امتحان الدور الأول1996
أولا :
التعبير :
اكتب في واحد فقط
من الموضوعات التالية :
1- ما أسعد الإنسان في ظل السلام ، حب ونعيم وإخاء ، وما أتعسه في ظل الحروب ، بؤس
وشقاء ودموع . اكتب في ذلك داعياً ساسة العالم إلى نبذ الفرقة والخلاف.
1- هاجر في شبابه بحثاً عن المال والشهرة فحققهما ، ولكنه لم يحقق السعادة إلا بعد أن عاد إلى وطنه . اكتب قصته.
1- شهدت مناظرة بين طالبين ، أحدهما يؤيد عرض آثارنا بالخارج جلباً للمال ،
وتعريفاً بحضارة الأجداد ، والآخر يرفض صيانة لها ، واحتراماً لحضارة يُسعى إليها
ولا تسعى لأحد . سجل هذه المناظرة.
ثانيا : القراءة
المجموعة الأولي
: من كتاب(وا إسلاماه) :
أجب عن سؤال واحد فقط من السؤالين الآتيين:
1- " قالت أم موسى : تعلمين يا جلنار أن ليس لي من الأمر
شيء ، وإنك والله لأعز
عليّ من ابنتي …… . وكان قطز واقفاً ينظر إليهما ويبكي ، حتى إذا رأى موسى قد أقبل
ومعه السمسار وجماعته ، كفكف دمعه وكتم جزعه".
(أ) - تخير الإجابة الصحيحة مما بين الأقواس لما يأتي :
- كفكف دمعه .. مرادف "
كفكف " :
(أخفى - مسح - أوقف - حبس).
- كتم جزعه .. مضاد " الجزع " :
(القوة - الحلم - الحزم - الصبر).
- كان قطز واقفاً ينظر إليهما ويبكي .. تعبير يوحي بـ :(المذلة - الضعف - الحزن -
الرقة) .
(ب) - مات الشيخ غانم المقدسي ، فلقي قطز وجلنار العنت والاضطهاد . وضح ذلك .
(جـ) - تحقق في نهاية المطاف حلم قطز بالزواج من جلنار . فكيف تم ذلك ؟
[للمزيد اضغط للذهاب إلى الفصل السابع]
2- " فلما قرئ الكتاب على السلطان ، اغرورقت عيناه بالدموع ، لا جزعاً من غارة الفرنج وتهديدهم ، بل أسفاً وحسرة أن يحول مرضه المدنف دون ما تشتهي نفسه من كمال
الاضطلاع بدفع هذا الخطب العظيم".
(أ) - تخير الإجابة الصحيحة مما بين الأقواس لما يأتي :
- مرادف "
الاضطلاع " : (الرغبة
- النهوض - العزم - الصمود) .
- هذا الخطب العظيم . جمع "
الخطب " : (الخُطَب
- الخُطباء - الأخطاب - الخطوب) .
- مضاد "
الأسف " : (الفرح
- الأمل - السعادة - التفاؤل) .
(ب) - علامَ تدل العبارة السابقة من صفات الملك الصالح ؟ وما وصيته إلى زوجته شجرة
الدر ورجاله عندما دنا أجله ؟
(جـ) -
علل لما
يأتي : دخول الفرنج دمياط ،
والاستيلاء عليها بدون مقاومة .
[للمزيد اضغط للذهاب إلى الفصل العاشر]
المجموعة الثانية : من كتاب القراءة ذي الموضوعات المتعددة
أجب عن سؤال فقط من السؤالين الآتيين :
1- من موضوع
" ثقافتنا بين الشفاهية و التدوين " :
" وكان عدة من كتب لرسول الله زهاء أربعين كاتباً ، تكفل ابن سيد الناس بذكر
أسمائهم ، وفي صدرهم الخلفاء الأربعة الراشدون".
(أ) - ضع مرادف "
زهاء "
في جملة من تعبيرك ، ثم بين المقصود بقوله :"
في
صدرهم ".
(ب) - لم تنتشر الكتابة بين العرب إلا بدعوة الإسلام وبصنع الإسلام . وضح ذلك .
(جـ) -
علل لما يأتي :
- تأليف النحو العربي في زمان الدولة الأموية .
- تدوين الحديث الشريف بعد أن كان في منأى عن الكتابة.
[للمزيد اضغط للذهاب إلى درس " ثقافتنا العربية بين الشفاهية و التدوين"]
4 - من موضوع
" بين البيئة والإنسان ":
" وكان من الطبيعي
- طبقاً لسنة الخلق - أن تقلب البيئة للإنسان ظهر المجن علَّه
يرتدع ، ويعلم أنه مجرد أحد أنواع الأحياء التي تحنو هي عليها ، فبيئة الأرض أقدم
في الخلق .. ومن عاداها مدحور بلا أدنى شك ".
