امتحان الدور الأول 1998م
أولا :
التعبير :
اكتب في واحد فقط
من الموضوعات التالية :
1 - ليست المدرسة مكاناً لتلقي العلم فحسب ، وإنما هي - أيضاً - البيئة الشاملة
لتنمية المواهب .
2 - بصدق الولاء للوطن وشدة الانتماء إليه ، يتحقق الأمن والاستقرار والرخاء لأبنائه .
3 - لم يتمكن من مواصلة تعليمه ، ولكنه نجح في العمل الحر . اكتب قصة هذا الشاب .
ثانيا : القراءة
المجموعة الأولي
: من كتاب(وا إسلاماه) :
أجب عن سؤال واحد فقط من السؤالين الآتيين :
1
- ( قال السلطان جلال الدين ذات ليلة للأمير ممدود ابن عمه وزوجه أخته ، وكان يلاعبه
الشطرنج في قصره بغزنة : " غفر الله لأبي وسامحه ! ما كان أغناه عن التحرش بهذه
القبائل التترية المتوحشة ، إذن لبقيت تائهة في جبال الصين وقفارها ، ولظل بيننا
وبينهم سد منيع ") .
(أ) - تخير الإجابة الصحيحة مما بين الأقواس لما يلي :
- مرادف "
منيع "
: (فاصل - عال - ويل - قوي)
- مضاد "
تائهة "
: (مستقرة - متجهة - مهتدية - مطمئنة)
- مفرد "
قفارها " : (قفراء
- قَفْر - قَفُور - قافرة)
(ب) - كيف برر الأمير ممدود تصرف عمه تجاه التتار ؟
(جـ) - ما الأمور التي سببت الحزن للسلطان جلال الدين ؟
[اضغط
للذهاب إلى الفصل الأول]
2
- " فتربصت الملكة حتى رأت بعينها صدق الوشاية ، فعاقبت جاريتها على ما صنعت ،
وتوعدتها بأن ترفع أمرها إلى السلطان إذا هي عادت لما نُهيت عنه ، فلم تُجب المظلومة
بغير دموعها ، وسكتت على مضضها ، ولم تستطع أن تدلي بحجتها في حب ابن عمتها وأليف
صباها … "
(أ) - تخير الإجابة الصحيحة مما بين الأقواس لما يلي:
- مرادف "
تربصت" :
(اختبأت - لاحظت - انتظرت - وقفت) .
- مضاد "
مضضها " :
(راحتها - هدوئها - شفائها - سعادتها) .
- جمع "
أليف
" : (ألالف - ألفاء - أوالف - أُلوف)
(ب) - لماذا عاتبت الملكة جاريتها " جلنار " ؟
(جـ) - كيف استطاعت الملكة أن تُفرق بين الحبيبين ؟
[اضغط
للذهاب إلى الفصل العاشر]
المجموعة الثانية .. من كتاب القراءة ذي الموضوعات المتعددة :
أجب عن سؤال واحد فقط من السؤالين التاليين:
3
-
من موضوع
"
الكلام والصمت ":
" وقديماً قال سقراط
- لشاب كان يديم الصمت - " تكلم حتى أراك" وإلى هذا المعنى
أيضاً ذهب الإمام على - كرم الله وجهه - حين قال : " تكلموا تُعرفوا ؛ فإن
المرء مخبوء تحت لسانه … " .
(أ) - ضع مرادف "
مخبوء " ، ومضاد
"
يديم " في جملتين
من تعبيرك .
(ب) -
"
تكلموا تُعرفوا
" . اشرح هذا القول .
(جـ) - وضع حكماء العرب للكرم أربعة شروط . اذكرها .
[للمزيد اضغط للذهاب إلى درس " الكلام و الصمت " ]
4 - من موضوع
"
اليابان في عيون مصرية "
:
مُلغى
ثالثاً : الأدب و المكتبة
العربية والبلاغة :
5 - الأدب والمكتبة العربية :
(أ) - تطور الشعر في العصر العباسي الأول . وضح ذلك من حيث
الأسلوب
والفكرة .
[للمزيد اضغط للذهاب إلى الأدب العصر العباسي الأول]
(ب) - قصد الأصفهاني بكتابة " الأغاني " الإمتاع لا التاريخ . وضح ذلك .
[للمزيد اضغط للذهاب إلى الأغاني]
6 - البلاغة:
قال إبراهيم ناجي داعياً إلى البذل والتضحية من أجل مصر :
أجل إن ذا يوم لمن يفتدي مصرا
***
فمصر
هي المحراب والجنة الكبرى
حلفنا نولي وجهنا شــطر حبها
*** و ننفد فيه الصبر و الجهد و العمرا
نبث بها روح الحيــــاة قوية
*** و نقتل فيها الضنك و الذل و الفقرا
(أ) - ما نوع الأسلوب في الأبيات ؟ وما الغرض البلاغي منه ؟
(ب) - ما علاقة البيتين الثاني والثالث بالبيت الأول ؟
(جـ) - استخرج من الأبيات صورة بلاغية ووضحها ، ثم اذكر قيمتها الفنية .
