المراجعة الثالثة
نصوص " عودوا إلى مصر "
نصوص " صناعة الآراء "
القراءة " مصريون .. مصريون "
القصة " الفصول : 14 - 16 "
أدب " المقال "
بلاغة - نحو
" النحو "
(مصر الآن في مفترق الطرق بين الاستقرار الذي يريده أغلب الشعب وبين التسيب والتدهور الذي يتمنى الفاسدون أن تسقط فيه فعليكم أبناء الوطن عدم التراخي في ملاحقة الفاسدين المفسدين وابتروا أياديهم الآثمة تنجُ مصر من مستقبل مظلم فمتى نتكاسل عن محاسبتهم فستعود مصر للغرق في بحر الفساد العفن رائحته) .
( أ) -
أعرب ما فوق الخط فى القطعة :
1 -
الآن
:
2 -
أغلب
:
3 -
ابتروا
:
4 -
نتكاسل
:
(ب) - استخرج من القطعة :
1-
اسم زمان ، وبين فعله :
.................................................................................
2 - مصدرين قياسيين ، وبين فعلهما :
..................................................................
3 - اسم مكان ، وحوله لمصدر ميمي في جملة من عندك :
...................................................
4 - أسلوب اختصاص ، وأعرب المختص :
.......................................................
5 - فعلاً مضارعاً منصوباً :
...................................................................................
6 - جواب شرط ، واذكر سبب اقترانه بالفاء :
...............................................................
7 - فعلاً مضارعاً مجزوماً في جواب الطلب ، ثم أدخل عليه الفاء واكتب الجملة صحيحة
: ...................................................
8 - اسم فاعل عامل من الثلاثي ، وبين سبب عمله :
........................................................
9 - اسم فاعل من غير الثلاثي ، واكتب فعله الماضي :
.......................................................
(جـ) - " ستعود مصر عظيمة ". اجعل الفعل واجب التوكيد بالنون ، وغير ما يلزم .
(د) - (ما شاهدت من الفاسدين غير فاسدين اثنين) . ضع (إلا) مكان (غير) ، وأعرب ما بعدها .
هـ) - " لا صانع فساد مقدر " .اجعل اسم (لا) لجمع المذكر ، وغير ما يلزم .
(و) - كيف تكشف في المعجم الوجيز عن كلمة " رائحته " ؟
(احرص يا بني على الأخلاق فتربح محبة الناس بلا جدال، واسع مسعى جادا في الإنتاج ، فما أروع العمل ؛ لأنه يرفع شأن صاحبه ، واعلم أن مصر موطن الأبطال ، فأيان تتصفح تاريخ بلادك تظهر لك شخصيات قامت فلا شك في ذلك بأعمال جليلة ، فتمسككم أيها الأبناء بالعلم المبنيّ على الأخلاق هو سبيل التقدم والرقي) .
( أ) -
أعرب ما فوق الخط في القطعة :
1 -
موطن:
2 - بلادك:
3 - شخصيات:
4 - الرقي:
(ب) - استخرج منها ما يلي :
1
- مختصاً ، وأعربه:
................................................................................................................
2 - أسلوباً للتعجب ، وعين المتعجب منه :
.....................................................................................
3 - أسلوباً للشرط ، وبين فعل الشرط وجوابه :
...............................................................................
4 - اسم مفعول عامل ، وبين سبب عمله :
.......................................................................................
5- فعلاً مضارعاً منصوباً ، وبين أداة نصبه :
...................................................................................
6- مصدراً ميمياً ، وزنه:
............................................................................................................
7- اسماً للا النافية للجنس ، وبين نوعه :
....................................................................................
8- اسم فاعل ، وبين نوعه :
........................................................................................................
(جـ) - "
اسع جاداً في الإنتاج
" . أكد
الفعل في هذه الجملة بالنون ، وبين حكم توكيده .
