امتحان الدور الثاني
2009 م
أولاً :
التعبير :
اكتب في واحد فقط من الموضوعات
التالية :
1 -
لوسائل الإعلام المختلفة
دور بارز في تشكيل الوعي الثقافي للمواطن المصري .
اكتب في هذا الموضوع مبينا أثر
هذا الدور في رقي الفرد والمجتمع .
2 -
لقد ظهر في العصر الحاضر أوبئة خطيرة أصابت بعض الحيوانات والطيور ، وصارت تشكل
خطراً يهدد حياة البشر .
اكتب في هذا الموضوع مبيناً جهود الدولة ، ومسئولية الأفراد في مواجهة هذه المشكلة .
3 - اكتب قصة تحت عنوان " على الباغي تدور الدوائر " مبيناً عاقبة الغش التجاري ، وبيع الأغذية والأدوية الفاسدة وترويج السموم في المجتمع .
ثانياً :
القراءة :
المجموعة الأولى
: من كتاب "الأيام" :
أجب عن سؤال واحد فقط من السؤالين
التاليين:
من الفصل الثالث من الجزء الأول
1 - " وكان يجد إلى جانب هذا اللين والرفق من أبيه شيئاً من الإهمال أيضاً , والازْورار من وقت إلى وقت . وكان احتياط إخوته وأخواته يؤذيه ؛ لأنه كان يجد فيه شيئاً من الإشفاق مشوباً بشيء من الازدراء " .
(أ) - في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين فيما يأتي :
1 - مرادف " ازورار " : (القسوة - الغلظة - الابتعاد - الإيذاء)
2 - مضاد " الازدراء " : (التودد - التوسل - الاحترام - الاهتمام)
3 - كان احتياط إخوته وأخواته يؤذيه وهذا يدل على :
(قسوة إخوته - فرط إحساسه - كراهيته لإخوته - مكر إخوته )
(ب) - تحدث الصبي عن معاملة أبيه وأمه له . وضح ذلك مبيناً أثر تلك المعاملة في نفسه .
(جـ) - ذكر الصبي أن له منزلة خاصة بين أفراد أسرته . وضحها مبيناً موقفه منها ، ورأيك في هذا الموقف .
[للمزيد اضغط للذهاب إلى " الأيام الجزء الأول " ]
من الفصل الثاني من الجزء الثالث
2 - " ثم أضاف الشيخ إلى كل هذا الفضل فضلاً آخر وقع من نفس الفتى موقع الماء من ذي الغلة الصادي أرضاه عن بعض حاله ، وأكبره في نفسه شيئاً ، وأشعره بأن قد أتيح له أن يجلس مجلس المعلم ، وأن يكون له تلاميذ كثيرون " .
(أ) - في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين فيما يأتي :
1 - مرادف " الصادي " شديد : (الجوع - العطش - الحزن - الخوف) .
2 - جمع " الغلة " هو : (غِلال - أغلال - غُلل - غلائل) .
3 - تقديم الفتى لمجلس العلم أثر في نفسه فجعله :
(أكثر وقاراً - محباً للآخرين - أكثر تواضعاً - معجباً بذاته) .
(ب) - منِ الشيخ الذي قصده الفتى في الفقرة السابقة ؟ وضح فضله على الفتى .
(جـ) - تباين حكم الفتى على قصيدة له وقصيدتي حافظ ومطران . وضح ذلك مبيناً رأيك في هذا التباين .
[للمزيد اضغط للذهاب إلى " الأيام الجزء الثالث " ]
المجموعة الثانية .. من كتاب القراءة ذي الموضوعات المتعددة :
أجب عن سؤال واحد فقط من السؤالين التاليين:
3 - من موضوع " قيم إنسانية " :
" وقد مضى الإسلام يعتد بحرية الإنسان وكرامته وحقوقه الإنسانية إلى أقصى الحدود وقد جاء والاسترقاق راسخ متأصل في جميع الأمم فدعا على تحرير العبيد وتخليصهم من ذل الرق ورغب في ذلك ترغيباً واسعاً وانبرى كثير من الصحابة وعلى رأسهم أبو بكر الصديق يفكون رقاب الرقيق بشرائهم ثم عتقهم .. " .
(أ) - في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين فيما يأتي :
1 - مرادف " يعتد " هو : (يصرح - يطالب - ينادي - يهتم) .