رابعاً :
النصوص :
أجب عن سؤالين فقط مما يأتي على أن يكون منهما الأول :
7 - من نص
"
جفاء الصديق " :
مُلغى
8 -
من نص " مناجاة من الغربة " :
وأرق العين والظـلماء عاكفة
*** ورقاء قد شفها
- إذ
شفني - حزن
فبت أشكو وتشكو فوق أيكتها
*** و بات يهفو ارتياحاً بيننا الغصــن
يا هل أجالس أقواماً أحبهم ؟
*** كنا وكانوا
- على العهد - فقد ظعنوا
أو تحفظون عهوداً لا أضيعها
*** إن الكرام
- بحــفظ العهد - تمتحن
(أ) - هات معنى "
أرق " ، ومضاد " ظعنوا "
في جملتين من تعبيرك .
(ب)
- وصف الشاعر إحساسه من خلال مقارنة رقيقة بينه وبين الحمامة . وضح ذلك .
(جـ) - عين في البيت الثاني صورة خيالية ، ووضحها ، ثم اذكر أثرها في المعنى
.
[للمزيد
اضغط للذهاب إلى نص " مناجاة من الغربة "]
9 - من نص
" شكوى أسير":
إذا الليل أضواني بسطت يد الهوى
*** وأذللت دمعاً من خلائقه الكبر
تكاد تضئ النار بين جـــوانحي
*** إذا هي أذكتها الصبابة والفكر
معللتي بالوصــول والموت دونه
*** إذا مت ظمآناً فلا نزل القـطر
(أ) - هات معنى " أضواني "
، ومضاد "
أذكتها " في
جملتين من إنشائك .
(ب) - تعبر الأبيات عن عاطفة الشاعر الفياضة . وضح هذه العاطفة .
(جـ) - استخرج من الأبيات صورة بيانية ، ووضحها ، ثم اذكر قيمتها الفنية .
[اضغط
للذهاب إلى نص " شكوى أسير "]
خامساً : النحو :
10 - " كان حافظ إبراهيم
شاعر النيل محدثاً بارعاً حلو
الروح ، يقبل عليه الأصدقاء
والأدباء ليستمعوا إليه ، ويستدرجوه للحديث بما يستحسنه من الشعر فيستهلك الحديث
طاقته النفسية إلا
قليلاً منها ، أما أمير الشعراء أحمد شوقي فقد كان يُؤثر الصمت ،
وتميز بقصائد استحق بها التخليد ، وقد امتاز شعْر حافظ إبراهيم بسلاسته ووضوحه ،
ورنين موسيقاه وتعبيره عن آلام مصر وآمالها ، فلا
شك
أن مصر ثرية بأدبائها وما أفضل شاعري مصر" .
(أ) - أعرب ما تحته خط .
"
راجع
كيف نجيب سؤال
الإعراب"
(ب)
- استخرج من القطعة السابقة:
1 - اسم فاعل لفعل رباعي .
" راجع
اسم الفاعل"
2 - مصدراً ، واذكر فعله . " راجع المصادر "
3 - خبراً لفعل ناسخ ، وبين نوعه . " راجع النواسخ"
4
- أسلوب تعجب ، وأعرب المتعجب منه .
" راجع
التعجب"
(جـ) - اذكر نوع الأسلوب في الجملتين التاليتين :
1 - إياك وإهمال القراءة .
2
- نحن - الشرقيين - نقدر الأدباء والشعراء .
(د) - صغر كلمة "
شاعر" ، وانسب إلى كلمة " الروح" في جملتين في تعبيرك . [مُلغى]
(هـ) - تزور مكتبات القراءة للجميع - ترى ثروة هائلة من القصص والكتب
والدواوين .
صل بين الجملتين بأداة شرط جازمة مناسبة ، وغير ما يلزم .
" راجع الفعل المضارع"
(و) - اذكر نوع المشتق في الجملة التالية ، وعين معموله ، وأعربه :
-
أحريص الطالب على القراءة ؟
" راجع
المشتقات"
نموذج إجابة الدور الأول 1998م
أولاً : التعبير :
يكتب الطالب في موضوع واحد : (للأفكار 4 درجات ، وللأسلوب 4 درجات ، ولخلو الموضوع
من الأخطاء الإملائية والنحوية 2 درجتان) .
ثانياً : القراءة :
إجابة السؤال الأول من المجموعة الأولى :
من كتاب(وا إسلاماه) :
(أ) - مرادف " منيع " : قوي .
- مضاد "
تائهة "
: مهتدية .
