امتحان مايو 1999 م
أولاً : التعبير :
اكتب في واحد فقط من الموضوعات
التالية:
1- إن القيم الروحية الخالدة هي التي تعصم شبابنا من الانحرافات الوافدة إلينا ،
وتوجه قواهم إلى الخير والبناء .
2- شهدت مصر في الآونة الأخيرة نهضة عمرانية واسعة النطاق ، غيرت خريطة مصر
الجغرافية .
3- بطل من أبطال مصر الخالدين ، ظهر من خلال شاشة التلفاز في ذكري احتفالات نصر
أكتوبر ، يحكي قصة بطولته .. عبر عنها بأسلوبك .
ثانياً : القراءة :
المجموعة الأولى : من كتاب "يوم
القدس" :
أجب عن سؤال واحد فقط من السؤالين التاليين:
مُلغى
المجموعة الثانية .. من كتاب القراءة ذي الموضوعات المتعددة :
أجب عن سؤال واحد فقط من السؤالين التاليين:
3
- من موضوع " قيم إنسانية " :
" ودائماً يلفت الذكر الحكيم إلي سمو الإنسان ، وأنه يَفْضُل سائر المخلوقات ، فقد
خُلق في " أحسن تقويم " ، وسوى ، وعدل ، وركب في أروع صورة ، ووهب من الخواص الذهنية
ما يحيل به كل عنصر في الطبيعة إلي خدمته " .
(أ) - تخير الصواب مما بين الأقواس فيما يلي :
-
مفرد "
الخواص
" : ( خاص - خصيصة - خاصية - اختصاص) .
-
مرادف "
سمو
" : (عُلُو – قوة – فوق – شدة) .
- "أروع
صورة
" علاقتها بما قبلها : (توكيد - تعليل - نتيجة - تفسير) .
(ب) - فضل الله الإنسان على سائر المخلوقات . فما مظاهر هذا التفضيل ؟
(جـ) - الإسلام ين سلام للبشرية ، فما الأسس التي وضعها لتحقيق ذلك ؟
[للمزيد اضغط للذهاب إلى موضوع " قيم إنسانية" ]
4-
من موضوع " تحديات سنة 2000 " :
مُلغى
ثالثاً : تاريخ الأدب و البلاغة :
أجب عن السؤالين الآتيين :
5 – تاريخ الأدب
:
(أ) - كان لجماعة أبو للو سمات فنية . وضحها
[للمزيد اضغط للذهاب إلى أدب
مدرسة أبوللو]
(ب) - من أسس بناء المسرحية (الشخصيات) . فما المقصود بها ؟ وما أنواعها ؟
[للمزيد اضغط للذهاب إلى أدب
المسرحية]
6
- البلاغة :
يقول الشاعر القروي من قصيدة "قلب الطفل" :
ولي – إن هاجت الأحقادُ – قلب
*** كقلب الطفل ، يغـتفرُ الذنوبا
أود الخير للدنيا جميـــــعاً
*** و إن أك بين أهليها غريـباً
إذا ما نعمة وافت لغيــــري
*** شكرت ، كأن لي فيها نصيباً
تفيض جوانحي بالحب ، حـتى
*** أظن الناس كلهم الحبيــبا
(أ) -
1 - امتزج فكر الشاعر بوجدانه . وضح ذلك .
2 - ما نصيب
الوحدة
العضوية
في هذه الأبيات ؟
رابعاً: النصوص:
أجب عن السؤال التالي : [إجباري]
7
- من نص " القدماء والمحدثون " :
مُلغى
أجب عن سؤال واحد فقط من السؤالين التاليين:
8
- من نص " دعوة إلي الثورة على الظلم " :
مُلغى
9-
من نص " النسور " :
- النُّسورُ الطليقةُ في الأفقِ
- تَرْفَعُ هاماتِهاَ وتحلِّقُ ..