2 - مضاد " متأصل " هو : (مقتلع - متفتت - متنقل - متناثر) .
3 - تعكس الفقرة السابقة معالجة الإسلام لقضية لا تزال ملامحها قائمة حتى الآن وهي :
(الاستنساخ - التفرقة العنصرية - حقوق المرآة - العولمة) .
(ب) - دعا الإسلام إلى حرية الإنسان وكرامته . كيف استقبل الصحابة هذه الدعوة ؟ وما رأيك في موقفهم ؟
(جـ) - فتح الإسلام طرقاً عديدة لتحرير العبيد . اذكرها مبيناً ما تعكسه من خصائص هذا الدين .
[اضغط للذهاب إلى درس " قيم إنسانية"]
4 - من موضوع " سقط القناع ":
" خلقت اليوجينيا تياراً عارماً يبررها ويحرسها ويدافع عنها ويشرِّع لها ، واجتاحت أوروبا وأمريكا وأصبحت ديناً وكرست نفسها لتأكيد أن الناس لم يخلقوا سواسية ، وكانت أوروبا في القرن الثامن عشر قد سيطرت بالأسلحة وبالمفاوضات وبالقوة وبالخداع على إفريقيا ثم أسيا ثم أمريكا " .
(أ) - في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين فيما يأتي :
1 - مرادف " كرست " هو : (هيأت - جندت - ألزمت - أقنعت) .
2 - مضاد " عارماً " هو : (سهل - هادئ - ضعيف - معادٍ) .
3 - " الناس لم يخلقوا سواسية " دعوة إلى : (العلم - الإصلاح - التعصب - التخلف ) .
(ب) - ما جوهر " اليوجينيا " ؟ ومتى انتشرت ؟ وأين ؟
(جـ) - هناك خلاف بين داروين واليوجينيين حول تحديد مفهوم الأصلح . وضح ذلك مبيناً رأيك .
[للمزيد اضغط للذهاب إلى موضوع " سقط القناع" ]
ثالثا : الأدب والبلاغة
:
أجب عن الأسئلة
الآتية :
5 - تاريخ الأدب :
(أ) - من أسس بناء المسرحية (الشخصيات) فما المقصود بها ؟ اذكر ثلاث شخصيات لقيت ذيوعاً في مسرحنا المعاصر .
[للمزيد اضغط للذهاب إلى المسرحية ]
(ب) - انقل السمات الآتية إلى كراسة إجابتك ثم اكتب أمام كل سمة المدرسة الأدبية التي تتميز بها .
1 - تغليب الجانب الفكري على الجانب العاطفي .
2 - اعتماد التكوين الموسيقي للقصيدة على وحدة التفعيلة .
3 - اقتباس المعاني والأخيلة من فحول الشعراء القدامى .
4 - النزعة الشعرية إلى استبطان النفس الإنسانية .
[للمزيد اضغط للذهاب إلى الديوان - الواقعية - الإحياء - المهاجر]
6 - البلاغة :
لمحمود حسن إسماعيل من
من قصيدة " النهر الخالد " :
اقرأ الأبيات بعناية ، وافهمها جيداً ، ثم أجب عن
الأسئلة التي بعدها :
سَمعت فِي شطك الْجَمِيل
مَا قَالَت الرِّيح للنخـيل
يســبّح الطَّيْر
أَم يُغَنِّي
و يشرح الْحَـبّ للخميل
و أغصـنٌ تِلْك
أَم صبايا
شربْن من خَمْرَة الأصيل
[
الخميل : الشجر الكثير الملتف - الأصيل
: الوقت قبيل غروب الشمس]
(أ) - بمَ وصف الشاعر الطبيعة على ضفاف النيل ؟
(ب) -
1 - ما العاطفة المسيطرة على الشاعر في الأبيات السابقة ؟ وما أثرها في اختيار ألفاظه ؟
2 -
استخرج من البيت الأول صورة بيانية ، وبين أثرها في المعنى .
رابعاً: النصوص:
أجب عن السؤال التالي : [إجباري]
7
- من نص "
الصغيران
" :
" في تلكَ الساعةِ كانَتِ الأرضُ قد عَرِيَتْ إلا من أواخِرِ الناسِ وطوارِقِ الليلِ ، وبقيَّةٍ من يقظةِ النهارِ تحبو في الطريقِ ذاهِبَةً إلى مضاجِعِها ، فبينَما أمُدُّ عينَيَّ وأديرُهُما في مفتَتَحِ الطريقِ ومنقطَعِهِ ؛ إِذِ انتفَضْتُ انتفاضةَ الذُّعْرِ ، ووَثَبَتْ رجَّةُ القلبِ بجسمي كُلِّهِ ، كما تَثِبُ اللسعةُ بمَلْسُوعِها ، ذلكَ حينَ أبصَرْتُ الطفلَيْنِ " .