(د) - "
ما تقدم العاملون إلا
عامل
مخلص
" - "
ما تقدم العاملون إلا
عاملاً
مخلصاً
" .
أعرب الاسم الواقع بعد "
إلا
" في الجملتين ، وبين السبب .
(هـ) - (الجاهلون) اجعلها مخصوصا بالذم في جملة من إنشائك.
(و) -
في أي مادة تكشف في معجمك عن معنى كلمة "
جليلة
" ؟
" النصوص"
"
عودوا
إلى
مصر
" :
عـودُوا إلى مِصْرَ ماءُ النيل يكـفينا
منذ ارتحــلتمْ وحزنُ النهْر يُدْمينا
أين الزمانُ الذي عشْـناه أغــنية
فـعَـانقَ الدَّهْـرُ في ودٍّ أمانـينا
هلْ هانتِ الأرضُ أم هانتْ عزائمنَا
أم أصبحَ الحُلمُ أكفاناً تغـطـِّينـَا
(أ) - هات من الأبيات كلمة بمعنى (تسترنا - ذلت) ، وكلمة مضادها (يعوزنا) .
(ب) - نهر النيل حزين . فما الذي يعيد إليه الفرحة
والسعادة ؟
(جـ) - بمَ برر الشاعر ارتحال الشباب عن مصر ؟
(د) - بم يوحي التعبير بـ(عانق) ؟
(هـ) - أيهما أقوى في أداء المعنى ؟ ولماذا ؟
1 - [حزنُ
النهْر يُدْمينا - حزنُ
النهْر يحزننا]
2 -
[حزنُ
النهْر يُدْمينا - حزنُ
النهْر أدمانا] ؟
(و)
- استخرج من
الأبيات
:
1 -
أسلوباً إنشائياً ، وبين غرضه البلاغي
.
2 -
أسلوب قصر ،
وبين غرضه البلاغي .
3 -
صورتين خياليتين مختلفتين ، وبين
سر جمالهما .
يا عاشـقَ الأرْض كيفَ النيل تهجُـرهُ؟
لا شــيْءَ والله غـيرُ النيل يغـنينـا
عودوا إلى مِصْرَ غوصُوا في شواطئهَا
فالنـيلُ أولى بنا نعـطيه .. يُعْـطـينا
فكِسْرة ُ الخـبْـز بالإخلاص تشبعُنـا
وَقطـْرة ُ الماءِ بالإيمـــان ترْويـنا
(أ) - تخير الإجابة الصحيحة لما
يلى مما بين الأقواس :
-" الإخلاص "
مرادفها : (الجد -
الانتهاء -
الوفاء - التقدم) .
-" الإيمان "
مضادها : (الكفر - الشرك - العقوق -
الجحود)
.
-" الماء
" جمعها
: (الماءات - الأمواه - المائيات - الأمياه) .
(ب) - متى نشبع ومتى نرتوي كما أوضح الشاعر ؟
(جـ) - من الذي ينادي عليه الشاعر ؟ وماذا يطلب منه ؟
(د) - أيهما أدق (قطرة الماء تروينا) أم (شربة الماء تروينا) ؟ ولماذا ؟
(هـ)
- استخرج من
الأبيات
:
1 - كناية ، وبين سر جمالها .
2 - استعارة ، وبين نوعها .
3 - محسنين بديعيين مختلفين
،
وبين غرضهما البلاغي .
4
-
أسلوب قصر ،
وبين غرضه البلاغي .
5 -
أسلوباً إنشائياً ، وبين غرضه البلاغي .
(د) - تبرز القصيدة ملامح الشعر الوطني . وضح .
(هـ) - ما العاطفة المسيطرة على الشاعر ؟
عُودُوا إلى النِّيل عُودُوا كيْ نطهِّرَهُ
إنْ نقتسِمْ خـُبزهُ بالعدْل .. يكفينـَا
عُودوا إلى مِصْرَ صَدْرُ الأمِّ يعرفُنا
مَهْمَا هَجَرناهٌ في شـوْقٍ يلاقينـا
(أ) - هات مرادف (نقتسِمْ - يلاقينا) , ومضاد (نطهِّـرَهُ- العدْل) , وجمع (شوْقٍ - صَدْر) , في جمل من عندك.
