امتحان
الدور الأول 2007 م
أولاً : التعبير :
اكتب في واحد فقط من الموضوعات
التالية:
1 - قل لي : "من تصاحب" . أقل لك : "من أنت " . اكتب عن الصداقة الحقة ، ودورها في النمو النفسي والاجتماعي .
2 - وطني وصباي وأحلامي ... وطني وهواي وأيامي
اكتب عن كيفية حماية الوطن ، وحقوق المواطنة وواجباتها .
3 -
قال عباس
محمود العقاد : "
إنما أهوى القراءة ؛ لأنها تعطيني أكثر من حياة في مدى عمر الإنسان الواحد " . اكتب
مقالا عما تعطيه القراءة لك من النواحي الفكرية والروحية والاجتماعية .
ثانياً : القراءة :
المجموعة الأولى
: من كتاب
(وا
إسلاماه) :
أجب عن سؤال واحد فقط من
السؤالين التاليين:
1 - " وهذه الذكرى الأليمة أسلمته إلى التفكير
في حقارة الحياة الدنيا وغرور متاعها
، وكذب أمانيها ، وفي لؤم الإنسان وحرصه على باطلها وبخله بما لا يملك منها ، وخوفه
مما عسى أن تكون فيه سلامته وخيره ، واطمئنانه إلى ما لعله يكون مصدر بلائه وهلكته
.. " .
(أ) - في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها ضع :
مرادف "
لؤم " ، ومضاد "حرص"
في جملتين مفيدتين .
(ب) - بم وصف الكاتب الدنيا و الحريصين عليها ؟
(جـ) - ماذا قال السلطان جلال الدين " لمحمود " بعد إنقاذ "سيرون " له من الجرف ؟
[للمزيد
اضغط للذهاب إلى الفصل الثالث]
2 - " انحدر منهم (التتار) جيش كبير بقيادة طاغيتهم الجديد
هولاكو فعصفوا بالدولة
الإسماعيلية في فارس ، ثم زحفوا على بغداد فقتلوا الخليفة أشنع قتلة ، ثم مضوا
يسفكون الدماء ، وينتهكون الأعراض ، وينهبون الدور ، ويخربون الجوامع والمساجد ،
وعمدوا إلى ما فيها من خزائن الكتب العظيمة فألقوها في نهر دجلة حتى جعلوا منها جسرا
مرت عليه خيولهم واستمروا على ذلك أربعين يوما " .
(أ) - في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها ضع :
مرادف "
عمد" ، ومضاد "عصف"
في جملتين مفيدتين .
(ب) - بمَ وصف الكاتب التتار في الفقرة ؟
(جـ) - وضح كيف كان وقع سقوط بغداد في أيدي التتار على الأمة الإسلامية ؛ شعوبها وأمرائها .
[للمزيد اضغط للذهاب إلى الفصل الثالث عشر]
المجموعة الثانية
.. من كتاب القراءة ذي الموضوعات المتعددة :
أجب عن سؤال واحد فقط من السؤالين
التاليين:
3 - من موضوع " العدل في القرآن الكريم " :
" العدل القرآني: أن يصرف الإنسان أمور نفسه وأمور الناس على قانون لا عوج فيه ولا
زيغ ولا استثناء ولا ظلم ولا محاباة ، وأن يسير أعماله على قانون إلهي لا تبديل فيه
ولا تحويل كالقوانين التي تسير الشمس والقمر وتصرف العالم كله كما يشاء الله "
.
(أ) - في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين
:
1 - مرادف "
محاباة " : [مؤاخاة - مناصرة - مجاملة]
.
2 - مضاد "
عوج " : [اعتدال
-
امتثال - انتقاء] .
(ب) - ما المقصود بالعدل القرآني ؟ وما أثره في حياة الناس ؟
(جـ) - كيف ترجم المسلمون العدل القرآني في حياتهم ؟
[للمزيد اضغط
للذهاب إلى
درس العدل]
4 - من موضوع " أصالة القصة العربية " :
" تواطأ نقاد الأدب علي أن القصة العربية الحديثة إنما هي وليدة مراحل متعاقبة خلال
القرن الماضي من الترجمة فالمحاكاة فالابتداع . فهي عندهم ثمرة البعث الجديد التي
تمخضت عنه صلات الشرق بالغرب حيث أخذنا نصطنع مظاهر الحضارة في شتى أسباب المعاش
وفي مختلف ألوان الثقافات " .