(أ) - في ضوء فهمك
معاني الكلمات في سياقها هات :
1 - مرادف
"
انتفاضة
" . 2 - مضاد "
عريت
" . 2 - مفرد "
مضاجع
" .
(ب) - ما الجمال في قول الكاتب " الأرض قد عريت " ؟
(جـ) -
1 - تعكس الفقرة السابقة إحساس الكاتب ومدى قدرته على التصوير . وضح ذلك مبيناً ما يحمله التصوير من دلالات .
2 - استنتج من العبارة الآتية سمة من سمات أسلوب الكاتب :
" انتفَضْتُ انتفاضةَ الذُّعْرِ ، ووَثَبَتْ رجَّةُ القلبِ بجسمي "
(د) - اكتب من
النص ما يتفق والمعاني الآتية :
" فرح الطفلان برؤية أمهما ، وأقبلت عليهما الأم تقبلهما ، والتصقا بها وأصبحوا
كالشيء الواحد" .
[للمزيد اضغط للذهاب إلى نص " الصغيران "]
أجب عن سؤال واحد فقط من السؤالين التاليين:
8 - من نص "
الشاعر
وصورة
الكمال
"
(اختياري)
:
فصار كالطـفل رأى بارقا
هاج له أطماعه في المحـال
يمد نحو النجم كفا لــه
ويحسب النجـم قريب المنال
فأينما سار تراءت لــه
كما تراءى خادعـاً لمع آل
فسار يقفو إثرها هائمـا
والمهتدي بالوهم جم الضلال
(أ) - في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين لما يأتي :
1 - المراد
بقول الشاعر
" هائماً
" : (ضالاً - عاشقاً - مسرعاً - متعجباً) .
2
- مضاد
" يقفو "
: (يتجاهل - يهمل - يترك - ينسى) .
3 -
"
يمد نحو النجم كفاً له "
تعبير يدل على :
(الطموح - الإصرار - الرغبة - الغرور) .
(ب) -
1
- وضح الصورة البيانية في قوله :
"
والمهتدي بالوهم " ؟
2
- ما سر التعبير بقوله
:
" النجم "
بعد قوله :
" بارقاً "
؟
(جـ) - الشاعر مفتون بالمثالية والكمال ويبدو طموحه صعب المنال . وضح ذلك من خلال الأبيات السابقة .
(د) - هل وفق الشاعر
في تشبيه نفسه بالطفل في البيت الأول ؟ علل لما تقول .
[للمزيد اضغط للذهاب إلى نص " الشاعر وصورة الكمال " ]
9 - من نص "
صخرة
الملتقي
" (اختياري)
:
-
ويا صخَرَةَ العَهْدِ أُبْتُ إليكِ
وقَدْ مَزَّقَ الشَّمْلُ ما مُزِّقا
- أُرِيكِ مَشِيبَ الفؤادِ الشَّهيدِ
والشَّيـْبُ ما كَلَّلَ المَفْرِقا
- شَكا أَسْرَه في حِبالِ الهَوَى
ووَدَّ عـلى اللهِ أَنْ يُعْتَقا
- فلَمَّا قضَى الحَظُّ فَكَّ الأسيــــر حَنَّ إلى أَسْرِهِ مُطْلَقا
(أ) - تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين فيما يأتي :
1 - مرادف " أبت " هو : (اشتقت - لجأت - رجعت - أويت) .
2 - مضاد " حن " هو : (هرب - نفر - رجع - قسا) .
3 - النداء في قوله : " يا صخرة العهد " يفيد : (التعجب - التعظيم - الحيرة - التحسُّر) .
(ب) - 1 - وضح الصورة البيانية في قول الشاعر : " حبال الهوى " .
2 - استخرج من البيت الرابع محسناً بديعياً مبيناً أثره في أداء المعنى .
(جـ) - التقى الشاعر بالصخرة مرتين . وضح تباين حالته في اللقاءين وأمنيته في اللقاء الثاني .