- تَعْلُو وتخْفقُ بالزَّهو ..
- لا تتذكَّرُ خُضْرَ السُّهولِ ..
- بخْيراتِها.. تتعقَّبُ ..
- وَرْدَ الذُّرا ..
- في الفضاءِ السحيقِ ..
- وحُلْمَ الكمَالْ ..
(أ) - تخير الإجابة الصحيحة لما يلي مما بين الأقواس :
1 - "هامات"
مفردها : (هام - هامة - همة - مهم) .
2 - "السحيق"
المقصود بها : (البعيد - المنخفض - المنحدر - المتعرج) .
3 - "تخفق"
مرادفها : (تطير - تضطرب - ترتفع - تعلو) .
(ب) - ما الأفكار الأساسية التي تدور حولها هذه السطور ؟
(جـ) - جدد الشاعر في بناء القصيدة . فما مظاهر هذا التجديد ؟
[للمزيد اضغط للذهاب إلى نص "
النسور" ]
خامسا : النحو :
10-
" لا سعادة للبشرية إلا في ظل سلام تتحقق فيه
المبادئ
الإنسانية
، ونحن –
العرب
– نؤمن بالسلام ، ونسعى
حثيثاً
إلي تحقيقه ، وما كنا لنفرط في ترسيخ مبادئ هادفة ، ولا تنال أمتنا
حقوقها كاملة في عالم طمست فيه الحقيقة ، ويتحكم القوي في مصير
الضعيف ، فيا
حكام
العرب اتحدوا في سبيل مصلحة أمتكم ، فإن تتحدوا يكتب لكم الفوز ،
وتعيشوا وأعلامكم مرفوعة في كل ميدان " .
(أ) - أعرب ما تحته خط .
"
راجع
كيف نجيب سؤال
الإعراب"
(ب) - استخرج من العبارة السابقة ما يلي :
1 - نعتاً جملة ، وبين محل إعرابها .
2 - مضارعاً منصوباً ، وعين الأداة .
" راجع الفعل المضارع"
3 - ممنوعاً من الصرف مجروراً بالفتحة ، وبين نوعه .
" راجع
الممنوع من الصرف"
4 - حالاً ، وبين نوعها .
" راجع
المنصوبات"
(أ) - (إن تتحدوا يكتب لكم الفوز)
. اجعل جواب الشرط مقترناً بالفاء مع بيان السبب .
" راجع الفعل المضارع"
(ب) - (الرجال يدعون إلي السلام
، ويسعون إليه) اجعل المبتدأ للمؤنث
، وغير ما يلزم
(جـ) - (سعادة البشرية) اجعلها مخصوصاً بالمدح في جملة
.
" راجع
المدح والذم"
(د) - كيف تكشف في معجمك عن كلمة (تتحقق) ؟
"راجع
استخدام المعاجم"
نموذج إجابة مايو 1999م
أولاً : التعبير :
يكتب الطالب في موضوع واحد : (للأفكار 4 درجات ، وللأسلوب 4 درجات ، ولخلو الموضوع
من الأخطاء الإملائية والنحوية 2 درجتان) .
ثانياً : القراءة :
إجابة السؤال الأول من المجموعة الأولى :
من قصة " يوم القدس" :
مُلغى
المجموعة الثانية من الكتاب
القراءة
المتعددة :
* إجابة السؤال الثالث :
من موضوع " قيم إنسانية " :
(أ) -
- مفرد " الخواص " : خاص .
- مرادف " سمو " : علو .
- "أروع صورة " علاقتها بما قبلها : توكيد . [وتقبل إجابة الطالب بقوله : نتيجة]
(ب) - فضل الله الإنسان على سائر المخلوقات . ومظاهر التفضيل لقد كرّم الله الإنسان في القرآن الكريم
: "
ولقد
كرمنا بني
آدم .. "
..
