امتحان الدور الأول 2002
أولا : التعبير :
اكتب في موضوع واحد فقط مما يلي :
1 - لا تصادم بين الحضارات
، بل حوار والتقاء ، وأخذ وعطاء ؛ سعياً إلى خير البشرية ..
ولقد أسهمت الحضارة الإسلامية بنصيب وافر في هذا المجال على مر العصور .
2 - لم تعد الوظيفة الحكومية هي الأمل الوحيد أمام شبابنا ، بل أخذوا يحققون نجاحاً عظيماً في مجالات الأعمال الحرة ، بما يعود عليهم وعلى وطنهم بالخير والرخاء .
3 - عندما تخرج في الجامعة رحل والده عن الدنيا تاركاً له إخوة صغاراً ، فجند نفسه لرعايتهم ، وآثرهم على نفسه زمناً طويلاً ، حتى شقوا طريقهم في الحياة .. اكتب قصته .
ثانياً : القراءة :
المجموعة الأولى : من كتاب "يوم
القدس" :
أجب عن سؤال واحد فقط من السؤالين التاليين:
مُلغى
المجموعة الثانية .. من كتاب القراءة ذي الموضوعات المتعددة :
أجب عن سؤال واحد فقط من السؤالين التاليين:
3
- من موضوع " قيم إنسانية " :
"... و الحق إن تعاليم الإسلام السمحة لا السيف هي التي فتحت الشام و مصر إلى
الأندلس و العراق إلى خراسان و الهند فقد كفل للناس حريتهم لا لأتباعه وحدهم لكل من
عاشوا في ظلاله مسلمين و غير مسلمين , وكأنة أراد وحدة النوع الإنساني وحدة , يعمها
العدل و السلام و الرخاء .. ".
(أ) - ضع مرادف " كفل " , ومضاد " السمحة " في جملتين من عندك .
(ب) - ما الذي أدى إلى انتشار الإسلام ؟ ما الغاية التي أرادها للإنسانية ؟
(جـ) - أكد الإسلام حرية العقيدة
:
1- كيف كان ذلك ؟ و لماذا اضطر الرسول -
- إلى القتال
؟
2- ما الذي أوجبه الرسول -
- على المسلمين في معاملة الأمم
المغلوبة ؟
[للمزيد اضغط للذهاب إلى موضوع " قيم إنسانية" ]
4- موضوع
ملغى
.
ثالثاً : تاريخ الأدب و البلاغة :
أجب عن السؤالين الآتيين :
5 – تاريخ الأدب
:
(أ) -
* لماذا أقبل القراء في الوطن العربي على شعر "
أدباء المهجر"
؟
* فيمَ اتفق هؤلاء الأدباء مع " مدرسة أبوللو" ، وفيم اختلفوا ؟
للمزيد
اضغط للذهاب إلى
[
أدب مدرسة
المهاجر]
..
[
أدب مدرسة أبوللو]
(ب) -
سؤال
ملغى .
6
- البلاغة :
لشاعر معاصر:
أسـليل يعرب طال منك
تريـث***
حتام تلبث لاهيا
حـيران ؟
هلا امتطيت من الجياد عناقهـا***
و جلوت عنا العار والخذلانا
إن كنت من عدنان فاسلك نهجه***
وإذا
جبنت فلست من عدنانا
(أ) –
* صدقت تجربة الشاعر فيما تضمنته أفكاره من عواطف حارة ، وضح ذلك .
* بين القيمة الفنية لكل من : النداء في " أسليل
يعرب "
، والصورة في " جلوت
عنا
العار".
(ب) - القصة القصيرة أقرب الفنون الأدبية إلى روح العصر : علل ذلك ، مبينا الفرق بينها وبين الرواية.
للمزيد
اضغط للذهاب إلى
[أدب
القصة القصيرة]
..