(ب) - ما
الذي يطالب هنا فيه الشاعر أبناء مصر المغتربين ؟ ولماذا ؟
(جـ) - متى يشعر كل مصري بالعدل في الوطن ؟
(د) - ماذا أفاد استخدام الأفعال المضارعة " نقتسِمْ - يكفينا - يعرفنا - يلاقينا " ؟
(هـ)
- استخرج من الفقرة :
1 - كناية ، وبين سر جمالها .
2 - استعارة مكنية ، وبين سر جمالها .
3 -
أسلوباً إنشائياً
،
وبين غرضه البلاغي .
(و) - ما علاقة (يكفينا) بما قبلها ؟
"
صناعة
الآراء
" :
(قالت العصا : ما رسالة الأديب في نظرك ؟ ... أليست هي في توجيه الرأي العام ؟ ....
قلت : أعتقد أن أسمى رسالة للأديب والمفكر والفنان ليست في توجيه الرأي العام ، بل
في خلْق الرأي العام ... فإن التوجيه معناه الدفع والفرض والسيطرة بفكرة أو معنى أو
مرمى على نفوسهم ... وفي هذا انتصار بلا شك لفكرة المفكر ، أو لرأي الأديب ، أو
مرمى فنان ... ) .
(أ) - هات من الفقرة كلمة بمعنى (المنسأة - مقصد) ، وكلمة مضادها (تقليد - التخيير) .
(ب) - للعصا رأي وللكاتب رأي فيما يخص رسالة الأديب . وضح .
(جـ) - ما المقصود بالتوجيه ؟
(د)
- استخرج من الفقرة
:
1 - أسلوباً إنشائياً ، وبين سر جماله .
2 -
صورتين خياليتين مختلفتين ، وبين
سر جمالهما .
(هـ) - لماذا جاءت الصور قليلة في النص ؟
( ولكن هذا الانتصار الشخصي هو في ذات الوقت خذلان لآراء عدد كبير من الناس ، وفناء لشخصية طوائف عديدة من البشر . مثل هذا الانتصار على آراء الناس وقلوبهم مفهوم من رجل السياسة ... ولكن الأديب أو المفكر أو الفنان رجل تكوين وتربية وخلق ... لا رجل سيطرة وانتصار ... فهو لا يجب أن يلبسك رأيه بل يجب أن يخلق فيك رأيك ) .
(أ) - هات مرادف (فناء - قلوبهم) , ومضاد (خذلان) والمراد بـ (يلبسك رأيه) .
(ب) - ما الفرق بين السياسي والأديب تجاه رأي الناس ؟
(جـ) - ما الأسلوب الذي فضله الأديب في هذه الفقرة ؟ ولماذا ؟
(د) - (لكن هذا الانتصار) ماذا أفاد التعبير بـ(لكن) ؟
(هـ) - ما اللون الأدبي للنص ؟ وما خصائصه الفنية ؟
(و)
- استخرج من الفقرة
:
1 - كناية ، وبين سر جمالها .
2 - استعارة ، وبين نوعها .
3 -
أسلوب قصر ،
وبين غرضه البلاغي .
4 -
محسنين بديعيين مختلفين ، وبين سر
جمالهما .
(ز) - ما اللون الأدبي للنص ؟ وما خصائصه الفنية ؟
( قالت العصا : إنك تفترض أن الناس جميعاً قابلون أن يكونوا أحراراً ... وتنسى أن أغلب الناس لا يستطيعون و لا يريدون أن يكون لهم رأي ... إنما يستسهلون أن يرتدوا الآراء التي تصنع لهم صنعاً ...