(أ) - ضع مضاد " مدحور" في جملة من تعبيرك ، ثم بَّين ما توحي به عبارة :" تقلب البيئة للإنسان ظهر المجن ".
(ب) - بيئة الأرض أقوى من الإنسان ومن جميع الأحياء الأخرى . وضح ذلك .
(جـ) -
علل لما يأتي :
- عدم انقراض أي نوع من الحيوانات بسبب افتراسه من قِبَل الضواري .
- كاد الجاموس الأمريكي ينقرض لولا أن تداركه المعنيون بشئون البيئة .
[للمزيد اضغط للذهاب إلى درس " بين البيئة و الإنسان"]
ثالثاً : الأدب و المكتبة
العربية والبلاغة :
5- الأدب والمكتبة العربية :
(أ) - كان المديح على رأس الموضوعات التي تطورت في العصر العباسي الأول . ما ملامح
قصيدة المديح القديمة ؟ وما ملامحها في هذا العصر ؟
[للمزيد اضغط للذهاب إلى الأدب العصر العباسي الأول]
(ب) - يعد كتاب الأغاني من خير ذخائر التراث العربي . فلماذا ؟ ولم سُمى بـ" الأغاني " ؟
[للمزيد اضغط للذهاب إلى الأغاني]
6 - البلاغة:
قال حافظ إبراهيم في عمر بن الخطاب:
يا رافعاً راية الشورى وحارسها
*** جزاك ربك خــيراً عن محبيها
لم يلهك النزع عن تأييد دولتها
*** و للمنية آلام تعــــــانيها
(النزع
: حضور الموت)
رأي الجماعة لا تشقى البلاد به *** رغم الخلاف ورأي الفرد يشقيها
(أ) - ما الغرض من النداء في قوله :" يا رافعاً راية الشورى " ؟
(ب) -
ما نوع الأسلوب في قوله :"
جزاك ربك خيراً
" ؟ وما الغرض منه ؟
(جـ) - استخرج من الأبيات مع التوضيح صورة جميلة ، و محسناً بديعياً .
رابعاً :
النصوص :
أجب عن سؤالين فقط مما يأتي على أن يكون منهما الأول :
7 - من نص " جفاء الصديق
":
مُلغى
8 - من نص " مناجاة من الغربة " :
هل تذكرون غريباً عاده شـجن
*** من ذكركم وجـفا أجفانه الوسن؟
يخفي لواعجه والشوق يفضحه
***
فقد تساوى - لديه - السر والعلن
يا ويلتاه ، أيبقى في جـوانحه
*** فـــؤاده وهو بالأطلال مرتهن؟
(أ) - ضع مضاد " الوسن " ، وجمع " فؤاد " في جملتين من تعبيرك .
(ب) - تفيض الأبيات بحزن الشاعر وأنينه وحنينه . وضح ذلك .
(جـ) - استخرج من الأبيات لوناً بلاغياً ، وبين نوعه ، وقيمته الفنية .
[للمزيد اضغط للذهاب إلى نص " مناجاة من الغربة "]
9 - من نص " بطولة صلاح الدين الأيوبي
" :
وجيش به أســد الكريهة غضب
*** وإن شئت عقبان المنية حوم
يعفون عن كسب المغانم في الوغى
*** فليس لهم إلا الفوارس مغنم
إذا قاتلوا كانوا سكوتاً شــجاعة
*** ولكن ظباهم في الطلى تتكلم
(أ) - ضع مفرد "
عقبان " ،
و مرادف "
الكريهة "
في جملتين من تعبيرك .
(ب) - وصف الشاعر جيش صلاح الدين بصفات عظيمة . وضحها من خلال الأبيات السابقة .
(جـ) - استخرج من الأبيات صورة جميلة ، وبين نوعها ، وسر جمالها
.
[للمزيد اضغط للذهاب إلى نص " بطولة صلاح الدين "]
خامساً : النحو :
10 -
(الأمم العظيمة هي التي تنجب العظماء ، وتمد الإنسانية بالمصلحين الذين يبعثون
كوامن
الحياة فيها ، فالعظماء لا
شك
هم
المصابيح
على طريق التقدم ، فالرافعون راية
الحق . إن آثارهم لا تقف عند
حدود أوطانهم ، بل تتجاوزهم إلى أبعد الآفاق الرحيبة) .