(د) - ما رأيك في اعتبار " ما " نافية في قول الشاعر : " ما كلل المفرقا " ؟ علل لما تقول .
[للمزيد اضغط للذهاب إلى نص " صخرة الملتقي "]
خامسا : النحو :
10 -
" إن مصر
قادرة
على مواجهة التحدي الأكبر للأزمة العالمية ، وتجاوزها ، وهي حريصة
كل
الحرص على توفير مناخ يسوده الأمن من أجل جذب الاستثمارات الأجنبية ، والتوسع في
المشروعات الجديدة ، وخلق فرص عمل عديدة للشباب المصري المتحمل تداعيات هذه
الأزمة
، والواعي بأبعادها الخطيرة ، ومهما زادت التحديات فمصر ستظل دائماً
قلعة
الاستثمار الآمن في المنطقة العربية كلها ".
(أ) - أعرب ما فوق الخط في الفقرة السابقة. " راجع كيف نجيب سؤال الإعراب"
(ب) - استخرج من الفقرة ما يلي :
1 - مصدرًا لفعل سداسي ، واذكر فعله . " راجع المصادر "
2 - اسم فاعل معموله اسم ظاهر ، وأعرب معموله . " راجع المشتقات"
3 - نعتاً جملة ، واذكر محلها من الإعراب .
4 - أسلوب شرط ، مع بيان حكم اقتران جوابه بالفاء . " راجع الفعل المضارع"
(جـ) - (شباب مصر صونوا لها حقها ، يجنِ كل منكم خيرها ، ولا تغادروها بطرق غير مشروعة فتفشلوا) .
بين علامة الإعراب أو البناء لكل فعل تحته خط . " راجع الفعل المضارع"
(د) - " علينا - شباب مصر - أن نصون حقها " - "شباب مصر صونوا لها حقها " .
علل نصب كلمة (شباب) في الموضعين السابقين . "راجع الاختصاص" - " راجع المنصوبات"
(هـ) - كم من مواردٍ طبيعيةٍ تملكها مصر ! (صوب الخطأ) . " راجع الممنوع من الصرف"
(و) - في أي مادة تكشف عن
معنى كلمة (تداعيات)
في معجمك ؟
"راجع
استخدام المعاجم"
نموذج إجابة الدور الثاني 2009 م
أولاً : التعبير :
عشر
درجات .
يكتب الطالب في موضوع واحد : (للأفكار (5)
خمس درجات ، وللأسلوب وسلامة القواعد (2)
درجتان ، ولخلو الموضوع من الأخطاء الإملائية ولجمال الخط (2)
درجتان ، وللتنظيم
درجة)
.
ثانياً : القراءة :
سؤالان يجيب الطالب عن واحد منهما :
إجابة السؤال الثاني :
المجموعة الأولى
:
من كتاب (الأيام)
:
جـ 2:
(6)
ست درجات .
من الفصل
الثالث
من الجزء الأول
(أ) -
1 - مرادف " ازورار " : الابتعاد . (نصف درجة) .
2 - مضاد " الازدراء " : الاحترام . (نصف درجة) .
3 - كان احتياط إخوته وأخواته يؤذيه وهذا يدل على : فرط إحساسه . (نصف درجة) .
(ب) - كان
يجد من
أبيه
ليناً ورفقاً ، وكان يشعر من
إخوته
بشيء من الاحتياط في تحدثهم إليه ومعاملتهم له ، وكان يجد إلى جانب هذا شيئاً من
الإهمال والازورار من وقت إلى وقت ، وكان يحس من
أمه
رأفة ورحمة إلى جانب شيء من الإهمال أحياناً ومن الغلظة أحياناً أخرى ، وكانت
أمه تأذن لإخوته وأخواته في أشياء تحظرها عليه .
- وأثر
ذلك في نفسه
: أنه كان يحفظه (يغضبه)
، ولم تلبث هذه الحفيظة أن استحالت إلى حزن صامت عميق عندما سمع أخوته يصفون ما لا
علم له به .
(
درجتان) .
(جـ) -
كان الصبي
يشعر وسط عدد ضخم من أفراد أسرته بأن له مكاناً خاصاً يمتاز من مكان إخوته وأخواته
. وقد ظهرت تلك المنزلة في نواحٍ متعددة منها احتياط إخوته عند التحدث إليه
ومعاملته معاملة خاصة . وكان موقفه في الحكم على ذلك يشوبه الغموض والإبهام ، ولم
يصدر حكماً بالرضا أو السخط .