(أ) - في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين
:
1 - مرادف "تواطأ " :
[افتقد - اتفق - انتفض] .
2 - مضاد "متعاقبة " :
[متناهية - مترامية - متباعدة] .
(ب) - كيف نشأت القصة العربية الحديثة ؟
(جـ) - ما الجذور التاريخية للقصة الحديث في الأدب العربي كما يراها الكاتب ؟
[للمزيد اضغط
للذهاب إلى
درس أصالة القصة العربية]
ثالثا : الأدب والبلاغة
:
5 - تاريخ الأدب :
(أ) - حدد سببين من أسباب نهضة النثر في العصر
العباسي الثاني
؟
[للمزيد اضغط للذهاب إلى أدب العصر العباسي الثاني]
(ب) - يعد كتاب الأغاني للأصفهاني من أمهات الكتب الأدبية في تراثنا العربي .
1 - كيف تناول المؤلف
البادية في كتابه ؟
2 - ما المصادر التي استقى منها المؤلف المادة العلمية لكتابه ؟
[للمزيد
اضغط للذهاب إلى الأغاني]
6 - البلاغة :
لشاعر معاصر في الدعوة إلى التآخي
:
- أقيم الجدران بيني وبين الناس ؟
*** لا ، لا ، بل أهدم الجدرانا
- إنني إن أُقِمْ فواصـــل أفقدهم
*** وأقتل في داخـلي الإنسانا
- وإذا ما هدمتها ضمَّنا الحـــــــــب فصرنا بفضله إخوانا
- إنما الســماوات والأرض كون
***
فلماذا تمـــزيقه أكوانا ؟
(أ) - يدعو الشاعر إلى المحبة . تناول الأفكار التي قدمها ليؤكد دعوته .
(ب) -
1 - استخرج من الأبيات أسلوب قصر ، وبين أثره في المعنى .
2 -
علل
ما
يلي
: استخدام الشاعر الأسلوبين الخبري والإنشائي للتعبير عن أفكاره .
رابعاً :
النصوص :
أجب عن السؤال التالي : [إجباري]
7 - من نص " اختيار الصديق
" :
" وَإذا نظرتَ في حالِ من ترتئيِه لإخائِكَ فإنْ كانَ من إخوانِ الدينِ فليكنْ
فقيهًا غيْرَ مُراءٍ ولا حَريصٍ، وإن كانَ من إخوانِ الدنيا فليكنْ حُرّاً ليسَ
بجاهلٍ ولا كَّذابٍ ولا شريرٍ ولا مشنُوعٍ ".
(أ) - في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها ضع :
مرادف : "
فقيه " ، ومضاد "
مشنوع " في جملتين مفيدتين .
(ب) - ما صفات الصديق كما يراها ابن المقفع في الفقرة السابقة ؟
(جـ) - استخرج من الفقرة السابقة محسنا بديعيا ، وبين نوعه ، وأثره في المعنى .
(د) - بمَ يتميز أسلوب ابن المقفع ؟
[للمزيد اضغط للذهاب إلى نص " اختيار الصديق "]
أجب عن سؤال واحد فقط من السؤالين التاليين:
8 -
من نص
"الربيع"
[اختيارى] :
- يا صَاحِبَيَّ تَقصَّيا نظـريْكما
*** تريا وجوهَ الأرضِ كيفَ تُصوَّرُ
- ترَيا نَهاراً مُشْمِساً قد شـابَه
*** زَهْرُ الرُّبا فكأنَّما هو مُقْــمِرُ
- دُنيا معاشٍ للورَى حـتَّى إذا
*** جُلِيَ الربيعُ فإنَّما هي منْـظرُ
(أ) - في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها ضع :
مرادف "جلي" ، ومضاد "
شابه"
في جملتين مفيدتين .