(أ) - اضبط ما تحته خط مبيناً سبب الضبط.
"
راجع
كيف نجيب سؤال
الإعراب"
(ب) - استخرج من الفقرة السابقة :
1 - مصدراً صناعياً . "راجع المصدر الصناعي"
2 - اسم تفضيل . " راجع التفضيل "
3 -
اسم فاعل عاملاً ،
وأعرب معموله .
"
راجع
اسم الفاعل"
(جـ) - ضع كلمة "
العظماء " في جملة بحيث تكون مخصوصاً بالمدح مع الضبط.
" راجع
المدح والذم"
(د) - اجعل "
الإتقان " مغري به في أحد أساليب الإغراء مع الضبط.
"راجع
الإغراء"
(هـ) - " لا يرفع قدر الأمم سوى المصلحين" ضع " إلا " مكان "
سوى " وغير ما يلزم .
" راجع
الاستثناء"
(و) - "
يفوز بالجنة المؤمنون ". اجعل
الفعل واجب التوكيد بالنون ، وغير ما يلزم.
"راجع
القسم والتوكيد"
نموذج إجابة الدور الأول 1996م
أولاً : التعبير :
يكتب الطالب في موضوع واحد :(للأفكار 4 درجات ، وللأسلوب 4 درجات ، ولخلو الموضوع
من الأخطاء الإملائية والنحوية 2 درجتان) .
ثانياً : القراءة :
إجابة السؤال الأول من المجموعة الأولى :
من كتاب(وا إسلاماه) :
(أ) -
- مرادف (كفكف)
: مسح .
- مضاد (الجزع)
: الصبر .
- (كان قطز
واقفاً ينظر إليهما ويبكي) تعبير
يوحي : بالحزن .
(ب) - جد
موسى
في الكيد
لقطز
وجلنار بأن اتصل بجماعة من فقهاء
السوء فأبطلوا له وصية أبيه بصدد عتقها ، والأملاك التي أوصى بها لهما ، كما فرق
بينهما بأن ذهب إلى وصى أبيه ، وادعى أن جلنار كانت سبب الفرقة والخصام بينه وبين
والدته وأنه سيعود إلى بر والدته وطاعتها إذا بيعت هذه الجارية النمامة ، فما كان
من الوصي إلا أن باع الجارية للسمسار الذي أحضره
موسى .
(جـ) - كانت شجرة الدر قد وعدت
قطز
أن تزوجه
جلنار
حينما ارتقت أريكة السلطنة ثناء على صنيعه يوم قتل
الكنددراتو ، وذلك بعد انقضاء
الحزن على السلطان وعندما أرادت أن تتخلص من
أقطاي
ذكرت له أنها تريد الوفاء بوعدها وحرضته على قتله ، وقد وفت بوعدها حينما خلصها
وخلص أستاذه الملك
عز
الدين
أيبك
من
أقطاى
بقتله ، وزوجته
جلنار .
[للمزيد
اضغط للذهاب إلى الفصل السابع]
2- إجابة السؤال الثاني :
من قصة(واإسلاماه) :
(أ) -
-
مرادف (الاضطلاع) : النهوض
.
- جمع (الخطب)
: الخطوب
.
- مضاد (الأسف)
: الفرح .
(ب) - ما تدل عليه العبارة من صفات
الملك
الصالح
: الوطنية ، وحب التضحية في سبيل الوطن .
أوصى الملك الصالح زوجته شجرة الدر ورجاله بأن يكتموا موته إذا مات لئلا تضطرب قلوب
المسلمين وتذهب ريحهم .
(جـ) - دخول الفرنج دمياط والاستيلاء عليها دون مقاومة ؛ لأن الأمير فخر الدين سحب العساكر ليلاً من دمياط فارتاع أهلها ، فتركوا ديارهم فارين إلى أشمون بمن معهم من الأطفال والنساء ، حتى لم يبق بالمدينة أحد .
[للمزيد
اضغط للذهاب إلى الفصل العاشر]
3- من موضوع " ثقافتنا بين الشفاهية
و التدوين " :
(أ) -
- مرادف (زهاء)
: حوالي .
- المقصود بقوله : (في
صدورهم) : في مقدمتهم .
(ب) - لم تنتشر الكتابة بين العرب إلا بدعوة الإسلام وبصنع الإسلام ففي أعقاب غزو بدر كان من طرق مفاداة أسرى المشركين أن يعلم الأسير عشرة من المسلمين الكتابة ، فكان (زيد بن ثابت) كاتب رسول الله - - أحد هؤلاء الذين علمهم الأسرى ، تعلمها في جماعة من الأنصار .