-
وأرى أن
ذلك يرجع إلى طول العهد بالأحداث الماضية حيث إن هناك فاصلاً زمنياً بين الأحداث
التي مرت به في طفولته وتدوينها
.
(
درجتان ونصف) .
[للمزيد اضغط للذهاب إلى " الأيام الجزء الأول " ]
إجابة السؤال الثالث من المجموعة الأولى :
جـ 3: (6) ست درجات .
من الفصل الثاني من الجزء الثالث
(أ) -
1 - مرادف " الصادي " شديد : العطش . (نصف درجة) .
2 - جمع " الغلة " هو : غُلل . (نصف درجة) .
3 - تقديم الفتى لمجلس العلم أثر في نفسه فجعله : معجباً بذاته . (نصف درجة) .
(ب) - الشيخ
الذي قصده الفتى في الفقرة السابقة هو
: عبد العزيز جاويش .
- فضله
على الفتى :
1 -
أنشأ مجلة الهداية ، وطلب إلى الفتى أن يشارك في تحريرها ، ثم ترك له أو كاد يترك
له الإشراف على هذا التحرير .
2 -
أتاح له أن يجلس مجلس المعلم ، وأن يكون له تلاميذ كثيرون من
خلال إسناد التدريس للفتى في المدرسة الثانوية التي أنشأها " الشيخ عبد العزيز
جاويش " على ألا ينتظر على ذلك أجراً ، وأسند إليه تدريس الأدب .
3 -
أعان الفتى على الخروج من بيئته المغلقة إلى الحياة
العامة ، وعلى أن يكون له اسم معروف .
(
درجتان) .
(جـ) -
تباين حكم الفتى على
قصيدة له وقصيدتي حافظ ومطران
،
فقد سمى قصيدته العصماء ، ووصف استحسان المستمعين لها واستقبالهم لها أحسن استقبال
وأروعه حتى خيل إليه أنه قد أصبح حافظاً أو قريباً من حافظ ، في الوقت الذي لم
يعجبه شعر حافظ ولم تعجبه قصيدة مطران في حفل تكريمه ؛ لأنه لم يفهم منها شيئاً ،
ولم يذق منها شيئاً ، وربما أحس فيها إسرافاً من الشاعر في التضاؤل أمام الأمير
الذي أهدى إليه وساماً .
-
وأرى
أن هذا التباين يعكس إعجاب الفتى بنفسه ، وأن شيئاً من الغرور قد دخله .
(
درجتان ونصف) .
[للمزيد اضغط للذهاب إلى " الأيام الجزء الثاني " ]
المجموعة الثانية من الكتاب
القراءة المتعددة :
سؤالان يجيب الطالب عن واحد منهما :
* إجابة السؤال الرابع :
من موضوع
"
قيم إنسانية "
: " ست
درجات "
(أ) -
1 - مرادف " يعتد " هو : يهتم . (نصف درجة) .
2 - مضاد " متأصل " هو : مقتلع . (نصف درجة) .
3 - تعكس الفقرة السابقة معالجة الإسلام لقضية : التفرقة العنصرية . (نصف درجة) .
(ب) - استقبل
الصحابة دعوة الإسلام إلى حرية الإنسان وكرامته
بأن انبرى
(تصدّى)
من الصحابة ، وعلى رأسهم أبو بكر الصديق يفكون رقاب الرقيق بشرائهم ، ثم عتقهم
وتحريرهم .
(درجة) .
- رأيي
في موقفهم
:
أنه يتفق مع ما دعا إليه الإسلام ويظهر مدى حبهم لهذا الدين الذي تغلغل في نفوسهم ،
ولا يفرق بين سيد ومسود
.
(درجة) .
(جـ)
- فتح
الإسلام طرقاً عديدة لتحرير العبيد
فقد جعل الإسلام هذا التحرير تكفيراً عن الذنوب مهما كبرت ، وأعطى العبد الحق
الكامل أن يكاتب مولاه ، وحرم بيع الأمة إذا استولدها مولاها حتى إذا مات ردت إليها
حريتها .
(درجة) .
-
وهذه
الطرق تعكس خصائص عديدة للدين الإسلامي
منها أنه دين الفطرة السليمة الذي يحفظ للإنسان
حريته التي فطر عليها ، ودين الحق والعدل الذي يرفع الظلم عن العبيد ، ويعيد إليهم
حقوقهم المسلوبة .