قلت: نعم .. هنا المشكلة ... وإنها لتتفاقم ... ﻷنه باتساع نطاق الحضارة أصبح من الضروري للناس أن يتخذوا لهم آراء كما يتخذوا لهم سيارات وأردية وأجهزة للإذاعة ... وإن الكسل والسرعة والسهولة تدعوهم إلى طلب هذه الآراء مصنوعة عند من يحسن تقديمها إليهم في صناديق مجهزة مبسطة ...
قالت العصا : لعلنا اقتربنا من الحقيقة ... وهي أن عمل الأديب أو المفكر أو الفنان هو خلق أولئك الذين يصنعون الآراء للجماهير ! .. ) .
(أ) - تخير الإجابة الصحيحة لما
يلي مما بين الأقواس :
-" مجهزة "
مرادفها : (معلبة -
معدودة -
معدة - مغطاة) .
-" تتفاقم
" مضادها : (تتوارى -
تتلاشى -
تتهادى -
تسهل) .
-" الأردية "
مفردها : (الرداء - الرد - الأرد - الأردي) .
(ب) - ما الذي يستسهله الناس ؟
(جـ) -
لاتساع الحضارة تأثير على الناس . وضح .
(د) -
ما المقصود بـ "
صناديق مجهزة
" ؟
(هـ) -
اقتربت العصا من
حقيقة
. ما هي ؟
(و) - علل : إكثار الكاتب من استخدام أساليب القصر وأساليب التوكيد .
(ز)
- استخرج من الفقرة
:
1 - تشبيهاً ، وبين سر جماله .
2 - استعارة ، وبين سر جمالها .
3 -
أسلوباً مؤكداً بمؤكدين
.
4 -
محسناً بديعياً ، وبين سر جماله .
(ح) - ما سمات أسلوب الكاتب ؟
" الأدب "
س 1 : للشعر الوطني دور في تشكيل في تشكيل وجدان أي أمة . وضح .
س 2 : للشعر المصري دور هام في حياة مصر وشعبها . وضح .
س 3 : بم اهتم الشعر الوطني على مستوى الشعوب قديماً وحديثاً ؟
س 1: ما تعريف الأدباء للمقال ؟
س 2 : أكمل : ارتبطت نشأة المقال في العصر الحديث بـ
...............................................
س 3 : ما أنواع أسلوب المقال ؟
س 4 : تتنوع المقالات حسب ظروف أي عصر يسود في المجتمع . دلل على ذلك .
س 5 : المقال من حيث الشكل نوعان . وضحهما وبين الفرق بينهما مع ذكر أمثلة
لكُتَّابه .
س 6 : كيف يختلف المقال من حيث المضمون ؟
س 7 : كيف يتحقق كل مما يلي في المقال وضوح الأسلوب - قوة الأسلوب - جمال الأسلوب ؟
" القصة "
الفصل الرابع عشر جاء في امتحانات : [الدور الثاني 1997م - الدور الثاني 1999م - الدور الأول2000م - الدور الثاني 2003م - الدور الأول2009م ]
14 -
(وطغى هذا الشعور على جميع طبقات العامة حتى كف الفسقة عن ارتكاب معاصيهم وامتنع
المدمنون عن شرب الخمور وامتلأت المساجد بالمصلين ولم يبق للناس في البيوت والأندية
والمساجد والطرقات من حديث الجهاد).