- مفرد "
قفارها
" : قَفر .
(ب) - برر الأمير ممدود تصرف عمه تجاه التتار بما قال لابن عمه السلطان جلال الدين : إن عمي خوارزم شاه كان لابد له من التوسع المطرد ؛ لئلا يعطل جنوده وجحافله العظيمة عن العمل ، فآثر أن يكون ذلك في بلاد لم يدخلها الإسلام بعد ؛ حتى يجمع بذلك بين خدمة دنياه بتوسيع رقعة ملكه ، وخدمة دينه بنشر الإسلام في أقصى البلاد .
(جـ) -
الأمور التي سببت الحزن للسلطان جلال الدين هي :
1
- فقدان الجزء الأعظم من مملكة أبيه .
2
- إغراق الإسلام بهذا الطوفان العظيم من التتار المشركين .
3
- ما وقع لنسوة من أهله فيهن
أم
خوارزم
وأخوته ، فقد قبض عليهن التتار ، وأرسلوهن
مع الذخائر والأموال التي معهن إلى
جنكيزخان
بسمرقند .
[اضغط
للذهاب إلى الفصل الأول]
إجابة السؤال الثاني من المجموعة الأولى :
(أ) -
- مرادف " تربصت " : انتظرت .
- مضاد " مضضها " : راحتها .
- جمع " أليف " : ألفاء
.
(ب) - عاتبت الملكة جاريتها
جلنار على لقائها سراً بمملوك الأمير
عز الدين أيبك
بعد أن وشى بها الواشي عند شجرة الدر .
(جـ) - استطاعت الملكة أن تفرق بين الحبيبين ، بإرسالها إلى
عز الدين
أيبك بما كان من
مملوكه ، وأوصته بأن يتخذ رسولاً غيره إلى القلعة حفظاً لحرمة السلطان الغيور
وارتقاء لغضبه .
[اضغط للذهاب إلى الفصل العاشر]
المجموعة الثانية من الكتاب ذي الموضوعات
المتعددة :
* إجابة السؤال الثالث
:
من موضوع " الكلام والصمت
" :
(أ) -
- مرادف "
مخبوء "
: مستور .
- مضاد " يديم "
: يقطع .
(ب) - " تكلموا تُعرفوا " معنى هذا القول أن عقل الإنسان مخبوء تحت لسانه ، فلا شيء أولى بطول حبس من لسان يقصر عن الصواب ، ويسرع إلى الجواب ، ولا حاجة للعاقل إلى التكلم إلا لعلم ينشره أو غنم يكسبه .
(جـ) -
وضع حكماء العرب للكلام أربعة شروط هي :
الأول
: أن يكون القول لداع يدعو إليه : إما في اجتلاب نفع أو دفع ضرر .
الثاني
: أن يأتي المتكلم بقوله في موضعه ، ويتوخى به إصابة فرصته .
الثالث: أن يقتصر
منه على قدر حاجته .
الرابع
: أن يتخير اللفظ الذي يتكلم به .
[للمزيد اضغط
للذهاب إلى درس " الكلام و الصمت " ]
* إجابة السؤال الرابع :
من
موضوع "اليابان في عيون مصرية " :
مُلغى
ثالثاً : الأدب والبلاغة :
أولاً : الأدب و المكتبة العربية :
(أ) -
تطور
الشعر في العصر العباسي الأول من حيث
الأسلوب :
1 - ابتعد الشعراء عن البداوة في اختيار اللفظ ، وهجروا الغريب منه .
2 - والتمسوا ألفاظاً أقرب إلى حياتهم الحضرية يحسن وقعها في الأسماع .
-
ومن حيث الفكرة:
- اهتم الشعراء بالفكرة وتوليد الأفكار منها في
شيء من الجهد العقلي الذي يبدو واضحاً في بعض أشعار هذا العصر .
[للمزيد اضغط للذهاب إلى الأدب العصر العباسي الأول]
(ب) - قصد الأصفهاني بكتابه " الأغاني " الإمتاع لا التاريخ ؛ لأنه يهمل من الأخبار ما ليس جذاباً ، حتى ولو كانت فيه فائدة ، إلى ما هو شائق ومسلٍّ من القصص والحكايات ، حتى ولو كان قليل الأهمية .
[للمزيد
اضغط للذهاب إلى الأغاني]
ثانياً : البلاغة :
(أ) -
الأسلوب في الأبيات
: خبري .
-
الغرض البلاغي منه
: حث المصريين وتحميسهم للبذل والتضحية من أجل مصر .
(ب) - علاقة البيتين الثاني والثالث بالبيت الأول علاقة سببية تؤكد حبهم لمصر ، وإصرارهم على البذل والتضحية في سبيلها .
(جـ) -
الصورة
البلاغية :
" يكتفى بواحدة فقط "
-
التشبيه البليغ في قوله : " مصر هي المحراب والجنة الكبرى"
.