(درجة ونصف) .
[اضغط للذهاب إلى درس " قيم إنسانية"]
* إجابة السؤال الخامس :
" ست درجات "
من
موضوع "
سقط
القناع
" :
(أ)
-
1 - مرادف " كرست " هو : جندت . (نصف درجة) .
2 - مضاد " عارماً " هو : ضعيف ٍ. (نصف درجة) .
3 - " الناس لم يخلقوا سواسية " دعوة إلى : التعصب . (نصف درجة) .
(ب) - جوهر
" اليوجينيا "
:
هو أن نستبدل بالانتخاب الطبيعي انتخاباً
اصطناعياً واعياً ، بهدف الإسراع من تطوير الصفات المرغوبة ، والتخلص من الصفات غير
المرغوبة . (درجة واحدة) .
-
انتشرت
في أوائل القرن العشرين في أوروبا
وأمريكا .
(درجة واحدة) .
(جـ) -
يرى
داروين أن
الأصلح هو الذي يترك نسلاً أكثر ، على حين يرى
اليوجينيون
أن الأصلح هو المتميز في الذكاء
والصحة والأخلاق الحميدة .
-
وأرى أن كلا الرأيين مجانب للصواب
؛ لأن كثرة النسل ليست معياراً دقيقاً للصلاحية ؛ لأن هذا المعيار يقوم على التفرقة
العنصرية بين الأصحاء والمرضى ، والأذكياء والأقل ذكاء . (درجتان
ونصف) .
[للمزيد اضغط للذهاب إلى موضوع " سقط القناع" ]
ثالثاً : تاريخ
الأدب والبلاغة :
إجابة السؤال السادس : تاريخ
الأدب :
" أربع درجات "
(أ) -
المقصود بـ (الشخصيات)
: وهي النماذج
البشرية التي تقوم بتنفيذ أحداث المسرحية وتوجيهها ، وعلى ألسنتها يدور حوار
المسرحية الذي يكشف عن طبيعة الشخصية ونواياها .
(درجة)
.
-
ثلاث شخصيات لقيت ذيوعاً
في مسرحنا المعاصر:
(كليوباترا)
في مسرحية شوقي (مصرع كليوباترا) . وشخصية (العباسة)
في مسرحية عزيز أباظة ، وشخصية (مهران)
في مسرحية شوقي (الفتى مهران) لعبد الرحمن الشرقاوي .
(درجة)
.
[للمزيد اضغط للذهاب إلى المسرحية ]
(ب) - المدرسة الأدبية التي تتميز بـ :
1 - تغليب الجانب الفكري على الجانب العاطفي . مدرسة الديوان . (نصف درجة) .
2 - اعتماد التكوين الموسيقي للقصيدة على وحدة التفعيلة . مدرسة الواقعية . (نصف درجة) .
3 - اقتباس المعاني والأخيلة من فحول الشعراء القدامى . مدرسة الإحياء والبعث . (نصف درجة) .
4 - النزعة الشعرية إلى استبطان النفس الإنسانية . مدرسة المهاجر . (نصف درجة) .
[للمزيد اضغط للذهاب إلى
الديوان
-
الواقعية
-
الإحياء
-
المهاجر]
إجابة السؤال السابع
: البلاغة :
" أربع درجات "
(أ) - وصف الطبيعة على ضفاف النيل بالجمال والرقة والهدوء . (درجة) .
(ب) -
1 - تسيطر على الشاعر عاطفة الحب والإعجاب بالطبيعة الجميلة على ضفاف النيل ، وقد أثرت في اختيار ألفاظه مثل : (شطك الجميل) ، (يسبح الطير) ، (الحب) ، (صبايا) ، (خمرة الأصيل) . (درجة ونصف) .
2 - (ما قالت الريح للنخيل) استعارة مكنية صور الريح والنخيل شخصين يتحدثان ، وقد أضفت الصورة على المعنى رونقاً وجمالاً بروعة التشخيص . (درجة ونصف) .
رابعاً: النصوص:
(خمس عشرة درجة)
- السؤال الثامن :
من نص "
الصغيران
"
: (إجباري)
" ثماني درجات"
(أ) -
1 - مرادف " انتفاضة " : ارتعادة . (نصف درجة) .
- مضاد " عريت " : امتلأت . (نصف درجة) .