(أ) - ما مرادف (طغى)
؟ و ما مفرد (الفسقة)
؟ و ما مضاد (كف)
؟
(ب) - ما الشعور الذي طغى على جميع طبقات العامة ؟
(جـ) - لمَ غضب الملك المظفر من الأمراء ؟
(د) -
"هون عليك يا مولاي فإن في
مضاء عزمك ما يأخذ
المسالك على تخاذلهم وقد فعلوا ذلك مراراً فما لبثوا أن انصاعوا لأمرك ونزلوا على حكمك
فاحتمل ذلك منهم فأنت أهل للاحتمال"
* من قائل هذه العبارة ؟ وفي أي مناسبة قالها ؟
14 -
(وكان السلطان قد أمر الأمير بيبرس أن يتقدم في جمع من العسكر ليكون طليعة له يعرف
أخبار التتار فسار بيبرس والجمع الذي معه سيراً حثيثاً حتى وصل غزة وبها طلائع
التتار)
(أ) - تخير أدق إجابة مما بين القوسين لما يلي :
1 - مرادف (حثيثاً)
: (منظماً - موجهاً - طويلاً - سريعاً)
2 - مفرد (طلائع)
: (طليعة - طلعة - طالع - طلوع)
(ب) - لم فضل السلطان قطز أن يكون الهجوم وقت صلاة الجمعة ؟
(جـ) - من الفارس الملثم ؟ وكيف عرفه قطز ؟
(د) - كيف قتل كتبغا قائد التتار ؟ وما أثر مصرعه في جيشه ؟
جاء في امتحانات : [ الدور الثاني 2008م ]
15
-
(وكان في هؤلاء الأسرى ملك من ملوك آل أيوب انضم إلى التتار وقاتل معهم المسلمين
يوم الغور قتالاً شديداً فأمر به السلطان فجيئ به إليه يرسف في قيوده فقتله السلطان
بيده جزاء له على خيانته وفسقه) .
( أ) - مضاد (انضم)
: - مفرد (الأسرى)
: - مرادف (يرسف)
:
(ب) - كيف حاكم الملك المظفر الأسرى من المسلمين الذين كانوا قد انضموا إلى التتار ؟
(جـ) - ما محتوى الخطاب الذي أرسله الملك المظفر إلى أهل دمشق ؟
(د) - ماذا تمنى كل من قطز وابن الزعيم في صلاة عيد الفطر بعد دخول الشام ؟
(هـ) - ماذا فعل هولاكو بمن لحق به من خونة ملوك الشام وأولادهم عندما بلغه نبأ
هزيمة جيشه ؟
جاء في امتحانات : [الدور
الثاني 2007م]
16
-
(استطاع الملك المظفر إلى هذا الحين أن يكبت حزنه على زوجته الشهيدة منذ سمعها تقول
له وهى في السياق : "
لا تقل وا حبيبتاه قل وا إسلاماه " .. فحبس دمعه واستمر منطوياً على لوعته
ما كان خطر التتار قائماً في بلاد الشام).
(أ) - مرادف (يكبت)
: - مفرد (دمع)
: - مضاد (لوعته)
:
- المقصود بـ (السياق)
هو :
(ب) - صف الحالة النفسية للملك المظفر بعد أن تذكر جلنار
.
(جـ) - علامَ عزم قطز بعد وفاة جلنار ؟
(د) - لماذا كتم الملك المظفر عن الناس أمر اختياره
بيبرس ؟
" القراءة "
(مصريون .. مصريون نحن بكل قطرة من دمائنا .. بكل مسرى من مجرى دمائنا، مصريون بأعراقنا التي ورثناها عن آبائنا ومصريون بأعراقنا التي تختلج بها قلوب أبنائنا. آمالنا كلها تطوف بأرض مصر وسمائها ومسالك الهواء في أجوائها، ومجرى الجداول من نيلها وأمواج البحرين على ضفافها).
(أ) -
تخير الإجابة الصحيحة لما يلي مما بين الأقواس :
-"
تختلج
" مرادفها : (تدور - تضطرب - تثور - تسير) .
-"
ورثناها
" مضادها : (رفعناها - نزعناها - أهديناها - تركناها) .
-"
الهوى
" جمعها : (الأهواء - الأهوية - الهوايات - الهواي) .
(ب) - دللَ الكاتب على مصريتنا . وضح .