(ب) - كيف رأى الشاعر الطبيعة في الأبيات السابقة ؟
(جـ) - "فكأنما هو مقمر" ما نوع الصورة البيانية في هذا التعبير ؟ وما أثرها في المعنى ؟
(د) - اكتب مما حفظت من النص ما يدل على المعنى التالي :
لو دام حسن الروض لاستمرت بهجة الأيام . وتسمج الأشياء حين تتغير إلا الأرض إذا
غيرت بالربيع .
[للمزيد
اضغط للذهاب إلى نص " الربيع "]
9 - من نص "بين المتنبى وسيف الدولة " [اختيارى] :
- يا أعدَل الناسِ إلا في معاملتي
*** فِيكَ الخِصَامُ وأَنْتَ الخَصْمُ والحَكَمُ
- أُعِيذُها نظـراتٍ مِنْكَ صَائِبـةً
*** أنَ تَحْسَبَ الشَّحْمَ فِيمَنْ شَحْمُهُ
ورَمُ
- وما انتفاعُ أخي الدُّنْيا بِنَاظِـرهِ
*** إذا استـَوتْ عندهُ الأنوارُ
والظُّلَمُ ؟
(أ) - في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها ضع :
مرادف "ناظر" ، ومضاد "صائبة" في جملتين مفيدتين .
(ب) - كيف حاول المتنبي إقناع سيف الدولة بوجهة نظره ؟
(جـ) - استخرج من البيت الأول محسنا بديعيا ، وبين أثره في المعنى .
(د) - اكتب مما حفظت من النص ما يدل على المعنى التالي :
أسوأ البلاد بلاد تخلو من الصديق ، وأسوأ ما يكسب الإنسان ما يجلب له العار . إن
عتابي لك حب ظهر في كلمات جميلة
.
[للمزيد
اضغط للذهاب إلى نص " بين المتنبي وسيف الدولة "]
خامساً : النحو :
10- " ما أعجب سر الحياة
! كل شجرة جمال
هندسي
مستقل .
ومهما قطعت منها أو غيرت من شكلها أبرزتها
الحياة
في جمال هندسي جديد كأنك أصلحتها. وحتى لو لم
يبق
منها إلا جذر حي أسرعت الحياة فجعلت له شكلاً من غصون وأوراق . الحياة رائعة. وإذا
أنت لم تفسدها جاءتْك دائماً هداياها ، و إذا آمنت بروعة الحياة لم تعد بمقدار نفسك
، ولكن بمقدار
القوة
التي أنت بها مؤمن ".
[من كتاب وحي القلم
للرافعي]
(أ) - أعرب ما تحته خط في الفقرة السابقة . " راجع كيف نجيب سؤال الإعراب"
(ب) - استخرج منها ما يلي :
1- أداة استثناء ، وأعرب ما بعدها .
" راجع
الاستثناء"
2- نعتا شبه جملة ، واذكر محله الإعرابي .
3- أسلوب تعجب ، وأعرب المتعجب منه .
" راجع
التعجب"
4- خبر لحرف ناسخ ، وبين نوع الخبر .
" راجع
النواسخ"
(جـ) - "الربيع انتشرت زهوره" . صغ من الفعل في الجملة السابقة اسم فاعل وأعرب ما بعده ." راجع النواسخ"
(د) -
1- ضع كلمة "
الهدوء " مخصوصاً بالمدح بعد "
نعم " في جملة مفيدة ، واضبطه بالشكل .
" راجع
المدح والذم"
2- اجعل الفعل "يقطع" جائز التوكيد بالنون في جملة مفيدة . "راجع القسم والتوكيد"
(هـ)- " يعمق إيمان المرء بتأمله جمال الطبيعة" . عبر عن معنى الجملة السابقة بأسلوب شرط ، واضبط فعلي الشرط والجواب . " راجع الفعل المضارع"
(و) - في أي مادة تكشف في معجمك عن معنى كلمة "مستقل"
؟
"راجع
استخدام المعاجم"
نموذج إجابة الدور الأول 2007م
أولاً : التعبير :
يكتب الطالب في موضوع واحد : (للأفكار 4 درجات ، وللأسلوب 4 درجات ، ولخلو الموضوع
من الأخطاء الإملائية والنحوية 2 درجتان) .