2 - مفرد " مضاجع " : مضجع . (نصف درجة) .
(ب) - الجمال في قول الكاتب " الأرض قد عريت " : استعارة مكنية . (درجة ونصف) .
(جـ) -
1 - تعكس الفقرة السابقة إحساس الكاتب بالخوف والإشفاق على الطفلين . وتبرز قدرته على تصوير الطريق الذي يسيران فيه ليلاً وسط سكون الليل والناس في سبات عميق . (درجة ونصف) .
2 - " انتفَضْتُ انتفاضةَ الذُّعْرِ ، ووَثَبَتْ رجَّةُ القلبِ بجسمي ". تدل هذه العبارة على سمة من سمات أسلوب الكاتب وهى الإطناب . (درجة ونصف) .
(د) - من
النص ما يتفق والمعاني الآتية :
" فرح الطفلان برؤية أمهما ، وأقبلت عليهما الأم تقبلهما ، والتصقا بها وأصبحوا
كالشيء الواحد" .
(هَلَّ الطفلانِ لمَّا أبصَرا أمَّهُما ، ونَفَضا أيدِيَهُما نَفْضَ الأجنحةِ ، ثمَّ أكَبَّتْ هيَ عليهِما بجِسمِها ومدامِعِها وقُبلاتِها ، والْتَحَما بها الْتِحامَ الجُزْءِ بكُلِّهِ ..) . (درجتان) .
[للمزيد اضغط للذهاب إلى نص " الصغيران "]
السؤال التاسع :
من نص "
الشاعر وصورة
الكمال
"
:
(اختياري)
"سبع
درجات"
(أ) -
1 - المراد بقول الشاعر " هائماً " : عاشقاً . (نصف درجة) .
2 - مضاد " يقفو " : يترك . (نصف درجة) .
3 - " يمد نحو النجم كفاً له " تعبير يدل على : الطموح . (نصف درجة) .
(ب) -
1 - الصورة البيانية في قوله : " والمهتدي بالوهم " : استعارة مكنية شبه الوهم بإنسان يهتدي به . (درجة واحدة) .
2 - سر التعبير بقوله : " النجم " بعد قوله : " بارقاً " هو ذلك الترتيب المنطقي والتدرج من رؤية البارق وهو ضوء يظهر ويختفي كالأمل الضعيف الذي يلوح أول مرة فيتشبث المرء به ، فلما قوى الأمل وزاد الطموح صار نجماً عالياً يتطلع إليه الشاعر . (درجة واحدة) .
(جـ) - الشاعر مفتون بالمثالية والكمال ويبدو طموحه صعب المنال ، فهو يمد يده للعالم المثالي ظناً منه أن النجم قريب المنال ، وأن آماله وطموحاته يمكن تحقيقها ، وكلما سار النجم ظهرت أمانيه قريبة المنال ولكن دون جدوى ، كما يلمع السراب للضال في الصحراء حتى إذا بلغه لم يجده شيئاً ، فيمضي الشاعر يتبع أثرها عاشقاً لها وهو في عشقه مخدوع يعيش بعيداً عن الحقيقة . (درجتان) .
(د) - نعم وفق الشاعر في تشبيه نفسه بالطفل في البيت الأول ؛ لأن من سمات الطفل
التشبث بالشيء والتعلق به ، وقد أراد أن يبين مدى تعلقه وتشبثه بالأمل فعبر بلفظ
الطفل للدلالة على ذلك
. (درجة
ونصف)
.
[للمزيد اضغط للذهاب إلى نص " الشاعر وصورة الكمال " ]
السؤال العاشر :
من نص "
صخرة
الملتقي
" : (اختياري)
"سبع
درجات"
(أ) -
1 - مرادف " أبت " هو : رجعت . (نصف درجة) .
2 - مضاد " حن " هو : قسا . (نصف درجة) .
3 - النداء في قوله : " يا صخرة العهد " يفيد : التحسُّر . (نصف درجة) .
(ب) -
1 - الصورة البيانية في قول الشاعر : " حبال الهوى " : تشبيه بليغ من باب إضافة المشبه به إلى المشبه حيث شبه الهوى بالحبال ، وهو يوضح الفكرة برسم صورة لها . (درجة ونصف) .
2 - المحسن البديعي في البيت الرابع : (فك - أسر) طباق يقوى المعنى ويوضحه . (درجة واحدة) .