(جـ) - تأليف النحو في زمان الدولة الأموية ؛ وذلك لأن الإسلام
اتسعت رقعته اتساعاً ظاهراً ، وأدى ذلك إلى اختلاط العرب بالأعاجم .
- تدوين الحديث الشريف بعد أن كان في منأى عن الكتابة ؛ وذلك لأن الفتن ثارت ،
وتفرعت المذاهب ، وكثرت الفتاوى الدينية ، فكان لابد للناس من كتب في الدين يرجعون
إليها خشية من أقوال العلماء الذين توجههم الأهواء ونوازع السياسة والعصبية .
[للمزيد اضغط
للذهاب إلى
درس " ثقافتنا العربية بين الشفاهية و التدوين " ]
4 - من موضوع " بين البيئة والإنسان
" :
(أ) -
- مضاد (مدحور)
: منصور .
- (تقلب البيئة للإنسان ظهر المجن)
توحي : بمعاداة البيئة للإنسان بعد مودة .
(ب) - بيئة الأرض أقوى من الإنسان ، ومن جميع الأحياء الأخرى ، فهي الأقدم في الخلق ، والأثبت ، والأطول نفساً ، والأكثر قدرة على تحمل الضربات وردها الصاع صاعين وثلاثة وأكثر إذا لزم الأمر .
(جـ) - لأن التأثير في البيئة محسوب ومتوازن لا ضرر من ورائه ، وهذا يشمل الحيوانات
الضارية ، إذ من المعروف أن معظم الشعور بالجوع لديها من أجل سد الحاجة الغذائية
فحسب
- كاد الجاموس الأمريكي ينقرض لولا أن تداركه المعنيون بشئون البيئة بسبب هواية
الصيد عند الرجل الأبيض ، فكان الصيادون يمطرون هذه الحيوانات بوابل من الرصاص ، ثم
يتركونها صرعى ، وهذا لمجرد إشباع رغبة القتل .
[للمزيد اضغط
للذهاب إلى
درس " بين البيئة و الإنسان"]
ثالثاً : الأدب و البلاغة :
5- الأدب والمكتبة العربية
(أ) -
من ملامح قصيدة المديح القديمة
البدء بوصف الأطلال وتصوير الرحلة الشاقة إلى
الممدوح .
-
ومن ملامحها في العصر العباسي
البدء بنفس البداية القديمة أحياناً ، وأحياناً
أخرى البدء بوصف الرياض والبساتين أو بوصف الخمر .
- وقد كثرت الحكم والأمثال في مديحهم ، وأعلوا من القيم الإسلامية في ممدوحيهم سواء
وجدت أو لم توجد فيهم .
[للمزيد اضغط
للذهاب إلى
الأدب العصر العباسي الأول]
(ب) - يعد "
الأغاني " من خير ذخائر التراث العربي
؛ لأنه لولاه لضاع الكثير من أخبار
الجاهلية وصدر الإسلام وأيام بني أمية .
- وسمي بالأغاني ؛ لأن مؤلفه بنى مادته في البدء على مائة صوت كان هارون الرشيد قد
أمر مغنيه إبراهيم الموصلي أن يختارها له ، وضم إليه أصواتاً زيدت للخليفة الواثق ،
وأصواتاً اختارها هو بنفسه .
[للمزيد
اضغط للذهاب إلى الأغاني]
6 - البلاغة :
(أ) - الغرض من النداء : التعظيم .
(ب) - (جزاك ربك
خيراً) الأسلوب خبري لفظاً
إنشائي معنى . والغرض منه : الدعاء .
(جـ) - من الألوان البلاغية :
- (راية
الشورى) : تشبيه بليغ … حيث شبه الشورى بالراية ليعلي من شأنها .
- (وحارسها)
: استعارة مكنية حيث صور الشورى بشيء مادي ثمين تقام عليه الحراسة .
- (عن
تأييد
دولتها)
: تشبيه بليغ حيث شبه الشورى بالدولة التي لها أنصار يؤيدونها .
- وفي البيت الثالث مقابلة بين رأي الجماعة ورأي الفرد حيث جعل رأي الجماعة لا تشقى
البلاد به ، ورأي الفرد تشقى به البلاد مما يؤكد أهمية رأي الجماعة .
رابعاً : النصوص:
7-
من نص " جفاء الصديق " :
ملغى
8- من نص " مناجاة من الغربة " :
(أ) -
-
مضاد (الوسن)
: اليقظة .
- جمع (فؤاده)
: أفئدة .