ثانياً : القراءة :
إجابة السؤال الأول من المجموعة الأولى :
من كتاب (وا إسلاماه) :
(أ) -
1 - مرادف "
لؤم"
: مكر وما في معناها ، الجملة المفيدة متروكة للطالب .
2
- مضاد "حرص"
: تفريط وما في معناها ، الجملة المفيدة متروكة للطالب .
(ب) -
وصف الكاتب الدنيا بأنها :
1 - صغيرة ولا قيمة لها ، وأن متاعها غرور يغري الإنسان بزينتها .
2 - وكاذبة ولا أمان لها وبجب أن نحذر منها.
- ووصف الحريصين عليها :
1 - بأن فيهم اللؤم والحرص على باطلها والبخل بما لا يُملك فيها .
2 - وفيهم الخوف مما عسى أن تكون فيه سلامتهم ، و الاطمئنان على شيء قد يكون فيه
بلاؤهم وهلكتهم .
(جـ) -
قال السلطان جلال الدين لمحمود بعد عودته ما يلي :
1- احذر يا بني أن تجازف بحياتك مرة أخرى ، وألا تكلف نفسك، مشقة الجري وراء العدو
.
- وإن أردت مطاردته فأرسل أحد قوادك فإن في مطاردتك بنفسك للعدو خطرا عليك وعلى
جيشك .
2 - كن حازماً بجانب شجاعتك لتكون قائدا كاملاً ، وعليك أن تسمع نصائحي وتحقق
رجائي.
- وأن تنظر أمامك ، و تقف إذا ما رأيت خطرا ، وألا تجري جوادك ملء عنانه .
[للمزيد
اضغط للذهاب إلى الفصل الثالث]
إجابة السؤال الثاني من المجموعة الأولى :
(أ) -
1
- مرادف " عمد "
: قصد وما في معناها ، الجملة المفيدة متروكة للطالب .
2 - مضاد " عصف
" : أحيا أو أعاد وما في معناها ، الجملة المفيدة متروكة للطالب .
(ب) -
وصف الكاتب التتار في الفقرة بما يلي :
1
- بالقسوة والوحشية فقد عصفوا بالدولة الإسماعيلية في فارس ، وقتلوا الخليفة أشنع
قتلة .
2
- وبسفك الدماء ، وانتهاك الأعراض ، والسرقة والنهب ، و تخريب المساجد ،
والاستيلاء على ما فيها وما في الجوامع من كتب قيمة ، و إلقائها في نهر دجلة
وجعلوها جسرا مرت عليه خيولهم .
(جـ) - كان سقوط بغداد على الأمة الإسلامية ؛ شعوبها و أمرائها شديداً :
1 - فقد اهتز لها العالم الإسلامي من أقصاه إلى أقصاه .
2 - وامتحن الله بذلك قلوب ملوك وأمراء الأمة الإسلامية ؛ ليعلم من يثبت منهم علي
دينه فينتدب لجهاد أولئك البغاة المشركين ، ويعلم من يرتد منهم علي عقبيه خوفا من
الموت وخوفا على ما في أيديهم من زينة العاجلة و متاع الحياة الغرور فيوالي
(يتبع ، يناصر)
أولئك البغاة ويمالئهم
(يعاونهم) علي
دينه وأمته ووطنه .
ولكن في مصر رجلا قد أعده جبار السماء للقاء جبار الأرض أعد الله زوج جلنار ؛
لينتقم لأسرته فهذا حظ نفسه ، وينتقم للإسلام منهم و هذا حظ دينه وملته .
[للمزيد
اضغط للذهاب إلى الفصل الثالث عشر]
المجموعة الثانية من الكتاب ذي الموضوعات
المتعددة :
* إجابة السؤال الأول :
من موضوع " العدل "
:
(أ) -
1
- مرادف "محاباة
": مجاملة .
2
- مضاد "عوج"
: اعتدال .
(ب) - المقصود
بالعدل القرآني :
أن يستطيع الإنسان تصريف أموره الخاصة و أمور الناس على قانون عادل ليس فيه مجاملة
ولا انحراف عن الحق .
- وأن يصرف أحواله علي قانون إلهي لا يعرف التغيير أو التحويل مثل القوانين الإلهية
.
- وأن يبتعد عن ظلم نفسه أو ظلم الآخرين .