(جـ) -
التقى الشاعر بالصخرة مرتين:
ففي
المرة الأولى
كان اللقاء باعثاً على السعادة والسرور حيث كانت محبوبته معه وفتح الحب ما كان
مبهماً من أسرار الحياة ، وامتد اللقاء حتى ظهر البدر وهما لا يريدان الافتراق
.
(درجة
واحدة)
.
- أما
اللقاء الثاني
بالصخرة فقد كان وحيدا ممزق الشمل ، شاب قلبه قبل أن يشيب شعره من شدة التأثر .
وتمنى أن يعتق من أسر الحب ، فلما استجاب الله وأعتقه من أسر الحب تمنى أن يعود
أسيراً للحب ، ولا يتحرر منه أبداً.
(درجة
واحدة)
.
(د) -
أرى أن
اعتبار "
ما
" نافية في قول الشاعر :
"
ما
كلل المفرقا "
هنا يعنى أن قلب
الشاعر قد شاب من الحب قبل أن يشيب شعره ، وفى ذلك دلالة على التأثير البالغ للحب
في قلبه ، حتى كاد يقضى عليه .
-
ويمكن
القول : إن
الشاعر قد نجح في إبراز أثر الحب في قلبه ؛ إذ شاب قلبه قبل أن يحل وقت المشيب ،
ويجوز أن يقول الطالب
: إن الشاعر لم يوفق لعدم مناسبة كلمة (كلل)
للجو النفسي للشاعر .
(درجة
واحدة)
.
[للمزيد اضغط للذهاب إلى نص " صخرة الملتقي "]
خامساً : النحو :
إجابة السؤال الحادي عشر :
(أ) -
الإعراب
: (أربع درجات)
- قادرة : خبر إن مرفوع ، وعلامة رفعه الضمة الظاهرة . (درجة واحدة) .
- كل : نائب عن المفعول المطلق منصوب ، وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة . (درجة واحدة) .
- الأزمة : بدل مطابق مجرور ، وعلامة جره الكسرة الظاهرة . (درجة واحدة) .
- قلعة : خبر تظل منصوب ، وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة . (درجة واحدة) .
(ب) الاستخراج : (ست درجات)
1
-
مصدرًا لفعل سداسي
:
الاستثمار
أو
الاستثمارات
.
(درجة)
.
فعله : استثمر . (نصف درجة) .
2 - اسم فاعل معموله اسم ظاهر : " المتحمل " (نصف درجة) . معموله : تداعيات (نصف درجة مفعول به منصوب ، وعلامة نصبه الكسرة الظاهرة . (نصف درجة) .
3 - نعتاً جملة : " يسوده الأمن " (درجة) .
محلها الإعرابي : في محل جر . (نصف درجة) .
4 - أسلوب شرط : مهما زادت التحديات فمصر ستظل قلعة الاستثمار. (درجة) .
حكم اقتران جوابه بالفاء : واجب . (نصف درجة) .
(جـ) - (شباب مصر صونوا لها حقها ، يجنِ كل منكم خيرها ، ولا تغادروها بطرق غير مشروعة فتفشلوا) .
علامة الإعراب أو البناء لكل فعل تحته خط :
صونوا : فعل أمر مبني على حذف النون. (نصف درجة) .
يجنِ : فعل مضارع مجزوم في جواب الطلب ، وعلامة جزمه حذف حرف العلة . (نصف درجة) .
تغادروها: فعل مضارع مجزوم بلا الناهية ، وعلامة جزمه حذف النون . (نصف درجة) .
فتفشلوا: فعل مضارع منصوب بفاء السببية ، وعلامة نصبه حذف النون . (نصف درجة) .
(د) - " علينا - شباب مصر - أن نصون حقها " - "شباب مصر صونوا لها حقها " . سبب نصب كلمة (شباب) في الموضعين السابقين :
شباب الأولى: منصوبة على الاختصاص مفعول به لفعل محذوف تقديره : أخص أو أقصد أو أعنى . (نصف درجة) .
شباب الثانية : منادى مضاف (حذف حرف النداء) منصوب ، وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة . (نصف درجة) .
(هـ) - التصويب : كم من مواردَ طبيعيةٍ تملكها مصر . (درجة واحدة) .
(و)
- نكشف عن كلمة (
تداعيات
) في مادة : (
د ، ع ، و
) .
(درجة واحدة)
.