[أدب
الرواية]
رابعاً: النصوص:
أجب عن السؤال التالي إجباري :
7- من نص
" قصة نظرة " :
مُلغى
أجب عن سؤال واحد فقط من السؤالين التاليين :
8- من نص
" غربة و حنين " :
-
اختلافُ النَّهارِ واللَّيْلِ يُنْســِي
***
اِذْكُرَا
لي الصِّبَا و أَيَّامَ أُنْســِي
- وَصِــفا لِي مُلاوَةً مِنْ شَبابٍ
***
صُوِّرَتْ مِنْ تَصــَوُّراتٍ وَمَسِّ
- عَصَفَتْ كالصـَّبَا اللَّعُوبِ ومَرَّتْ
***
سِنَةً
حُـــــلْوَةً ولَذَّةَ خَلْسِ
- وسَلا مِصْرَ هَلْ سَلا القَلْبُ عَنْها
***
أَوْ أَسَا جُرْحَهُ الزَّمانُ المُؤَسِّي؟
(أ) - ضع مرادف (أسا) ومضاد (الصَّبا) في جملتين من عندك .
(ب) - تفيض هذه الأبيات بروح الانتماء والوطنية . وضح ذلك .
(جـ) - أيهما أدق دلالة على المعنى المراد فيما يلي
؟ ولماذا ؟
1
- (اختلاف النهار والليل)
أم (انقضاء النهار والليل)
.
2 - (نومة حلوة) أم (سنة حلوة) .
(د) - لقد تابع شوقي القدماء في بعض جوانب هذه القصيدة .. اذكر جانبين من ذلك ممثلا لهما من الأبيات .
[للمزيد اضغط للذهاب إلى نص " غربة وحنين " ]
9 - من نص " صخرة الملتقى
" :
مُلغى
خامسا : النحو :
10
- " إن هذه الهجمة الشرسة من شراذم الصهيونية على فلسطين ستبوء ولا
شك
بالفشل الأكبر على صخرة الصمود العربي الشامخة راياته؛
حماية
لأمة ماضيها عريق ، وإن التاريخ
ليعيد
نفسه ؛
فإننا قد استطعنا في الماضي أن نحطم الصليبيين والمغول كليهما ؛ بفضل توحد أمتنا
التي لن تخبو جذوة إرادتها على مر الأيام ".
(أ) - أعرب ما
تحته خط في هذه الفقرة.
"
راجع
كيف نجيب سؤال
الإعراب"
(ب) - استخرج منها ما يلي :
1 - اسم فاعل عاملاً ، وأعرب معموله .
" راجع
اسم الفاعل"
2 - اسم مرة ، ومصدرًا لفعل رباعي .
" راجع
اسم
المرة"
"
راجع
المصادر
"
3 - مصدرًا مؤولاً ، واذكر محله الإعرابي .
"
راجع
المصادر
"
4 - نعتا جملة ، واذكر نوعها .
5 - ممنوعا من الصرف مجرورًا بالكسرة ، وآخر مجروراً بالفتحة .
" راجع
الممنوع من الصرف"
6 - ضميرا بارزا في محل رفع ، وآخر في محل نصب .
" راجع
الأدوات"
(جـ) - "حطمنا الصليبيين والمغول كليهما": اجعل التوكيد في هذه الجملة مفعولا به ،
ثم اذكر علامة إعرابه .
" راجع
الأدوات"
(د) - " طهر العرب أرضهم من المعتدين ": تعجب من الفعل في هذه الجملة بإحدى صيغتي
التعجب.
" راجع
التعجب"
(هـ) - " الصمود العربي شامخ الرايات "
، " الصمود العربي راياته شامخة " :
اذكر نوع الخبر في كل من الجملتين .
" راجع
النواسخ"
(و) - " تخبو جذوة إرادتنا
- لن نجني إلا الفشل " : اربط بين الجملتين بأداة شرط
جازمة ، وغير ما يلزم .
راجع إعراب المضارع
(ز) - في أي مادة تكشف عن (استطعنا)
في المعجم الوجيز ؟
"راجع
استخدام المعاجم"
نموذج إجابة الدور الأول 2002 م
أولاً : التعبير :
يكتب الطالب في موضوع واحد : (للأفكار 4 درجات ، وللأسلوب 4 درجات ، ولخلو الموضوع
من الأخطاء الإملائية والنحوية 2 درجتان) .
ثانياً : القراءة :
إجابة السؤال الأول من المجموعة الأولى :
من قصة " يوم القدس" :
مُلغى
المجموعة الثانية من الكتاب
القراءة
المتعددة :
* إجابة السؤال الثالث :
من موضوع " قيم إنسانية " :
(أ) -
-
مرادف "
كفل
" : ضمن .