* وأثره
في حياة الناس : تستقيم به أمور حياتهم وتعتدل به معايشهم ، ويطمئنون به
على أنفسهم وأموالهم ، وأعراضهم ، و
أبنائهم .
(جـ) -
ترجم
المسلمون العدل القرآني في حياتهم كما يلي :
1 - بأنه حث المؤمنين علي أن يكون دينهم القيام بالعدل بين الناس ، والشهادة لله
على الناس بالعدل .
2 - وعدم انحرافهم عن العدل مع من يبغضونهم .
3 - وألا يبعدوا عن العدل لمحبة النفس أو الوالدين أو الأقربين .
4 - وألا يتأثروا بالهوى والميول ، وألا ينحرفوا عن العدل .
[للمزيد اضغط
للذهاب إلى
درس العدل]
* إجابة السؤال الثاني :
من موضوع (أصالة القصة العربية) :
(أ) -
1- مرادف "
تواطأ
" : اتفق .
2- مضاد "
متعاقبة
" : متباعدة .
(ب) -
نشأت
القصة العربية الحديثة كما يلي :
1 - على مراحل متعاقبة خلال القرن الماضي . الترجمة ، فالمحاكاة ، فالابتداع ؛ فهي
ثمرة البعث الجديد الذي أخرجته لنا الصلات بين الشرق الغرب .
2 - قد تأثرت بالقصص العربي الموروث من أمثال " كليلة ودمنة " ، " والمقامات
الهمذانية " .
(جـ) -
الجذور
التاريخية للقصة الحديث في الأدب العربي كما يراها الكاتب :
1 - أننا نزاول فن القصة بألوان شتى من وراثات عربية أصيلة .
2 - وأن أعمالنا القصصية العصرية تحمل بذورها من أدبنا العربي العريق ومن قصصنا
الشرقي القديم .
3 - وأن هذه القصص العصرية التي نكتبها تنبسط من الأدب القصصي القديم ظلالا ،
وأطيافا ، بل تمتد جذوراً وأصولاً .
4 - وأننا نفكر في موضوعات ونعالج كتابتها بباعث من تلك الوراثات المتأصلة.
5 - وأنها تتسرب في مشاربنا وأذواقنا واتجاهاتنا بكل ما فيها من قوة ، و أصالة و
تأثير .
[للمزيد اضغط
للذهاب إلى
درس أصالة القصة العربية]
ثالثاً : الأدب والبلاغة :
أولاً : الأدب و المكتبة العربية :
(أ) -
أسباب
نهضة النثر في العصر العباسي الثاني :
1 - امتزاج الفكر العربي الخالص بالفكر الأجنبي ؛ لتشكيل حركة علمية وأدبية متكاملة
.
2 - اتساع دار الحكمة واشتمالها على مختلف أنواع الكتب وأنواع المعرفة التي يفيد
منها الجميع دون تفرقة بين العربي و الأجنبي .
3 - تقديم دكاكين الوراقين للقراء ما يحتاجونه من ثقافات مختلفة .
4 - اهتمام حلقات المساجد بتقديم معظم فروع المعرفة لراغبيها .
(يُكتفى
بسببين)
[للمزيد اضغط
للذهاب إلى
أدب العصر العباسي الثاني]
(ب) -
1-
تناول الأصفهاني في كتابه (البادية) فوصفها ووصف ما عليها من حيوان ومن شجر، كما وصف البدو وما يحكمهم من عادات
وتقاليد إلي غير ذلك من أنماط الحياة التي كانت تسم هذا العصر .
2
-
استقى
المؤلف المادة العلمية لكتابه
مما سمعه مشافهة من عامة المثقفين من ندوات الأدب التي يعقدها الخاصة ومما رواه
شيوخه ومما قرأهُ ونقل منه .
[للمزيد
اضغط للذهاب إلى الأغاني]
ثانياً : البلاغة :
(أ) -
أكد
الشاعر دعوته إلى المحبة التي ينبغي أن تعم البشر جميعاً بأفكار جاءت كما يلي :
- في البيت الأول استنكار وجود عوازل بينه وبين الناس .
- وفي البيت الثاني في إقامة الفواصل و العوازل قتل للإنسانية ومعانيها الجميلة .