(جـ) - ما الغاية التي يتمناها الكاتب لمصر ؟
(د ) - الاشتراكي أو اليميني المصري لابد لهم من هدف واحد . فما هو ؟
(وفي يوم من الأيام هتف قائل محموم : " لا يكفي أن نقول " مصر " حتى تنحني الرءوس " . ويْلهُ يوم نادى هذا النداء .. ما أعظم ما تبجح ! وما أبغض ما فجرَ به ! كان في ذلك اليوم ذا منصب ، واتخذ من منصبه جُنّة يستجن بها ؛ أي ليهاجم مصر ، وهو مصري من ألفاف حنايا مصر .. جعل منصبه درعاً ؛ ليطلق صيحته الرعناء الحمقاء التي لا أشك أن مددها كان مالاً دَنِساً تسرب إليه في ليل من الحاقدين على مصر والشانئين من أقزام الدول .. ) .
(أ) - هات مرادف (يستجن بها - حنايا) , ومضاد (الشانئين - دَنِساً) في جمل من عندك.
(ب) - ماذا قال القائل المحموم ؟
(جـ) - لمَ قال الكاتب " ويْلهُ يوم نادى هذا النداء " ؟
(د) - ما الذي احتمى به القائل المحموم ؟ ولماذا ؟
(د) - بمَ اتهم الكاتب من يدعو لخير البشرية قبل الدعوة لخير الوطن ؟
(وهيهات ألف هيهات فلن يطول الهوان نسمة من أجواء مصر ؛ إنها كنانة الله في أرضه ، ونحن أبناؤها ، ودماؤنا حصنها دون أي عِربيد يحاول أن يمس ذرة من ترابها بهوان ، هذا شعارنا نرفعه ونموت دونه ويرفعه معنا أبناء مصر قاطبة من أقصى بحرها شمالاً إلى أقصى أسوانها جنوباً ، ومن حدود صحرائها في الغرب إلى حدود صحرائها في الشرق) .
(أ) - هات من الفقرة كلمة بمعنى (بعُد - سيئ الخلق) ، وكلمة مضادها (العز) .
(ب) - ما الأحاسيس التي تنتاب المصري عند سماع كلمة " مصر " ؟
(جـ) - في الفقرة عهد وسبب له . وضح .
(د) - ما المقصود بالشعوبية ؟
(هـ)
- هناك شعار يرفعه المصريون . وضح هذا الشعار وأسبابه .
" البلاغة "
يقول شوقي
مخاطباً المصريين :
إِنَّما نَحنُ مُسـلـــِمينَ وَقِبطاً *** أُمَّةٌ وُحِّدَت عَلى الأَجـيالِ
سَـــــبَقَ النيلُ بِالأُبُوَّةِ فينا *** فَهوَ أَصـلُ وَآدَمُ الجَدُّ تالي
نَحنُ مِن طينِهِ الكَريمِ عَلى اللَهِ *** وَمِن مائِهِ القَــراحِ الزُلالِ
مَرَّ ما مَرَّ مِن قُـــرونٍ عَلَينا *** رُسَّـفاً في القُيودِ وَالأَغلالِ
(أ) - بمَ ينادي
الشاعر في الأبيات ؟
(ب) - استخرج :
- كناية ، وبين سر جمالها :
- أسلوب قصر ، وبين غرضه :
- س / م :
العباس بن الأحنف (؟ - 192 هـ - ؟ - 807 م)
يا أيها الرجل المعذب نفســه *** أقصر فإن شفاءك الإقصار
نزف البكاء دموع عينك فاستعر *** عينا يعينك دمعـها المدرار
من ذا يعيرك عينه تبكـي بها *** أرأيت عيناً للبكاء تعــار
(أ) - ينصح
العباس بن الأحنف بـ
(ب) - استخرج :
- لوناً بيانياً ، وبين سر جماله.
- محسنًا بديعيًا ، وبين سر جماله .
- أسلوباً إنشائياً ، وبين نوعه وغرضه .
- أسلوب قصر ، وبين غرضه .
- أسلوب إيجاز ، وقدّره .