- مضاد "
السمحة
" : الصعبة أو العسيرة .
(تترك الجملتان للطالب)
.
(ب) - انتشر الإسلام
بتعاليمه السمحة ومبادئه السامية ، حيث ضمن للناس جميعا مسلمين وغير مسلمين حرياتهم
في مختلف مظاهر الحياة .
- والغاية التي أرادها للإنسانية هي وحدة النوع الإنساني ، وتحقق العدل والرخاء
والسلام للبشرية .
(جـ) -
1 - أكد الإسلام حرية العقيدة بعدم إكراه الناس على الدخول في الإسلام بل يتركون
أحراراً وما اختاروا لأنفسهم ، فضرب بذلك أروع مثل للتسامح الديني .
2 - وقد اضطر الرسول - صلى الله عليه وسلم - إلى القتال أحيانا ؛ للدفاع عن دين
الله لا العدوان ، فقد أمر الله الرسول - صلى الله عليه وسلم - المسلمين بقتال من
يقاتلونهم ونهاهم عن الاعتداء على غيرهم ، بل أمرهم بالميل إلى السلام إذا مال
أعداؤهم إليه .
[للمزيد اضغط للذهاب إلى موضوع " قيم إنسانية" ]
إجابة السؤال الرابع :
4 - موضوع مُلغى
ثالثاً : تاريخ الأدب والبلاغة :
أولاً : تاريخ الأدب :
(أ) - أقبل القراء في الوطن العربي على شعر (أدباء
المهجر)
؛ لأنهم وجدوه معبرا عما يدور في قلوبهم وأحاسيسهم ويودون التعبير عنه .
-
من جوانب الاتفاق بين مدرسة (المهجر)
ومدرسة (أبوللو)
ما يلي :
1 - حب الطبيعة والامتزاج بها ومناجاتها .
2 - الالتزام بالوحدة العضوية في القصيدة .
- ومن جوانب
الاختلاف بينهما ما يلي :
*
في مدرسة المهجر :
1 - التعبير عن موقف الإنسان ، والدعوة إلى تهذيب النفس ،
وإعلاء الحق ، ونشر الخير والجمال ، وجعل الحب وسيلة السلام للفرد والوجود .
2 - الميل إلى اللغة الحية ، والكلمة المعبرة ، وسلاسة الأسلوب .
*
في مدرسة أبوللو :
1 - التشاؤم والاستسلام للأحزان ، وتصوير البؤس .
2 - استعمال اللغة استعمالاً جديداً في دلالات الألفاظ والصور .
(يكتفي بذكر جانب
مما اتفقا فيه ، وآخر مما اختصت به مدرسة "
المهجر
" ، وثالثا مما اختصت به مدرسة "
أبوللو
" ويقبل ما يذكره الطالب من جوانب أخرى تكون في حيز المطلوب)
.
للمزيد
اضغط للذهاب إلى
[
أدب مدرسة
المهاجر]
..
[
أدب مدرسة أبوللو]
(ب) -
مُلغى
ثانياً : البلاغة :
(أ) - تنوعت العاطفة الحارة في الأبيات بين الألم والأمل ، فالشاعر شديد الألم لحال
العربي الذي أصبح لاهياً حائراً ، فقد طال تباطؤه عن استرداد حقه المغتصب ، كما يبدو
عظيم الأمل في أن ينهض العربي لخوض المعارك ليزيل العار والضعف عن أمته ، ويذكره
بأن انتسابه إلى العروبة العريقة يفرض عليه الشجاعة لا الجبن .
-
القيمة
الفنية للنداء :
التعظيم والتنبيه .
-
القيمة
الفنية في الصورة
: بيان بشاعة العار وتطلعنا لإزالته .
(ب) -
القصة
القصيرة أقرب
الفنون الأدبية إلى روح العصر ؛ لأنها انتقلت بمهمة القصة الطويلة من
التعميم إلى
التخصيص ، فهي تصور جانباً أو موقفاً واحداً من حياة الفرد .
-
والفرق بينها وبين الرواية
: أن
الرواية
تتناول قطاعاً طولياً ، أما
القصة القصيرة
فتتناول قطاعاً عرضياً ، كما أن
الرواية
أقرب إلى التوغل في أبعاد الزمن ، أما
القصة القصيرة
فهي أقرب إلى التوغل في أبعاد النفس .
