جـ) -
الخيال
في " من نقع جيشك قد عموا " كناية عن كثرة الغبار
المثار ، وبالتالي كثرة الرجال والخيل وفيها مبالغة في قوله " عموا "
؛ لأن الغبار لا يصيب بالعمى مباشرة وإنما يحجب الرؤية فقط ولزمن محدود ، والعمى
صفة لازمة لمن يتصف بها وهذه المبالغة مناسبة ؛ لأنها تفصح عن عاطفة الشاعر البغض
والكره.
[اضغط للذهاب إلى
نص " بطولة صلاح الدين "]
خامساً : النحو:
(أ) - الإعراب :
-
العرب :
مفعول به منصوب على الاختصاص لفعل محذوف تقديره أخص ، وعلامة النصب الفتحة
الظاهرة.
-
ريب : اسم لا النافية للجنس مبنى على الفتح.
-
الجاحد : فاعل مرفوع ، وعلامة رفعه
الضمة الظاهرة.
(ب) - الاستخراج :
1 -
فعل
منصوب " تمثل" فعل مضارع منصوب
، وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة
وأداة
النصب " لن ".
2 - الاسم المنسوب : اقتصادية ، والمنسوب إليه
- اقتصاد (مُلغى) .
3 -
المصدر
الميمي : مسعى
- مفعل.
4 -
اسم
الفاعل
: مخفقة -
معموله: جهود.
(جـ) - " نعم صنعاً التكامل " مبتدأ مؤخر.
- " العلماء يستغلون المجالات أو المصادر المختلفة للثروات "
(د) - "
إن يتحد
العرب فلن تغلبهم دولة "
(هـ) - "
الفرقة
" ، أو "
الفرقة -
أو إياكم والفرقة ".