- في البيت
الثالث في هدم الفواصل و العوازل تأكيد للإخوة والمحبة الصادقة .
- في البيت الرابع خلق الله الكون بما فيه ومن فيه من أجل البشر و عليهم أن يتآلفوا
ولا سبب لتمزيق هذا الكون .
(ب) -
1 -
أسلوب
القصر : في البيت
الأول استخدام (بل) المسبوقة بنفي .
أو استخدام (إنما)
في البيت الأخير (إنما الأرض و السماوات كون)
(يكتفي بأسلوب واحد)
-
أثره في
المعني
: أنه يزيد المعنى قوة وتأكيداً ، مع خلوه من المؤكدات المألوفة
2
-
تنوع
الأسلوب بين الخبري والإنشائي لما يلي :
- الأسلوب الخبري يقدم الأفكار علي أنها حقائق ثابتة فيقررها .
- الأسلوب الإنشائي يثير انتباه السامع ؛ ليدرك هذه الحقائق ويعطي المعنى قوة
وحيوية .
رابعاً: النصوص:
- السؤال الأول :
من نص " اختيار الصديق " : (إجباري) .
(أ) -
1
- مرادف : "
فقيه
" : عالم وما في معناها ، و الجملة المفيدة متروكة للطالب .
2
- مضاد "
مشنوع"
: صالح وما في معناها ، و الجملة المفيدة متروكة للطالب .
(ب) -
صفات الصديق كما يراها ابن المقفع :
1 - إن كان من إخوان الدين فليكن عالما غير منافق و لا بخيل .
2 - وإن كان من إخوان الدنيا فليكن حرا لا يتصف بالجهل أو الكذب ، ولا يكون شريرا
ولا سيئ السمعة .
(جـ) -
المحسن
البديعي : (فقيه
- جاهل) ، نوعه طباق يؤكد الفرق بين العالم
المرغوب فيه و في صداقته ، وبين الجاهل غير المرغوب في صداقته .
- أو (إخوان الدين - إخوان الدنيا)
نوعه : تضاد يؤكد التنويع في اختيار الصديق من
أهل الدنيا و من أهل الدين بشروط كل منهما للاختيار كصديق .
(يكتفي
بواحد)
(د) -
يتميز
أسلوب ابن المقفع بما يلي :
1 - التعبير عن الفكرة بأسلوب خال من التعقيد أو التكلف .
2 - عدم اللجوء إلى الزخرفة اللفظية أو الصور البيانية .
3 - صفاء عبارته وجلاؤها بما فيها من الإفصاح و الإفهام.
4 - الإيجاز من غير تكرار.
5 - تميزه بأنه السهل الممتنع بوضوح الفكرة وسهولة إدراكها مع القدرة على تركيز
المعنى وانتقاء اللفظة و اختيار الكلمات .
6 - التنوع بين الأساليب الخبرية و الإنشائية ؛ ليعطي الكلام حيوية وقوة تأثير .
7 - أو اعتماد أسلوبه على التشبيهات التوضيحية التي تهدف إلى توضيح الفكرة ، لا
إثارة الانفعال.
(يكتفي بأربع خصائص لأسلوبه)
.
[للمزيد
اضغط للذهاب إلى نص " اختيار الصديق "]
السؤال الثاني :
من نص " الربيع " : (اختياري) .
(أ) -
1
- مرادف "
جلي "
: أظهر أو أبين وما في معناها ، و الجملة المفيدة متروكة للطالب .
2
- مضاد " شابه "
: فارقه وما في معناها ، و الجملة المفيدة متروكة للطالب .
(ب) -
في
الأبيات السابقة رأى الشاعر " الربيع " بأنه :
- جعل الأرض قد أخذت زينتها ، و ظهرت في أجمل صورة .
- وضوء الشمس المشرقة قد اختلط به زهر الربا فصار الزهر قمرا ينير النهار .
- وتحولت الدنيا في الربيع إلى لوحة بديعة بعد أن كانت للسعي من أجل الرزق و الحياة
.
(جـ) - "
فكانما
هو
مقمر
" نوع الصورة : تشبيه
- أثرها في المعني
: يوحى التشبيه بجمال الزهر ، و انتشار النور ، واعتدال النهار
في الربيع .