وذكر القرآن في غير موضع أن الإنسان خليفة الله في أرضه ، فقد خُلق في أحسن تقويم
، وسُوي وعُدل ورُكب في أروع صورة ، واخضع كل ما في الوجود لسيطرته .
(جـ) - الإسلام دين سلام للبشرية ، يريد أن ترفرف عليها ألوية الأمن والطمأنينة
، ومن
تتمة
ذلك ما وضعه من
قوانين في معاملة الأمم المغلوبة ، سلماً وحرباً ، فقد أوجب الرسول – صلي الله عليه
وسلم – على المسلمين في حروبهم أن لا يقتلوا شيخاً ولا طفلاً ولا امرأة ، وعهده
لنصارى نجران من أروع الأمثلة على حسن المعاملة لأهل الذمة ، فقد أمر أن لا تمس
كنائسهم ومعابدهم ، وأن تترك لهم الحرية في ممارسة عبادتهم ، ومضى الخلفاء الراشدون من
بعده يقتدون به في معاملة أهل الذمة ، معاملة تقوم على البر بهم والعطف عليهم .
[للمزيد اضغط للذهاب إلى موضوع " قيم إنسانية" ]
إجابة السؤال الرابع :
4 - من موضوع " تحديات سنة 2000 " :
مُلغى
ثالثاً : تاريخ الأدب والبلاغة :
أولاً : تاريخ الأدب :
(أ) -
السمات الفنية لجماعة أبوللو :
1
- الإيمان بذاتية التجربة الشعرية ، والحنين إلى مواطن الذكريات .
2 - استعمال اللغة استعمالاً جديداً في دلالة الألفاظ والمجازات والصور فهم يقولون "
العطر
القمري " ، "
الأريج
الناعم "
، "
شاطئ
الأعراف "
، "
وراء
الغمام
" ، "
أغاني
الكوخ
" ، "
الشفق
البالي" .
ويميلون في تصويرهم إلى التجريد أو تحويل المعنويات إلى المحسوسات .
3
- حُب الطبيعة ، والولوع بها وبجمالها ومناجاتها ومخاطبتها .
4
- النظرة التشاؤمية والاستسلام للآلام والأحزان والتأمل .
5
- تعدد موضوعاتهم الشعرية ، بين المرأة ومعاناة الحياة والاهتمام بالطبيعة والشكوى .
[للمزيد اضغط للذهاب إلى أدب
مدرسة أبوللو]
(ب) - المقصود بالشخصيات في المسرحية :
هي النماذج البشرية التي تقوم بتنفيذ أحداث
المسرحية وتوجيهها وعلى ألسنتها يدور حوار المسرحية الذي يكشف عن طبيعة الشخصية ،
ومن الشخصيات التي لقيت ذيوعاً في مسرحنا المعاصر شخصية "
كليوباترا " في مسرحية
كليوباترا ، وشخصية "
العباسة " في مسرحية عزيز أباظة .
أنواع الشخصية :
*
محورية : بحجم الدور الذي تنهض به ، والتأثير
الذي تتركه في الأحداث ، كشخصية الفتاة (مبروكة)
في مسرحية الصفقة لتوفيق الحكيم .
*
ثانوية : لا يتعدى تأثيرها مجرد المشاركة في تطوير الحدث ، والمعاونة للشخصية
المحورية ، وقد تكون الشخصية ثابتة في صورة لا تتغير ، أو متطورة نامية ، ولكل شخصية
جوانبها الشكلية ، والكاتب المبدع الذي يستطيع أن يرسم كل هذه الجوانب من خلال
الأحداث وتطورها.
[للمزيد اضغط للذهاب إلى أدب
المسرحية]
ثانياً : البلاغة :
(أ) -
1- امتزج فكر الشاعر بوجدانه في هذه الأبيات حيث تحدث الشاعر عن نقاء قلبه
الذي
يشبه قلوب الأطفال ، وأنه متسامح ، محب للخير للناس جميعاً القريب والغريب ، ويحب
الخير للغير ؛ لأن قلبه يفيض بالحب .