(ب) - الشاعر في غاية الحزن وذلك لغربته عن وطنه وأهله ، فهو من حزنه الذي يعاوده
في أرق مما جعل النوم لا يعرف إلى جفنه سبيلاً - وكثيراً ما حاول إخفاء ما لديه من
حب شديد وحنين جارف ، إلا أن شدة شوقه تكشف حقيقة أمره ، وما يعانيه من ضعف ، فلا
يستطيع أن يخفي أسراره وهو في حسرته يتساءل : كيف يسكن فؤاده بين جوانحه ، وهو أسير
هواه وذكرياته الغالية ؟
(جـ) - الأبيات الثلاثة حافلة بالألوان البلاغية مثل :
- (هل
تذكرون غريباً عاده شجن
؟) :
الأسلوب إنشائي استفهام يوحي بسيطرة الحزن عليه .
- (جفا أجفانه الوسن) : استعارة
مكنية فيها تشخيص للوسن كأنه إنسان يهجر ويبعد .
- بين (جفا
وأجفانه)
: جناس ناقص يكسب الكلام جرساً موسيقياً .
- (يخفي
لواعجه)
: استعارة مكنية تصور اللواعج بشيء يمكن إخفاءه .
- (والشوق
يفضحه) استعارة مكنية فيها تشخيص للشوق كأنه إنسان يفضح ، ويكشف سر
صاحبه ، وتوحي بسوء حاله .
- بين (يخفي
ويفضح)
: طباق يؤكد المعنى وكذلك بين(السر
والعلن) .
- (يا ويلتاه) : أسلوب استغاثة يوحي بحالة الشاعر السيئة .
- (أيبقى في جوانحه فؤاده … ؟)
: أسلوب إنشائي استفهام الغرض منه الحسرة
والتعجب .
- (أجفانه)
: مجاز مرسل عن العيون ، وعلاقته الجزئية .
- (الجوانح)
: مجاز مرسل عن الصدر ، وعلاقته الجزئية .
- (وهو بالأطلال مرتهن)
: استعارة مكنية فيها تشخيص لفؤاده وكأنه أسير مقيد
بالأطلال ولا يستطيع الفكاك ، وهذه الصورة تدل على اعتزازه بوطنه وتعلقه به.
[للمزيد
اضغط للذهاب إلى نص " مناجاة من الغربة "]
9 - من نص " بطولة صلاح الدين
" :
(أ) -
-
مفرد (عقبان)
: عُقاب .
- مرادف (الكريهة)
: الحرب .
(ب) - وصف الشاعر جيش صلاح الدين (بالشجاعة) ، فيشبههم بالأسود الكواسر والطيور الجوارح - ويصفهم (بالعفة) و(الترفع عن كسب الغنائم) ، فغايتهم الأعداء أنفسهم لا سقط أمتعتهم - كما يصفهم (بالجلد) في القتال ، فهم يحاربون في صمت بينما سيوفهم ورماحهم تصطك برقاب الأعداء .
(جـ) - الأبيات الثلاثة حافلة بالصور البلاغية ، مثل :
- (أسد)
: استعارة تصريحية ، وكذلك
عقبان ، وسر جمالها توضيح الفكرة برسم صورة لها .
- (الكريهة)
: كناية عن موصوف وهي الحرب .
- (يعفون عن كسب المغانم) كناية عن شرف هدفهم ، فهم يحاربون من أجل الحق
لا من أجل الغنائم ، وسر جمال الكناية الإتيان بالمعنى مصحوباً بالدليل عليه .
- (ظباهم
تتكلم) استعارة مكنية ، حيث شخص
الظبا وجعلها إنساناً يتكلم .
[للمزيد اضغط
للذهاب إلى نص " بطولة صلاح الدين "]
خامساً : النحو :
(أ) -
الإعراب :
-
كوامن : مفعول به .
- شَك
: اسم (لا) مبني على الفتح .
- المصابيح
: خبر المبتدأ .
-
حدود : مضاف إليه .
(ب) - الاستخراج :
1 - المصدر
الصناعي
: الإنسانية .
2
- اسم
التفضيل
: أبعد
3
- الرافعون
: اسم فاعل عامل .
- راية
: معمول اسم الفاعل مفعول به منصوب بالفتحة .
(جـ) - نعم الرجال العظماء أو حبذا العظماء .
(د) - الإتقان أيها الطالب - أو الإتقان الإتقان أيها الطالب .
- أو : الإتقان والإخلاص أيها الطالب .
(هـ) - لا يرفع قدر الأمم إلا المصلحون .
(و) - والله ليفوزنَّ بالجنة المؤمنون .