للمزيد
اضغط للذهاب إلى
[أدب
القصة القصيرة]
.. [أدب
الرواية]
رابعاً: النصوص:
إجابة السؤال السابع
:
من نص " قصة نظرة " :
مُلغى
إجابة السؤال الثامن :
من نص
" غربة و حنين " :
(أ) –
- مرادف "
أسا"
: عالج .
- مضاد "الصَّبا"
: الريح الشديدة أو العاتية .
(وتترك الجملتان للطالب)
.
(ب) - تفيض الأبيات بروح الانتماء والوطنية ؛ حيث يذكر شوقي أن تعاقب الأيام ينسي الأحداث الماضية ، ولذا يرجو من رفيقيه أن يذكرا له أيام الصبا التي سعد بها في مصر ، وأن يصفا له فترة الشباب التي مرت سريعة كطيف النسيم وكأنها لحظة نوم قصيرة أو لذة خاطفة اختلسها من الزمن ، وهو يؤكد لمصر أن قلبه لم ينسها ولم تبرأ جراحه التي نالته بسبب نفيه منها .
(جـ)
–
- الأدق : (اختلاف
الليل
والنهار)
؛ لدلالته على تعاقب الأيام وتتابعها .
- الأدق : (سنة
حلوة)
؛ لدلالتها على قصر الفترة الجميلة وسرعة انتهائها .
(د) - من الجوانب التي تابع فيها " شوقي " القدماء في هذه القصيدة :
1 - استخدام بعض الألفاظ من التراث القديم ، مثل : (الصبا)
، (الملاوة)
.
2 - الحرص على التصريع في مطلع القصيدة : (ينسي
-
أنسي)
.
3 - تجريده من نفسه شخصين يخاطبهما : (اذكرا
-
صفا
-
سلا)
.
4 - شيوع الحكمة في القصيدة ، و منها مطلعها : (اختلاف
النهار
والليل
ينسي)
.
(المطلوب جانبان فقط مع التمثيل لهما)
[للمزيد اضغط للذهاب إلى نص " غربة وحنين " ]
إجابة السؤال التاسع :
من نص
"صخرة الملتقى " :
مُلغى
خامساً : النحو:
إجابة السؤال العاشر :
(أ) - الإعراب :
1 - "
شك
" : اسم لا النافية للجنس مبنى على الفتح في محل نصب .
2 - "
حماية
" : مفعول لأجله ، منصوب بالفتحة .
3 - "
يعيد
" : فعل مضارع ، مرفوع بالضمة .
4 - "
نفسه
" : مفعول به منصوب بالفتحة ، والهاء مضاف إليه في محل جر .
(ب) الاستخراج :
1 -
اسم الفاعل العامل
: (الشامخة) ،
-
معموله
: (راياته) فاعل مرفوع بالضمة .
2 -
اسم مرة
: (الهجمة) .
-
مصدر الفعل الرباعي
: (إرادة) .
3 - المصدر المؤول : (أن نحطم) ، وهو في محل نصب مفعول به .
4 -
النعت
الجملة : (ماضيها
عريق) .
-
نوعها
: جملة اسمية .
5 - الممنوع من الصرف المجرورة بالكسرة : (شراذم) ، والمجرور بالفتحة : (فلسطين) .
6 - ضميرا بارزا في محل رفع : (نا) في : (استطعنا) ، وفي محل نصب (نا) في (إننا) .
(جـ) - جعل التوكيد مفعولا به : (حطمنا كلا الصليبيين والمغول) ، وهو منصوب بالفتحة المقدرة .
(د) - التعجب : ما أعظم تطهير العرب أرضهم ! ، أو : أعظم بتطهير العرب أرضهم .
(هـ) - نوع الخبر في الجملة الأول : مفرد ، ونوع الخبر في الجملة الثانية : جملة اسمية .
(و) - الربط بين الجملتين مع التغير : إن تخبُ جذوة إرادتنا فلن نجنيَ إلا الفشل .
(ز) - المادة التي تكشف
فيها عن : (استطعنا)
بالمعجم الوجيز هي مادة : (طوع)
، (باب
الطاء مع
الواو و
العين)
.