-
وكان لعاطفة الشاعر أثر كبير في التفكير والتصوير والتعبير ، حيث كانت مشاعره فياضة
بالحب .
2- وقد تجلت
الوحدة
العضوية في هذه الأبيات
، حيث دارت حول موضوع واحد ، وهو حب الخير للغير ، ووحدة الجو النفسي ، حيث تفيض
الأبيات بمشاعر متحدة ، و الأبيات مترابطة ومسلسلة ، وكل بيت يسلمك للبيت الذي يليه ويتعلق بما قبله .
رابعاً: النصوص:
إجابة السؤال السابع
:
من نص " القدماء والمحدثون " :
مُلغى
إجابة السؤال الثامن :
من نص " دعوة إلى الثورة على الظلم "
:
مُلغى
إجابة السؤال التاسع :
من نص
" النسور " :
(أ) -
- "
هامات
" مفردها : هامة .
- "سحيقة
" المقصود بها : البعيدة .
-" تخفق" مرادفها : تطير . وتقبل إجابة الطالب بـ " تضطرب " .
(ب) - الفكرة الأساسية التي تدور حولها هذه السطور : أن النسور نراها بصفتها الطليقة ، تزداد اعتزازاً بالنفس ، وثقة بها ، رافعة رأسها محلقة في الأفق ، مهما تبدلت أحوالها بين النجاح والفشل بين العلو والانخفاض فرحة بكفاحها وإصرارها غير ملتفتة إلي الوراء ، وهي وإن كانت قد تذكرت أحوال الخاملين البسطاء في السهول من قبل ، فإنها هنا لا تتذكر أحوالهم ، ولا تلتفت إليهم ، وتمضي إلي القمة في الفضاء البعيد ؛ سعياً إلي تحقيق حلم الكمال .
(جـ) - جدد الشاعر في بناء القصيدة ، وسار على نهج شعراء التفعيلة الذي حل فيه السطر محل الشطر ، بصرف النظر عن عدد التفعيلات ، بما لا يحتم التساوي بين السطور ارتباطاً بالمعنى ، ودفعات الشعور ، وما يتطلبه كل منهما . لا يلتزم الشعر الجديد بالقافية ، ولكنه لا يتخلى عنها كلية ، إذ يضع قوافي داخلية متنوعة وفق إيقاع يراه الشاعر ، كما يعتمد على الموسيقا الداخلية والإيقاع الداخلي ، و التصوير والتناسق بين الحروف وإيقاع الكلمات والجمل .
[للمزيد اضغط للذهاب إلى نص "
النسور" ]
خامساً : النحو:
إجابة السؤال العاشر :
(أ) - الإعراب :
- المبادئ : فاعل مرفوع
، وعلامة رفعه الضمة الظاهرة .
- العرب : منصوب على الاختصاص
، وعلامة نصبه الفتحة .
-
حثيثاً : نائب عن المفعول المطلق منصوب
، وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة .
- حكام : منادى مضاف منصوب
، وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة .
(ب) -
الاستخراج :
1 -
النعت
الجملة : تتحقق فيه المبادئ ، في محل جر . أو طمست فيه الحقيقة
.
2 -
المضارع
المنصوب : لنفرط .
والأداة
: لام الجحود .
3 -
الممنوع
من الصرف : مبادئ ،
ونوعه : صيغة منتهى الجموع
.
4 -
الحال : أعلامهم مرفوعة ،
ونوعها : جملة اسمية في محل نصب .
(جـ) - فإن تتحدوا فسوف يكتب لكم النجاح .
(د) - النساء تدعون إلي السلام وتسعين إليه .
(هـ) - نعم العمل سعادة البشرية .
(و) -
حقق : باب
الحاء ، فصل
القاف وما يثالثهما
القاف
.