(د) -
الأبيات
الدالة على المعنى :
-
ما كانتِ الأيامُ تُسْــلَبُ بهجةً
*** لوْ أنَّ حُسْــنَ الرَّوضِ كان يُعمَّرُ
- أولا تَرَى الأشْياءَ إذْ هي غُيِّرتْ
*** سَمُجتْ وحُسْنُ الأرضِ حِينَ تُغيَّرُ
؟
[للمزيد
اضغط للذهاب إلى نص " الربيع "]
السؤال الثالث :
من نص " بين المتنبي وسيف الدولة " : (اختياري) .
(أ) -
1
- مرادف "
ناظر
" : عين أو عقل وما في معناها ، و الجملة المفيدة متروكة للطالب .
2
- مضاد "
صائبة"
: خاطئة وما في معناها ، و الجملة المفيدة متروكة للطالب .
(ب) -
حاول
المتنبي إقناع سيف الدولة بوجهة نظره كالتالي :
1 - في البيت الأول حاول أن يقنعه بأنه يختصمه وأنه (الحكم) الذي تنبغي فيه
العدالة
2 - وفي البيت الثاني يقنعه بأن يتروى ، وألا يأخذ الأمور بالمظهر الكاذب .
3 - وفي البيت الثالث يقنعه بأن يفرق بين حبه الصادق وبين غيره ، فصاحب النظر و
العقل يبصر ويميز بين من يحبه ومن ينافقه .
(جـ) -
المحسن
البديعي : الخصم
و الحكم .
-
أثره في
المعنى : يبين
المعنى الذي يريده الشاعر من تحقيق عدالة سيف الدولة بصفته الحكم مع أنه الخصم ،
ويوضح هذا المعنى للمخاطب .
(د) -
الأبيات
الدالة على المعنى :
-
شَرُّ البلادِ مكانٌ لا صديقَ بِه
*** وشَرُّ ما يكْسِبُ الإنسانُ ما يَصِمُ
- هذا عـــتابُك إلا أنَّه مِقَةٌ
*** قَدْ ضُــــمِّنَ الدُّرَّ إلا أنه كَلِمُ
[للمزيد
اضغط للذهاب إلى نص " بين المتنبي وسيف الدولة "]
خامساً : النحو:
(أ) - الإعراب :
-
هندسي
: نعت مرفوع ، وعلامة الرفع الضمة الظاهرة .
-
الحياة
: فاعل مرفوع ، وعلامة الرفع الضمة الظاهرة .
-
يبق
: فعل مضارع مجزوم ، وعلامة الجزم حذف حرف العلة .
-
القوة
: مضاف إليه مجرور ، وعلامة الجر الكسرة الظاهرة .
(ب) - الاستخراج :
1
-
إلا
جذر : الأداة
(إلا)
-
جذر
: فاعل مرفوع ، وعلامة الرفع الضمة الظاهرة .
2
-
نعتً
شبه
جملة
: (من غصون)
-
محله
الإعرابي : في
محل نصب .
3 -
أسلوب
تعجب : ما أعجب
سر الحياة !
-
سر
: مفعول به منصوب بالفتحة
4
-
خبرًا
لناسخ : أصلحتها
(خبر كان).
-
نوعه
: جملة فعلية .
(جـ) - الجملة بعد صياغة اسم الفاعل من الفعل : الربيع منتشرة زهورُه .
- زهور : فاعل لاسم الفاعل مرفوع ، وعلامة الرفع الضمة الظاهرة .
(د) -
1- نعم السلوك الهدوءُ .
(للطالب حق اختيار أي نوع من أنواع
فاعل (نعم) مع صحة الجملة و تكون مفيدة)
2 - الفعل (يقطع) جائز التوكيد في جملة
(بعد الطلب) .
الجملة المفيدة متروكة للطالب مثل : لِيقطعْ (لِقطعَنَّ) المتسابق المضمار .
(هـ) -
الجملة المطلوبة :
" إن يتأملْ المرء
جمال الطبيعة يعمقْ إيمانه " . (للطالب
حق اختيار الأداة)
(و) - يكشف عن معني
كلمة (مستقل) في ماده : ق ل ل .