-
الاستعارة المكنية في قوله : " نولي وجهنا شطر حبها" .
-
الاستعارة المكنية في قوله :" نقتل فيها الضنك والذل والفقرا"
.
-
والقيمة الفنية للصورة البلاغية هي
: توضيح المعنوي وتجسيمه كما في(الأولى والثانية)
أو توضيح المعنى وتشخيصه في (الثالثة) .
رابعاً: النصوص:
- السؤال الأول :
من نص
" جفاء الصديق"(إجباري)
:
مُلغى
السؤال الثاني :
من نص
" مناجاة من الغربة" :
(أ) -
- معنى "
أرق " منع عنها النوم .
- مضاد "
ظعنوا" : أقاموا
.
(ب) - كل ما حولي يذكرني بكم ، ويجذبني إليكم ، وما إن تقف حمامة تنوح على
غصن ، إلا وذكرتني بما أنا فيه من هم وحزن ، فحالها كحالي ، إذ تعاني - وإن اختلف الجنس
-
لوعة الشوق وألم الفراق مثلي .
(جـ) -
في قوله
: "
تشكو فوق
أيكتها " صورة
خيالية (استعارة
مكنية) فقد شبه الحمامة
بفتاة تشكو ألمها ، وحذف المشبه به ، وأتى بصفة من صفاته (تشكو)
،
وأثرها
في المعنى :
توضيح المعنى وتشخيصه.
[للمزيد
اضغط للذهاب إلى نص " مناجاة من الغربة "]
السؤال الثالث :
من نص " شكوى أسير"(اختياري)
:
(أ) -
- معنى "
أضواني " خَيَّم عليَّ
.
- مضاد "
أذكتها " : أطفأتها .
(ب) - حينما ينفرد الشاعر بنفسه ويضمه الليل ، تتناوب عليه الأفكار والذكريات ، فيعطي
للحب قياده ، ويترك دموعه تسيل ، عساها تخفف من هذه النار المشتعلة في قلبه والتي
تكاد تضيء الليل حوله .
ويناجي الشاعر حبيبته … يناديها كم منيت قلبي باللقاء ووعدته به وكم أخلفت وعودك ،
وإذا مات عاشق صادق الحب وفيّ العهد مثلى دون أن يروي ظمأه ويشفي غلته ، فلا جدوى
من الحب لأي إنسان.
(جـ) -
في قوله : "
تكاد تضئ النار بين
جوانحي" صورة بيانية(كناية) ، ويريد بها الشاعر
المبالغة في وصف معاناته في حبه ، فكنى عن هذه المعاناة بالنار إشارة إلى عذابه من
معاملة حبيبته له .
- وفي
قوله : "
بسطت
يد
الهوى"
استعارة مكنية ، فقد شبه الهوى بإنسان ، وحذف المشبه به
، وأتى بلازمة من لوازمه (يد) .
-
وقيمتها الفنية : توضيح
المعنوي وتشخيصه .
[اضغط
للذهاب إلى نص " شكوى أسير "]
خامساً : النحو:
(أ) - الإعراب :
-
شاعر : صفة " حائط " مرفوعة
، وعلامة رفعها الضمة الظاهرة .
-
الروح : مضاف إليه مجرور ، وعلامة جره الكسرة الظاهرة .
-
قليلاً
: مستثنى ، منصوب ، وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة .
-
شك
: اسم " لا "
النافية للجنس مبنى على الفتح .
(ب) - الاستخراج :
1 -
اسم
الفاعل
لفعل
رباعي : محدثاً ، فعله : حدَّث .
2 -
المصدر : تعبير ،
وفعله : عَبَّر أو التخليد : خلَّد .
3 -
خبر الفعل الناسخ " كان " : محدثاً ،
ونوعه : مفرد .
-
أو " يؤثر الصمت "
،
ونوعه :
جملة فعلية .
4 -
أسلوب
التعجب : ما أفضل
شاعري مصر .
-
شاعري : متعجب منه ، وهو مفعول به منصوب ،
وعلامة نصبه الياء ؛ لأنه مثنى .
(جـ) -
1 - إياك وإهمال القراءة : (أسلوب
تحذير)
.
2 - نحن الشرقيين نقدر الأدباء والشعراء : (أسلوب
اختصاص)
.
(د) - تصغير كلمة " شاعر" : شويعر . النسب إلى كلمة "الروح" الروحي.
[مُلغى]
(هـ) - أيان
تزرْ مكتبات القراءة للجميع
ترَ ثروة هائلة من القصص والكتب والدواوين .
(و) -
المشتق : حريص ،
ونوعه : صيغة مبالغة .
-
معموله : الطالب ، وهو فاعل مرفوع ، وعلامة رفعه الضمة الظاهرة .